Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: Pictures .. Innovation beyond imagination in the strangest protests around the world - بالصور.. إبداع يفوق الخيال في أغرب الاحتجاجات حول العالم

Friday, February 14, 2014

Pictures .. Innovation beyond imagination in the strangest protests around the world - بالصور.. إبداع يفوق الخيال في أغرب الاحتجاجات حول العالم


”دجاج” يحتج أمام البرلمان الفرنسي!

طالب بالسعودية يحرق مدرسته احتجاجا على فصله!

يحرق أبنائه احتجاجا على معاملة رقيب سير!

عامل يغلق فمه بالقفل لإزالة الكشك..وآخر يخيط فمه!

مضيفات يهددن بعدم الإبتسام للركاب!

اللعب بالبيانو رفضا للمظاهرات!

احتجاج بالقبلات رفضا للرزيلة!
تتنوع أساليب الاحتجاج عبر العالم، وتتفاجأ الحكومات بردود أفعال منافية للخيال المتوقع، فعندما ييئس المواطن من حكومته والدولة التي يعيش فيها ، يبدع في طرق التعبير لحد يكاد “لا يصدق”، فتوقعوا رؤية علامات التعجب حال قرائتكم للسطور التالية لأغرب وقائع الاحتجاج حول العالم.


الاحتجاج بالدجاج !

في مشهد طريف هرع رجال الشرطة إلى الشارع لملاحقة “الدجاج المتظاهر” الذي يرفرف خارج البرلمان الفرنسي، الذي ابتدعه المتظاهرون للاعتراض على إقرار حق زواج المثليين في فرنسا.


راح ضحية الاحتجاجات ما يزيد عن دجاجتان دهسا تحت إطارات السيارات المارة، وأخرى على الرصيف.

هذا الأسلوب الذي ابتدعه ناشطون فرنسيون غاضبون من سياسات الحكومة الفرنسية تجاه وضع المثليين، بقدر ما صفق له البعض، لم يعتبره البعض الآخر وسيلة فعالة للتعبير عن الرأي ولفت الانتباه، معتبرين بأنه غير منطقي وغير إنساني بحق الطيور.


يـسـكبون دماؤهـم في الشارع لدعم الرئيس

أما في تايلاند، فكر المتظاهرون في أنسب وأقوى طريقة يعبرون بها عن حبهم لرئيس الوزراء التايلاندي السابق تاكسين شيناواترا الذي أقيل من منصبه، فلم يجدوا أقوى من سكب دمائهم في الشارع !.
نجح مؤيدو تاكسين في جمع 300 لتر من الدماء، احتجاجا على رئيس الوزراء الحالي الذي عرف بالفساد، وهم يدعون بتجديد الانتخابات.


احتجاج بالقبلات رفضا للرزيلة!

هذه المرة ظهر التناقض جليا، حيث نظم عشرات المغاربة اعتصاما رمزيا بالقبلات تضامنا مع مراهقين قبض عليهما لنشرهما صورا لهما على فيسبوك وهما يقبلان بعضهما، وتبادل نحو عشرة من الأحبة القبلات أمام مقر البرلمان، لتأكيد حقهم في التعبير عن مشاعرهم علنا رغم تواجدهم في مجتمع عربي مغربي محافظ!.
لم يتجاوز عمر الفتى المقبوض عليه 14 عاما والفتاة 15 عاما، وأخذت الصورة لهما بواسطة صديق خارج مدرستيهما في مدينة الناظور شمال شرقي المغرب، وتم نشرها على الفيسبوك، ووجهت لهما تهمة الخروج على الآداب العامة بعد أن نشرت صحيفة محلية الصورة. وبدأت حملة على موقع التواصل الاجتماعي احتجاجا على القبض عليهما.


اللعب بالبيانو رفضا للمظاهرات

فيما نشر موقع “Distractify” مجموعة من الصور تظهر اللقطات الإنسانية والمضحكة وسط الفوضى وأعمال العنف و”الثورات” التي تجتاح عدة مناطق حول العالم.
وبحسب الصور المنشورة يظهر أحد الثوار الذي قرر أن يلعب البيانو وسط رجال الشرطة، بكييف العاصمة الأوكرانية، وسط احتجاجات انتشرت بعنف، حيث كان الثوار في حالة هياج، مهاجمين القصر الرئاسي ومعتدين على الشرطة بواسطة حفار.
الرومانسية لكسر حاجز العنف!


لم تخل تركيا من الاحتجاجات الغريبة، حيث رقصت إحدى المتظاهرات مع حبيبها وسط رجال الشرطة.
واحتضنت أخرى برتغالية رجل شرطة في محاولة منها لكسر حاجز العنف بينهما عام 2012.
وفي كندا، افترش عاشقان شارع المظاهرة بعد أن حاول الأخير تضميد جراح حبيبته 2011.


خلع الملابس للتعبير عن الفقر!
من أفضل الصور التي تم التقاطها خلال العام الماضي، تلك التي يظهر فيها متظاهرون يخلعون ملابسهم للتعبير عن سوء ظروف المعيشة!.
وفي مصر، أقرت الهيئة بابداع المواطن المصري في استخدام “الحلة وغطاها” لوصف فترة حكم مبارك والإخوان، ومحتجون يحملون أكفانهم، وغيرها من الصور غير التقليدية.


