Pages

Saturday, June 15, 2019

The Berlin Human Butcher kills his victims and sells their flesh in the markets جزار ألمانى يقتل ضحاياه ويبيع لحومهم بأسواق برلين


مارس جزار ألمانى مهنته فى البشر بدلا من الحيوانات، بعدما قرر قتل ضحاياه وتقطيع جثثهم بل وبيعها للجمهور على أنها لحم بقرى.

كارل جروسمان يعتبر واحد من أعنف السفاحين على مر التاريخ، فقد قتل هذا السفاح وحده ما يربو بل ويزيد عن 50 امرأة في مدة لم تتجاوز 8 سنوات، سنتعرف على قصة كارل جروسمان الكاملة هنا بمقالات الصحف عن الحادث وصور حصرية تنشر لأول مرة.


كارل جروسمان يعتبر واحد من أعنف السفاحين، فقد قتل هذا السفاح وحده ما يربو على 50 امرأة في مدة لم تتجاوز 8 سنوات

يعد كارل غروسمان – أشهر سفاح في القرن العشرين – ظاهرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ليس فقط لأنه قد قام بقتل ما يقرب من خمسين امرأة خلال ثمان سنوات، بل بسبب ما فعله بعد قتلهن، والذي يُبرهن على القول بعدم صحة قواه العقلية، وهو ما جعل الجميع يسأل في استنكار، فهل هو شيطان بشري أم مريض نفسي؟

إرتكب "كارل جروسمان" جرائمه بعد الحرب العالمية الأولى فى ألمانيا، حيث شارك فى الحرب وتنتقل بين عدد من البلدان ثم اتجه للعمل كجزار، ولكنه تحول إلى سفاح يستدرج ضحاياه من فتيات الليل ويتفق معهم على قضاء سهرة داخل شقته ثم يقتلهم ويسلخ جلودهم .


وُلد كارل جروسمان في ديسمبر عام 1863 بألمانيا وعمل كجزار قبل الحرب العالمية الأولى، شارك في الحرب العالمية كجندي في صفوف الألمان، وزامل هتلر في رحلة صعوده للحكم، وهنا يُمكن أن نقول كيف بدأ غروسمان رحلته نحو القتل، ببساطة، كارل غروسمان جندي ألماني مُصاحب لهتلر ومهنته السابقة جزار!

كان كارل جروسمان انطوائيًا ومنعزلًا أغلب الوقت، وكان لا يقضي الليل إلا في أحضان امرأة، رغم ذلك لم يُفكر أبدًا في الزواج طوال حياته، وكان يُبرر ذلك برغبته في عدم إنجاب أطفال، فقد كان يكره الأطفال إلى الحد الذي جعله يقول بأنه لو تزوج وأنجب أطفال فسيُجبر يومًا ما على ذبحهم.

والديّ جروسمان غير معروفين، وهذا يفتح مجالا للشك في تعرضه لتربية صحيحة مُنذ الصغر، بل ويُرجح أنه قد قضى طفولته في إحدى دور الأيتام أو في كنف أحد المجرمين، وهو ما يبدو جليًا في سلوكياته وتعاملاته مع الآخرين، فرغم أنه قد عاش ما يقرب من ستين عامًا يتنقل بين البلدان لم يستطع تكوين أي صداقات، وبالطبع لم يكن له أقارب أو أشقاء، وهكذا يتضح كيف نشأ كارل جروسمان وكيف تحول من جزارٍ إلى سفاح.


بطريقة ما، أراد كارل جروسمان تطوير عمله كجزار، خاصة مع توقف استيراد الماشية في أثناء الحرب العالمية الأولى، فقرر ممارسة مهنته في حيوان أخر، أكثر توافرًا وفي نفس الوقت غير مُكلف على الإطلاق، وأخذه عقله إلى البشر!

بدأ كارل جروسمان في ممارسة عمله القديم بالطريقة الجديدة عام 1913، حيثُ كان يستدرج النساء من الطرقات والملاهي الليلية وبيوت الدعارة، ويقوم بالشرب والسكر معهم ومُضاجعتهم، ثم يبدأ بعد ذلك في ذبحهم مُسترجعًا مهنته القديمة والتي كان يعمل بها قبل الحرب العالمية الأولى.

