Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: اليوم الموعود 21-12-2012 أو نهاية العالم اليوم

Friday, December 21, 2012

اليوم الموعود 21-12-2012 أو نهاية العالم اليوم


أنها الحقيقة الأكذوبة أو الأكذوبة التي صدقها الجميع ، و في نفس الوقت هي الحقيقة التي لا مفر منها ، إذ يقول الله عز و جل في محكم تنزيله : ( يَسْأَلونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ إِلا بَغْتَةً يَسْأَلونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ) الأعراف /187
فكانت بذلك الحقيقة هي قيام الساعة ، و الأكذوبة هو علم الناس بتاريخها الذي لا يعلمه الا الله ، لكن و هذا هو الأمر المساغرب أن عدد من أهل عقيدة الاسلام من الذين يطالعون كتاب الله قد اقتنعوا بهذه الحقيقة و أعدوا لها بغير ما يعد المؤمن ، و انشغلوا بها دون المطلوب منهم .

هذه الأكذوبة غير البعيدة عن الحقيقة فإن الساعة ستقوم في أي لحظة استندت الى مجموعة من الافتراضات التي قدمها عدد من العلماء أمثال عالم الفلك الفرنسي نوستراداموس الذي تنبأ بأن الكواكب التابعة للمجموعة الشمسية سوف تظطرب بنهاية الالفية الثاني وستسبب دمار الحياة . و علماء صينيون قالوا بأن بداية نهاية العالم ستكون في ديسمبر 21 من عام2012 حيث يكون الكوكب المجهول في اقرب نقطة له من الارض.
الا أن التقارير الأخيرة عن ناسا أكدت أن لا وجود لأي كوكب بالقرب من الأرض أو حتى " أجرام سماوية بعيدة من الممكن أنها تسير بسرعات عالية جدا بحيث ستصل الأرض وترتطم بها خلال الشهر الجاري".

بوابة شباب الثورة


وسط حالة من الذهول والهلع في العالم كله حول شائعة نهاية العالم اليوم 21 ديسمبر 2012، والجميع في ترقب هل ستصدق هذه النبوءة أم أنها من وحي الخيال. 

وتنبأ بعض ممن يسمون بالغيبيين أو أصحاب العلوم الروحية بوقوع يوم القيامة غداً، وذلك اعتماداً على تقويم خاطئ لما يعرف بتقويم حضارة مايا، جواتيمالا حاليا. 

وفقا لأسطورة الهنود في أمريكا اللاتينية، فإنه من المتوقع اليوم أن تحل نهاية العالم. عشرات الآلاف من الناس في جميع أنحاء العالم يستعدون لهذا الحدث. 
في المناطق الروسية انكب الناس على شراء الشموع وعلب الكبريت. 

وفي هولندا، تم بناء سفينة. إذ يتوقع أحد سكان البلاد أن تنغمر هولندا تماما تحت الماء، لذلك قام بإنشاء مأوى عائم لـ50 شخصا. 

أما في الصين، فيقوم أعضاء طائفة "الله العظيم" بتشجيع الناس على الايمان والتوبة، وإلا فإن العقاب على الذنوب سيكون لا مفر منه. 

ووفقا لمعتقدات المايا، فإن اليوم يشهد انتهاء حقبة الشمس الخامسة، وبانتهاء هذه الحقبة ينتهي التقويم. الذي يرى المتشائمون أنه يعني حلول نهاية العالم. 

فإذا كان اليوم هو يوم القيامة فعلاً أو نهاية العالم، فما هو آخر شيء تتمنى أن تفعله؟ 

وما هي آخر أمنية تتمنى أن تتحقق؟ 




الغربيون يترقبون بكثير من الهدوء والفكاهة نهاية العالم اليوم الجمعة
فيما بعض الناس مقتنعون ان نهاية العالم ستحل فعلا اليوم الجمعة وهي نبؤة تغذيها نهاية حقبة كبيرة في روزنامة شعوب المايا، يواجه اخرون هذا "اليوم الاخير" ببرودة اعصاب وفكاهة.

