Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM

Saturday, January 4, 2025

Scarab of Isis جعران إيزيس

 

The basalt scarab of the Lady Isis is a magnificent artifact on display at the British Museum in London.


The scarab, made of black basalt, features a woman’s face on the front and dates back to the early 18th Dynasty.


It is inscribed with Chapter 30 of the Book of the Dead, a spell to prevent the heart from being accused in the afterlife.



The text reads:


“O my heart from my mother,

O my heart from my mother, 

O reason for my existence on earth, 

do not stand as a witness against me and do not oppose me in the courtroom, 

do not confess against me in the presence of the gods,

do not do so and rely on me in the presence of the great god, 

Lord of the West.” ❣️



This scarab was used as a talisman to protect the heart and prevent it from being involved in cases against its owner in the afterlife,


A central idea in ancient Egyptian beliefs about the afterlife.


جعران البازلت الخاص بسيدة "إيزيس" هو قطعة أثرية رائعة ومعروضة في المتحف البريطاني بلندن.


الجعران، المصنوع من البازلت الأسود، يحتوي على وجه سيدة على الجزء الأمامي ويعود إلى بداية عصر الأسرة 18.


تم تسجيل الفصل رقم 30 من كتاب الموتى عليه، وهو فصل يعبر عن تعويذة لمنع القلب من التهمة في العالم الآخر.


النص يقول:




"يا قلبي من أمي، 

يا قلبي من أمي، 

يا سبب وجودي على الأرض، 

لا تقف شاهدًا ضدي ولا تعارضني في قاعة المحكمة، 

لا تعترف ضدي في حضور الآلهة، 

لا تفعل ذلك واعتمد عليَّ في حضرة الإله العظيم سيد الغرب." ❣️




هذا الجعران كان يستخدم كتعويذة لحماية القلب ومنعه من التورط في القضايا ضد صاحبه في الحياة الآخرة، 


وهي فكرة محورية في معتقدات المصريين القدماء حول المحاكمة بعد الموت.

The Smallest Window in the World أصغر نافذة في العالم


At least according to the Guinness World Records.

Toledo is one of the most visited cities in Spain. Declared a UNESCO World Heritage Site in 1986, it’s known for the medieval Arab, Jewish, and Christian monuments in its walled old city.

The historic city center is full of many oddities of the past, like the so-called “smallest window in the world.” 

This window is located at 3 Sillería street, specifically on the wall of the Casón de Los López.

Once a large Toledo home, the building dates back to the 16th century.

Restored in 1973, the building currently houses a restaurant (now closed).

According to the Guinness Book of World Records, this small exterior-facing window is, indeed, the smallest in the world.

The window is smaller than the palm of an adult’s hand.



At the base of the medieval window is an inscription that translates to: “Thank you, Allah.”

Others claim that the word Talaytula is written, the former Arabic name of the city.

The actual function of this small window is still unknown.

Just to the right of the minuscule window is another, larger window that overlooks the interior of the Casón de los López.

وفقًا لموسوعة جينيس للأرقام القياسية

تعد طليطلة واحدة من أكثر المدن زيارة في إسبانيا.

تم إعلانها كموقع للتراث العالمي لليونسكو في عام 1986

وهي معروفة بالآثار العربية واليهودية والمسيحية التي تعود إلى العصور الوسطى في مدينتها القديمة المسورة.

يمتلئ مركز المدينة التاريخي بالعديد من غرائب ​​الماضي، مثل ما يسمى "أصغر نافذة في العالم".



تقع هذه النافذة في شارع سيليريا رقم 3، وتحديدًا على جدار كاسون دي لوس لوبيز.

يعود تاريخ المبنى الذي كان في السابق منزلًا كبيرًا في طليطلة إلى القرن السادس عشر.

تم ترميم المبنى في عام 1973، ويضم حاليًا مطعمًا (مغلق الآن).

وفقًا لموسوعة جينيس للأرقام القياسية، فإن هذه النافذة الصغيرة المواجهة للخارج هي في الواقع الأصغر في العالم.

النافذة أصغر من راحة يد شخص بالغ.



يوجد في قاعدة النافذة التي تعود إلى العصور الوسطى نقش يُترجم إلى: "شكرًا لك يا الله".

قال أثريون آخرون أن كلمة "تلايتولا" وتعنى طليطلة مكتوبة عليها، وهو الاسم العربي السابق للمدينة.

ولا تزال الوظيفة الفعلية لهذه النافذة الصغيرة غير معروفة.