كارل جروسمان لم يكن يذبح لمجرد الذبح، والدليل على ذلك أنه كان يقوم بتقطيع أعضاء ضحاياه وأخذ لحومهم وتنظيفها لبيعها صبيحة اليوم التالي في سوق برلين، أما العظام والأشياء غير النافعة كان يقوم بإلقائها في النهر بعد أن يقوم بتشويه الأشياء التي يمكن أن يُستدل بها على الضحية كالوجه، والذي حاول ذات مرة أكله من أحد ضحاياه لكنه لم يستطعمه فقام بإلقائه وعدم تكرار أكله مرة أخرى.


الغريب أن جروسمان لم يكن يعشق المال قدر عشقه لمهنته كجزار، والدليل على ذلك أنه كان لا يقترب من متعلقات ضحاياه كالذهب والنقود، بل كان يجمعهم في كيس صغير ويُرسلهم إلى ذوي الضحية أو المكان الذي أخذها منه، بعد أن يترك معها ورقة صغيرة مكتوب فيها ” لست لص، أنا جزار”.

أشد الطرائف التي واجهت كارل جروسمان في أثناء تنفيذه لتلك الجرائم كانت عندما جاءه أحد الرجال يسأله عن شقيقته ويسأله بعد أن أعطاه صورتها هل رأها من قبل أم لا، وما أن رأي كارل الصورة حتى انفرط من الضحك، لأن صاحبة الصورة لم تكن إلا أخر ضحاياه والتي كان يبيع لحمها في تلك اللحظة، فما كان من جروسمان إلا أن أعطى الرجل نصف كيلو من اللحم مخبرًا الرجل بأنه الآن قد وجد شقيقته، وبالطبع ظل شقيق الضحية يضحك على ما ظنها مُزحة، لكن كارل كان صادقًا، وهنا بدأت علامات المرض النفسي أو الجنون تظهر عليه.

كان "كارل جروسمان" يتردد على الملاهى الليلية والشوارع المعروف عنها بتجمع فتيات الليل فى ألمانيا، ثم يستدرج السيدات لمنزله المرعب الذى حوله إلى سلخانة يقتل فيه ضحيته، ثم يقطعها إلى أجزاء ويسلخ جلدها، ثم يضعها فى عربة ويعرضها للبيع للمواطنين بعد تنظيفها على أنها لحم بقرى او لحم خنزير.


كارل جروسمان لم يكن سفاحًا فقط، السفاح أو المجرم يقتل ثُم يتوارى، يحرص كل الحرص على أن لا يتم الإمساك به، ينتابه الرعب حين يتم الحكم عليه بالإعدام، يستجدي القاضي للحصول على أقل عقوبة ممكنة، إجمالًا، يفعل السفاح المستحيل كي يُحافظ على حياته، لكن غروسمان لم يفعل شيء مما سلف.

كان كارل جروسمان يبيع لحوم ضحاياه على عربة أمام الجميع، لا يرتجف أو يتعرق، ولا يتوقع أبدًا أن يتم اكتشاف أمره أو الإيقاع به، بل كان يضع لحوم ضحاياه في ثلاجته، ولم يُغير أبدًا مسرح الجريمة لإبعاد الشُبهات عنه، ولم يتخذ أي إجراءٍ احترازي تحاشيًا للقبض عليه، بل انه قد وقف يضحك أمام القاضي في أثناء محاكمته، وتوعد القاضي أمام الجميع بالقتل إن تم فك أسره، وبالطبع لم يكن من الطبيعي أن يضحك عند سماع الحكم عليه بالإعدام.

الجنون والخلل النفسي لازما كارل جروسمان حتى عند موته، ففي الليلة التي كان من المفترض فيها تنفيذ حكم الإعدام وُجد كارل في محبسه جثة هامدة، وإن تم تبرير ذلك بدافع الكرامة ورفضه للإعدام فهذا لا يعني أن يكتب كارل غروسمان على حائط زنزانته أنه شخص طيب لكن بداخله روح شريره ستخرج بعد وفاته وتُكمل مسيرته الجنونية


ازداد "كارل " فى جرائمه، كلما ازداد الطلب من زبائنه على اللحوم التى يشتروها منه، بعدما تذوقا طعمها وأعجبتهم، وكان كل ضحاياه من النساء فتيات الليل لسهولة استدراجهم وعدم مقاومته له أثناء قتله .