استراليا هي احدى اولى الدول التي اشرقت فيها الشمس في 21 ديسمبر. وقد تلقت صفحة "فيسبوك" لهيئة السياحة الاسترالة سيلا من الرسائل تسأل ان كان لا يزال ناجون على هذه الجزيرة-القارة.

فردت المنظمة قائلة "نعم نحن احياء!"


وقال اندرو ماكفوي مدير الهيئة "نحن نثمن للمايا مساعدتهم لنا على تجاوز عتبة الاربعة ملايين متابع على صفحتنا على شبكة فيسبوك".

وقد عجت خدمة تويتر للمدونات الصغرى ايضا بالتعليقات المضحكة حول نهاية العالم ومنها "نبأ هام: نهاية العالم ارجئت الى حين فوز ليفربول ببطولة الدوري الانكليزي الممتاز لكرة القدم. فاطمئنوا!" على ما قال ماريو بالوتيلي لاعب مانشستر سيتي وقد اعيد بث الرسالة الاف المرات.

وتحتفل اميركا الوسطى والمكسيك اليوم الجمعة بنهاية حقبة كبيرة وطويلة جدا استمرت 5200 عاما في روزنامة المايا (يحددها بعض الباحثين في 23 ديسمبر) وهو حدث يربطه البعض بنهاية العالم.

وقد اتصل الاف الاشخاص بوكالة الفضاء الاميركية يسألون عن كيفية التصرف في حال حلول نهاية العالم.

وعلى صفحة انترنت مخصصة لتبديد هذه النبؤات المفترضة سعت الناسا الى طمأنة سكان الارض قائلة "عالمنا مستمر منذ اكثر من اربعة مليارات سنة ويؤكد علماء اصحاب صدقية عبر العالم ان لا تهديد ابدا مرتبطا بالعام 2012".

الا ان البعض يفضل اخذ الاحتياطات.

في فرنسا وفي بلدة بوغاراش التي ستنجو على ما يبدو من الدمار النهائي ايضا، صدت السلطات حفنة من الناس حاولوا التوجه الى قمة جبل البلدة. لكن السلطات لم تسجل حتى اليوم الجعمة اي تدفق استثنائي الى المنطقة. وقد منع الوصول الى قمة الجبل والى الكهوف فيها مع تدقيق بالداخلين الى البلدة ومنعت فيها السهرات والصيد والتحليق فوق الجبل.

اما اميركا الوسطى وهي قلب حضارة المايا فتستعد منذ اسابيع ليس لنهاية العالم بل للانتقال الى حقبة جديدة.

ومنطقة تشيتشين ايتزا احد المواقع الاثرية الرئيسية لثقافة المايا في جنوب شرق المكسيك تستعد لاستقبال 15 الى 20 الف زائر اليوم الجمعة على ما افاد مسؤولون.

واوضح ناطق باسم المعهد الوطني لعلم الاناسة والتاريخ "سيكون يوم زيارة عاديا بالتواقيت الاعتيادية".

الا ان المعهد قال ان موقع تشيتشين ايتزا وهرمه الشامخ في كوكولكان سيستقطبان عددا من الزوار يوازي العدد الذي يحضر عادة الاحتفالات باعتدال الربيع عندما تأتي جموع غفيرة لرصد اولى اشعة الربيع على حجارة الموقع الذي يعود الى الاف السنين.

ويتوقع حضور الكثير من الزوار الى مواقع اثرية اخرى في جنوب-شرق المكسيك وغواتيمالا وسلفادور وهندوراس التي كانت ارض حضارة المايا.

وقد بدأت الاحتفالات مساء الخميس امام نحو ثلاثة الاف متفرج مع طقوس ورقصات في اثار تيكال الرائعة في قلب الغابة الاستوائية في غواتيمالا.

نهاية العالم ... الـيــــوم!


اليوم هو 21/12/2012. الخرافة فعلت فعلها حول العالم، ومصداقية نبوءة شعب المايا تختبر اليوم، باصطدام كوكب بالأرض، فتقع نهاية العالم، أو تستمر الحياة على طبيعتها.