ربما كان معتقلا أو سجنا أو غرفة سرية للإختباء.

وعلى يمين النافذة الصغيرة توجد نافذة أخرى أكبر تطل على الجزء الداخلي من كاسون دي لوس لوبيز.

Friday, January 3, 2025

fossilized Viking poop فضلات الفايكنج المتحجرة


fossilized Viking poop فضلات الفايكنج المتحجرة


This piece of fossilized Viking poop is so well-preserved, one paleoscatologist called it as “precious as the crown jewels.” Archaeologists have dated the dung back to the ninth century, when what’s now York was ruled by Norse warrior-kings.


This coprolite (fossilized feces) was discovered in 1972 in York under what was to become a local bank.


As such, it’s been named the Lloyds Bank coprolite, or more colloquially, the Lloyds Bank turd.


Paleoscatologists determined that the human who deposited this now-renowned, seven-inch specimen had a diet of meat and bread.


Unfortunately for that poor, long-dead soul, they also had a handful of intestinal issues.


The scat was scattered with whipworm and maw-worm eggs, which would have caused stomach aches and other more unfortunate gastrointestinal symptoms.



Today, the coprolite is on display in the museum section of the Jorvik Viking Centre inside a glass box.

In 2003, a visitor group dropped the specimen and broke into three pieces.

It has since been repaired, but don't expect to get your hands dirty holding it!


The coprolite is located inside the Jorvik Viking Centre, after the decidedly 21st century theme park ride.

It's fairly early on in the exhibition area, on the left hand side in a section called 'Diet and Health'.


هذه القطعة من فضلات الفايكنج المتحجرة محفوظة بشكل جيد للغاية، حتى أن أحد علماء الحفريات القديمة وصفها بأنها "ثمينة مثل جوهرة التاج".

وقد أرجع علماء الآثار هذه البراز إلى القرن التاسع، عندما كان ما يعرف الآن بيورك يحكمه ملوك المحاربين الإسكندنافيين.


تم اكتشاف هذه البراز المتحجرة في عام 1972 في يورك تحت ما أصبح بنكًا محليًا.

وعلى هذا النحو، تم تسميتها ببراز بنك لويدز، أو بعبارة أكثر عامية، فضلات بنك لويدز.


حدد علماء الحفريات القديمة أن الإنسان الذي أودع هذه العينة الشهيرة التي يبلغ طولها سبع بوصات كان يتناول نظامًا غذائيًا يتكون من اللحوم والخبز.

ومن المؤسف بالنسبة لتلك الروح المسكينة التي ماتت منذ زمن طويل، أنها كانت تعاني أيضًا من عدد قليل من مشاكل الأمعاء. كانت البراز متناثرة ببيض الديدان السوطية ودودة الفم، والتي كانت لتتسبب في آلام في المعدة وأعراض أخرى أكثر سوءًا في الجهاز الهضمي.


اليوم، يتم عرض الكوبروليت في قسم المتحف بمركز جورفيك فايكنج داخل صندوق زجاجي.


 في عام 2003، أسقطت مجموعة من الزوار العينة وانكسرت إلى ثلاث قطع.

وقد تم إصلاحها منذ ذلك الحين، ولكن لا تتوقع أن تتسخ يديك وأنت تحملها!


يقع الكوبروليت داخل مركز جورفيك فايكنج، بعد لعبة الملاهي التي تعود إلى القرن الحادي والعشرين.


إنه في وقت مبكر إلى حد ما في منطقة المعرض، على الجانب الأيسر في قسم يسمى "النظام الغذائي والصحة".

الخلاصة

هناك دول تحافظ بكل قوة على تاريخها وأثارها وماضيها وتقدس أثار الأقدمين وتضعها فى متاحف مؤمنة وفاخرة ليراها أجيال

 ولكى يعاصروا ماضيهم ليكونوا المستقبل بل ويجعلون من البراز مثال حى ويشبهونه مثل جوهرة التاج 

ويحافظون على كل ما لديهم من ماضى ليتعلموا منه ويدرسوه ويتذكروا إجدادهم

وهناك دول أخرى تتسابق على سحق ماضيها ومحو أثار الأجداد (إسلامية ورومانية وفرعونية ومسيحية) بل وأيضا وبيعها وتدميرها بدون سبب لكسب أموال أو بيعها لمستثمر دون أن يعلموا أن من يدمر ماضيها أصبح بلا حاضر وليس لديه مستقبل.

