احد الاطباء من داخل رابعة
شاهد عيان
فريق سيطرة عقلية متواجد داخل رابعة لاخضاع الاخوان عبر المخابرات الامريكية احد الاطباء الذين نجحوا فى الهروب من رابعة يرسل استغاثات الى كافة منظمات حقوق الانسان: ان ما رأيته بنفسى داخل رابعة هو جريمة كبرى. انهم يحضرون عقاقير هلوسة و اقراص مخدرة من تركيا و دول اخرى، ثم يامرون الطباخين باذابتها فى الشراب و الطعام، و على الفور يصاب الناس بتغيير جذرى فى شخصياتهم و سلوكهم. عيونهم تصبح محدقة و يصبحون اكثر اكثر عنفا، و ينساقون بسهولة للقيام بالتعذيب او اى نوع من الارهاب. اطباء غريبى الاطوار يستخدمون سرنجات غريبة، لم ارها من قبل فى حياتى العملية، و يحقنون بها اى شخص يحاول الاعتراض على ما يدبرونه ، لاجل تهدئته، و غرفا معزولة حيث يقوم جراحون بغرس شرائح غريبة للبعض. تواجد كبير لمراسلين اسرائيليين و امريكان، يحملون كاميرات غريبة، و يصرون على استعمال الفلاشات بصورة غير ضرورية، خاصة فى الليل،
تجعل الناس فى حالة تشبه حالة السكر، و قابلين لاى ايحاءات.تعذيب وعنف لم اتوقعه مطلقا ان يصدر عن اشخاص طبيعيين، بدون اى احساس بالندم، او اظهار لاى مشاعر او رد فعل طبيعى. كنت اتظاهر اننى اتناول ما يقدمونه لى من اطعمة و مشروبات، الا اننى لم افعل بالطبع. ان مهنتى تدفعنى لان اؤكد ان هؤلاء المتواجدين فى رابعة، لا يتصرفون بناء على ارادتهم الشخصية، و انما يتم توجيههم عبر اللاوعى.
لقد نجحت فى الهرب، لكنى لن اعود الى منزلى، لئلا اتعرض للقتل على ايديهم، و بعد ان اجريت بعض البحوث، صرت متاكدا 100% ان ما لاحظته صحيح، و اكرر انهم ليسوا الا ضحايا لمجرمين اخرين، على راسهم دولا اخرى و الفرق العالية التدريب.
لقد نجحت فى الهرب، لكنى لن اعود الى منزلى، لئلا اتعرض للقتل على ايديهم، و بعد ان اجريت بعض البحوث، صرت متاكدا 100% ان ما لاحظته صحيح، و اكرر انهم ليسوا الا ضحايا لمجرمين اخرين، على راسهم دولا اخرى و الفرق العالية التدريب.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.