وقال ياسين ، إن هذا التباين "يُزيد من تعقيد الأمور"، مضيفاً أن "القيادة العسكرية تريد التدخل عسكرياً والقيادة السياسية لا تريد استخدام القوة".
وأوضح أن "هذا التباين موجود في صفوف القوى الإسلامية أيضاً، فبعضها مع حسم هذه الأمور عسكرياً وبعضها يود التفاوض".
وكشف أنه "أثناء النقاشات مع الجهاديين في سيناء بعد حادث قتل 16 جندياً في رفح في(أغسطس) الماضي حددت القوات المسلحة مكان وجود عدد من المسلحين على صلة بالحادث وكادت تضربهم بصاروخ لقتلهم، لكن مرسى منع ذلك الأمر".
وقال: "هذه واقعة مؤكدة، وأخذت نقاشات طويلة". ورأى أن "هذه السياسة الضعيفة هي سبب كل المشاكل".
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.