Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: لماذا تريد حماس ملابس الجيش المصري؟.. ومصادر: نتوقع عمليات إجراميه لضرب علاقة الجيش بالشعب

Monday, March 18, 2013

لماذا تريد حماس ملابس الجيش المصري؟.. ومصادر: نتوقع عمليات إجراميه لضرب علاقة الجيش بالشعب


فجر اعلان القوات المسلحه ضبطها لكميات من اثواب الاقمشه المخصصه لملابس الجيش المصرى اثناء تهريبها الى غزة فى الانفاق التى تشرف عليها حماس فجر غضبا امنيا وشعبيا واسعا بعد ان ظهر ان السجال الدائر بين الجيش المصرى وعصابات التهريب التى تديرها حماس لن يقف عند حدود تهريب السولار المدعوم الذى لا يجده المصريون ولا عند حدود ادخال السلع الضروريه كما تزعم حكومة غزة التى اعلنت اكثر من مرة رفضها هدم الانفاق من الجانب المصرى.
العثور على خمسة اثواب قماش ثلاثه منها خاصة بملابس الجيش واثنان لملابس الشرطه داخل احد انفاق التهريب التى تديرها حماس وتعلن وتؤكد انها تشرف عليها بالكامل وتحت رقابتها وانه لا يجب ان يخاف المصريون من حماس ولا من انفاق التهريب لانها خاضعه لاشراف وسيطره كامله من مسئولى الحركه، فلماذا تريد حكومة غزة وحركة حماس ملابس الجيش المصرى ، وربما كان السؤال بلا معنى لو انها ملابس الجيش الاسرائيلى لفهمنا انها تسعى للتسلل بعناصرها من غزه لعمليات داخل اسرائيل ، لكن تهريب حماس لملابس الجيش والشرطه المصريه لا يدع فرصه الا لاستهداف الامن المصرى بميليشيات حماس وان الجانب الحمساوى اتخذ الامن القومى المصرى هدفا ومسرحا لعملياته القادمه وهو ما حذرت منه القوات المسلحه رسميا فى بيان منسوب للجيش وكشفت ابعاده مصادر خاصه.
بينما تواصل قوات العمليات الخاصه بالحيش الثانى الميدانى عمليات واسعه لهدم انفاق التهريب التى تمثل خطرا محققا على الامن المصرى عثر رجال الجيش الثانى على خمسة اثواب قماش وملابس رياضيه فى مدخل فتحة نفق بمنطقة «الصرصورية» جنوب العلامة الدولية رقم «4» على الحدود مع قطاع غزة، معدة للتهريب إلى القطاع - وبفحص المضبوطات تبين ان الاقمشه منها ثلاثه اثواب «مموه - كاكى – زيتى» مطابق للمستخدم فى الزى الرسمى للقوات المسلحة المصرية بينما كان الثوبان الاخران من قماش أبيض مطابق لزى بدلة الفسحة المستخدم بوزارة الداخلية المصرية .

