خطة السيطرة على السياحة تعمل على محورين :
المحور الأول : نشر العنف و التدمير و حرق المنشأت و نشر الفوضى و عدم الأستقرار .
المحور الثاني : مهاجمة الفنادق و التسبب في رعب نزلائها و خسائر مادية .
و النتيجة :
1- تناقص أعداد السياح و بالتالي تناقص عائدات السياحة و التسبب في خسائر مالية لأصحاب المنشأت السياحة و الفنادق .
2- ألحاق الخسائر المادية المباشرة بالفنادق نتيجة التعدي عليها و مع تكرار التعدي كما حدث مع فندق سمير أميس , يتعطل العمل بالفندق و تزداد خسائره المادية و قد تصل لمرحلة تراكم الديون .
3- يقوم رجال أعمال أشهرهم الشاطر بشراء الفندق و ديونه كما حصل في ....
فندق السلاملك الأثري بالمنتزة و هو بالأصل ملك للدوله و لكن تم بيعه للشاطر , علما ان الفندق كان مؤجر لوسيم محيي الدين مالك شركة سان جيوفاني للسياحة والتي كانت قائمة على تشغيل قصر السلاملك ...و لكن تم انهاء التعاقد بالايجار و سحب الفندق من الشركة و عمل تسوية مالية بعد تسديد الدين المتعثر و يبلغ اكثر من 30 مليون جنيه و بيعه ....مع عمل عقد ايجار للشاطر حتى لا ينكشف الأمر انه تم بيع مقدرات مصر له .
و شركة سان جيوفاني تعاني و تم طرد المئات من موظفيها .
الكلام ده من ناس شغاله جوه المنتزة
والدليل كان في محلات صغيره اعلي شاطئ سميراميس
دي كلها اتشالت سألت قالو اصل الشاطر اشتري الفندق وما حوله
يا تري يا شاطر صالة القمار اشترتها تنبع الفندق ول لا
نعم في صالة قمار كازينو بجانب الفندق .
و بعض فنادق الغردقة و شرم الشيخ تم شرائها بنفس الطريقة مع أيجار الأتراك لمحلات كثيرة في هذه المناطق .
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.