Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: 100 شخصية فى لائحة الاغتيالات.. على رأسهم البرادعى وصباحى وطنطاوى والجلاد وعيسى-100 personal list of assassinations ..Headed by ElBaradei and Sabahy Tantawi, Galad and Aissa

Friday, February 15, 2013

100 شخصية فى لائحة الاغتيالات.. على رأسهم البرادعى وصباحى وطنطاوى والجلاد وعيسى-100 personal list of assassinations ..Headed by ElBaradei and Sabahy Tantawi, Galad and Aissa

100 شخصية فى لائحة الاغتيالات.. على رأسهم البرادعى وصباحى وطنطاوى والجلاد وعيسى

«الجلاد وعيسى وبكرى وحمودة وسعد وأديب والإبراشى وفودة والدمرداش وشوبير وخرسا والحديدى» فى مقدمة الإعلاميين المطلوب اغتيالهم


تكشف الوثيقة، التى ضبطتها أجهزة الأمن عقب إلقاء القبض على الخلية، عن قائمة تضم 100 شخصية سياسية، وإعلامية، ودينية وفنية، ضمن مخطط واسع لاغتيالهم على يد الخلية، فى طول البلاد وعرضها. وتضمنت جميع تفاصيل العملية، وأسماء الشخصيات المقرر اغتيالها، بالكامل، وأسماء ذويهم وأبنائهم، ومقرات إقامتهم، داخل القاهرة وخارجها، وأماكن عملهم، بالإضافة إلى صورهم، حتى يتعرف عليهم أعضاء الخلية، حتى لا يحدث خطأ فى الاغتيالات.وشملت الوثيقة تعريفاً كاملاً بالمطلوبين، واعتبرتهم أشد خطراً على الإسلام والمسلمين، حسب الوثيقة، بالإضافة إلى أن عمليات التفجير يجب أن تشمل مقار الصحف الخاصة والمستقلة والحزبية، ومنها «الوطن، والمصرى اليوم، واليوم السابع، والتحرير، والفجر، والشروق، والصباح»، فضلا عن القنوات الفضائية، خصوصاً الموجودة فى مدينة الإنتاج الإعلامى، مع محاولة معرفة مصادر تمويلها، من أجل قتل أصحابها، وتجفيف المنابع.وشددت الوثيقة على ضرورة إنجاز الاغتيالات بكفاءة «قتالية ونارية» عالية، باستخدام السيارات المفخخة، على مداخل الصحف، والفضائيات المستهدفة، أو عن طريق إطلاق صواريخ بعيدة المدى، من سيارات متحركة، كتلك التى يستخدمها المجاهدون فى سيناء، خلال عملياتهم «المباركة» بحسب وصف الوثيقة.وفيما يخص الشخصيات الإعلامية التى ذكرتها الوثيقة، ورصدتهم الخلية، من واقع الصور التى حصلت عليها «الوطن» لأوراق تحقيقات القضية، والأدلة الجنائية:1- مجدى الجلاد، وأسرته2- إبراهيم عيسى، وأسرته3- عادل حمودة، وأسرته4- جمال فهمى5- سمير رجب6- عبدالحليم قنديل7- ممتاز القط8- عبدالله كمال9- محمد الباز10- حمدى رزق11- رولا خرسا12- ياسر رزق13- عمرو خفاجة14- عماد الدين حسين15- مصطفى بكرى16- خالد صلاح17- ممدوح الولى18- ضياء رشوان19- مكرم محمد أحمد20- عمار على حسن21- ريم ماجد22- دينا عبدالرحمن23- محمود سعد24- معتز الدمرداش25- عماد الدين أديب26- شريف عامر27- خيرى رمضان28- لميس الحديدى29- جابر القرموطى30- وائل الإبراشى31- ألبير شفيق32- يسرى فودة33- منى الشاذلى34- هالة سرحان35- توفيق عكاشة36- عمرو الليثى37- أحمد شوبير38- مدحت شلبى39- خالد الغندور40- د.خالد منتصر41- علاء الأسوانى42- بلال فضل.ومن أبرز الشخصيات السياسية:1- الدكتور محمد البرادعى2- حمدين صباحى3- د.مصطفى الفقى4- عمرو موسى5- محمد أبوحامد6- منير فخرى عبدالنور7- صفوت الشريف8- فتحى سرور9- أنس الفقى10- د.سعد الكتاتنى11- أحمد عز.ومن الشخصيات العسكرية:1- المشير محمد حسين طنطاوى2- الفريق عبدالفتاح السيسى3- الفريق سامى عنان4- اللواء العصار5- أعضاء المجلس العسكرىومن الشخصيات الدينية:1- الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر2- الأنبا باخوميوس، قائم مقام البابا «وقت كتابة الوثيقة»3- الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية4- وزير الأوقاف5- أعضاء مجمع البحوث الإسلامية6- د.عبدالهادى القصبى، شيخ مشايخ الطرق الصوفية7- مشايخ الطرق الصوفية.ومن رجال الأعمال:1- نجيب ساويرس2- محمد أبوالعينين3- أحمد بهجت4- محمد الأمين5- إبراهيم المعلم.ومن الشخصيات الفنية:1- يحيى الفخرانى2- صلاح عبدالله3- خالد يوسف4- عادل إمام.وشددت الوثيقة فى تكليفاتها لعناصر الخلية بشأن الاغتيالات، على ضرورة رصد ومتابعة هذه العناصر، ومراقبة محال إقامتهم، وتحركاتهم اليومية، لمدة معينة، من أجل تصفيتهم جميعاً، على أن يجرى تحديدهم فى كشوف خاصة، توضح مهام كل عنصر فى الاغتيالات، لاحقاً.وعن عمليات تفجير القنوات الفضائية، أكدت الوثيقة، على ضرورة رصد ثغرات تلك القنوات الفضائية، وكذلك الصحف الخاصة، مع إمكانية استئجار بعض الشقق فى العمارات والمبانى المطلة عليها، أو القريبة من مقارها، لمراقبتها، وضربها بصواريخ بعيدة المدى، أو من خلال سيارات مفخخة يجرى تفجيرها عن بُعد.وعن مدينة الإنتاج الإعلامى، أشارت الوثيقة إلى ضرورة استهدافها لأنها «مدينة الشيطان والشياطين»، عن طريق كثافة نارية عالية، وباستخدام بعض السيارات المفخخة على مداخلها، فضلا عن الصواريخ بعيدة المدى، من سيارات متحركة، كالتى يستخدمها المجاهدون فى سيناء.