Conclusion

There are countries that strongly preserve their history, antiquities and past, and sanctify the antiquities of the ancients and place them in secure and luxurious museums for generations to see

And so that they can live with their past to be the future and even make the stool a living example and compare it to the jewel of the crown

And they preserve everything they have of the past to learn from it and study it and remember their ancestors

And there are other countries that compete to crush their past and erase the antiquities of the ancestors (Islamic, Roman, Pharaonic and Christian) and even sell and destroy them without reason to make money or sell them to an investor without knowing that whoever destroys their past has become without a present and has no future.

Friday, December 27, 2024

النفق الصخرى المكتشف بالإسكندرية The rock tunnel discovered in Alexandria


تفاصيل النفق الصخرى المكتشف غرب الإسكندرية.. عمقه 13مترا تحت الأرض وطوله 1305أمتار.. والعثور على رأسين من العصر البطلمى وأوانى فخرية وخزفية وأجزاء من معبد تابوزيرس.. و16دفنة بمقابر منحوتة تبرز سمات التحنيط.

استطاعت محافظة الإسكندرية، أن تثبت تواجدها فى التاريخ ومرور العديد من الحكام والعصور منها اليونانية والبطلمية والرومانية، وكانت مركزًا للقيادة والحكم فى هذه العصور، ومازالت تثبت أن المدينة الموجودة حاليا هى أجزاء من المدن السابقة التى انغمرت فى مياه البحر بالكامل، بسبب أكثر من زلزال تعرضت له المدينة على مر العصور، واكتشفت مؤخرا أثار وحفريات جديدة ولكن غرب الإسكندرية فى منطقة الكينج مريوط، والتى تم اكتشافها بسبب البعثة الأجنبية أثناء الحفر والتنقيب وتم الاعلان عن تفاصيلها.


ما زالت محافظة الإسكندرية تكشف عن آثارها الدفينة تحت الأرض والتى تثبت تواجدها فى التاريخ ومرور العديد من الحكام والعصور منها اليونانية والبطلمية والرومانية ، حيث نجحت البعثة الأثرية المصرية الدومينيكانية التابعة لجامعة سان دومينجو برئاسة الدكتورة كاثلين مارتينز، في الكشف عن نفق منحوت في الصخر على عمق حوالي 13 مترا تحت سطح الأرض، وذلك أثناء أعمال الحفر الأثرى للبعثة بمنطقة معبد تابوزيريسي ماجنا غرب الإسكندرية، والنفق يبلغ طوله حوالي 1.3 كم، وارتفاعه حوالي 2 م، كما تم العثور بالقرب من المعبد على رأسين مصنوعين من الألبستر، إحداهما لشخص من العصر البطلمي، والآخر من المرجح أنه تمثال لأبو الهول.

والتصميم المعماري للنفق المكتشف يشبه بصورة كبيرة لتصميم نفق يوبيلينوس باليونان، ولكنه أطول منه، واصفة إياه بالاعجاز الهندسي، وتم الكشف عن جزء من النفق غارق تحت مياه البحر المتوسط، كما تم العثور على عدد من الأواني الفخارية والجرار الخزفية تحت الرواسب الطينية، بالإضافة إلى كتلة مستطيلة الحجم من الحجر الجيري، وباستكمال أعمال الحفائر فقد أثبتت العديد من الشواهد الأثرية أنه يوجد جزء من أساسات معبد تابوزيريس ماجنا مغموره تحت الماء.


وقال الدكتور محسن مختار استاذ التاريخ بالمعهد العالم للأثار بالإسكندرية، إن الكشف الأثرى الجديد غرب الإسكندرية من أهم ما تم اكتشافه مؤخرا، لأنه يثبت الحياه فى منطقة صحراء الكينج مريوط، وتوسع الحياه فى العصور الماضية فى هذه المنطقة وليس بالمدينة القديمة فقط .

جدير بالذكر أن البعثة خلال مواسم الحفائر السابقة، تمكنت من العثور على العديد من القطع الأثرية الهامة داخل المعبد منها عملات معدنية تحمل صور وأسماء كلا من الملكة كليوباترا، والإسكندر الأكبر، وعدد من التماثيل مقطوعة الرأس، وتماثيل للإلهة إيزيس، بالإضافة إلى نقوش وتماثيل نصفية مختلفة الاشكال والأحجام.


كما اكتشفت شبكة أنفاق تمتد من بحيرة كينج ماريوت إلى البحر المتوسط، و16 دفنة داخل مقابر منحوتة في الصخر، والتي شاع استخدامها في العصرين اليوناني والروماني، بالإضافة إلى عدد من المومياوات والتي تبرز سمات عملية التحنيط خلال العصرين اليوناني والروماني.

