Pages

Saturday, December 22, 2018

Elephant Mary Ececution Story قصة إعدام الفيلة مارى


Mary (c. 1894–September 13, 1916) was a five-ton Asian elephant, also known as "Murderous Mary", who performed in the Sparks World Famous Shows circus. After killing a trainer in Kingsport, Tennessee, she was hanged in nearby Erwin, Tennessee, in 1916.


Her death is sometimes interpreted as a cautionary tale of circus animal abuse during the early 20th century.


ماري الفيلة «ماري» كانت تشارك في عروض سيرك «تشارلي سباركس» الفيلة «ماري»، هى التي كان يعتمد عليها السيرك بشكل أساسي لتقديم عروضه وجذب الجمهور. إلي أن وقعت الكارثة الحادثة ( مايو - 1894 13 سبتمبر 1916) وسميت بعدها بإسم القاتلة ماري


Species Asian elephant
Sex Female
Born 1894
Died September 13, 1916 (aged 21–22)
Erwin, Tennessee
Nation from United States
Occupation Circus performer
Employer Charlie Sparks
Years active 1898–1916
Training Playing musical instruments
Pitching baseballs
Weight 5 short tons (4,500 kg)
Height 11 ft 9 in (3.58 m)


الفصيلة: فيل أسيوى 
النوع: أنثى
الميلاد: 1894
الوفاة: 13 سبتمبر 1916 (22 سنة)
اروين، تينيسي
سبب الوفاة: شنق  تعديل قيمة خاصية سبب الوفاة (P509)
الجنسية: الولايات المتحدة
الطول: 141 بوصة  تعديل قيمة خاصية الارتفاع (P2048)
الوزن: 5 طن

Death of Red Eldridge


On September 11, 1916, a homeless man named Red Eldridge, who landed a job as a transient hotel clerk, was hired as an assistant elephant trainer by the Sparks World Famous Shows circus. He was killed by Mary in Sullivan County, Tennessee, on the evening of September 12. Eldridge led the elephant parade, although he was not qualified, riding on the top of Mary's back;


Mary was the star of the show, walking at the front. There have been several accounts of his death. One, recounted by W.H. Coleman, who claimed to be a witness, is that he prodded her behind the ear with a hook after she reached down to nibble on a watermelon rind. She went into a rage, snatched Eldridge with her trunk, threw him against a drink stand and stepped on his head, crushing it.


A contemporary newspaper account, from the Johnson City Staff, said that Mary "collided its trunk vice-like about [Eldridge's] body, lifted him 10 feet in the air, then dashed him with fury to the ground...


and with the full force of her beastly fury is said to have sunk her giant tusks entirely through his body. The animal then trampled the dying form of Eldridge as if seeking a murderous triumph, then with a sudden... swing of her massive foot hurled his body into the crowd."

قتلها للمدرب


في 11 سبتمبر كان السيرك على موعد ثابت بتقديم عروضه، وبدأ الجميع يعد العدة من أجل المشاركة في مواكب الترويج التي كانت تجوب الشوارع قبل بدء العروض، ويشارك فيها القائمين على السيرك والحيوانات والبهلوانات وجميع من يعمل داخل السيرك، ويمشون في مواكب بين المدن من أجل الترويج لعروضهم وإقناع الجمهور بدخول العرض. أثناء السير في مواكب الترويج، كان المدرب «ريد» يسير برفقة الفيلة «ماري»، ويبدو أنه كان قليل الخبرة بما يكفي لدرجة جعلته يستخدم أسلوبًا خاطئًا في التعامل معها


فقرر في لحظة ما أن يوخزها في ظهرها بعصا بها نصل سن معدنى حاد لتشارك في العرض، ثم إستخدم عصا في طرفها مسمارا حادا مسنون ليؤلمها وتستجيب لأوامره، وظل يوخزها بها مرارا وتكرارا بإستمرار كي تقدم عروضًا بهلوانية بجانب الحيوانات الأخرى، ثم كرر الأمر كثيرًا من أجل أن تقوم الفيلة «ماري» بعمل حركات تجذب انتباه الجمهور الموجود في الشوارع، وعندما إنحرفت «ماري» عن القطيع لتأكل قطعة من البطيخة كانت موجودة على جانب الطريق، فعلها «ريد» ووخذها وخذة حادة جدا بمكان مؤلم للغاية أعلى الفخذ وللمرة الأخيرة.


تلك الطريقة لم تلق استحسان «ماري» على الإطلاق، فتألمت بشدة وغضبت وقررت إيقاف تلك الطريقة المؤلمة بنفسها وعلى طريقتها الخاصة، وفجأة بعد إحدى المرات التي وخزها فيها «ريد» بعنف بفخذها وضربها على رأسها بطريقة مؤلمة، كسرت «ماري» جذع شجرة كانت بجانبها ثم ضربت به «ريد» على رأسه، ويبدو أن جرحها كان مؤلمًا للغاية فلم تتوقف عند ضرب الحارس، بل قامت بركله والجلوس عليه حتى كسرت رأسه ومات.كانت «ماري» مصابة بهياج شديد جدا ، ولم يستطع أحد إيقافها، كما أنهم تفاجئوا مما فعلته بالحارس دون سابق إنذار، في تلك اللحظات تحول العرض الترفيهي إلى مشهد دموي قاتل، وسكتت الموسيقى وذهبت ضحكة البهلوانات وأنهت الحيوانات عروضها البهلوانية، ولم يستطع إيقاف «ماري» التي ظلت جالية فوق جثة «ريد» سوى الشرطة التي كانت متواجدة مع العرض بالإضافة إلى مساعدة بعض المدربين المحترفين اللذين استطاعوا السيطرة على الفيلة.

