حكومة ظل الثورة تحمل ''العسكري'' مسئولية أحداث مجزرة بورسعيد
قدمت حكومة ظل شباب الثورة عزاءها عن أكثر من 70 قتلوا فى أحداث مباراة الأهلي والمصري في بور سعيد، مؤكدة أن هذا الحادث الأليم جزءًا من مسلسل إجرامي يحدث فى مصر لافنة إلى أن بدايته أحداث السطو المسلح الأخيرة على عدد من الأماكن بهدف نشر الفوضى وتشويه الثورة وتحميلها تبعات ذلك.
وأشارت الظل في بيان لها حصل عليه مصراوي إلى أن الدليل على محاولة تشويه الثورة من جانب السلطة الحاكمة، عدم قيام قوات الجيش بواجبها الكافي في الفصل بين الجماهير وحمايتهم بعد انتهاء المباراة مثلما يحدث عادة فى المباريات الهامة، مضيفة إلى ذلك غياب مدير أمن بورسعيد ومحافظ بورسعيد عن حضور المباراة.
وأشارت الظل في بيانها أن الهدف من هذه الفوضى استمرار المجلس العسكري فى الحكم والانقلاب على السلطة المنتخبة أو تعطيلها والحفاظ على نظام مبارك, منوهة أن المجلس يريد إسقاط الدولة نفسها بكسر إرادة الشعب وتأديبه لقيامه بالثورة ومطالبته المستمرة برحيل العسكر وإجراء انتخابات رئاسية قبل عمل الدستور.
وحذرت ظل الثورة من استكمال المسلسل التخريبي فى الأيام القادمة وتحمل المجلس العسكري وحكومة الجنزوري ومجلس الشعب مسؤولية ما حدث وما سيحدث على حد قولها.
وأشارت الظل في بيان لها حصل عليه مصراوي إلى أن الدليل على محاولة تشويه الثورة من جانب السلطة الحاكمة، عدم قيام قوات الجيش بواجبها الكافي في الفصل بين الجماهير وحمايتهم بعد انتهاء المباراة مثلما يحدث عادة فى المباريات الهامة، مضيفة إلى ذلك غياب مدير أمن بورسعيد ومحافظ بورسعيد عن حضور المباراة.
وأشارت الظل في بيانها أن الهدف من هذه الفوضى استمرار المجلس العسكري فى الحكم والانقلاب على السلطة المنتخبة أو تعطيلها والحفاظ على نظام مبارك, منوهة أن المجلس يريد إسقاط الدولة نفسها بكسر إرادة الشعب وتأديبه لقيامه بالثورة ومطالبته المستمرة برحيل العسكر وإجراء انتخابات رئاسية قبل عمل الدستور.
وحذرت ظل الثورة من استكمال المسلسل التخريبي فى الأيام القادمة وتحمل المجلس العسكري وحكومة الجنزوري ومجلس الشعب مسؤولية ما حدث وما سيحدث على حد قولها.
شاهد بالصور احداث بور سعيد
شاهد بالصور احداث بور سعيد
ليفربول الإنجليزى يبدى أسفه ويقدم تعازيه على أحداث بورسعيد
أعلن نادى ليفربول الإنجليزى على صفحته الرسمية على الفيس بوك حزنه وأسفه لما حدث خلال أحداث مباراة الاهلى والمصرى البورسعيدى بعد ارتفاع عدد الضحايا والمصابين .
وقدم النادى الإنجليزى تعازيه لكل أفراد الشعب المصرى .
لم يقولوا إلا "اللاعيبة": شاهد أول فيديو حصري لبداية المذبحة من مدرجات الأهلي
اظهر مشجو الأهلي بسالة غير طبيعية مساء الاربعاء خلال تواجدهم فى مباراة المصري بملعب بورسعيد واظهرت الجماهير شغفها بالنادي الأهلي و لاعبيه خلال الازمة الاخيرة .
