قال مصدر أمنى إن الرائد " محمد عيد" الضابط بقطاع الأمن الوطنى كان متوجها الى عمله وفى اللحظة التى توجه فيها ليركب السيارة برفقة المجند الخاص به , فوجئ باثنين مجهولين يستقلان دراجة بخارية احدهما يرتدى جاكت جلد " اسود " , وأطلقوا النيران عليه ,فسقط غارقا فى دمه.
وأوضح المصدر أن المجند الخاص به ظل يجرى وراء الجناة من منطقة القومية الى منطقة شرويدة فى محيط جامعة الزقازيق , ويصرخ ساعدونى يا ناس دول اللى قتلوا " محمد بيه " الا ان الاهالى انتابتهم حالة من الذعر من قيام الإرهابيين بحمل الاسلحة النارية خوفا على حياتهم.
وأشار المصدر ان ضباط الأمن الوطنى ما زالوا يمشطون المناطق المحيطة بمدينة الزقازيق حتى منطقة تل حوين , وبنى شبل , ولم يتمكنوا من ضبط الجناة الحقيقيين حتى الآن.
يذكر أن الرائد محمد عيد , الضابط بقطاع الأمن الوطنى قد لقى مصرعه على يد اثنين مجهولين يستقلان دراجة نارية متأثرا بثلاث طلقات فى الصدر وطلقة فى البطن بخلاف الظهر.
شهود عيان: "ملثم" أطلق النار على ضابط الأمن الوطني أسفل منزله بالزقازيق
قال شهود عيانان ملثم أطلق الأعيرة النارية على ضابط الأمن الوطني، الذي استشهد بالزقازيق، وذلك أثناء استعداده لاستقلال سيارته أسفل منزله الكائن بمنطقة القومية بمدينة الزقازيق.
وأضاف الشهود أن الضابط كان يستعد لركوب سيارته أسفل المنزل، حينما قام شخص ملثم بإطلاق الأعيرة النارية عليه، لافتين إلى إنهم تجمعوا عقب إطلاق الأعيرة النارية، فوجدوا المتهم يفر هاربا، وكان يحاول إحكام القناع على وجه، فتبينوا أنه شخص ملتحي.
النيابة تبدأ تحقيقاتها في اغتيال ضابط الأمن الوطني بالشرقية
10 رصاصات اخترقت جسد الشهيد
بدأت نيابة قسم ثان الزقازيق بإشراف المستشار أحمد دعبس، المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية، تحقيقاتها في حادث اغتيال المقدم محمد عيد عبد السلام، مسؤول ملف التطرف الديني بجهاز الأمن الوطني.
وعاين محمد عبد الودود، رئيس النيابة، بمعاينة جثة الشهيد داخل مستشفى خاص بمدينة الزقازيق حيث لفظ أنفاسه.
وصرح رئيس النيابة بأن المعاينة الظاهرية للجثة كشفت أن الشهيد مصاب بأكثر من 10 طلقات في الرقبة والصدر والبطن وأنه لم يكن مرتديا القميص الواقي من الرصاص.
وقررت النيابة انتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة، وتحديد ما بها من إصابات، ونوع الرصاص المستخدم، وبيان سبب الوفاة.
وصرح مصدر أمني بمديرية أمن الشرقية أنه تم القبض على 8 أشخاص بالقرب من موقع الحادث، ويشتبه في تورطهم في الجريمة، وجاري مناقشتهم بمعرفة الأمن الوطني والمباحث الجنائية.
وأشار المصدر إلى أن جثمان الشهيد سوف يتم تشييعه في جنازة عسكرية بعد صلاة ظهر غد الأحد بحضور قيادات من وزارة الداخلية ومديرية الأمن ومحافظ الشرقية، حيث يوارى الثرى بمقابر عائلة الفقيد.
وكان مجهولان هاجما الضابط الشهيد، وأطلقا عليه الأعيرة النارية حال تواجده أمام مسكنه بشارع القومية بالزقازيق عائدا من عمله، وتم نقله للمستشفى لإنقاذه إلا أنه فارق الحياة متأثرا بإصابته.
القبض على شخص يشتبه في ارتكابه واقعة اغتيال ضابط الأمن الوطني بالشرقية
ألقت الأجهزة الأمنية بالشرقية، القبض على أحد الأشخاص، المشتبه في قيامه باغتيال ضابط أمن الدولة بالزقازيق.
