تواردت أنباء عن طلب المعزول مرسي من القيادة العسكرية لقاء الشاطر ولو بضع دقائق في محبسه، لترتيب مسألة فض الاعتصام في حالة موافقة الدولة على عدم الملاحقة القضائية للإخوان.
وجاءه الرد سريعا بالرفض، وعللت القيادة العسكرية على طلبه المرفوض بأنه لا يمكنها الإفراج عن إرهابيين ودعاة الإرهاب.
من جانبه كان رد فعل مرسي تجاه من أوصل إليه الرسالة بالرفض العسكري عنيفاً
ووجه عدة جمل تهديدية وأوصى حاملها بنقلها للقيادة العسكرية حيث قال “ماشي خليها تخرب بقى”، و “هنكمل الحرب عليكم”، و”ابقوا قبلوني لو عاد الاستقرار للبلد تاني”.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.