وهو ما نقدمه لكم من خلال هذا الفيديو الحصري الذى يوضح لحظة انتهاء المباراة وهجوم المعتدين الغاشمين على ارض الملعب سعيا للبطش بلاعبي الأهلي وجهازه الفني وتظهر بوضوح من خلال الصوت ان كل اهتمام الجماهير منصب على انقاذ اللاعبين فى ارض الملعب ومناداتهم بتوخي الحذر من هجوم جماهير فريق المصري وعدم الانتباه لما قد يحدث لهم من الهجوم الذي يستهدفهم .
وفقدت جماهير مصر أكثر من 70 قتيلا ومئات المصابين بعد الهجوم الغادر على جماهير ولاعبي الأهلي في أعقاب مباراة الفريق مع المصري في إطار منافسات السبوع السابع عشر من مسابقة الدوري.
لاعبو الأهلي يتجهون للتحرير لأداء صلاة الغائب
ترددت أنباء قوية داخل أروقة النادي الأهلي بتوجه اللاعبين إلى ميدان التحرير لأداء صلاة الغائب على ضحايا جماهير الأهلي الذين اغتالتهم اليد الآثمة عقب نهاية لقاء الفريق أمام المصري بملعب بورسعيد.
وعلم El-Ahly.com أن اللاعبون تعاهدوا فيما بينهم للوقوف مع التراس أهلي للحصول على حقوقهم والقصاص من الآثمين الذين تلطخت أيديهم بالدماء.
كما شهد النادي الأهلي مظاهرات حاشدة للتنديد بما حدث من اعتداء أوفع أكثر من 70 شهيد وعشرات الإصابات , كما نددت المظاهرات بالمجلس العسكري الذي حملوه المسئولية عما حدث.
كما تحركت المظاهرات التي كانت متواجدة بميدان سفنكس إلى النادي الأهلي وسط هتافات مطالبة بالقصاص من مرتكبي مجزرة بورسعيد.
مسيرة اعلاميي
ن ولاعبي مصر تضامناً مع احداث بورسعيد
الشهيد اليتيم - الغندور - عاش ومات للأهلي: نفسي أحس إني باعمل حاجه كويسة للأهلي
الإسم: محمود عبد الخالق الغندور - الأسكندرية – مواليد 1989 - كلية تجارة الأسكندرية
هو مؤسس ألتراس ديفلز ثاني أقوي وأكبر جروب أهلاوي في مصر بعد ألتراس أهلاوي
أسس الجروب برفقه ثلاثة أخرين من عشاق الأهلي في الأسكندرية في عام 2007 وهو في سن الـ18 عاما فقط .
هو مؤسس ألتراس ديفلز ثاني أقوي وأكبر جروب أهلاوي في مصر بعد ألتراس أهلاوي
أسس الجروب برفقه ثلاثة أخرين من عشاق الأهلي في الأسكندرية في عام 2007 وهو في سن الـ18 عاما فقط .
الغندور إن وصف بأنه متيم ومجنون بحب الأهلي فهو وصف غير كاف
محمود " يتيم الأب والأم " منذ سنوات عديدة , قد يمكنك القول ببساطة أنه كرس جزء كبير من حياته للأهلي .. كان جملته الشهيره دوما بين أًصدقاءه المقربين : " أنا بحب الأهلي أوي .. نفسي أحس إني قدمتله شيء " .. لكنه بكل تأكيد لم يكن يدرك أنه سيقدم حياته يوما ما.
كما غني وزملائه دوما " عمري عشان الأهلي يهون و .. يوم ما أبطل اشجع , هكوت ميت أكيد " .
