Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: 3 مدرعات تتمركز خلف السفارة السعودية في انتظار إشارة بدء فض اعتصام "النهضة" و 3 مصفحات تنضم إلى 4 مدرعات أمام الباب الرئيسي لحديقة الأورمان

Monday, August 12, 2013

3 مدرعات تتمركز خلف السفارة السعودية في انتظار إشارة بدء فض اعتصام "النهضة" و 3 مصفحات تنضم إلى 4 مدرعات أمام الباب الرئيسي لحديقة الأورمان


تحركت 3 مدرعات تابعة للقوات المسلحة إلى حيث مبنى السفارة السعودية، وتمركزت خلفها، في انتظار إشارة البدء في فض اعتصام مؤيدى المعزول "محمد مرسي" في ميدان "النهضة".

ولوحظ أن السفارة السعودية أغلقت أبوابها ما بين مدرسة أسماء فهمي للغات، والمجلس القومي لحقوق الإنسان.
وشهدت المنطقة المحيطة بالسفارة الإسرائيلية، وكوبري الجامعة والباب الرئيسي لحديقة الحيوان، هدوءًا، فيما شهدت إشارة كوبري الجامعة، تكدسًا مروريًا بالاتجاهين.

وتحركت 3 مصفحات تابعة لقوات الأمن المركزي من أمام مديرية أمن الجيزة، وتمركزت أمام الباب الرئيسي لحديقة الأورمان من ناحية مدخل ميدان الدقي، لتنضم إلى 4 مدرعات أخرى تابعة للقوات المسلحة.
ووضعت القوات المتواجدة في محيط المنطقة، حواجز حديدية أمام حديقة الأورمان، وفي الشوارع الجانبية المؤدية لمحيط مديرية أمن الجيزة، ومنعت القوات مرور حركة السيارات وسمحت بمرور المواطنين على الأاقدام فقط.

تأهب "النهضة" لمقاومة "الفض".. وأفراد التأمين: لا نتمنى لقاء العدو لكن نستعد حتى لا نُقتل


الصدادات الحديدية والدروع الواقية من الرصاص أبرز التحصينات على مداخل الميدان

سادت حالة من الحذر، على المداخل الثلاثة المؤدية إلى ميدان نهضة مصر. واحتشد العشرات من مؤيدي الرئيس المعزول على أطراف الميدان، لصد أي محاولة لقوات الأمن تستهدف فض الاعتصام، كما أعلنت وزارة الداخلية فض الاعتصام خلال الساعات القادمة.

مداخل "بين السرايات" هو المدخل الذي شهد العديد من الاشتباكات بين المعتصمين والأهالي، على مدار أيام الاعتصام الأولى، ويعتبر الجهة الوحيدة للميدان التي تتمركز بها قوات الجيش لتأمين مبنى مديرية أمن الجيزة، وفض الاشتباك بين أهالي بين السرايات والمعتصمين، هذه الأسباب التي ذكرها محمد فتحي أحد أفراد اللجنة الشعبية المكلفة بتأمين المدخل، والذي كان له استعدادات خاصة لتأمنيه بثلاثة حواجز حجرية وكتل أسمنتة تغلق المدخل باستثناء فتحة صغيرة، يمر منها العابرون إلى الاعتصام، بعد الخضوع لعملية التفتيش الذاتي، عبر لجنتن تأمين الأولى لتفتيش الحقائب، والثانية لتفتيش الشخص، نفس الأمر يتكرر مع النساء من خلال لجان نسائية.

السواتر الرملية والحواجز الحجرية وإطارات السيارات وأفرع الأشجار تغلق المداخل وتتحول لوسائل هجوم أثناء الفض

وعلى بعد 6 أمتار من الحواجز الحجرية، تتراص السواتر الرملية التي تأخد شكل نص دائرة تتوسطها فتحات ضيقة، أشبه ما تكون بالحصون الحربية القديمة لكنها منخفضة الارتفاع، وتتكون من شكائر بلاستيكة معبأة بالرمال، ثم تراص بطريقة معينة فوق بعضها، ويتقدم هذه السواتر الرملية، حاجز آخر من فروع الأشجار بعرض الطريق، بهدف إشعالها -كما يقول محمد فتحي- وقت هجوم قوات الأمن لتمنع تقدمهم وتعوق حركة الدخول لساحة الاعتصام، وتنتهي التحصينات على هذا المدخل، بالصدادات الحديدية المحمولة على عجلات لدفعها إلى الأمام أو الرجوع بها إلى الخلف دون إصابة من يقف خلفها، خاصة أنها مصنوعة من صاج مجلفن يتجاوز سمكة 5 سم، إضافة إلى الدروع الحديدية التي يحملها المتظاهرون لحمايتهم من طلقات الخرطوش أثناء المواجهات.

المدخل الثاني، أمام كلية الهندسة والمتجه إلى ميدان الجيزة، يشترك مع المدخل الأول في السواتر الرملية والحواجز الحجرية فقط، لكنه يتميز بأكوام الحجارة والزلط المتراكمة خلف الجدران، بهدف استخدامها أثناء المواجهات مع البلطجية أو الشرطة، بحسب سعيد منصور شاب ريفي أسمر ذو لحية كثة وغير مهندمة، حاصل على بكالوريوس هندسة العام الماضي، شارك في الاعتصام بعد بيان عزل مرسي، مبررا هذه التحصينات بأنهم لايتمنون لقاء العدو، لكنهم يستعدون له ، حتى لا يقتلهم كما قتل أخوة لهم في أحداث المنصة والحرس الجمهوري وبين السرايات.

أما المدخل الثالث، يجاور الباب الرئيسي لحديقة الحيوان، ويتكرر مشهد الحواجز والسواتر، إضافة إلى "إطارات السيارات" المتواجد بكميات كبيرة خلف الحواجز ولجان التأمين التي تتغير كل 6 ساعات.


وتسببت عملية التفتيش الذاتي التي تقوم بها اللجان الشعبية على أطراف الميدان، فى حالة من الاستياء بين رواد مكتب التنسق وطلاب جامعة القاهرة وزويهم، إضافة إلى مشفة المسافة التى يقطعونها سيرا على الأقدام للوصول إلى داخل الجامعة أو مكتب التنسيق، بسبب عدم تمكن السيارات من الوصول إلى باب الجامعة؛ بسبب الاعتصام، وهو ما يحاول أفراد اللجان الشعبية التخفيف من حدة غضبهم بالاعتذار لهم.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.