مصدر أمني بسيناء: العثور على أشلاء 2 من منفذي تفجيرات رفح
انفجار رفح
أكد مصدر أمني بشمال سيناء أن سيارات الإسعاف نقلت حتى الآن من محيط مبنى المخابرات الحربية الذي تعرض للتفجير صباح اليوم بسيارة مفخخة، جثث 7 من الجنود الذين استشهدوا جراء العملية، وأشلاء 2 من الإرهابيين الانتحاريين، بجانب إصابة 17 آخرين بينهم 7 مدنيين، تم نقلهم لمستشفى رفح لتلقي العلاج.
العثور على عبوتين وحزام ناسف بمحيط مبنى المخابرات في رفح
كشف مصدر أمني رفيع بشمال سيناء أن قوات العمليات الخاصة عثرت، أثناء تمشيط محيط مبنى المخابرات الحربية برفح لملاحقة العناصر التي شاركت في التفجيرات، على عبوتين ناسفتين كانتا معدتان للتفجير، وحزام ناسف على بعد 30 مترا من العبوتين.
وأوضح المصدر أنه تم استدعاء خبراء المفرقعات بالجيش الثاني الميداني، الذين تعاملوا مع العبوات والحزام وتمكنوا من إبطال مفعولهم.
بالأسماء.. 11 قتيلا و17 مصابا في انفجار رفح
ارتفع عدد ضحايا تفجيرى رفح الذى وقع صباح اليوم إلي 28، منهم 11 قتلى و17 مصابا من بينهم عدد من المدنيين.
وصرحت مصادر أمنية بالمحافظة أن أسماء القتلى هم أحمد محمد سيد خليل، أحمد مصطفى صالح، عاطف خطاب صالح، محمود فوزى محمود، صابر ابراهيم محمد، أحمد خطاب عوض، صابر عبد الحكيم صابر، إلي جانب جثتين أشلاء لمجندين مجهولين وجثتين أشلاء لمدنيين يرجح أنهما منفذى العمليتين.
كما أصيب 17 آخرين، منهم 10 جنود و7 مدنيين، جاري تحديد أسمائهم.
وأوضح المصدر أن التفجير أدى إلى تدمير البوابة الرئيسية لمبنى المخابرات الحربية، وانهيار أجزاء من السور الخارجى للمبنى.
وقالت المصادر الأمنية أن الانفجارين وقعا نتيجة لعمليتين انتحاريتين بإستخدام سيارتين مفخختين: إحداهما بجوار مبنى المخابرات الحربية، والثاني عند كمين أمني بميدان النافورة برفح.
تم تأكيد ان تفجيرات سيناء اليوم هي عمليات " انتحاريه "
وان 2 من منفّذي التفجيرات قاما بتفجير نفسيهما وهما داخل السيارات التي استخدمت في الهجوم .. وتم العثور على اشلاء جثث منفذي التفجير
واعلنت " انصار بيت المقدس " مسؤوليتها عن التفجيرات .
وزارة الداخلية المصرية
أسماء ضحايا التفجير الذي استهدف مبنى المخابرات الحربية في مدينة رفح بشمال سيناء صباح الأربعاء
1 ــ الشهيد محمود فوزي عبدالحميد 23 سنة سوهاج
2 ــ الشهيد أحمد خطاب عوض 22 سنة المنصورة
3 ــ شهيد مجند " لايزال مجهول" تحول إلى أشلاء
4 ــ شهيد مجند " لايزال مجهول" تحول إلى أشلاء
الإصابات
1 ــ مجند أحمد عطا عبدالفتاح 21 سنة أصيب بشظايا بالذراع الأيسر
2 ــ مجند عادل علي حسن 21 سنة أصيب بشظايا بالجسد
3 ــ مجند سعيد علي حامد 21 سنة أصيب بشظايا متفرقة بالجسد
4 ــ مساعد أول علي أحمد السيد 41 سنة أصيب بشظايا متفرقة بالجسد
5 ــ مجند أحمد محمود كمال 21 سنة أصيب بشظايا متفرقة بالجسد
6 ــ فاطمة عثمان راشد 51 سنة أصيبت بشظايا بالوجه
7 ــ حنين عطا عبدالفتاح 21 سنة أصيبت بطلق ناري بالذراع اليسرى
8 ــ سيد أحمد محمود 42 سنة مواطن مدني أصيب بشظايا متفرقة بالجسد
9 ــ هدى عودة الصياد 22 سنة أصيبت بشظايا باليد اليسرى
10 ــ صلاح محمود حبيب 53 سنة مدني أصيب بشظايا بالوجه
11 ــ عادل عبدالهادي حسين 21 سنة مدني مصاب بشظايا
12 ــ الرائد هيثم محمد 30 سنة
13 ــ محمد أحمد ثابت 24 سنة مصاب بالساق اليمني
14 ــ أحمد صلاح سليم 23 سنة مجند من سوهاج مصاب بشظايا بالوجه
15 ــ مجند مجهول الهوية مصاب اصابات متفرقه.
القبض على 2 يشتبه في ضلوعهما بتفجيرات رفح اليوم
أكد مصدر أمني بشمال سيناء أن قوات الصاعقة ألقت منذ قليل القبض على شخصين يستقلون دراجة بخارية جنوب مدينة رفح، عُثر مع أحدهما على سلاح ناري "طبنجة"، وتم تحويلهما لإحدى الجهات السيادية بالعريش، بعد أن دارت الشكوك حول ضلوعهما في تفجير مبنى المخابرات صباح اليوم.