كاتب الموضوع يفخر بمعرفته للغندور من سنوات حينما تزاملا معا عبر شبكة الإنترنت وفيما بعد عبر جروب ألتراس ديفلز .. استطيع جيدا قول أن صديقي " اليتيم " إعترف لي كثيرا في وقت مضي أن حب الأهلي عوضه الكثير والكثير عن وفاة والديه منذ سنوات عديدة
كاتب الموضوع يفخر بمعرفته للغندور من سنوات حينما تزاملا معا عبر شبكة الإنترنت وفيما بعد عبر جروب ألتراس ديفلز .. استطيع جيدا قول أن صديقي " اليتيم " إعترف لي كثيرا في وقت مضي أن حب الأهلي عوضه الكثير والكثير عن وفاة والديه منذ سنوات عديدة
.
صديقي الشهيد لم يعامله ويقابله أحدا في مدرجات الأهلي " تالته شمال " إلا وأحبه من قلبه . فالإبتسامه دوما علي وجهه حاول كثيرا فعل أقصي ما في وسعه من أجل الأهلي .. أسس برفقة آخرين جروب " ألتراس ديفلز " الذي أصبح من أهم روابط جماهير الأهلي متوسعا في أكثر من محافظة خارج الأسكندرية وأعضائه بالألاف .سافر خلف الأهلي في كل المباريات داخل وخارج القاهرة ومصر كتونس العام الماضي أمام الترجي .محمود " اليتيم الشهيد " لم يقع زميل له في مدرج الأهلي في محنه أو ضيق إلا وكان أول المتواجدين بجواره .. كان لا يذكره الغير حتي في عدم وجوده إلا بالخير
صديقي الشهيد لم يعامله ويقابله أحدا في مدرجات الأهلي " تالته شمال " إلا وأحبه من قلبه . فالإبتسامه دوما علي وجهه حاول كثيرا فعل أقصي ما في وسعه من أجل الأهلي .. أسس برفقة آخرين جروب " ألتراس ديفلز " الذي أصبح من أهم روابط جماهير الأهلي متوسعا في أكثر من محافظة خارج الأسكندرية وأعضائه بالألاف .سافر خلف الأهلي في كل المباريات داخل وخارج القاهرة ومصر كتونس العام الماضي أمام الترجي .محمود " اليتيم الشهيد " لم يقع زميل له في مدرج الأهلي في محنه أو ضيق إلا وكان أول المتواجدين بجواره .. كان لا يذكره الغير حتي في عدم وجوده إلا بالخير
قابلته للمرة الأخيرة في الأسكندرية مطلع يناير الماضي , كان حديثه عن المدرج! كان حالما ألا يمر هذا العام إلا ويشاهد مدرجات جماهير الأهلي في مصاف مقارنه مع جماهير أقوي الفريق العالمية , قائلا ببساطه : الأهلي مش أقل منهم , هنقدر .. الأهلي يستحق كده مننا .. كان حديثه أيضا مليء بالحلم والطموح لـ"ألتراس ديفلز" التي كان يعمل أن يراها أفضل وأكبر .
حادثته مرات عديدة كعادتي صبيحة يوم المباراة لأطمئن عليه قبل السفر لبورسعيد , لكنه لم يرد .. ليته رد وسمعت صوته النابض بالأدب والبسمه وحب الأهلي , قبل أن يقتل بأيدي الغدارين الأثمين وهو يحاول حماية زملائه وبانرات الأهلي.
صديقي العزيز صاحب القلب الطيب جدا والإبتسامه الدائمة .. أشهد الله أنك دوما كنت مثالا للأخلاق والقلب الأبيض والسريرة النقية .. أشهد الله إنك لم تذكر أحدا في غيابه بالباطل .. أشهد أمام الله قبل يتحفنا - من لا سامحهم الله - فيما بعد أنك بلطجي , بأنك كنت خير مثل للشاب المصري المحترم الطموح .. صديقي الشهيد الغندور .. مين هيجيلك حقك يا " يتيم " ؟
رحمك الله .. رحمك الله .. رحمك الله أنت وسائر شهداء موقعة الأمس الغادرة .