تقريبًا تشابهت الظروف بين الألمانيين كارل جروسمان وكارل دينك، فكلاهما قد عاشا في نفس الحقبة وعاصرا نفس الأحداث ومارسا نفس الجريمة، فقد كان دينك مديرًا لأحد الفنادق، وقد جال بذهنه يومًا ما – كما حدث مع غروسمان- أن يُقدم خدمه أفضل للزبائن، تختلف كثيرًا عن الخدمات التي تُقدمها الفنادق الأخرى، فكر وفكر حتى استقر على قتلهم وأكل لحوهم، وكان يضع على باب فندقه لافته كبيرة مكتوب فيها ” يوجد لدينا خدمة مميزة”، وكان يقصد القتل!


ظل كارل دينك يأكل لحوم النزلاء لمدة ثلاث سنوات، حيثُ كان يذبحهم ويقوم بتخزين لحومهم في الطابق الأرضي لحين الحاجة إليها، وبالرغم من فجاجة الأمر إلا أن أحدًا ما لم يستطع اكتشاف الأمر تمامًا كما حدث مع غروسمان، وكأن الشعب الألماني بأكمله قد تحول في هذه الفترة إلى سفاحين، حتى أصبح هذا القتل بالنسبة لهم أمرٌ طبيعي.


كارل دينك بالطبع مجنون مثل جروسمان، إلا أن الأخير يتفوق عليه فيما فعله أثناء المحاكمة وما قاله للقاضي وما صرح به للإعلام، يتميز كارل أيضًا بجرأته، حيثُ كان يبيع لحوم ضحاياه جهارًا أمام العامة، بعكس كارل دينك الذي كان يتستر على الأمر ويحاول إبقائه سرًا، أما عند الموت فقد تندّم كارل دينك على ما فعله وطلب العفو، بعكس غروسمان الذي توعد الجميع بعودة روحه إلى الحياة في هيئة شخص أخر لاستكمال مسيرته.

كان "جروسمان" لا يقتل ضحاياه بهدف السرقة قدر عشقه لمهنته كجزار، والدليل على ذلك أن تحقيقات الشرطة الألمانية، كشفت أنه كان لا يقترب من متعلقات ضحاياه كالذهب والنقود، بل كان يجمعهم فى كيس صغير ويرسلهم إلى أقارب الضحية أو المكان الذى أخذها منه، بعد أن يترك معها ورقة صغيرة مكتوب فيها "أنا جزار وليس لصا"

وفى أحد الأيام سمع مالك العقار الذى يسكن به "جروسمان"، صوت استغاثة من سيدة من شقة "جروسمان"، فأبلغ الشرطة التى حضرت وداهمت المكان ووجدت سيدة "مسلوخه" بالكامل والسفاح الألمانى يستعد لتقطيع جثتها تمهيدا لبيعها فى أسواق برلين فتم القبض عليه وتقديمه للمحاكمة.


تم صدور حكم من القضاء الألمانى بإعدام "جروسمان" فى عام 1922، إلا أنه شنق نفسه فى السجن وقطع يده وكتب بدمه على حائط السجن: "أنا رجل طيب ولكن كان يسكننى سفاح مرعب والآن خرج منى وشنقنى وهو يتجول الآن فى شوارع برلين وسيعود للقتل مجدداً".

اتفق الجميع على أن أشهر سفّاحي العالم كانوا من الألمان، يترأسهم هتلر ويتوصّفهم كارل جروسمان، لذلك كان لجروسمان مناصفةً مع هتلر الحظ الأوفر من لعنات التاريخ، فلا يُذكر الإجرام إلا ويُذكر معه كارل جروسمان، حتى الروايات والأفلام التي كُتبت بعد ذلك استعانت بكارل جروسمان شريرًا لها، وتم إظهاره في كل هذه الأعمال بصورته الجلية الحقيقية التي لا يختلف عليها عاقلان،


صورة السفاح المجنون.