وفي الصورة، راقص يرتدي قناعاً من حضارة المايا استعداداً للاحتفال ببداية حقبة المايا الجديدة في بيتن شمالي غواتيمالا.




حمى "نهاية العالم" تصل إلى ذروتها بالمكسيك.. وراقصون من السكان الأصليين يتمايلون بالملابس الزاهية
توافد الآلاف من أصحاب الطرق الروحية والهيبيز على أطلال مدن المايا اليوم الجمعة للاحتفال بدورة جديدة في تقويم هذه الحضارة، متجاهلين مخاوف البعض من أن اليوم سيشهد على العكس من ذلك نهاية العالم. 

وطوال الليلة الماضية أخذ راقصون من سكان المكسيك الأصليين يتمايلون بملابسهم الزاهية ويبتهلون لإله على هيئة أفعى قرب أطلال تشيتشين ايتزا بينما جاء وافدون من الغرب وانخرطوا في عمليات التأمل على أمل أن تجيء هذه الدورة الجديدة "بالعصر الذهبي" للبشرية. 

وقال سيرج ميجيوليو (29 عاما) وهو من كونيكتيكت ويعمل بستانيا "أرى في هذا تغيرا في الطاقة تغيرا في المنظومة تغيرا في وعي الكون". 

كان ميجيليو يدخن سيجارة ملفوفة ويشارك في الاحتفالات الجارية عند أطلال المايا في جنوب المكسيك ومناطق من وسط البلاد. 

وتنتهى اليوم الحقبة الثالثة عشرة في تقويم المايا الذي استمر 5125 عاما وتستمر كل حقبة (باكتون) نحو 400 عام، وبينما كان الناس يحتفلون هنا بهذه المناسبة أثارت مخاوف البعض من أن نهاية العالم باتت قريبة. 

وقال عالم أمريكي في إحدى المناسبات: إنها يمكن أن تكون "أرمجدون" أي حسب المفهوم التوراتي المعركة الفاصلة بين الخير والشر وانتشرت هذه الفكرة كالنار في الهشيم وتحولت غلى قناعة بأن نهاية العالم ستحل اليوم حسب تقويم المايا. 

وانتشرت على الإنترنت قبل حلول اليوم 21 ديسمبر مخاوف من عمليات انتحار جماعية وسقوط نيازك وانقطاع الكهرباء على نطاق شاسع وكوارث طبيعية وأوبئة ووجود كويكب على مسار تصادمي مع الأرض. 

واعتقلت الشرطة الصينية هذا الأسبوع نحو 1000 شخص يروجون شائعات عن اليوم، بينما قامت السلطات في الأرجنتين بتقييد الصعود إلى جبل يحبه عشاق رصد الإجرام الفضائية بعد انتشار شائعة عن التخطيط لانتحار جماعي هناك. 

ويقول الخبراء في حضارة المايا وعلماء وحتى إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) إن تقويم المايا لا يتكهن بنهاية للعالم وإنه ليس هناك أية مدعاة للخوف.

nehayaa5


رفض علماء سعوديون الخوض فى وقت الساعة، واعتبروا ما يتردد فى الغرب "تخاريف" لا سند لها من صحيح القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.

وأكد مفتى عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، أنه لا يصح تحديد وقت أو زمان الساعة، معتبرا الفيلم المتحدث عن نهاية العالم لا يستند إلى واقع، مشددا على أن "علم الساعة عند الله".

واستشهد على ذلك بقوله تعالى: (يسألك الناس عن الساعة قل إنما علمها عند الله وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا)، وقوله تعالى: (يسألونك عن الساعة أيان مرساها فيم أنت من ذكراها إلى ربك منتهاها).

ورفض الشيخ عازب آل مسبل عضو مجلس الشورى السعودى بلجنة الشئون الإسلامية، دخول الإعلام ـ خاصة الإسلامى ـ فى ترويج ما اعتبرها "تخاريف" نهاية العالم.

