لفت الأنتباه حمامه من حمام الحرم رقبتها تحت بطنها وراسها فى الأرض فتصور الحجاج أنها تأكل ولكنهم وجدوا منقارها فى اتجاه بطنها وراسها على الارض منظر غريب جدا فأرادوا أن يهشوها معتقدين انها قد تكون مريضه فلم تتحرك ولا سنتيمتر مهما رموا الحبوب بجوارها ولم تتحرك إلى أن جاء رجل يعمل فى الحرم ووجدوه يكبر وكبر الناس خلفه وقال أن الحمامه تصلى فهم كل من هو موجود بتصويرها رغم كل هذ لم تتحرك إلا بعد ما يقرب من خمس دقائق تمكنا خلالها من تصويرها وهى تصلى وسبحان الله الذى يصلى له الأنسان والحيوان والأشجار حتى الحجر يسبح بإسم الله وأيضا تذكروا مشهد الحمامة التي ماتت وهي ساجدة لله
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.