Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: Reserved intestines from the 19th century helped in unraveling the mysteries of cholera - أمعاء محفوظة من القرن 19 تساعد في كشف أسرار الكوليرا

Sunday, January 12, 2014

Reserved intestines from the 19th century helped in unraveling the mysteries of cholera - أمعاء محفوظة من القرن 19 تساعد في كشف أسرار الكوليرا

Bakterien Erreger der Cholera

للأسف الشديد يتوفى كل عام أكثر من 100 ألف شخص حول العالم بمرض الكوليرا، تحاول الحكومات العربية والاوربية معا التوصل لحل لهذا الوباء الذى قتل الملايين بالقرن المضى وما قبله ومنذ أكثر من قرن يحاول العلماء كشف أسرار هذا الوباء القاتل وتخليص البشرية منه، وقد حققوا مؤخرا تقدما من خلال تحليل أنسجة بقايا أمعاء محفوظة تعود إلى عام 1849.

فك شيفرة التركيب الجيني للبكتيريا التي تسبب مرض الكوليرا يساهم في تقدم أبحاث مكافحة الوباء القاتل

استطاع باحثون في مجال الجينات بتحليل أنسجة بقايا أمعاء مريض توفي بمرض الكوليرا عام 1849 الحصول على معلومات جديدة ومهمة حول مرض الكوليرا، فحسب موقع قناة "إن تي في n-tv.de" الألمانية، نقلا عن العدد الأخير من مجلة "New England Journal of Medicine"، استطاع علماء فك شفرة التركيب الجيني للبكتيريا التى كانت تسبب المرض آنذاك ومقارنتها بالتركيب الجيني للمسببات الحالية لمرض الكوليرا.

ووصل هؤلاء العلماء إلى نتيجة مفادها أن بكتيريا مسببات وباء الكوليرا خلال القرن التاسع عشر كانت أخطر بكثير من مسبباته الراهنة، والذي يؤدي كل عام إلى وفاة نحو 120 ألف شخص حول العالم حسب موقع قناة "إن تي في". وقد استطاع عالم الجينات هندريك بوانار بتحليل أنسجة بقايا الأمعاء، اكتشاف أن التركيب الجيني لبكتيريا الوباء في القرن التاسع عشر يختلف بشكل كبير عما هو عليه الآن.

وبالنسبة للباحثين يعتبر هذا الاكتشاف صدفة سعيدة غير عادية، إذ أن بقاء أمعاء رجل توفي نتيجة إصابته بالكوليرا عام 1849 في حالة جيدة أمر غير معتاد، لأن فك شفرة جينات مسببات المرض عادة ما يتم بتحليل أجزاء طرية وطازجة من الجسم، وليس من عظام محفوظة. وبقايا الأمعاء التي تم تحليلها كانت محفوظة بعناية ومنذ عقود طويلة في متحف بمدينة فيلادلفيا في الولايات المتحدة.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.