تتنوع الحيل و المؤامرات على مدار التاريخ الانسانى و لكن دائما ما نجد رابط ما يجمعها ....
تشابه الكاذبون و المتآمرون و تشابهت حيلهم و تشابه مكرهم و خديعتهم و تستمر المؤامرة ...
" اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم و تكونوا من بعده قوما صالحين "
"و جاءوا على قميصه بدم كذب" ..
"وجاءوا أباهم عشاء يبكون"
الذين كذبوا على العالم و قالوا إن ألمانيا النازية أحرقت 6 ملايين يهودى فى محارقها و لكن فى الحقيقة لم يزد العدد الحقيقى للقتلى على بضعة آلاف ....
هم نفس الكاذبون الذين يروجون أن عدو الحضارة بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام
الإسلام المستسلم المطارد و المضروب فى كل مكان ...
الإسلام الذى لا يجد أهله قوت يومهم !!
و هى نفس الأيادى التى تستأجر يوميا عصابات الإرهاب لتخرب و تنسف و تسفك الدماء فى كل مكان تحت غطاء إسلامى و تحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد إنها مسلمة بالإسم و البطاقة لتتخذها ستارا لهذا التشويش و أداة لهذا التلطيخ الذى تخططه للإسلام و المسلمين.
عمر عبد الرحمن زعيم الفرق الضالة المتطرفة هرب إلى أمريكا
من أعطاه الفيزا ؟؟؟..
من أعطاه الزوجة الأمريكية؟؟؟ ..
و كان و هو فى أمريكا يبعث بالدولارات إلى أعضاء عصابته فى مصر لإشعال الفتن و سفك الدماء ...
و من العجائب ان هناك من يصدق و مازال يصدق أن أمريكا تحتضن الأصولية الإسلامية !!!
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.