مدينة أبو صير

توجد منطقة أبو صير الأثرية أعلى هضبة صخرية هائلة تتوسط البحر المتوسط وبحيرة مريوط أعلى الطريق الساحلى إسكندرية - مطروح وتمتد من الكيلو 45 الى ك 49 وتضم هذة الهضبة كل من مدينة تابوزيريس ماجنا Taposirsis Magna فى الغرب ومدينة بلنتين فى الشرق ، وترجع اثار كل من المدينتين الظاهرة للعصر البطلمى، غير أنها ترجع على الأرجح للحقبة الفرعونية طبقا لبعض الأثار البسيطة التى عثر عليها بها الآن، ومن المعالم الأثرية الهامة بمدينة تابوزيريس معبد هائل بقيت منه جدرانه الخارجية، والتى يبلغ ارتفاع كل من الجدار الشمالى و الجنوبى منها حوالى 9 أمتار ويتخلل كل من هذة الجدران مدخل صغير.


وشيدت جدران المعبد من كتل الحجر الجيرى الضخمة ،والتى استخرجت من المحاجر القديمة التى تشاهد بالمنطقة حاليا  ، ويوجد مدخل المعبد للشرق منه وهو يتكون من صرحان يتخللها باب المعبد ويوجد درج داخل كل من هذين الصرحين كما توجد على واجهة الصرحين أربعة أخاديد لتثبت الاعلام أثناء الاحتفالات الرسمية القديمة بالمعبد وتوجد بالمعبد من الداخل بقايا حجرات مربعة تقريبا بكل من الجانبين القبلى والغربى.

وعثر أسفل أرضية إحدى الحجرات التى بالجانب الشمالى على كنز من الأدوات البرونزية المتعلقة بطقوس العبادة الخاصة بالإله ايزيس على الأرجح، وكذا الحياة اليومية به وهى إبريق ومصباح وطبق قرابين وميزان وتماثيل ومبخرة جميلة التكوين ، وهى ترجع للحقبة البطلمية الرومانية .


وتطورت المنطقة الى مدينة رائعة خلال عصر الإمبراطور البيزنطى جستينان وقد اقيمت بها حمامات وسوق هامة ومنازل ، كما أقام بها الأمبراطور قصرا حكوميا نظرا لازدهار سوق هذة المدينة تجاريا ، وقد عثر على أدوات عبادة الالهة ايزيس مؤخرا بالمكان وقد تحول هذا المعبد فى فترة ما الى حصن عسكرى، وهو مايفسرة اختفاء اجزاؤه المعمارية الداخلية ، واستخدام عناصر اغريقية رخامية فى ترميم اسواره الشمالية والجنوبية من أعلى.

ويوجد بسفح الهضبة أسفل المعبد مجموعة من المنازل منحوتة فى الصخر أساسا من بينها منزل بلطت ارضياته بالفيسيفساء وكذا منزل أخر ذو رواق جميل ويوجد به قطاع لعمود مزدوج على هيئة قلب أو ورقة نبات حبل المساكين ويرجح أن هذا المنزل يرجع للعصر البطلمى، كما يوجد منزل أخر مزود بعناصر لتصفية مياه الأمطار وحفظها فى صهريج محكم البناء، كما يوجد معبد مكون من قاعة مستطيلة ذات باب من الجنوب ويوجد محراب بالجدار الشمالى لهذة القاعة والمحراب مستطيل الشكل ومرتفع عن مستوى أرضية المعبد ويؤدى إليه 3 درجات، ونحتت كوات من الجدران الجانبية، ويوجد بكل من جانبى هذة الحجرة مقعد طويل بامتداد جدار الحجرة.


Details of the rock tunnel discovered west of Alexandria.. Its depth is 13 meters underground and its length is 1305 meters.. and the discovery of two heads from the Ptolemaic era, honorary and ceramic vessels, and parts of the Temple of Taposiris.. and 16 burials in carved tombs that highlight the features of mummification.


Alexandria Governorate was able to prove its presence in history and the passage of many rulers and eras, including the Greek, Ptolemaic and Roman, and it was a center of leadership and rule in these eras, and it continues to prove that the current city is parts of previous cities that were completely submerged in sea water, due to more than one earthquake that the city was exposed to throughout the ages, and new antiquities and excavations were recently discovered, but west of Alexandria in the King Mariout area, which were discovered due to the foreign mission during excavation and exploration, and its details were announced.