آه يا صاحبى يا اللى معرفكش
كنت جانبى ف يوم ف ماتش
هزيت معايا الاستاد
... ورفعت اسم الأهلى فوق العباد
آه يا قلب أمك اللى انفطر
... وقلب اللى قتلك دا ايه ..حجر
آه يا صاحبى يا اللى كنت جانبى
واتخلع قلبك على قلبى
وحضنتنى ساعة الجوون
وقولت معايا عشان الأهلى كله يهون
آه يا صاحبى ياللى روحت وسبتنى
وانت ماتعرفش إنك كدا قتلتنى
فاكر لما مسكت كفى
وكان دايما كتفك ف كتفى
وقولت دايما التالته شمال
عرفنا فيها معنى الرجال
يا صاحبى دا الأهلى بيك هايفضل حديد
ويوم ما بطلت تشجع كنت ميت أكيد
عاشت جماهير الاهلى مساء الاربعاء لحظات رعب لا يمكن أن تصورها او تخيلها فى وقت غُيب فيه الامن بفعل فاعل لتقع جماهير الاهلى فريسة للمتربصين ويسقط العشرات من القتلى بفعل فاعل .
وقد تواجد مع جماهير الاهلى ومجموعات الاولتراس أحد افراد اسرة الموقع وهو الزميل زياد أشرف والذى يحرص على حضور المباريات استمرار لدعم النادى الاهلى كونه احد عشاق الاهلى وسنروى لكم اللحظات العصيبة التى عاشتها الجماهير فى ارض الملعب فور اطلاق الحكم لصافرة المباراة .
حيث قامت جماهير المصرى بالزحف الى ارض الملعب باعداد كبيرة فور انتهاء المباراة والجرى تجاه جماهير الاهلى التى ظنت ان الامر لن يخرج عن كونه محاولة تهديد مثلما حدث في مباراة الأهلي والمحلة ولن تتقدم جماهير المصرى للتعدى على اشقائهم فى مدرجات المصرى وطلب كابو وهو احد كبار مشجعين اولتراس اهلاوى من الجميع الثبات وعدم التحرك .
الا ان زحف جماهير المصرى لم يتوقف وبدأت المناوشات فتم القاء الشماريخ والطوب فى المدرجات لتفكر جماهير الاهلى فى الخروج سريعا من المدرجات وأرض الملعب والرحيل مما سبب تدافع كبير على سلالم المدرجات الموجودة داخل الممر المؤدى الى بوابات الخروج من الإستاد وهو المكان الذي يستوعب 50 فرد على الحد الإقصى .
وعندما وصلت الجماهير الى البوابات فى ظل هرولة وركض وتخبط هربا من بطش المعتدين المحملين بالطوب والشماريخ وفى روايات اخرى لم يراها شاهدنا على الاحداث بعينه فكان بعض المعتدين يحملون اسلحة بيضاء ويستخدمون الاحزمة فى الضرب .
وحينما وصلت الجماهير الى بوابات الخروج من الملعب وجدتها مغلقة بفعل الامن الذى قام باغلاق البوابات تماما ومنع الجماهير من الرحيل على الرغم من انها فتحت لجماهير المصري ليتكدس المئات ويصل عددهم الى ما يفوق الالف فى نفق لا يتسع لاكثر من 50 فرد .
وقد سارعت بعض الجماهير للركض هربا الى ارض الملعب بينما تواجد شاهدنا فى النفق الذى امتلئ عن أخره بجماهير الاهلى التي تواجدت فوق بعضها ولم تتمكن من الرحيل عن الملعب بسبب غلق بوابة الخروج ولم تتمكن من العودة الى المدرجات مرة أخرى فى ظل تجمهر المعتدين فى بداية النفق والقاء الحجارة على الجماهير من فوق واشعال الشماريخ لمنعهم من العودة الى المدرجات ، كما هو موضح بالصورة .