Execution


The details of the aftermath are confused in a maze of sensationalist newspaper stories and folklore. Most accounts indicate that she calmed down afterward and did not charge the onlookers, who began chanting "Kill the elephant! Let's kill it." Within minutes, local blacksmith Hench Cox tried to kill Mary, firing five rounds with little effect. Meanwhile, the leaders of several nearby towns threatened not to allow the circus to visit if Mary was included. The circus owner, Charlie Sparks, reluctantly decided that the only way to quickly resolve the potentially ruinous situation was to kill the wounded elephant in public. On the following day, a foggy and rainy September 13, 1916, Mary was transported by rail to Unicoi County, Tennessee, where a crowd of over 2,500 people (including most of the town's children) assembled in the Clinchfield Railroad yard.


The elephant was hanged by the neck from a railcar-mounted industrial derrick between four o'clock and five o'clock that afternoon. The first attempt resulted in a snapped chain, causing Mary to fall and break her hip as dozens of children fled in terror. The severely wounded elephant died during a second attempt and was buried beside the tracks.


A veterinarian examined Mary after the hanging and determined that she had a severely infected tooth in the precise spot where Red Eldridge had prodded her. The authenticity of a widely distributed (and heavily retouched) photo of her death was disputed years later by Argosy magazine.

At the request of a veterinarian, the body of Mary was found in with very large and sharp wounds that were made with sharp instruments and teeth that violated the law and customs and even the training regulations or the circus. This was the result of what Red did when he stabbed her violently

Investigations later have shown clearly that the real guilty was coach Reid and not the elephant Mari ... but it was too late ...

في الإعلام


لم تمر الحادثة مرور الكرام، وبدأت الصحف تكتب عنها وعن «ريد» المدرب الذي قتلته فيلته التي كان يدربها، وصورت الصحف «ماري» بأنها قاتلة محترفة ومعتادة الإجرام، وبدأت حدة الهجوم عليها تشتد ووصلت إلى الجميع


وزادت المطالبة بعقاب الفيلة على ما فعلته، لكن مدير السيرك لم يوافق في البداية على ذلك. ظل الجميع يندد ويستنكر ما فعلته «ماري»، مطالبين بعقابها ووصل الأمر إلى مطالبات عديدة بإعدامها، حتى أن البعض أطلق عليها الرصاص أكثر من مرة


ومع تكرار تلك المطالب وزيادة حدتها اضطر مدير السيرك للموافقة على ذلك بعد تهديده بحرمان السيرك من تقديم عروضه الترفيهية في الولاية مرة ثانية. اتفق الجميع على إعدام «ماري»، الفيلة التي لا تستطع الحديث أو الدفاع عن نفسها، لكنهم لم يتفقوا على كيفية الإعدام، وبدأت الاقتراحات تتوالى بشأن طريقة إعدامها وأي أسلوب يمكن اتباعه حتى يتم التخلص من «الفيلة القاتلة»، واقترح البعض تعرضها لتيار كهربائي عالي، واقترح آخرون إطلاق الرصاص عليها، بينما كان البعض «أكثر دموية» حين اقترحوا أن يتم ربط أطرافها بين قطارين وسحبها حتى الموت، وظلت الاقتراحات تتوالى حتى وصلوا إلى حل آخر وهو إعدامها شنقًا في ميدان عام.

إعدامها


اقتادوا الفيلة التي اعتادت أن تقف في الميادين من أجل تقديم العروض البهلوانية، إلى ميدان عام يكتبون فيها نهايتها، وأمام آلاف من الجماهير أيضًا وقفت «ماري» للمرة الأخيرة، وبجوار أحد محطات السكك الحديدية تجمع الآلاف صغارًا وكبارًا لرؤية اللحظات الأخيرة في حياة «الفيلة القاتلة». عند نقطة ما وقفت «ماري» تنظر إلى الجميع، بينما تم ربطها بحبل وتعليقها في رافعة تستخدم في السكك الحديدية، وبعد رفعها سقطت وانقطع الحبل بسبب وزنها الثقيل، إذ كانت يدعونها في السيرك «ماري الضخمة»، وتذكرها الوثائق بـ«ماري الكبيرة»


أدت المحاولة الأولى الفاشلة إلى كسور في ساقها، ثم تم إعادة المحاولة لكنها نجحت هذه المرة وتم إعدام «ماري». المثير أنه بعد إعدام «ماري» أثبتت التحقيقات أن «ريد» خالف كل شىء ولم يكن محترفًا مطلقا ولم يكن على دراية كاملة بالتعامل مع الفيلة، ومع تشريح جثة «ماري» بناءً على طلب دكتور بيطري، وُجد في جسمها جروحًا كبيرًة جدا وحادة غائرة صنعت بآلات وسنون حادة مخالفة للقانون والأعراف وحتى لوائح التدريب أو التعامل بالسيرك وكان ذلك سببًا في هياجها، وهو نتيجة ما فعله «ريد» بها عند وخزها بعنف.

وأثبتت التحقيقات بأن الجانى الحقيقى كان المدرب ريد وليست الفيلة مارى...ولكن بعد فوات الأوان...

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.