Alexandria Governorate continues to reveal its buried antiquities underground, which prove its presence in history and the passage of many rulers and eras, including the Greek, Ptolemaic and Roman eras.

The Egyptian-Dominican archaeological mission affiliated with the University of San Domingo, headed by Dr. Kathleen Martinez, succeeded in uncovering a tunnel carved into the rock at a depth of about 13 meters below the surface of the earth, during the mission’s archaeological excavation work in the area of ​​the Taposiris Magna Temple, west of Alexandria. The tunnel is about 1.3 km long and about 2 m high.

Two heads made of alabaster were also found near the temple, one of which belongs to a person from the Ptolemaic era, and the other is likely a statue of the Sphinx.


The architectural design of the discovered tunnel is very similar to the design of the Eubilinus Tunnel in Greece, but it is longer, describing it as an engineering miracle.

A part of the tunnel was discovered submerged under the waters of the Mediterranean Sea, and a number of pottery vessels and ceramic jars were found under the mud deposits, in addition to a rectangular block of limestone.

Upon completion of the excavation work, many archaeological evidences proved that there is a part of the foundations of the Temple of Taposiris Magna submerged under water.

Dr. Mohsen Mukhtar, Professor of History at the World Institute of Archaeology in Alexandria, said that the new archaeological discovery west of Alexandria is one of the most important recent discoveries, because it proves life in the King Mariout Desert area, and the expansion of life in past ages in this area and not just in the old city.

It is worth noting that during previous excavation seasons, the mission was able to find many important artifacts inside the temple, including coins bearing the images and names of both Queen Cleopatra and Alexander the Great, a number of headless statues, statues of the goddess Isis, in addition to inscriptions and busts of various shapes and sizes.


A network of tunnels extending from Lake King Mariout to the Mediterranean Sea was also discovered, as well as 16 burials inside rock-cut tombs, which were widely used in the Greek and Roman eras, in addition to a number of mummies that highlight the features of the mummification process during the Greek and Roman eras.


Abu Sir City

The Abu Sir archaeological area is located on a huge rocky plateau in the middle of the Mediterranean Sea and Lake Mariout above the Alexandria-Matrouh coastal road, extending from km 45 to km 49.

This plateau includes the city of Taposirsis Magna in the west and the city of Ballantine in the east.

The apparent remains of both cities date back to the Ptolemaic era, but they most likely date back to the Pharaonic era according to some simple remains that have been found there now.

Among the important archaeological landmarks in the city of Taposiris is a huge temple, of which the outer walls remain, the height of each of the northern and southern walls is about 9 meters, and each of these walls has a small entrance.


The walls of the temple were built from huge limestone blocks, which were extracted from the ancient quarries that are currently seen in the area.

The entrance to the temple is to the east of it and consists of two pylons interspersed with the temple door.

There is a staircase inside each of these two pylons. There are also four grooves on the facade of the two pylons to fix the flags during the ancient official celebrations in the temple.

Inside the temple there are remains of almost square rooms on both the southern and western sides.

A treasure of bronze tools related to the rituals of worship of the goddess Isis was found under the floor of one of the rooms on the northern side, most likely, as well as daily life in it.

These include a pitcher, a lamp, an offering plate, a scale, statues, and a beautifully formed incense burner.

They date back to the Roman Ptolemaic era. The area developed into a magnificent city during the era of the Byzantine Emperor Justinian.

Baths, an important market, and houses were built there.


The emperor also built a government palace there due to the commercial prosperity of this city’s market.

Tools for the worship of the goddess Isis were recently found in the place.

This temple was transformed at some point into a military fortress, which explains the disappearance of its internal architectural parts, and the use of Greek marble elements in the restoration of its northern and southern walls from above.

At the foot of the plateau below the temple there is a group of houses carved into the rock, mainly among them a house with a mosaic floor, as well as another house with a beautiful portico and a section of a double column in the shape of a heart or a leaf of the Rope of the Poor plant.

It is likely that this house dates back to the Ptolemaic era.

There is also another house equipped with elements to filter rainwater and store it in a well-built cistern.

There is also a temple consisting of a rectangular hall with a door from the south.

There is a niche in the northern wall of this hall.


The niche is rectangular in shape and is raised above the level of the temple floor and is led by 3 steps.

Niches were carved into the side walls, and on each side of this room there is a long seat along the wall of the room.