وقال لصحيفة (عكاظ) "الساعة علمها عند الله سبحانه وتعالى، وكما يعلم الجميع، فإنها تأتى الناس بغتة فتبهتهم، وهناك علامات صغرى وكبرى، والمؤمن مرتبط بكتاب الله وسنة نبيه، فمثل هذه الأخبار والخزعبلات ما هى إلا تخاريف، ولا يجوز للاعلام نشرها وتهويلها والتضخيم فيها بأى شكل من الأشكال".

وأضاف "أن النصوص الدينية والأحاديث النبوية واضحة، وهناك علامات بينة يعلمها الجميع ومذكورة فى القرآن الكريم، فلذلك هذه الأمور لا تعنينا فى شيء، وربما تكون هناك مآرب أخرى من ترويجها من قبل أناس ضعف إيمانهم أو لم يكن لديهم إيمان أساسا".

وأشار آل مسبل إلى أن ما يحدث من جهل سيطر على عقول بعض البشر وأعمى بصيرتهم وجعل خيالهم يوصلهم لأمور سماوية هى بيد الخالق سبحانه وتعالى ـ أولا وأخيرا ـ ولنا فى نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام أسوة حسنة عندما سأله رجل متى تقوم أو تحين الساعة؟ فرد عليه أشرف الخلق محمد (ص) "وأنت ماذا أعددت لها؟".. لذلك يجب علينا عدم تصديق أو نشر مثل هذه الأساطير والخرافات والتى تعتبر من البدع التى نهانا عنها رسولنا الكريم.

يذكر أن "نهاية العالم".. خبر تناقلته وسائل الإعلام الأجنبية وروجت له بعد أن تسرب من وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) التى بدورها كذبته وحذرت منه.
وما زاد من مخاوف البعض ظهور 3 شموس فى توقيت واحد فى سماء مدينة شنغهاى بالصين قبل أيام، لكن هذه المخاوف بددها عدد من علماء الفلك، عندما أكدوا أن ما ظهر إلى جانب الشمس هو ظاهرة جوية ناتجة عن انكسارات لضوء الشمس تعرف بتسمية (الشمس المزيفة) أو (الشمس الشبح).

نبوءة المايا

المؤمنون بنبوءة "المايا" يستعدون لـ"نهاية العالم" اليوم
الرغم من استعدادات الكثيرين في أنحاء العالم لاستقبال "نهاية العالم" هذا اليوم الحادي والعشرين من ديسمبر كانون الأول، فإنها لم تقع حتى الآن.
وهذا اليوم هو نهاية التقويم لدى حضارة "المايا" القديمة.
وكان الذين يؤمنون بنهاية العالم في المكسيك قرب الآثار المتبقية من حضارة "المايا" وفي مواقع يعتقد بأنها أماكن روحية أخرى في أنحاء العالم، بهدف المشاركة في رؤية ما يسمى "نبوءة المايا".
وقبضت الشرطة الصينية على مئات من أعضاء جماعة مسيحية تؤمن فيما يبدو بتلك النبوءة.
وكان خبراء قد قالوا العام الماضي إن قراءة جديدة لتقويم حضارة "المايا" كشفت عن أن هذا التقويم لم يتحدث عن نبوءة نهاية العالم.
ويعتقد كثيرون بأن تاريخ نهاية العالم يمثل في الواقع بداية عهد جديد في تقويم "المايا".
غير أنه بالنسبة لآخرين ينظر إلى يوم الحادي والعشرين من ديسمبر على أنه بشارة بنهاية العالم.
وتجمع المؤمنون بهذه النبوءة في مدينة مريدا في المكسيك، الواقعة في منطقة تبعد قرابة ساعة ونصف الساعة من موقع آثار حضارة "المايا" في منطقة "تشيشن أيزا" المكسيكية.
مهرب من النهاية
ويعتقد البعض أن جبل بوغاراش في جنوب فرنسا هو الملجأ للهروب من أحداث نهاية العالم.
غير أن تقارير تقول إن عدد الصحفيين فاق بكثير عدد هؤلاء الذين يستعدون لنهاية العالم.
وكانت قرية "سيريرنس" التركية، وهى أحد المواقع التي اشتهرت بأنها هي أيضا ملجأ من نهاية العالم، مسرحا لمشاهد مماثلة يوم الخميس الماضي.
وقالت وكالة فرانس برس إن مئات المراسلين الصحفيين يتجولون بلا هدف محدد باحثين عن شئ في أنحاء القرية -التي يبلغ عدد سكانها نحو 600 شخص.
وفي جمهورية صربيا، امتلأت الفنادق المحيطة بجبل "راتاني"، الذي يتردد أن به قوى سحرية ، استعداد لليوم العظيم المرتقب.
أما الجماعة التي اعتقلت السلطات الصينية بعض أعضائها، فتسمى "الرب العظيم". وتحض الجماعة على ما يبدو أعضاءها على إطاحة الشيوعية.
"زمرة شريرة"
وتصف وسائل الإعلام الصينية الرسمية الجماعة بأنها "زمرة شيطانية"، وهو الوصف ذاته الذي تطلقه على جماعة فالون غونغ المحظورة.
وفي محاولة لتهدئة الناس، نشرت شرطة العاصمة الصينية بكين إعلانا على الإنترنت يقول للصينيين بأن"ما يسمى نهاية العالم شائعة".
وازدادت مبيعات الكتب والهدايا التذكارية بهذه المناسبة والملابس ذات اللون الابيض وعصّابات الرأس الملونة في أماكن مختلفة من العالم.
لكن خبراء الاثار يرون ان هذه الهالة حول تقويم المايا ليست سوى طريقة لزيادة المبيعات وان حضارة المايا لم تذكر شيئاً عن نهاية العالم في عام 2012.

