بيان ضباط من أجل الثورة بشأن إستمرار ترقى اسوء من فى الجيش من قادة للمناصب الحساسة.
استمرار في عرض الحقائق و كشف مؤامرات القائمين على حكم البلاد ومقدرات الوطن.
فبعد قتل ١٦ جندي و ضابط من قوات حرس الحدود
أثناء تناولهم الافطار في شهر رمضان...
تم اقالة طنطاوي و عنان و ممدوح موافي رئيس
المخابرات العامة، ثم ترقية رئيس المخابرات الحربية
في عهد مبارك وطنطاوي الفريق عبد الفتاح السيسي
لمنصب وزير الدفاع، برغم ان تأمين حدودنا الشرقية
هي من أهم إختصاصاته. لم تكن هذه هي الفضيحة الكبرى!
الفضيحة الكبرى تكمن في ترقية قائد سلاح حرس الحدود، لواء أ ح/ أحمد يوسف عبد النبي، ليتولى إدارة كلية القادة و الأركان و هو أعلى معهد عسكري يتم فيه إعداد قادة القوات المسلحة، برغم أنه مسئول مسئولية مباشرة أمام القانون العسكري عن سلامة و تأمين الوحدات و الأفراد التابعين لسلاح حرس الحدود.
نعرض عليكم حقائق لتتيقنوا أن قتل الجنود خيانة عظمى متفق عليها لغرض ما و لأهداف سياسية بحتة.
يشترك فيها بالفعل و التواطوء المجلس العسكري والاخوان.
ضباط من أجل الثورة
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.