التهديد بعدم الابتسام!
فيما هدد طاقم الضيافة بطيران كاثي، مؤخرا، باتخاذ إجراءات عملية كرفض الابتسام للمسافرين أثناء الرحلة، على خلفية خفض الزيادة السنوية للموظفين إلى 2 في المائة بدلا عن 5 في المائة للعام 2013.
وقالت الأمينة العامة لنقابة مضيفي الطيران، تسانغ فينغ “إن هذه الاحتجاجات ستؤدي إلى تقديم طاقم الضيافة إلى أقل الخدمات خلال الرحلة والالتزام بأقل معايير الخدمة والسلامة المفروضة من قبل هيئة الطيران المدني”.

يغلق فمه بالقفل لإزالة الكشك!

ثمة سلسلة من الاحتجاجات النسوية الصادمة بدأت تنتظم وسط مسلمات يعتقدن أن مجتمعاتهن أو أنظمتهن تحجر حرياتهن وتميز ضدهن باسم الدين
وفي الأقصر، وتحديدا في مركز إسنا جنوبا، خرج مواطن عن عادات الاحتجاجات بأن ثقب شفتيه وعلق بينهما قفلا حديديا مضربا عن الطعام والكلام داخل مستشفى إسنا المركزى، وذلك لاعتراضه على إزالة الكشك الخاص به بشارع أحمد عرابى خلال حملة رفع إشغالات الطرق.


يحرق نفسه ليكمل دراسته!
وعودة للمغرب، حيث أضرم تلميذ في الثامنة عشر من عمره النار في جسده باستعمال البنزين وسط ثانوية في مدينة جرادة شرقا، بسبب إقصائه من متابعة دراسته»!.
وقال تقرير لفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في مدينة جرادة، إن التلميذ أقدم على إحراق نفسه على مرأى ومسمع من التلاميذ والأساتذة، ما خلف حالة من الهلع وسط التلاميذ والطاقم الإداري، إذ تجاوزت حالات الإغماء 20 حالة نقلت جلها إلى المستشفى الإقليمي بجرادة.
ووصف التقرير حالة التلميذ الذي تم نقله إلى مستشفى الفارابي في مدينة وجدة أقصى الشرق المغربي، بأنها «مستقرة».

وفي صنعاء، أقدم جندي في اللواء 127 التابع للفرقة الأولى مدرع، على إحراق نفسه، أمام بوابة الفرقة، احتجاجاً على توقيف راتبه منذ 7 أشهر وراتب أخيه الشهيد منذ الحرب السادسة على صعدة.
وقال مصدر مقرب من الجندي ،إن الجندي عبدالله صالح الوادي (43 عاماً) صب على نفسه البترول وأحرق نفسه ، بعد أن تم منعه طيلة 10 أيام من الدخول لمقابلة اللواء علي محسن الأحمر بشأن راتبه وراتب أخيه، الذي صار يعول أولاده منذ استشهاده.


الانتقام من مصدر الرزق!
أما المواطن وليد الحواجرة، عاند نفسه وأحرق الباص الخاص والذي يعتبر مصدر الرزق الوحيد له ولعائلته المكونة من 14 فردا، لعدم امتلاكه لرخصة قيادة حيث تم احتجازها في دائرة السير.
وبسؤال المواطن، أكد أن رقيب السير قام بتوجيه الإهانة له والاستهزاء به وإجباره على التوجه إلى مركز أمن البيادر لحجز السيارة، على حد قوله.
وبين أنه فور وصوله إلى مركز الأمن قام بسكب مادة “سبيرتو” على هيكل الباص وإشعال النار فيه حتى أصبح حطاما من الحديد؛ وذلك احتجاجا على معاملة رقيب السير له وإلزامه بدفع المخالفة.


«يخيط فمه» احتجاجاً على الظروف المعيشية
«وجع إبرة الخياطة فى فمى أهون بكثير من قرصة الجوع»، بهذه العبارة عبّر المواطن إبراهيم أحمد عباس الشعراوى، أحد أهالى مدينة دمنهور، عن السبيل الذي سلكه للاحتجاج على الظروف المعيشية الصعبة، حيث قام بتخييط فمه بالإبرة والخيط، وحلق شعره وحواجبه، والاعتصام المفتوح أمام ديوان عام محافظة البحيرة.


عجز بالأمن الاجتماعي
يرى الأستاذ محمد طايبي في قراءته لهذه الاحتجاجات أنها ناجمة عن غلق مؤسسات التبليغ السياسي وأدوات الاتصال العام التي تعرف عجزا مس بالأمن الاجتماعي، حتى أن طرق التعبير لدى المجتمع هي في كل مرة ليست ناجعة، لأن العنف الذي يظهر دمارا وتخريبا إنما هو عنف اليأس.
وزعم أن السلطات العمومية، تعتقد حتى اليوم أن تسيير الأزمة يقتصر على الأمن التقليدي لأنها لا تستشرف الأزمة قبل وقوعها، فكأنها تسيّر قطيع غنم وليس مجتمعا متفتحا.
هذا ما فرضه علينا الماضي من أنواع مختلفة ومتنوعة من الاحتجاجات، ومازالت الأفكار الغريبة حبيسة المستقبل، فلننظر غدا ما ستمليه علينا حقائب السياسة ومشاكل الحياة.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.