بالصور.. المايا يقيمون مراسم
المايا يقيمون مراسم "نهاية التقويم".. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

مع سطوع شمس اليوم الجمعة، 21/12/2012 بدأت قبائل المايا في إقامة طقوس الاحتفال بنهاية التقويم الخاص بهم، وهو ما فسره البعض على أنه "نهاية العالم" وأثار جدلا ومخاوف عديدة.

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم

بالصور.. المايا يقيمون مراسم نهاية التقويم.. وسط مخاوف من نهاية العالم اليوم


ينتظر العالم اليوم 2012/12/21 بترقب لرؤية ما إذا كانت ستصدق نبوءة شعوب المايا ويحل يوم القيامة، فيما ينقسم الناس بين مؤمن ومشكك وغير مبال، حتى أن بعض الأشخاص يستعدون للاحتفال بهذه المناسبة، لكن الغالبية الكاسحة حول العالم، تعتقد أن فكرة نهاية العالم لا معنى لها.

حتى ان الخبير بشعوب المايا، غاري فاينمان، قال: ان فكرة تحديد نهاية العالم يوم 21 ديسمبر من العام الجاري مرتكزة إلى سوء فهم لتقويم المايا.

وأوضح فاينمان ان اليوم هو موعد انتهاء دورة مؤلفة من مليون و872 ألف يوم بحسب تقويم المايا، غير أنه أضاف ألا سبب يدفع لتوقع انتهاء العالم في هذا التاريخ.

وتابع، لا أساس يدفعنا للتفكير بانه علينا القلق حول ما قد يجري غداً، مضيفاً ان شعوب المايا لم تتنبأ بانتهاء العالم في هذا التاريخ، مشيراً إلى ان فكرة انتهاء العالم لم ترد في أي من دراسات المايا.

ومع ذلك فان سكان المنطقة الجبلية في صربيا سيكسبون، وكذلك الأتراك والروس حولوها إلى مناسبة تجارية.

ويقول نيبويسا جاييتش مدير فندق ميلينيام الذي أقيم في العهد السوفيتي والذي يضم 160 غرفة على سفح جبل رتاني «جميع الغرف محجوزة في الفترة من 20 إلى 23 ديسمبر».

