Pages

Sunday, August 11, 2013

مصادر : المخابرات الحربية رصدت مخططات لإستهداف أهداف عسكرية وتعاملت بالإباتشى اليوم رداً على"ثان أيام العيد " والتفاصيل قيد الإنتهاء من العملية نهائيا


مصادر : المخابرات الحربية رصدت مخططات لإستهداف أهداف عسكرية وتعاملت بالإباتشى اليوم رداً على"ثان أيام العيد " والتفاصيل قيد الإنتهاء من العملية نهائيا

قالت مصادر مطلعة أن المخابرات الحربية رصدت اليوم تحركات لمجموعات من المسلحين والخارجين عن القانون المتورطين فى قتل الجنود المصريين فى النقطة الحدودية رفح فى شهر اغسطس من العام الماضي وهي نفس المجموعة التي خطفت الجنود السبعة المصريين فى مايو والذى لم يفرج عنهم إلا بعد مرور أسبوع كامل بوساطة شيوخ القبائل العربية و المخابرات الحربية بعد تضييق الخناق عليهم من قبل القوات المسلحة المصرية فى عملية أطلق عليها " رد الكرامة "
Photo: ‎صورة حصرية للأباتشى فى سماء سيناء اليوم اللهم انصر جيش مصر وقوى عزيمته‎
حيث أصر الرئيس المعزول بإرادة شعبية أن يتم إنهاء العملية على أن يتم الحفاظ على حياة الخاطفين والمخطوفين والتى أعتبرها المحلليين العسكريين والأمنيين وقتها " سقطة لا يمكن تداركها للمعزول محمد مرسى "

وتابعت المصادر : هذه العناصر المسلحة وثيقة الصلة بالمجموعة المسلحة التى إستهدفتها طائرات الأباتشى المصرية فى الساعة الرابعة والربع من عصر ثان أيام عيد الفطر المبارك الجمعة 9 اغسطس 2013 أثناء زرع منصة صورايخ لإستهداف بعض المناطق والمواقع.

وأضافت المصادر فى تصريحات خاصة : ان الطائرات الأباتشى تتعامل بشكل مباشر مع هذه البؤر بعدما رصدت معلومات تؤكد تورطهم فى زعزعة إستقرار سيناء ، وأنه حتى نشر هذه السطور لازالت عناصر القوات المسلحة تتعامل مع أهداف البؤر الإجرامية لهذه المجموعات المسلحة ، وأن كافة التفاصيل سيتم نشرها عقب الإنتهاء من العملية ليتسنى الوقوف على النتائج النهائية لها ،

وقالت المصادر : استشعار الأجهزة المعلوماتية ضيق أهالى سيناء ذرعا من هذه التصرفات التى تقوم بها المجموعات المسلحة ، خاصة بعد أن حاولت مرارا فرض هيمنتها على السيناويين الذين أعلنوا رفضهم التعامل معهم وأيدوا مواقف القوات المسلحة فى تطهير شمال سيناء من الجماعات الإرهابية والجهادية التى تحاول فرض سطوتهم على المصريين بغض النظر عن مواءمة هذه العقلية لإهالى سيناء الوطنيين والشيوخ الذين أثبتوا مواقف تحسب لهم فى أشد الأزمات التى مرت بها مصر .

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.