Carl Friedrich Wilhelm Großmann (13 December 1863 – 5 July 1922) was a German serial killer who cannibalized his victims. He committed suicide while awaiting execution without giving a full confession, leaving the extent of his crimes and motives largely unknown.


Early life

Little is known about Carl Großmann's early life, except that he had sadistic sexual tastes and had several convictions for child molestation. As a young man, he served a 14-year prison sentence for attacking a seven-year-old girl.

During World War I, Großmann sold meat on the black market and even had a hotdog stand at a train station near his home. It is believed the meat contained the remains of his victims, their bones and other inedible parts having been thrown into the river. Pieces of missing women were found in the canal near Andreas Square and off the Luisenstadt Canal.


Arrest

On 21 August 1921, Großmann was arrested at his apartment in Berlin after neighbours heard screams and banging noises, followed by silence. The police burst into the apartment, finding on the bed the body of a young woman who had recently been murdered. Großmann was taken into custody and charged with first degree murder. Neighbours reported that he seemed to have had a steady supply of female companions, mostly destitute-looking young women, over the previous few years. Many went into the apartment, but few emerged from it. How many lives Großmann took is not known. Only the body of his final victim was found, along with bloodstains in the apartment that indicated at least three other persons had been butchered in the few weeks leading up to his arrest. One 1921 report claims Großmann had confessed to about twenty murders over twenty years.

A 1922 report claims that Großmann had admitted to killing four women.

Some have suggested as many as 50 women entered Großmann's apartment and ended up being murdered, dismembered and eaten by unwitting customers of Großmann's meat business.


Großmann was convicted of murder and sentenced to death. Before his sentence could be carried out, he hanged himself in his prison cell.


Die Bestie vom Schlesischen Bahnhof: Niemand weiß, wieviele Frauen er zerstückelte

Er war einer der brutalsten Serienmörder in Deutschland überhaupt: Zwischen 1918 und 1921 tötete Carl Großmann in Berlin zahlreiche Frauen, weil es ihn sexuell erregte. Die Leichen zerstückelte er und verstreute die Teile rund um den Schlesischen Bahnhof.

Im Sommer 1921 geht die Angst um am Engelbecken mitten in Berlin. Die Frauen im Viertel rund um den Schlesischen Bahnhof, dem heutigen Ostbahnhof, trauen sich kaum noch auf die Straße, wenn es dunkel wird. Aus gutem Grund, denn innerhalb von drei Jahren wurden an diesem Teich und im angrenzenden Luisenstädtischen Kanal zahlreiche Leichenteile gefunden – zuletzt fast täglich.


Die Polizei hat ermittelt, dass es sich dabei um Teile von 23 verschiedenen Frauen handelt, doch ansonsten ist sie ratlos. Die Ermittler gehen immerhin davon aus, dass es sich bei all den Morden um denselben Täter handelt. Allerdings haben sie absolut keine Spur von ihm. Nur dass es ein Mann sein muss, da sind sie sich sicher.

Zwei abgetrennte Hände im Ofen

Eines Tages aber, es ist der 21. August 1921, gelingt ihnen der große Schlag. Am Nachmittag dieses Sonntags werden sie in eine Wohnung im Hinterhaus der Langen Straße 88/89 gerufen. Es handelt sich bei dieser Behausung nicht um viel mehr als eine Wohnküche. Alles ist hier ärmlich, so wie in der ganzen Gegend.

Berlin-Friedrichshain ist ein Arbeiterviertel, in den Jahren nach dem Ersten Weltkrieg herrscht hier die Armut mit all ihren Nebenerscheinungen wie Arbeitslosigkeit, Prostitution, Raub und eben auch Mord. Die „Vossische Zeitung“ wird die Gegend um den Schlesischen Bahnhof einige Jahre später als das Chicago Berlins bezeichnen.

Die Nachbarn haben die Polizei gerufen, weil aus der Wohnung Schreie und das Stöhnen einer Frau dringen. Das ist zwar schon häufiger passiert, aber so schlimm wie heute war es noch nie. Als die Polizei die Tür aufbricht, sieht sie eine blutüberströmte unbekleidete Frauenleiche auf dem Bett liegen. Und daneben ein nackter Mann, ebenfalls mit Blut beschmiert: der Mieter Carl Großmann.