 

وتسوق المنطقة باعتبارها أفضل مكان للنجاة من نهاية العالم.

وتستند المنطقة في وعدها بالنجاة إلى القوى الروحية التي يقول السكان المحليون انها غمرت المنطقة منذ ان ابتلع الجبل الهرمي الشكل قصرا مملوكاً لساحر ثري وحبسه بداخله.

ويستضيف الملجأ الروسي الذي كان مصمما لتأمين الزعماء السوفيت في حالة وقوع هجوم نووي حفلا لمدة 24 ساعة للروس المستعدين لدفع ألف دولار لشراء تذكرة للهروب من نهاية العالم.

ويقع الملجأ رقم 42 وهو الآن معلم سياحي على عمق 56 متراً تحت الأرض في وسط موسكو بالقرب من الكرملين ويتسع لما يصل إلى 300 شخص.

ومثل قرية بوجاراش الفرنسية على جبال البيرينيه - التي يحرسها جبل مسحور آخر - تعرض منطقة رتاني النجاة من نهاية العالم اليوم وانتقال آمن للعصر الذهبي الجديد.

وكذلك فعلت قرية سبرنيتسه غرب تركيا، حيث ارتفعت أجرة السرير من 100 ــــ 500 ليرة تركية في الأيام العادية، إلى 10 آلاف ليرة هذه الأيام.

لكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ مواطنيه الذين تهافتوا على تخزين المواد الغذائية والشموع ان نهاية العالم لن تحل إلا بعد 4.5 مليارات سنة، وفق الدورة الشمسية.

تجتاح هستيريا ''نهاية العالم'' المزعوم حدوثها بحلول 21 ديسمبر حسب تقويم المايا، مناطق مختلفة من العالم، وفيما يبحث البعض عن مخابئ، يحذر العلماء من الانجرار وراء الخرافات، لكن هناك يروج للأمر لأغراض تجارية. انتقدت جمعية البحث العلمي الألمانية لعلوم ما وراء الطبيعة "نشر الفزع" بشأن يوم القيامة المزعوم، وقال بيرند هاردر الذي يعمل منذ أكثر من عشرين عاما على موضوعات خارقة للطبيعة وغامضة "خلال أوقات كهذه يظهر معدومو الضمير ويبيعون للناس أشياء بدافع الخوف. "هذا أسلوب قديم جدا.. أولا أن تخلق حالة من الخوف ثم تبيع سلعا مثل المخابئ الحصينة والتمائم وإرشادات النجاة". وأضاف "لحسن الحظ اعتقد أن اغلب السكان لا يؤمنون بنهاية العالم، بل إن انطباعي هو أن الناس يتطلعون لهذا التاريخ بنوع من الأجواء الاحتفالية".

 وفي مدينة دريسدن بولاية ساكسونيا في شرق ألمانيا تزهو مكتبة الولاية بما تقول انه "أقدم كتاب عن حضارة المايا وأقيمها". وقالت المتحدثة باسم المكتبة كاترين نيتشكه "لا يمكنك قطعا أن تجد نهاية العالم في التقويم". "قراءة خاطئة لتقويم المايا" حذرت ريجوبيرتا منشو، إحدى زعيمات السكان الأصليين في جواتيمالا والحاصلة على جائزة نوبل للسلام عام 1992، من أن التفسير الحالي لتقويم المايا "موصوم بالرأسمالية الحديثة". 

وقالت إن الضجة المثارة حول المخاوف المتعلقة بنهاية العالم تقوم على قراءة خاطئة لتقويم حضارة المايا القديمة. وأوضحت أن "الإثارة تهيمن علينا، ولكن الشيء الجيد هو أن جميع هذه التوقعات ستنتهي في 21 من ديسمبر، ومن ثم يمكننا نحن بوصفنا ننتمي إلى المايا أن نتحدث عن اليوم الثاني والعشرين من الشهر". وشدد خبراء على أن المايين تحدثوا فقط عن 21 ديسمبر 2012 كنهاية عصر وبداية آخر، وليس كنهاية العالم على وجه الإطلاق.

