صرح المتحدث الرسمى لـ الرئيس بشار الاسد على ان مصر سوف تندم فى وقفها مع الجيش السورى الحر الذى قد وصفهم "بالشبيحة".
وصرح ايضاً ان ما قام مرسى بعمله هو لا يقول إلا شئً واحد وهو ذهب وقت السلا وجاء وقت الحرب، واكد ان سوريا وقفت مع مصر فى عهد الرئيس السابق وقت الحرب كبلدين شقيقين.
ووجه كلمة شديدة اللهجة عن ان الحرب لن تقتصر على الجيش السورى الحر بل وقريباً تتوجه الى مصر.
كلمة بشار الاسد ردا على ما فعله مرسى امس
ليس لديّ أيَ علمٍ بعداءٍ مسبقٍ لدولتك. ولم يكتبْ التاريخُ قط عن طلاقٍ بين دمشق والقاهرة الاّ بعهدك. ولست ممن أريد أن يَكتُبَ التاريخُ عنكَ أنك بتاريخ كذا وكذا أغلقت سفارة البلد العربي الشقيق الذي نطق من عاصمته يوما هنا القاهره، تاركا سفارة اليهود في القاهرة، عاجزا عن اغلاقها
مرسي انا لست ممن يُقال له صديقي الحميم، لانني لست يهوديا ولم أخن يوما القدس الشريف، ولو أنني سمحت لعلم اسرائيل أن يرفرف فوق رأسي في دمشق لأتيتني راضبا ولأمَرَتْكَ امريكا والخليج بمودتي. الاّ انني اقولها ولتفهمها جيدا؛ افضّلُ ان اعيش يوما واحدا بكرامة وبقرار شعبي، ولا اعيش مئات السنين بامر امريكا واسرائيل والخليج
يحزنني يا مرسي أنك تجاهلت بأن النظام الذي تود محاربته هو الوحيد من كل الدول العربية والاسلامية الذي حارب اسرائيل والوحيد الذي لم يعقد صفقات تجارية مع اليهود. وما كنت اود منك هو،إن كنت ذو شأن وقرار؛ أن توقف الغاز المتدفق الى اليهود أو ان تقول لا في وجه امريكا واسرائيل او ان تُرجع لمصر مكانتها التي كانت عليها. ولتكن أنت الآمر للخليج ولست المؤتمر بأمرهم. وأنصحك ان تقلّب الصور التذكارية بين ملوك وامراء الخليج مع زعماء اليهود وامريكا لتعلم أين تضع رجليك كونك غض بالسياسة ولم يقوَ عودك بعد
أما أنا فلست أقف مع امريكا وفرنسا وبريطانيا واسرائيل، هذه الدول التي أغارت على شعبك وأحتلت أرضك وأرض جدودك يوما. ولست بحمد الله ممن يخون عهد أجداده ولا ممن يقبل يد قاتل اسلافه
لهذا يحاربني امثالك
كلمة بشار الاسد ردا على ما فعله مرسى امس
ليس لديّ أيَ علمٍ بعداءٍ مسبقٍ لدولتك. ولم يكتبْ التاريخُ قط عن طلاقٍ بين دمشق والقاهرة الاّ بعهدك. ولست ممن أريد أن يَكتُبَ التاريخُ عنكَ أنك بتاريخ كذا وكذا أغلقت سفارة البلد العربي الشقيق الذي نطق من عاصمته يوما هنا القاهره، تاركا سفارة اليهود في القاهرة، عاجزا عن اغلاقها
مرسي انا لست ممن يُقال له صديقي الحميم، لانني لست يهوديا ولم أخن يوما القدس الشريف، ولو أنني سمحت لعلم اسرائيل أن يرفرف فوق رأسي في دمشق لأتيتني راضبا ولأمَرَتْكَ امريكا والخليج بمودتي. الاّ انني اقولها ولتفهمها جيدا؛ افضّلُ ان اعيش يوما واحدا بكرامة وبقرار شعبي، ولا اعيش مئات السنين بامر امريكا واسرائيل والخليج
يحزنني يا مرسي أنك تجاهلت بأن النظام الذي تود محاربته هو الوحيد من كل الدول العربية والاسلامية الذي حارب اسرائيل والوحيد الذي لم يعقد صفقات تجارية مع اليهود. وما كنت اود منك هو،إن كنت ذو شأن وقرار؛ أن توقف الغاز المتدفق الى اليهود أو ان تقول لا في وجه امريكا واسرائيل او ان تُرجع لمصر مكانتها التي كانت عليها. ولتكن أنت الآمر للخليج ولست المؤتمر بأمرهم. وأنصحك ان تقلّب الصور التذكارية بين ملوك وامراء الخليج مع زعماء اليهود وامريكا لتعلم أين تضع رجليك كونك غض بالسياسة ولم يقوَ عودك بعد
أما أنا فلست أقف مع امريكا وفرنسا وبريطانيا واسرائيل، هذه الدول التي أغارت على شعبك وأحتلت أرضك وأرض جدودك يوما. ولست بحمد الله ممن يخون عهد أجداده ولا ممن يقبل يد قاتل اسلافه
لهذا يحاربني امثالك
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.