كان اللواء سامح الكيلاني مدير أمن الشرقية، تلقى إخطارا من اللواء رفعت خضر، يفيد بإصابة الرائد محمد عيد، ضابط بجهاز الأمن الوطني بالزقازيق، بأعيرة نارية على أيدي مسلحين مجهولين الهوية، أسفل منزله بميدان القومية، وتم نقله لمستشفى وتم نقله لأحد المستشفيات الخاصة.
وتشهد المحافظة حالة من الاستنفار الأمني عقب الحادث، في محاولة لضبط الجناة.
الشرطة تلاحق مستقلي دراجة بخارية يشتبه فى تورطهما باغتيال ضابط الأمن الوطني بالشرقية
قامت منذ قليل، قوة من ضباط مديرية أمن الشرقية، بملاحقة شخصين يستقلان دراجة بخارية، يشتبه تورطهما في واقعة اغتيال المقدم محمد عيد عبد السلام ضابط أمن الدولة، أسفل منزله بمدينة الزقازيق.
_2014222195026.jpg)
كان المشتيه فيهما يستقلان دراجة بخارية بميدان القومية، على مسافة قريبة من مكان واقعة الاغتيال، فلاحقتهما القوة الأمنية، فهربا إلى حي الزهور ومنه لحي أبو حسين، قم تركا الدراجة بأحد الشوارع الجانبية، محاولين الفرار وسط الزراعات، وتواصل القوة الأمنية ملاحقتهما.
الجبهة الوسطية: "الذئاب المنفردة" وراء اغتيال ضابط الأمن الوطني بالشرقية
أدانت الجبهة الوسطية اغتيال محمد عيد عبد السلام، المقدم بقطاع الأمن الوطني، من قبل مجهولين أطلقوا النار عليه أمام منزله بالزقازيق.
ووصف صبرة القاسمي، المنسق العام للجبهة الوسطية، اغتيال "عبد السلام" بالعمل المشين، وقال إن "الجبهة الوسطية" حذرت سابقا من عمليات اغتيال منظمة لرجال الشرطة وخاصة العاملين في القطاع الوطني، لأنهم يتصدون للأعمال الإرهابية التي تهدد أمن وحماية الوطن.
وأضاف إن اغتيال مبروك ليس عملا فرديا، بل هو ضمن سلسلة منظمة لاغتيال رجال الشرطة الذي يمارسون واجبهم في حماية مقدرات البلاد، وذلك عبر خلايا الذئاب المنفردة، التي أوجدها تنظيم القاعدة للعمل في البلاد الإسلامية والعربية، وتعتمد على جهاديين غير معروفين لجهات الأمن وليس لهم أعمال سابقة، وليس لهم تواجد تنظيمي ولا توجد قيادة مركزية لهم، وأغلب وسائل تجنيدهم تكون عبر الانترنت والمواقع الجهادية، ومواقع التواصل الاجتماعي، وبالتالي يصعب تعقبهم، ولا يمارسون إلا عملية واحدة فقط، مما يعصب الأمر على الجهات الأمنية في تعقبهم.
وحمل "القاسمي" خلايا الذئاب المنفردة مسؤولية اغتيال مقدم الأمن الوطني بالزقازيق، مطالبا بتفعيل الأمن الوقائي، والرقابة على المواقع الجهادية، التي تجند الشباب، وتقدم لهم مفاهيم مغلوطة عن الجهاد، وتوفر لهم تدريبا ماديا ولوجستيا على كيفية الاغتيالات والتفجيرات.
وطالب المنسق العام للجبهة الوسطية الأزهر الشريف، ووزارة الأوقاف بعمل حملة كبيرة لتوضيح حقيقة الأفكار الجهادية، يكون شق كبير منها عبر الأنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي لتكون وقاية للشباب من الانزلاق إلى دائرة الإرهاب
نائب رئيس أمن الدولة السابق تعليقا على اغتيال ضابط الأمن الوطني: لابد من إعلان حالة الطوارئ
طالب اللواء عبد الحميد خيرت، نائب رئيس جهاز مباحث أمن الدولة سابقا، الدكتور حازم الببلاوي، رئيس الوزراء، بإعلان فرض حالة الطوارئ لمدة شهر، على أن تجدد حسب الحاجة إليها.
