اتهم أبو العز الحريرى، المرشح السابق للإنتخابات الرئاسية، ما وصفوهم بـ''بلطجية الإخوان المسلمين'' بالإعتداء عليه وعلى زوجته بالضرب بـ''الشوم والسيوف''، وإصابته أثناء تدخله لفض الاشتباكات أمام المقر الرئيسى لجماعة الأخوان بسموحة .
وقال الحريرى - فى بيان له نشره اليوم السبت - على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي ''فيس بوك'': '' بناءً على اتصال أجريته مع مدير أمن الأسكندرية توجهت للقاءه أمام مقر الاخوان بسيدي جابر بصحبة زوجتي، لحل أزمة المتظاهرين أمام مقر الجماعة، فؤجئت بوجود مؤامرة من بلطجية الإخوان وحزب الحرية و العدالة، نتج عنها الاعتداء على شخصي وزوجتى باستخدام سيوف وشوم وحطموا سيارتي وأصابوني في وجهي ومنطقة صدري باستخدام الآلات الحادة''.
واتهم المرشح السابق لرئاسة الجمهورية كل من:'' علي عبدالفتاح عضو جماعة الإخوان وصابر أبوالفتوح عضو الحرية و العدالة بتحريض أعضاء الجماعة على التعدي عليه، أثناء تواجدهم بمكان الحادث، في ظل وجود مدير أمن الأسكندرية واللواء ناصر العبد مدير المباحث الذين انقذوني من موت محقق''.
يذكر أن أبو العز الحريري حرر محضرًا بقسم شرطة باب شرق يتهم فيه الأخوان بهذه الواقعة.
قال أبو العز الحريري، المرشح الرئاسي السابق، أنه ذهب وزوجته للقاء مدير امن الاسكندرية والذي أنقذني من الموت المحقق على يد الإخوان، حيث فوجئت بمؤامرة من بلطجية الاخوان و حزب الحرية و العدالة الذين قاموا بالاعتداء على و على زوجتى باستخدام سيوف و شوم و قاموا بتحطيم السيارة و اصابتى بالوجه و الصدر بالالات الحادة و كذلك زوجتى.
أضاف الحريري من خلال صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك" أنه توجه للقاء مدير أمن الإسكندرية بناء على إتصال بينهما أمام مقر الاخوان بسيدى جابر بصحبة زوجته وذلك بخصوص المتظاهرين المقبوض عليهم وفؤجئت بإعتداء عدد ممن أسماهم "بلطجية الإخوان".
واتهم الحريري كلا من :" مهندس على عبدالفتاح عضو جماعة الاخوان و صابر ابو الفتوح عضو الحرية والعدالة " بالتحريض ضده وزوجته أثناء تواجدهم بمكان الحادث وكان ذلك على مرأى و مسمع من مدير امن الاسكندرية و ناصر العبد مدير مباحث الاسكندرية الذين انقذونى من موت محقق
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.