قارب الجنازة الملكية Royal Funeral Boat

قارب الجنازة الملكية Royal Funeral Boat

في اكتشاف مذهل بالقرب من مقبرة سقارة، عثر علماء الآثار على قارب خشبي يعود إلى 5000 عام

وهو اكتشاف قلب مفاهيمنا حول مصر القديمة رأسًا على عقب. هذا القارب ليس مجرد قطعة أثرية

بل هو نافذة نادرة تكشف لنا عن جوانب من الحياة الروحية والفكرية للفراعنة.

يُعتقد أن هذا القارب كان جزءًا أساسيًا من طقوس الجنازة الملكية، حيث كان يُستخدم في رحلات الفراعنة إلى الحياة الآخرة، رمزًا لانتقالهم إلى العالم الآخر بعد الموت.

القارب الذي تم اكتشافه في حالة مذهلة، رغم مرور آلاف السنين على صنعه، يمثل شهادة حية على براعة الحرفيين المصريين القدماء.

حالة القارب الممتازة تتيح للباحثين فرصة فريدة لدراسة تقنيات بناء القوارب في مصر القديمة، مما يساعد على فهم كيفية استخدام المواد المختلفة مثل الخشب

وكذلك الأساليب المتقدمة التي استخدمها المصريون في صنع قواربهم، والتي كانت تُعتبر رمزًا للانتقال إلى العالم الآخر.

ما يجعل هذا الاكتشاف أكثر إثارة هو أنه يسلط الضوء على الدور الروحي العميق الذي كانت القوارب تلعبه في حياة الفراعنة.

في الثقافة المصرية القديمة، كانت القوارب تُعتبر وسيلة لعبور النهر المقدس "نهر الحياة"، الذي يربط بين العالمين المادي والروحي.

كما كانت تمثل رحلة الروح بعد الموت، حيث كان الفراعنة يُعتقد أنهم في حاجة إلى قوارب لرحلة إلى الآخرة، مرورًا بالعالم السفلي الذي يضم العديد من التحديات والمخاطر.

إلى جانب الأبعاد الروحية، يوفر هذا الاكتشاف فرصة لفهم أعمق لثقافة مصر القديمة، التي كانت تدمج الحرف والفن مع الدين في كل جوانب الحياة اليومية.

القارب المكتشف ليس مجرد أداة نقل، بل هو جزء من الفلسفة الدينية والفكرية التي كانت تشكل حياة الفراعنة.

ومن خلال هذا الاكتشاف، يمكننا أن نرى كيف كانت الحضارة المصرية القديمة قادرة على دمج الجوانب المادية والروحية بشكل معقد وملهم.

إنه ليس مجرد اكتشاف تاريخي؛ بل هو شهادة على حضارة عرفت كيف تبحر في مياه النيل، وكيف تواجه أسرار الحياة والموت، وتُبدع في كل تفاصيلها.


In a stunning discovery near the Saqqara necropolis, archaeologists have unearthed a 5,000-year-old wooden boat

A discovery that has turned our understanding of ancient Egypt upside down.

This boat is not just an artifact

It is a rare window into the spiritual and intellectual lives of the pharaohs.

The boat is believed to have been an essential part of royal funeral rituals, used in the pharaohs’ journeys to the afterlife, symbolizing their passage to the afterlife after death.

The boat, which was discovered in amazing condition, despite being thousands of years old, is a living testament to the ingenuity of ancient Egyptian craftsmen.

The excellent condition of the boat provides researchers with a unique opportunity to study boat building techniques in ancient Egypt, helping to understand how different materials such as wood were used, as well as the advanced methods the Egyptians used to make their boats, which were considered a symbol of the passage to the afterlife.

What makes this discovery even more exciting is that it highlights the profound spiritual role that boats played in the lives of the pharaohs.

In ancient Egyptian culture, boats were considered a means of crossing the sacred river “the River of Life,” which connected the material and spiritual worlds.

They also represented the journey of the soul after death, as the pharaohs were believed to need boats for the journey to the afterlife, passing through the underworld, which was fraught with challenges and dangers.



In addition to the spiritual dimensions, this discovery provides an opportunity for a deeper understanding of the culture of ancient Egypt, which integrated crafts and art with religion in all aspects of daily life.

The discovered boat is not just a means of transportation, but rather part of the religious and intellectual philosophy that shaped the lives of the pharaohs.

Through this discovery, we can see how the ancient Egyptian civilization was able to integrate the material and spiritual aspects in a complex and inspiring way.

It is not just a historical discovery; rather, it is a testimony to a civilization that knew how to navigate the waters of the Nile, how to face the mysteries of life and death, and to be creative in every detail.