وقال خيرت : "لا بد أن تعلن حالة الطوارئ، وأي آلية أخرى لمواجهة الإرهاب لن تجدي، لأنه لا يمكن مواجهة العناصر الإرهابية بقانون جنائي، وعلى الحكومة أن تعطي الحرية والصلاحيات الكاملة لأجهزة الأمن للتعامل بقوة مع هذه العناصر والجماعات".
وأضاف: لا شك أن تنظيم الإخوان وأجنحته الإرهابية وراء استشهاد ضابط الأمن الوطني بالشرقية.
شهود عيان: "ملثم" أطلق النار على ضابط الأمن الوطني أسفل منزله بالزقازيق
قال شهود عيانان ملثم أطلق الأعيرة النارية على ضابط الأمن الوطني، الذي استشهد بالزقازيق، وذلك أثناء استعداده لاستقلال سيارته أسفل منزله الكائن بمنطقة القومية بمدينة الزقازيق.
وأضاف الشهود أن الضابط كان يستعد لركوب سيارته أسفل المنزل، حينما قام شخص ملثم بإطلاق الأعيرة النارية عليه، لافتين إلى إنهم تجمعوا عقب إطلاق الأعيرة النارية، فوجدوا المتهم يفر هاربا، وكان يحاول إحكام القناع على وجه، فتبينوا أنه شخص ملتحي.
النيابة تبدأ تحقيقاتها في اغتيال ضابط الأمن الوطني بالشرقية
10 رصاصات اخترقت جسد الشهيد
بدأت نيابة قسم ثان الزقازيق بإشراف المستشار أحمد دعبس، المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية، تحقيقاتها في حادث اغتيال المقدم محمد عيد عبد السلام، مسؤول ملف التطرف الديني بجهاز الأمن الوطني.
وعاين محمد عبد الودود، رئيس النيابة، بمعاينة جثة الشهيد داخل مستشفى خاص بمدينة الزقازيق حيث لفظ أنفاسه.
وصرح رئيس النيابة بأن المعاينة الظاهرية للجثة كشفت أن الشهيد مصاب بأكثر من 10 طلقات في الرقبة والصدر والبطن وأنه لم يكن مرتديا القميص الواقي من الرصاص.
وقررت النيابة انتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة، وتحديد ما بها من إصابات، ونوع الرصاص المستخدم، وبيان سبب الوفاة.
وصرح مصدر أمني بمديرية أمن الشرقية أنه تم القبض على 8 أشخاص بالقرب من موقع الحادث، ويشتبه في تورطهم في الجريمة، وجاري مناقشتهم بمعرفة الأمن الوطني والمباحث الجنائية.
وأشار المصدر إلى أن جثمان الشهيد سوف يتم تشييعه في جنازة عسكرية بعد صلاة ظهر غد الأحد بحضور قيادات من وزارة الداخلية ومديرية الأمن ومحافظ الشرقية، حيث يوارى الثرى بمقابر عائلة الفقيد.
وكان مجهولان هاجما الضابط الشهيد، وأطلقا عليه الأعيرة النارية حال تواجده أمام مسكنه بشارع القومية بالزقازيق عائدا من عمله، وتم نقله للمستشفى لإنقاذه إلا أنه فارق الحياة متأثرا بإصابته.
القبض على شخص يشتبه في ارتكابه واقعة اغتيال ضابط الأمن الوطني بالشرقية
ألقت الأجهزة الأمنية بالشرقية، القبض على أحد الأشخاص، المشتبه في قيامه باغتيال ضابط أمن الدولة بالزقازيق.
كان اللواء سامح الكيلاني مدير أمن الشرقية، تلقى إخطارا من اللواء رفعت خضر، يفيد بإصابة الرائد محمد عيد، ضابط بجهاز الأمن الوطني بالزقازيق، بأعيرة نارية على أيدي مسلحين مجهولين الهوية، أسفل منزله بميدان القومية، وتم نقله لمستشفى وتم نقله لأحد المستشفيات الخاصة.
وتشهد المحافظة حالة من الاستنفار الأمني عقب الحادث، في محاولة لضبط الجناة.
الشرطة تلاحق مستقلي دراجة بخارية يشتبه فى تورطهما باغتيال ضابط الأمن الوطني بالشرقية
قامت منذ قليل، قوة من ضباط مديرية أمن الشرقية، بملاحقة شخصين يستقلان دراجة بخارية، يشتبه تورطهما في واقعة اغتيال المقدم محمد عيد عبد السلام ضابط أمن الدولة، أسفل منزله بمدينة الزقازيق.
