فقد أشارت الصحيفة الفرنسية إلى تجمع مشجعي النادي الأهلي في ميدان التحرير في وسط القاهرة، بعد أن ساروا في الشوارع انطلاقًا من مقر النادي.
وكان قد تم توجيه الاتهام إلى خمسة وسبعين شخصًا في أعمال العنف التي أسفرت عن سقوط أربعة وسبعين قتيلًا بعد نهاية مباراة كرة القدم بين النادي الأهلي والنادي المصري في بورسعيد في فبراير 2012.
وبدأت محاكمة المتهمين في ابريل الماضي ومن المنتظر صدور الحكم في السادس والعشرين من يناير المقبل. وأعلن التراس أهلاوي من الآن عن تنظيمهم مظاهرات جديدة في هذا اليوم.
وطالب العديد من المتظاهرين أمس بإعدام المسئولين عن مأساة بورسعيد التي تعد الأسوأ في كرة القدم المصرية وأحد الأحداث الأكثر دموية في تاريخ كرة القدم العالمية، وإلا سيكونون على استعداد لـ"القيام بثورة أخرى".
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.