Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: «أطباء الإخوان» يسحلون موظفاً لرفضه «أخونة» مستشفى فى أسيوط

Wednesday, April 24, 2013

«أطباء الإخوان» يسحلون موظفاً لرفضه «أخونة» مستشفى فى أسيوط

محمود عبد اللاه فى المستشفي بعد الاعتداء عليه

محمود عبد اللاه فى المستشفي بعد الاعتداء عليه

زملاء الضحية: ضربوا «محمود» ضربا مبرحا أثناء مسيرته بمظاهرة أمام ديوان المحافظة فأصيب بهبوط حاد فى القلب

نظم عشرات من أعضاء القوى السياسية والحزبية بأسيوط وقفة احتجاجية أمس أمام ديوان عام المحافظة؛ للتنديد باعتداء أطباء منتمين لتنظيم الإخوان بالضرب على الناشط محمود عبداللاه، الموظف بمستشفى المبرة بأسيوط، فيما حرر الموظف محضراً برقم 2212 جنح إدارى مركز قسم ثانى أسيوط، يتهم فيه أعضاء الإخوان من الأطباء بالتعدى عليه.

وقال زملاء «محمود» إن أطباء الإخوان ضربوه أثناء تظاهره أمام ديوان عام محافظة أسيوط، احتجاجاً على محاولة «أخونة» المستشفى عبر استبعاد مديرها وتعيين آخر إخوانى مكانه، معتبرين أن الاعتداء عليه لم يكن عفوياً، لكنه تصفية حسابات؛ نتيجة لمواقفه ونشاطه السياسى.

وأوضح أحد زملاء الموظف أن «محمود قاد مظاهرة إلى ديوان المحافظة، بعد شيوع أنباء عن أخونة المستشفى بتغيير مديرها»، وقال محمد العادلى إن «أطباء الإخوان سحلوا محمود وضربوه، ما تسبب فى إصابته بهبوط حاد فى القلب».

وقال حسام مصطفى، عضو الهيئة العليا للحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، إن أعضاء الإخوان العاملين بالمستشفى قالوا للموظفين إنهم مكلفون من المحافظ للتحدث معهم لاختيار طبيب لإدارة المستشفى، ما أدى لتصاعد غضب الموظفين وتوجههم إلى مبنى المحافظة للتظاهر تأييداً للمدير الحالى.

وأضاف أن الحزب يحمّل الدكتور يحيى كشك محافظ أسيوط، مسئولية الاعتداء الذى تعرض له الموظف؛ وذلك بسبب تقاعسه عن حل الأزمة والاكتفاء بنفيه إرسال أحد للتحدث مع الموظفين.

وقال أحد العاملين بالمستشفى إن «الطبيب المرشح لمنصب المدير، تطاول كذلك على الموظفين الذين تظاهروا أمام ديوان عام المحافظة، فيما اعتدى الأطباء المؤيدون له على الموظفين ومن بينهم محمود عبداللاه».

يذكر أن الناشط محمود عبداللاه عضو بالحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، وعضو مؤسس بحركة «صوت الحرية».

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.