قال الدكتور أحمد عبد المنعم، الأستاذ بكلية الطب بجامعة الزقازيق، إن الرائد محمد عيد، ضابط الأمن الوطني الذى تم اغتياله أمس، كان يحتاج إلى نقل دم، من أجل إنقاذ حياته، ولكن رئيسة بنك الدم بجامعة المنصورة، رفضت إخراج أكياس الدم.
وأضاف «عبد المنعم»، خلال مداخلة هاتفية أجراها لبرنامج «90 دقيقة» الذي يذاع على فضائية «المحور»، الأحد، أن رئيسة بنك الدم طلبت مبلغ كبير من المال قبل صرف أكياس الدم رغم توفرها لدى بنك الدم، ورغم تحضير هذا المبلغ، موضحًا أنها رفضت صرف أكياس الدم، بسبب عدم وجود متبرعين يقدموا أكياس دم بديلة.
وأوضح الطبيب، أنه ناشد رئيسة بنك الدم بكافة السبل والوسائل ولكنها لم تستجب، رغم علمها بخطورة حالة الرائد محمد عيد، إلى أن توفى، بسبب عدم نقل الدم إليه.
وأعلن «عبد المنعم»، أنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام، يتهم رئيسة بنك الدم بجامعة الزقازيق بالتقصير والإهمال، بسبب عدم صرف أكياس دم لعلاج الشهيد محمد عيد، الذى لقى مصرعه أمس، بعد إصابته بـ 6 رصاصات حسب ما صرح به الطب الشرعى.
وقد قرر رئيس جامعة الزقازيق تحويل المذكورة للتحقيق بناء على ما شاهد فى وسائل الاعلام وحتى قبل تقديم البلاغ ضدها وطالب الطبيب الشاكى بأحضار شهود العيان وعمل بلاغ رسمى لأن ما يشكو منه وأن صح فهو قمة بالخطورة.....
يتسارع المصريون كل يوم للتبرع من أجل أن تمنع تلك المسئولة الدماء عن من يحتاجها وتتركه ليموت!!!!!!!!!!!11
قطرة دم = حياة هى أنتهى هذا اشعار ليتحول الى كل تبرعك بادم ممنوع للغير و = الموت !!!!!!!!!!!
هذا بلاغ عاجل للسيد وزير العدل والسيد رئيس مجلس الوزراء والسيد وزير الداخلية والسيد وزير التعليم العالى والسيدة وزيرة الصحة وخاصة لضباط الأمن الوطنى اكراما لروح زميلهم الشهيد بالتحقيق فورا بالواقعة وأن صح أنتماء تلك السيدة للجماعة المحظورة فأعدامها فورا بدون محاكمة لن يكون كافيا للمحاسبة
بلاغ للسيد النائب العام وأعلم جيدا أن تلك الرسالة ستصل سيادتكم
"كلكم راع وكل راع مسئول عن رعيته"
والرعية الذين سيادتكم مفوضا لتحقيق كلمة الله العليا فى الحق والعدل يصرخون من القهر والظلم وتركهم للموت بين يدى قاسية لا تعرف الرحمة أو العدل
الأمر بين يدى سيادتكم بعد الله وأذكر سيادتكم
"وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"
صدق الله العظيم
وقد قرر رئيس جامعة الزقازيق تحويل المذكورة للتحقيق بناء على ما شاهد فى وسائل الاعلام وحتى قبل تقديم البلاغ ضدها وطالب الطبيب الشاكى بأحضار شهود العيان وعمل بلاغ رسمى لأن ما يشكو منه وأن صح فهو قمة بالخطورة.....
يتسارع المصريون كل يوم للتبرع من أجل أن تمنع تلك المسئولة الدماء عن من يحتاجها وتتركه ليموت!!!!!!!!!!!11
قطرة دم = حياة هى أنتهى هذا اشعار ليتحول الى كل تبرعك بادم ممنوع للغير و = الموت !!!!!!!!!!!
هذا بلاغ عاجل للسيد وزير العدل والسيد رئيس مجلس الوزراء والسيد وزير الداخلية والسيد وزير التعليم العالى والسيدة وزيرة الصحة وخاصة لضباط الأمن الوطنى اكراما لروح زميلهم الشهيد بالتحقيق فورا بالواقعة وأن صح أنتماء تلك السيدة للجماعة المحظورة فأعدامها فورا بدون محاكمة لن يكون كافيا للمحاسبة
بلاغ للسيد النائب العام وأعلم جيدا أن تلك الرسالة ستصل سيادتكم
"كلكم راع وكل راع مسئول عن رعيته"
والرعية الذين سيادتكم مفوضا لتحقيق كلمة الله العليا فى الحق والعدل يصرخون من القهر والظلم وتركهم للموت بين يدى قاسية لا تعرف الرحمة أو العدل
الأمر بين يدى سيادتكم بعد الله وأذكر سيادتكم
"وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"
صدق الله العظيم
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.