 في سياق متصل افتتح مخبأ شوننبورج أبوابه، وهو حصن خرساني أعد لحالات الانفجار النووي، على مشارف بلدة هونسباخ شمال شرق فرنسا على الحدود بين فرنسا وألمانيا. وقال مسؤولون إنهم سيفتحون المخبأ لمن يريد التحصن به ضد أحداث يوم القيامة. وأوضح ايريك هالتر من اتحاد أصدقاء خط ماجينو الذي يضم عددا كبيرا من التحصينات والمخابئ على الحدود الفرنسية مع ألمانيا وبلجيكا ولوكسمبورج وإيطاليا التي شيدت في أعقاب الحرب العالمية الأولى تحسبا لحدوث هجوم من هذه الدول على فرنسا، أن "المخبأ يمكن أن يوفر حماية للمتحصنين به في حالة إذا ما اشتعل العالم فعلا". الصين تشن حملة ضد "طائفة يوم القيامة" ذكرت وسائل إعلام حكومية أن السلطات الصينية اعتقلت زهاء ألف شخص في إطار تكثيف حملتها على طائفة "الإله القدير" الدينية التي تتنبأ بانتهاء العالم. وأوضحت صور نشرت على مدونات صغيرة على شبكة الانترنت أن مئات من أعضاء هذه الطائفة اشتبكوا مع أفراد من الشرطة الصينية على مدى أسابيع وأمام مبان حكومية بإقليم هينان وسط البلاد وشانشي في الشمال وقانسو في جنوب غرب البلاد.

 وفي روسيا يستضيف ملجأ روسي كان مصمما لتأمين الزعماء السوفيت في حالة وقوع هجوم نووي حفلا لمدة أربعة وعشرين ساعة للروس المستعدين لدفع ألف دولار لشراء تذكرة للهروب من نهاية العالم. ويقع الملجأ رقم 42 وهو الآن معلم سياحي على عمق 56 مترا تحت الأرض في وسط موسكو بالقرب من الكرملين ويتسع لما يصل إلى 300 شخص. وبدأ أصحاب الأعمال في تحويل ممتلكاتهم إلى أموال سائلة في إطار نوبة نهاية العالم. وتباع أدوات الإسعافات الأولية في مدينة تومسك السيبيرية مقابل نحو 30 دولارا ويقوم المواطنون بشراء الأغذية التي يمكن حفظها لفترات طويلة بالإضافة الى الشموع والثقاب والصابون وأيضا الألعاب للترفيه عن أنفسهم. وزاد الطلب أيضا على الأقبية التي تقام تحت الأرض في روسيا. 

من جهتها فرضت الشرطة الفرنسية طوقا امنيا حول قرية بوجاراش الصغيرة بوصفها المكان الوحيد الذي يرى أنصار حركة العصر الجديد ومراقبو الأطباق الطائرة انه سوف ينجو من نبوءة نهاية العالم بموجب تقويم حضارة المايا. وقالت المتحدثة باسم الشرطة دانييل الخميس "إننا نقوم بدوريات مترجلة وباستخدام الدراجات النارية والجياد". وأصبحت بلدة بوجاراش الصغيرة وذات المناظر الطبيعية الرائعة والتي تقع أسفل جبل يحمل اسمها محط اهتمام مستخدمي الانترنت وجذبت الطوائف الدينية والصوفيين والمتعصبين من جميع أنحاء العالم. وانتشرت نظريات على شبكة الانترنت تحدد الجبل على انه "منطقة هبوط أطباق طائرة حيث سوف تنقل مخلوقات غريبة منه عددا قليلا من الأشخاص 
المختارين إلى مكان آمن في الفضاء الخارجي يوم 21كانون أول /ديسمبر 2012".

وبالنهاية
رسالة من مواطنة إلى مرسي في نهاية العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
يسئلونك عن الساعه ايان مرساها فيما انت من ذكراها الى ربك منتهاها
صدق الله العظيم

أعد التقرير:طيار/طارق العجمى







No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.