وعلى الفور اصدرت القوات المسلحه بيانا دعت فيه جموع المواطنين المصريين لتوخى الحيطة والحذر وزيادة الحس والوعى الأمنى خلال الفترة القادمة وحذرت من امكانية حدوث حالات إنتحال للصفة العسكرية .
وهو التحذير الذى اثار اهتمام شعبى واسع نظرا لما حمله من دق ناقوس الخطر الحقيقى تجاه تحول المواجهه بين الجيش والشعب من جهة وبين الحركات والعصابات المسلحه المدعومه من الاخوان وحماس فى سيناء من جهة اخرى.
لماذا تريد حماس ملابس الجيش المصرى؟ الاجابه لأن عمليات الجيش فى سيناء حققت بالفعل تضييق حقيقى على ميليشياتها فى سيناء ولأن قياداتها حققوا ملايين من بيزنس الانفاق الذى يحصل عنه رسميا 250 مليون دولار رسوم لصالح حكومة غزة لايدخل منها دولار للخزانه المصريه التى بالعكس تمولها بالدعم الذى يموت المصريون فى طوابير الخبز والسولار ولا يجدوه ، وحققوا ايضا سطوة التحكم فى شعب غزة بتوفير احتياجاتهم على حساب الاقتصاد المصرى فاصبحت الانفاق مسألة حياه او موت للاخوان فى حماس واصبح الجيش المصرى العقبه الاكيده وراء بيزنس الانفاق من جهه ووراء الدعم المسلح للاخوان فى البقاء على الكرسي من جهه اخرى وهو ما يفسر صمت الرئاسه والحكومه على اعلان مسئولى حماس فى مؤتمر صحفى معلن رفضهم هدم الجيش المصرى للانفاق ولم تحتج الحكومه ولا الخارجيه بالتدخل فى الشئون المصريه ما اعطى دلاله على تفاهم الاخوان فى مصر مع الاخوان فى غزة على مواجهة الجيش المصرى .
وبعيدا عن تورط حماس والاخوان فى مجزرة رفح التى استشهد فيها 16 من جنود حرس الحدود اثناء تناولهم افطار رمضان فى اغسطس الماضى فان تهريب حماس لملابس الحيش المصرى يحمل دلالات خطيرة حول مخططات حماس والاخوان القادمه مع تضييق خناق الازمه الاقتصاديه فى مصر ووقف الاتحاد الاوروبى لمساعداته بسبب سياسات الاخوان والنظام الاخوانى بينما اصبح قرض صندوق النقد فى خبر كان.
مصادر خاصه اكدت  أن المعلومات الاستخباراتيه تشير لعمليات محتمله للاعتداء على المواطنين بملابس الجيش المصرى لضرب علاقة الجيش مع الشعب التى وصلت لنقطه بعيده من التحسن واستعادت القياده الحاليه للقوات المسلحه ثقة الشعب الشديده مشيرا الى تصاعد المطالبات بعودة الجيش لادارة البلاد، ورغم استبعاد المصادر لهذة العوده لاسباب تتعلق بالامن القومى .
واشارت المصادر الى تعليمات مشدده صدرت لضباط الحيش والقوات العامله بابراز تحقيق الشخصيه على الفور عند اى موقف امنى بالوحدات او خارجها تحسبا لمحاولات استخدام ملابس الجيش واضافت ان المعلومات ايضا تحسبت لعمليات تنفذها كتائب مسلحه للاعتداء على وحدات عسكريه للايحاء بوجود اشتباكات بين قوات الجيش واكد ان هذا المخطط لن ينجح مع التوجيهات المشدده التى صدرت لتوعية القوات حول هذا الاحتمال وقال احد المصادر الدستور الاصلي :" اذا حدث مثل هذا ستتعامل معه القوات على الفور ولن ينجح فى زرع بلبله فى صفوف القوات مثلما هو مخطط".
وكشفت مصادر اخرى للدستور الاصلي عن مفاوضات تجريها قيادات الجيش الثانى الميدانى مع قادة وشيوخ قبائل شمال سيناء التى تسكن خط الحدود الشرقيه مع غزه للتعاون معها فى اغلاق انفاق التهريب واشارت الى صعوبة عمليات الوصول للانفاق التى تصل الى اكثر من 800 نفق تستخدم لتهريب السلع والاسلحه بكميات ضخمه خلاف انفاق تهريب الافراد والتى تعتبر انفاق صغيره، وقالت ان عمليات الجيش ركزت مؤخرا على اغلاق الانفاق الضخمه التى تمرر شاحنات نقل تريللا تحمل مواد البناء المدعوم والسولار والاسلحه وهو ما دفع لتحركات مضاده لاستهداف الجيش خاصة فى ظل تعاطف الشعب المصرى مع عمليات هدم الانفاق على عكس الوضع قبل عامين عندما كان الشعب المصرى متعاطفا مع حصار غزة قبل ان تنقلب حكومة حماس ضد الشعب لصالح حلفائها فى الحكم وهو ما سبب ارباك لقادة حماس.
واعتبرت المصادر تصريحات قادة حماس الاخيره لطمأنة الشعب المصرى على امنه اسراف فى الوقاحه التى تستند ايضا لدعم النظام مؤكدة ان امن مصر لم ولن يكون مسئولية اى طرف غير مصرى واضافت:" يريدون الايحاء ان امن الشعب المصرى متوقف على نوايا ومبادرات قوى واطراف غير مصريه وانهم يستطيعوا التدخل لحساب حلفائهم وهذا غير صحيح، عليهم الان ان يجيبوا لماذا يريدون ملابس الجيش المصرى؟".


وجهت السيدة ليلى مرزوق، والدة الشهيد خالد سعيد، سؤالاً لوزير الداخلية؛ تعليقاً علي وجود قوات أمن لتأمين مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين.

وقالت والدة الشهيد عبر حسابها الخاص على "تويتر"، "عندى سؤال إلى وزير الداخلية: الأمن المركزى وقف بيحرس مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين ليه ؟ هى الجماعة دى لها وزارة وإحنا منعرفش".

بالصور.. «الشروق» تنفرد بنشر أول صور للزي العسكري الجديد لقوات الجيش الثالث

قامت القوات المسلحة بتسليم الزي العسكري الجديد للقوات المتواجدة لتأمين محافظة السويس، في ساعة مبكرة من فجر اليوم الاثنين.
وقام اللواء أسامة عسكر، قائد الجيش الثالث الميداني، بجولة تفقدية للقوات بعد ارتدائها الزي العسكري الجديد للاطمئنان والتأكد من وجود العلامات الإرشادية الخاصة لتوضح وتمييز جنود وضباط الجيش الثالث.
جاء ذلك بعد ورود معلومات تفيد وجود عناصر مندسة لديها زي مشابه لزي رجال الجيش، وضبط كميات كبيرة من الملابس العسكرية المهربة في منطقة سيناء، خلال الأيام الماضية.
وكان العقيد أركان حرب أحمد محمد علي، المتحدث الرسمي للقوات المسلحة، قال في وقت سابق، إن القوات المسلحة لا تقوم بإنتاج الأقمشة المستخدمة للزي العسكري، بل يتم الحصول على الخامات الخاصة بها من المصانع التابعة للقطاع العام.
وأوضح أن القوات المسلحة تساهم في دعم مصانع القطاع العام؛ من خلال شراء كافة الأقمشة المتعلقة بالزي العسكري لها، لمساعدتها على النهوض مرة أخرى، انطلاقًا من الدور الوطني لها، والدور الذي تقوم به هو أعمال الحياكة فقط، بما يتناسب مع طبيعة الزي الصيفي والشتوي.


dsc68921 بالصور.. «الشروق» تنفرد بنشر أول صور للزي العسكري الجديد لقوات الجيش الثالث


11105 بالصور.. «الشروق» تنفرد بنشر أول صور للزي العسكري الجديد لقوات الجيش الثالث

2210 بالصور.. «الشروق» تنفرد بنشر أول صور للزي العسكري الجديد لقوات الجيش الثالث

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.