وهو الامر الذى استمر لقرابة النصف ساعة مما تسبب فى فقدان العديد من الارواح وفقا لما مر به زميلنا فى الموقع حيث عانى من الالام بسبب التكدس وهو ما تسبب فى صعوبة التنفس والاقتراب من الاختناق بالاضافة الى الالام الناتجة عن التعرض للرشق بالحجارة بجانب الضرر النفسى لرؤيته من يحيط به يقتربون من الموت ووداع الحياة مما جعله هو الاخر يتلو الشهادة اكثر من مرة لشعوره باقتراب ساعته لولا العناية الالهية التى اعادته الى اهله سالما .
حيث شاهد بعينيه محاولات المحيطين به للنجاة وفى هذه اللحظات حاول البعض الدفع و الركل و احيانا "العض" من اجل التشبث بالحياة الا ان الكثيرين فشلوا فسقطوا اموات مما اصابه بالشلل المؤقت والعجز التام عن الحركة .
وفى هذه الاثناء فقدنا العديد من الارواح فى ظل تخاذل قوات الامن وسقوط الجماهير قتلى ومصابين فوق بعضهم البعض داخل نفق الموت وحتى من لم يصاب لم يقدر على التحرك بعد ان اصابه الشلل المؤقت بفعل الصدمة العنيفة بالاضافة الى تعرضه للاختناق وعدم القدرة على التنفس .
وجائت عناصر الجيش بعد قرابة النصف ساعة الا انها لم تقتحم ارض الملعب لتطهر المدرجات بل اكتفت باطلاق بعض الاعيرة النارية من خارج الملعب فى الهواء وهو الامر الذى لم يحرك ساكنا فى المعتدين الذى قتلوا ارواح بريئة وتسببوا في موت أرواح اخرى لم ترتكب اى ذنب سوى تقديم الدعم للاعبين فى ارض الملعب .
وبعد مضى برهة من الوقت مرت كدهر على بعض ممن تمكنوا من الاحتفاظ بحياتهم رحل المعتدين ليتمكن الجماهير من العودة الى المدرجات والنزول الى ارض الملعب منها للنجاة بحياتهم ليفاجئوا ببعض الجماهير التى كانت رحيمة بهم فقدمت لهم المساعدة .
ويروى زميلنا انه اتصل هاتفيا باحد اصدقائه من مشجعى المصرى وهو يعمل باحد المواقع الاليكترونية المهتمة بمتابعة اخبار الفريق البورسعيدى وبالفعل قابله فى ارض الملعب وسط اهتمام بالغ من العديد من مشجعى المصرى العقلاء ومحاولة لتخفيف الام المصابين وعرضوا عليه ان يبيت فى منزلهم كما عرضوا على الكثير من مشجعى الاهلى .
كما حرص ابراهيم حسن على التوجه الى المصابين الذين تواجدوا فى ارض الملعب من أجل الاطمئنان عليهم مقدما اعتذاره وتحمل الكثير من العتاب حيث قام بعض المصابين بالتعدى عليه لفظا الا انه تمالك اعصابه مقدرا لما حدث وما مر به هؤلاء من ظلم وعدوان وحاول التخفيف عليهم باكبر قدر مكدا انه لم يكن يعلم بما حدث وسيقوم بالتحرك السريع وبالفعل فقد اعلن تقديم استقالته فورا .
وبعد ان رحل زميلنا من ارض الملعب مصاحبا لزميله الذى يعيش فى بورسعيد اكتشف انه فقد حذائه ليتذكر ان هناك من ضغط على قدمه من الخلف لينخلع حذائه اثناء التواجد فى النفق الا انه لم يقوى على استرجاعه بعد ان اكتشف ان هناك من فقد حياته خلفه ليرحل من الملعب .
يذكر ان الامن لم يقم بدوره من البداية فى حماية الجماهير فتغاضى عن تفتيش الجماهير تماما قبل دخولهم الى ارض الملعب مما جعل من تواجد الاسلحة البيضاء فى ارض الملعب مهمة سهلة وممكنة لكل من يفكر فى ارتكاب جريمة بل واحضار اسلحة نارية اذا تطلبت الحاجة .
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.