مؤتمر الضباط الملتحيين بمسجد التوحيد ببورسعيد

مسجد التوحيد .. كلمة النقيب محمد السيد يوضح فيها فساد وزارة الداخلية وبداية اطلاق اللحية مع الوزير محمود وجدي عقب الثورة مباشرة

د.حامد الدالى عضو مجلس الشورى عن حزب النور ببورسعيد وجانب من مؤتمر الضباط الملتحين بمسجد التوحيد ببورسعيد

د.حامد الدالى عضو مجلس الشورى عن حزب النور ببورسعيد ود.محمود حجازى امين حزب النور ببورسعيد اليوم مع الضباط الملتحين ضمن فعاليات مؤتمر نصرة الضباط الملتحين

صوره لمغادره الضباط الملتحيين بورسعيد

نفى أحد أعضاء ألتراس الجرين ايجلز، علاقتهم بإطلاق النار على المؤتمر الذي عقده "الضباط الملتحين" بالمسجد، مؤكدين أن هدفهم أعلنوا عنه وهو عدم ممارسة الحياة السياسية ببورسعيد، لحين الاستجابة لمطالبهم، وأنهم بالفعل قاموا بمنع إجراء المؤتمر أمام قرية الباتروس.

مجموعة كبيرة من مواطني بورسعيد اثناء وقوفهم مع شباب الالتراس عند سرداق الضباط الملتحيين قبل ان يتم ازالتة طالبوا اللواء عادل الغضبان الحاكم العسكري بضرورة التدخل الفوري وفرض هيبة الدولة وسيادة القانون ضد انشاء أول محكمة شرعية فى بورسعيد من قبل السلفية الجهادية،
ويؤكدون بانه اعتداء واضح على سلطة القضاء والسيادة المصرية والدولة المدنية الحديثة وسوف يزيد ذلك من الفوضي في ظل العشوائية وعدم احترام دولة القانون ويطالبون الجيش باخذ موقف قوي وعنيف ضد هذه الجماعات


مجهولون يطلقون "الخرطوش" داخل مسجد التوحيد الذي عقد به مؤتمر الضباط الملتحين
هاجم العشرات منذ قليل من داخل مسجد التوحيد ببورسعيد تابعون للأخوان المسلمين ومتضامنين معهم، مطلقين منه "الخرطوش"، اثناء عقد مؤتمر لضباط الملتحين.
ما دفع الحضور للخروج بحجة الدفاع عن المسجد و اضطر الضابط الملحتين لالغاء المؤتمر.


وحدثت مشادات بين بعض الشباب معترضين على موضوع الضباط الملتحين وتجحول الموضوع الى شجار وأصوات عالية الا أن الموجودين فوجئوا جميعا بخروج أشخاص من داخل المجموعات الأخوانية معها أسلحة تحاول اسكات تلك الأصوات العالية وتحول الموضوع الى مشاجرة أستخدم فيها الضباط الملتحون ومعاونيهم وانصار الأخوان المسلمون ببورسعيد الخرطوش والسلاح الألى والرصاص الحى بالقصف بعشوائية وبدون أن يحدث قتل وعلى الرغم من ذلك وهروب الجماهير الا ان الأخوان قاموا بالاعتداء على بعض الشباب والجماهير المتواجدة بالمكان ومعللين الأعتداء كالعادة على بيوت الله والتمسح بالدين والسنة والشريعة لفرض رأيهم بالقوة وهو ما لم يقبله الشعب البورسعيدى فقاموا بمطاردتهم وطردهم فورا لأن المساجد للعبادة والصلاة فقط وليس لحشد لقضية او لموضوع اطلاق لحى ومكان الضابط بالشارع لمطاردة المجرمين وحفظ الأمن والسلم الاجتماعى للمواطمين وان يعمل بالراتب الذى يحصل عليه ولا يتركه ليجلس بالمنزل ويأكل ويطعم أهله حراما من مال غير مستحق لم يتعب به لينزل لعقد اجتماعات ببيوت الله لدعم اطلاق حواجبه وذقنه وشاربه وليس الترويج للحيته داخل مسجد له قدسيته ومكانته كما استخدموها للحشد والدعم بالانتخابات السابقة وتلك تعد اهانة لبيوت الله التى اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه او لدروس العلم والعلماء ولكن تلك الاستغلال المقزز بغرض حشد او دعم لقضية فهو كريه جدا بالاضافة لان هؤلاء الضباط يتركون عملهم والبلطجية والأمن العام ليدافعوا عن ذقن وشارب ولحية بلا وعى او معى على العلم بأنهم يعلمون بأن من شروط كلية الشرطة قبل الدخول بها هو عدم اطلاق اللحية وبأن الضابط يجب ان يكون واجهة مشرفة نظيف الشكل لا ينتمى لحزب او فصيل ولا يتشبه بأحد او يقلد احد ايا كانت ديانته


شهادة على ماحدث

قمه الخسه والقذاره من اشباه رجال يتحامون وراء سيوف واسلحه ناريه
===========

ذهبت بالرغم من مرضي لمستشفى الزهور للاطمئنان على الزميل محمود صقر الذي تم الاعتداء عليه بالسيوف ممن يطلقون على انفسهم شيوخ وعلمت ان صقر خرج من المستشفى لقسم المناخ لتحرير محضر وهنا سمعت ما لم يصدقه عقل شاب ممن كانوا داخل مسجد التوحيد لا يزيد عمره عن 19 عام تقريبا اثناء تحاوره مع الضباط الملتحين داخل المسجد تم وضع السيف على قبته داخل المسجد وقيل له لا تنطق الشهاده فانت ستموت فحاول الشاب النطق بالشهاده فاراد الشيخ ذبحه الا ان احد الضباط تالملتحين رفض وحاول الدفاع عنه من الشيخ فقال له الشيخ ساقتلك انت وهو لانك تحمي كافر! ولم يكتفي الشيخ بذلك بل قام بالذهاب لغرفه الامام واحضار الاسلحه الاليه من داخل الغرفه وضرب طلقه داخل المسجد كل ذلك والشباب في زهول وحاول احد الشباب التصوير فقام الشيخ بسرقه الموبايل من الشاب الذي اعترض وكان نتيجه اعتراضه هو الضرب وعندما دافع محمود صقر عضو التيار الشعبي عنه كان جزاءه الضرب بالسيوف على كتفه وجنبه وقدمه
وبعد هذه المعركه انظر ماذا فعل الشيوخ قاموا بفتح ميكروفونات المسجد وقالوا ان هناك اعتداء على بيت الله وفي لحظات تجمع العشرات من الشيوخ بالاسلحه الاليه وبدون اي كلام بدأوا يجروا وراء الشباب وكل من هو موجود بالشارع وضرب طلقات ناريه عليهم بشكل عشوائي

وبناء عليه نقدر نقول ان الشرطه شايفه شغلها على اكمل وجه وان اي حد ضد مرسي كافر وان مصر تتعرض لمصيبه لم تتعرض لها حتى وقت الاحتلال على مر العصور السابقه