Bei der Durchsuchung der Wohnung werden die Beamten weiter fündig: Im Ofen liegen die abgetrennten Hände einer anderen Frau. Schnell sind sie sich sicher, dass sie den Frauenserienmörder gefasst haben. Die Presse hat schon bald einen Spitznamen für ihn: die „Bestie vom Schlesischen Bahnhof“.

Ein früheres Opfer war vier Jahre alt

Die Polizei beginnt damit, das Leben des Carl Großmann zu durchleuchten. Vor ihnen entwickelt sich eine Horrorgeschichte, die freilich, wie immer in solchen Fällen, auch ihre tragischen Momente hat.

Carl Großmanns Leben ist von Anfang an verkorkst. Geboren 1863 im brandenburgischen Neuruppin, reißt er mit 16 Jahren von zuhause aus und zieht ins 60 Kilometer entfernte Berlin.

Es ist eine Flucht vor seinem Vater, einem gewalttätigen Alkoholiker, der regelmäßig seine Frau grün und blau schlägt, während Carl und sein Bruder zitternd vor Angst im Bett liegen. Aber schon hier, so heißt es später, soll er bei den Schreien der Mutter eine sexuelle Erregung verspürt haben.


Carl, so sagen Zeitgenossen, war ein unansehnlicher Junge. Chancen bei den Mädchen hatte er nicht. Seine einzigen Freunde – und zwar auf jedem Gebiet – seien die Ziegen gewesen, wird kolportiert, nachdem er als Serienmörder aufgeflogen ist. In Berlin schlägt er sich 15 Jahre als Gelegenheitsarbeiter durch, arbeitet auch eine kurze Weile in einer Schlachterei.

1895 zieht er nach Süddeutschland und beginnt dort ein unstetes Leben. Er wandert durch die Lande, meist ohne festen Wohnsitz, und kommt immer wieder mit dem Gesetz in Konflikt. Spätestens um diese Zeit müssen sich seine sexuellen Fantasien weiter entwickelt haben. Er vergewaltigt eine Frau und ein vierjähriges Mädchen. Bei der Kleinen geht er dermaßen brutal vor, dass sie an den Verletzungen stirbt. Er wird geschnappt und kommt für 15 Jahre ins Zuchthaus.

Seine Opfer: Junge Frauen auf der Suche nach Arbeit

Nach der Entlassung kommt er 1914 nach Berlin zurück. In den Ersten Weltkrieg ziehen muss er aufgrund seines Alters nicht. Er hat verschiedene Jobs, unter anderem arbeitet er als fliegender Händler, der billige Haushaltswaren verkauft. Auch betreibt er eine Zeit lang einen Wurststand am Schlesischen Bahnhof. Bei den Frauen hat der abgerissene, dürre Mann mit den fehlenden Zähnen keine Chance.

Aber er kennt die Gegend um den Schlesischen Bahnhof und er weiß, dass hier täglich junge Frauen aus der Provinz ankommen, die zwar ohne Geld sind, aber voll der Hoffnung, in der Vier-Millionen-Metropole ein neues, besseres Leben beginnen zu können. Die wenigsten erreichen ihr Ziel. Was folgt ist nicht selten Hunger, Arbeitslosigkeit, Alkoholismus und auch Obdachlosigkeit.

Das sind genau die Frauen, die Großmann sucht. Er spricht sie auf der Straße an und bietet ihn an, mit zu ihm zu kommen – ein bisschen Brot mit Speck und ein heißer Kaffee habe er doch immer für so eine nette Dame übrig. Und wenn sie sich erkenntlich zeige, lasse er doch gerne auch ein bisschen Geld springen.


Viele Frauen sagen in ihrem verzweifelten Zustand schon an dieser Stelle ja und gehen mit. Andere brauchen noch ein weiteres Lockmittel und so erzählt Großmann ihnen, dass er gerade eine Hauswirtschafterin sucht und sie würde gut für den Job passen. Ein Job und Lohn – da sagt fast keine dieser Frauen nein, scheint sich doch ihr Traum zu erfüllen. Auch wenn dieser fremde Mann sicher nicht gerade vertrauenswürdig aussieht.