كان المشتيه فيهما يستقلان دراجة بخارية بميدان القومية، على مسافة قريبة من مكان واقعة الاغتيال، فلاحقتهما القوة الأمنية، فهربا إلى حي الزهور ومنه لحي أبو حسين، قم تركا الدراجة بأحد الشوارع الجانبية، محاولين الفرار وسط الزراعات، وتواصل القوة الأمنية ملاحقتهما.
الجبهة الوسطية: "الذئاب المنفردة" وراء اغتيال ضابط الأمن الوطني بالشرقية
أدانت الجبهة الوسطية اغتيال محمد عيد عبد السلام، المقدم بقطاع الأمن الوطني، من قبل مجهولين أطلقوا النار عليه أمام منزله بالزقازيق.
ووصف صبرة القاسمي، المنسق العام للجبهة الوسطية، اغتيال "عبد السلام" بالعمل المشين، وقال إن "الجبهة الوسطية" حذرت سابقا من عمليات اغتيال منظمة لرجال الشرطة وخاصة العاملين في القطاع الوطني، لأنهم يتصدون للأعمال الإرهابية التي تهدد أمن وحماية الوطن.
وأضاف إن اغتيال مبروك ليس عملا فرديا، بل هو ضمن سلسلة منظمة لاغتيال رجال الشرطة الذي يمارسون واجبهم في حماية مقدرات البلاد، وذلك عبر خلايا الذئاب المنفردة، التي أوجدها تنظيم القاعدة للعمل في البلاد الإسلامية والعربية، وتعتمد على جهاديين غير معروفين لجهات الأمن وليس لهم أعمال سابقة، وليس لهم تواجد تنظيمي ولا توجد قيادة مركزية لهم، وأغلب وسائل تجنيدهم تكون عبر الانترنت والمواقع الجهادية، ومواقع التواصل الاجتماعي، وبالتالي يصعب تعقبهم، ولا يمارسون إلا عملية واحدة فقط، مما يعصب الأمر على الجهات الأمنية في تعقبهم.
وحمل "القاسمي" خلايا الذئاب المنفردة مسؤولية اغتيال مقدم الأمن الوطني بالزقازيق، مطالبا بتفعيل الأمن الوقائي، والرقابة على المواقع الجهادية، التي تجند الشباب، وتقدم لهم مفاهيم مغلوطة عن الجهاد، وتوفر لهم تدريبا ماديا ولوجستيا على كيفية الاغتيالات والتفجيرات.
وطالب المنسق العام للجبهة الوسطية الأزهر الشريف، ووزارة الأوقاف بعمل حملة كبيرة لتوضيح حقيقة الأفكار الجهادية، يكون شق كبير منها عبر الأنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي لتكون وقاية للشباب من الانزلاق إلى دائرة الإرهاب
نائب رئيس أمن الدولة السابق تعليقا على اغتيال ضابط الأمن الوطني: لابد من إعلان حالة الطوارئ
طالب اللواء عبد الحميد خيرت، نائب رئيس جهاز مباحث أمن الدولة سابقا، الدكتور حازم الببلاوي، رئيس الوزراء، بإعلان فرض حالة الطوارئ لمدة شهر، على أن تجدد حسب الحاجة إليها.
وقال خيرت : "لا بد أن تعلن حالة الطوارئ، وأي آلية أخرى لمواجهة الإرهاب لن تجدي، لأنه لا يمكن مواجهة العناصر الإرهابية بقانون جنائي، وعلى الحكومة أن تعطي الحرية والصلاحيات الكاملة لأجهزة الأمن للتعامل بقوة مع هذه العناصر والجماعات".
وأضاف: لا شك أن تنظيم الإخوان وأجنحته الإرهابية وراء استشهاد ضابط الأمن الوطني بالشرقية.
وماذا بعد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا دوريات حماية شعبية بالشوارع؟؟؟؟
لا دوريات راكبة تجوب المدن للتدخل الطارىء؟؟؟؟؟؟؟؟
لا لجان شعبية أو لجان حماية للمواطنين؟؟؟؟؟
لا مخبرين سريين بالمدينة؟؟؟؟؟؟؟
لا يوجد شخص واحد مسلح بالمكان للتعامل مع تلك العناصر الارهابية أو يردعهم أو حتى يخيفهم؟؟؟؟؟؟
سؤال يحتاج الى رد عاجل
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.