مواقع التفجير في وثيقة الجهاد.. «الدفاع والداخلية» والقوات الدولية فى سيناء وقناة السويس وماسبيرو
«خطة الضربات السبع فى وثيقة «فتح مصر».. والقائمة الكاملة للاغتيالات

خطة الضربات السبع فى وثيقة «فتح مصر».. والقائمة الكاملة للاغتيالات
«الوطن» تنشر خطة الضربات السبع فى وثيقة «فتح مصر».. والقائمة الكاملة للاغتيالات


نشر أخطر وثيقة من داخل أوراق تحقيقات «خلية مدينة نصر» الجهادية.. "الحلقة الثانية"

إذا كانت الموجة الأولى من ثورة 25 يناير 2011، انطلقت بطليعة الشباب الليبرالى غير المتأسلم، تحت شعارهم الشهير «عيش، حرية، عدالة اجتماعية»، قبل أن تتطور إلى «الشعب يريد إسقاط النظام»، فإن «وثيقة الجهاد لفتح مصر»، المضبوطة مع خلية مدينة نصر الجهادية أول أكتوبر 2012، تضع شعاراً جديداً لتحويل مسار الثورة ومضمونها تماماً لتكون «ثورة عزة وإباء ضد الطاغوت»، وترفض أن تكون ثورة «طعام وكساء».وتدعو الوثيقة، فى جزئها الثانى، إلى اغتنام ما تسميه «فرصة نادرة للتحرر من القوانين الوضعية والهيمنة الغربية واسترداد الأرض من الصهاينة والنصارى»، وفى سبيل ذلك تقترح أن يتواصل «الجهاديون» الموجودون فى ثورات الدول العربية لتطبيق الشرع ومنع القوى الليبرالية والعلمانية من العودة إلى الحكم مجدداً، كما تحدد أماكن دخول السلاح عبر حدود ليبيا والسودان لإخفائها فى أماكن مجهولة داخل البلاد، وتدريب الجهاديين بواسطة الخبرات التى أُفرج عنها على حرب العصابات داخل المدن.وتحدد الوثيقة مصادر تمويل شراء الأسلحة، موضحة أن الأموال ستأتى بالتواصل مع الجهاديين فى ليبيا والسودان وحماس، كما تتحدث عن اختراق القوات المسلحة وتجنيد عناصر جهادية فى صفوفها، ثم استهداف مواقعها بعد إطلاع الجهاديين على صور منشآت عسكرية تحدد سلفاً. والمرحلة التالية هى استهداف الإعلام والصحفيين. وحددت، فى ملف منفصل بالصور، أماكن وجودهم حتى تسهل عمليات الاغتيال. وأخيراً استهداف المسيحيين وكنائسهم وطردهم من مصر، ثم ضرب السفن فى قناة السويس، والسفارات الأجنبية، وأخيراً ضرب الشرطة.