Frauen zu quälen, erregt ihn sexuell

Bei Großmann angekommen, geht es ziemlich schnell zur Sache. Die Frauen müssen nun feststellen, dass ihr Gastgeber und angeblicher Wohltäter spezielle Sexpraktiken bevorzugt. Er mag es, Frauen zu fesseln und hart anzugehen. Und es erregt ihn besonders, wenn es sich dabei nicht um ein Spiel handelt, sondern er die Frauen tatsächlich quält, bis sie stöhnen, schreien und sich verzweifelt und vergeblich versuchen, zu wehren.


Längst nicht alle seine Opfer tötet er. Er ist sich ziemlich sicher, dass sie nach der Misshandlung nicht zur Polizei gehen. Denn schließlich sind sie freiwillig mit in die Wohnung gekommen. Und die Zeiten sind andere als heute – eine Frau, die eine Misshandlung meldet, muss damit rechnen, schief angesehen zu werden. Großmann soll Recht behalten: Keine der Frauen zeigt ihn an.


In vielen Fällen aber bekommt er seinen Kick erst, wenn er die Frauen solange quält, bis sie tot sind. Wie viele seiner Opfer er ermordet hat, wird nie aufgeklärt. Die Polizei geht von 23 aus – mindestens. Sie hält es aber für möglich, dass die „Bestie vom Schlesischen Bahnhof“ in Wahrheit mehr Frauen ermordet hat. Viel mehr – bis zu 100. Zugeben wird er allerdings nach seiner Verhaftung selbst nur drei Morde.

Die Taten bleiben lange unbemerkt

Großmann hat aber ein Problem: Wie soll er die Leichen unbemerkt aus seiner Wohnung bekommen? Bei den Vernehmungen der Polizei betont er nach seiner Festnahme zwar, dass er nicht, wie alle Welt behaupte, Schlachter sei. Aber eine entsprechende Ausbildung hat er ja – und so erscheint ihm die Lösung naheliegend: Er zerstückelt die Leichen und verteilt die Teile in der Gegend rund um das Engelbecken und den Luisenstädtischen Kanal.


Dort werden sie über Monate und Jahre aufgefunden, ohne dass die Polizei sich erklären kann, wer diese Frauen sind und warum sie ermordet und zerstückelt wurden. Auch das Gerücht, Großmann habe Teile der Leichen als Konservenfleisch an seinem Wurststand verkauft, hält sich hartnäckig. Bewiesen ist das aber nicht.


Unglaublich eigentlich, dass das Treiben des Mannes in seiner Nachbarschaft so lange unbemerkt bleibt. Die Nachbarn wundern sich zwar manchmal über die vielen verschiedenen Frauen, die bei Großmann zu Besuch sind. Und manchmal auch über das Gewimmer, das sie in seiner Wohnung durch die Wände hören.


Aber niemand hat den Verdacht, dass etwas Schlimmes passieren könnte, zumal Großmann ansonsten als ruhiger Mieter gilt. Bis zu jenem 21. August, als sich sein letztes Opfer so heftig wehrt und sich trotz des geknebelten Mundes bemerkbar machen kann, dass eine Nachbarin die Polizei ruft.


Am Ende nicht verurteilt

Großmann kommt in Untersuchungshaft und wird vor Gericht gestellt. Die Berliner Zeitungen verfolgen den Prozess, all die gruseligen Geschichten von Misshandlungen, Morden, Zerstückelungen sind ein Fest für die Hauptstadt-Blätter. Im Juli 1922, knapp ein Jahr, nachdem Großmann aufgeflogen ist, soll das Urteil gesprochen werden.


Doch kurz vor dem Ende der Hauptverhandlung erhängt er sich in seiner Zelle mit Hilfe eines Bettlakens – die letzte sensationelle Wendung in dieser Aufsehen erregenden Geschichte. So können die Richter kein Urteil fällen. Wegen des Selbstmords gilt Carl Großmann heute als der deutsche Serienmörder mit der höchsten Zahl an Opfern, der nicht verurteilt wurde.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.