ما ترونه أمامكم من صور لا تعود لشخص واحد بل لشخصان ،،، فالصورة في الأعلى تعود لشخص يدعى وليام ويست و في الاسفل شخص آخر يدعى ويل ويست ،،، هذان الرجلان شديدي التشابه في الاسم والشكل كانا هما السبب في تطبيق البصمة الوراثية في عالم التحقيق ،،، وبدأت هذه القصة عندما صدر حكم بالسجن مدى الحياة على وليام ويست ( 1903) وذلك بسبب قتله لزوجته متعمداً ،،، فأدخل إلى السجن الفيدرالي في ولاية كنساس وكان ذلك اليوم هو أول يوم دوام لمدير السجن الميجور روبرت ماكلوغري من بعد إجازة استمرت اسبوعين لحضور بعض المؤتمرات الأمنية ،، وعندما رأى مدير السجن السجين وليام صرخ قائلاً كيف يحكم بالسجن لشخص هو سجين عندي اصلا فظن في البداية ان سجينه هرب في فترة اجازته فأمر الجنود أن يتأكدوا من وجود السجين ليتفاجأ الجميع بوجود سجين آخر اسمه ويل ويست شديد الشبه بالسجين الجديد وليام ويست عندها قام مدير السجن بطلب جهاز الكشف عن البصمات الذي شاهده في المؤتمر قبل أيام و كان من اختراع شركة بريطانية ولكنه لم يستعمل بشكل رسمي بعد ،، فطبق البصمة على هذين السجينين بشكل رسمي ولأول مرة في العالم ليتأكد من اختلاف البصمة للسجينين ولينهي بذلك اشاعات عديدة قد بدأت تنتشر في ولاية كنساس كوجود الأشباح في السجن او ان السجينين كانا توأمين وافترقا وهم صغيرين
These are the mugshots of "William West" and "Will West," and they are not related.They were both sent to Leavenworth Prison at the same time, in 1903, and after some confusion, the staff understood they had two different prisoners with the exact same name, who looked exactly alike.
They are part of the reason fingerprints are now used as identification.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.