مواقع التفجير في وثيقة الجهاد.. «الدفاع والداخلية» والقوات الدولية فى سيناء وقناة السويس وماسبيرو

مواقع التفجير في وثيقة الجهاد.. «الدفاع والداخلية» والقوات الدولية فى سيناء وقناة السويس وماسبيرو


الخلية التقطت صوراً من جميع الجهات لسفارتى «أمريكا وبريطانيا» لتفجيرهما عن بعد.. وطالبت برصد تحركات سفرائهما ومسئوليهما لاغتيالهم

تضمنت الوثيقة صورا لمقار وزارتى الدفاع والداخلية، فضلا عن القوات الدولية فى سيناء، وعدد كبير من مقار المؤسسات المهمة والحيوية فى مصر، من خلال صور خاصة لها، التقطتها قيادات الخلية، وتضمنتها الوثيقة، لتوزيعها على أعضائها، من أجل القيام بأعمال تفجيرية، داخلها وخارجها.كما رصدت مقرى السفارتين الأمريكية والبريطانية فى حى جاردن ستى، والتقطت صوراً لهما من جميع الجهات، ولمداخلهما ومخارجهما، فضلاً عن سفارات إسرائيل بالجيزة، والسويد، وأستراليا والدنمارك، لاستهدافها فى عمليات تفجيرية بواسطة الأسلحة الثقيلة، من فوق أماكن مرتفعة تكون قريبة منها.وشددت الوثيقة على ضرورة رصد خط سير سفراء تلك الدول، والمسئولين فيها، ووضع خطط لاستهدافهم وقتلهم.ومن أبرز المقرات العسكرية التى رصدتها الوثيقة:1- مقر وزارة الدفاع2- القوات الدولية فى سيناء3- المجرى الملاحى لقناة السويس ومقار إدارتها4- كوبرى السلام5- مطارا القاهرة والأقصر6- مقر وزارة الداخلية وسط القاهرة9- نفق الشهيد أحمد حمدى10- صور متفرقة لوحدات عسكرية من الداخل فى القاهرة وعدد من المحافظات.ورصدت صوراً عديدة لكوبرى 6 أكتوبر، وميدانى رمسيس وعبدالمنعم رياض، فضلا عن مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون. وشددت على ضرورة استهداف الجيش ووحداته ومقاره، باستخدام الأسلحة والمتفجرات عن بُعد، حتى لا تقع مواجهات بين «الإخوان المجاهدين»، وقوات الجيش، يقع فيها الإخوة شهداء. كما خصصت الوثيقة بندا لاستهداف ومقاتلة النصارى فى مصر وطردهم. وحددت طرق المواجهة بتصوير عدد كبير من الكنائس فى القاهرة وبعض المحافظات، منها الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، التى صورتها الخلية من جميع الجهات، فضلا عن كنيستى العذراء بالمعادى، وأسيوط الرئيسية، وعدد من الأديرة، مثل «سانت كاترين».وقالت الوثيقة يجب ضرب مقار كنائسهم فى مدن المحافظات من قِبل العناصر الجهادية فى وقت واحد، من أجل تشتيت الأمن. فضلا عن الاعتداء على محلاتهم واستحلال أموالهم وشركاتهم مع حصرها لضرب اقتصادهم، وحددت الوثيقة صوراً لعدد كبير من كبار القساوسة لاستهدافهم على انفراد وأمام أديرتهم.



No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.