المتحدث العسكري: مقتل 6 جنود وإصابة 17 آخرين في استهداف "تكفيريين" عناصر التأمين برفح
المتحدث العسكري
أكد المتحدث العسكري، العقيد أركان حرب، أحمد محمد علي، اليوم، أن عناصر إرهابية من التكفيريين والإجراميين، شنت باستخدام عربتين محملتين بكميات كبيرة من المتفجرات، عملية "غادرة"، حسب وصفه، استهدفت عناصر التأمين بمدينة رفح بشمال سيناء.
وقال المتحدث، في بيان له عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "أسفرت العملية عن استشهاد 6 أفراد من العسكريين، وإصابة 17 آخرين "10 من العسكريين، و7 من المدنيين بينهم 3 سيدات"، إلى جانب تدمير عدد من المنشآت المدنية المحيطة بمنطقة الحادث.
وختم: "حفظ الله مصر أرضًا وشعبًا وجيشًا من غدر الإرهاب الآثم".
أسماء قتلى وجرحى تفجير رفح: لم يتم التعرف على جثتين لتحولهما إلى "أشلاء"
أسفرت حادث تفجير مبنى المخابرات الحربية في رفح، صباح اليوم، عن مقتل 4 جنود، وإصابة 20 آخرين بينهم مدنيون، و أسماء المتوفين، والمصابين في الحادث.
وأسماء الجنود المتوفين، هم: محمود فوزي عبدالحميد 23 عامًا من سوهاج، وأحمد خطاب عوض 22 عامًا من المنصورة، وجثتين مجهولتين لمجندين تحولا إلى أشلاء.
كما أصيب 20 آخرون بينهم مدنيون، وهم: مجند أحمد عطا عبدالفتاح 21 عامًا، أصيب بشظايا بالذراع الأيسر، ومجند عادل علي حسن 21 عامًا أصيب بشظايا بالجسد، ومجند سعيد علي حامد 21 عامًا ـ أصيب بشظايا متفرقة بالجسد، ومساعد أول علي أحمد السيد41 عامًا أصيب بشظايا متفرقة بالجسد، ومجند أحمد محمود كمال 21 عامًا ـ أصيب بشظايا متفرقة بالجسد، والرائد هيثم محمد 30 عامًا، ومحمد أحمد ثابت 24 عامًا ـ مصاب بالساق اليمني، وأحمد صلاح سليم 23 عامًا ـ مجند من سوهاج مصاب بشظايا بالوجه، ومجند آخر مصاب مجهول الهوية.
أما المدنيون: المدنيين : فاطمة عثمان راشد 51 عامًا ـ أصيبت بشظايا بالوجه، وحنين عطا عبدالفتاح 21 عامًا أصيبت بطلق ناري بالذراع الأيسر، وسيد أحمد محمود 42 عامًا ـ أصيب بشظايا متفرقة بالجسد، وهدى عودة الصياد 22 عامًا، أصيبت بشظايا باليد اليسرى، وصلاح محمود حبيب 53 عامًا ـ أصيب بشظايا بالوجه، وعادل عبدالهادي حسين 21 عامًا ـ مصاب بشظايا.
أمني في سيناء: تفجير مبنى مخابرات رفح تم بطريقة "أنصار بيت المقدس"
مصادر طبية في شمال سيناء: تم التعرف على هوية أحد شهداء الحادث الأربعة وجار التحقق من الآخرين بسبب تحول جثثهم إلى أشلاء
أكدت مصادر طبية بشمال سيناء أن حادث تفجير مبنى المخابرات الحربية في رفح الذي وقع صباح اليوم أسفر عن مقتل 4 جنود بينهم مجند يدعى محمود فوزي، وجار التحقق من هويات الثلاثة الآخرين لتحول جثثهم إلى أشلاء، كما أصيب 18 من بينهم 12 مجندا، إضافة إلى 6 مدنيين تأثرت منازلهم المجاورة للمبنى من شدة الانفجار، وتم نقلهم لمستشفى رفح لتلقي العلاج.
وقال مصدر أمني بالمحافظة إنه عقب تفجير السيارة المفخخة أطلق المسلحون قذيفتي "آر بي جي" على المبنى، لافتا إلى أن المعاينة الأولية ترجح أن أحد الانتحاريين كان يقود السيارة بعد تلغيمها بمواد شديدة الانفجار، وهي الطريقة التي تشتهر بها جماعة "أنصار بيت المقدس"، التي أعلنت تبنيها حادث تفجير موكب وزير الداخلية.
ومن جانبها، بدأت قوات الصاعقة والعمليات الخاصة تمشيط المنطقة المحيطة بمكان الانفجار، وحلقت طائرة فوق المنطقة بالكامل، في محاولة لمحاصرة من أطلقوا قذائف "آر بي جي" والقبض عليهم.
شهود عيان: قوات الأمن تلاحق مسلحين غرب مدينة رفح بسيناء
أفاد شهود عيان صباح اليوم، أن القوات الأمنية، تلاحق عناصر مسلحة بمناطق ساحل البحر، والطريق الساحلي "رفح ـ ياميت"، وطريق "أبو شنار" غرب مدينة رفح، وكذلك عدد من الطرق بين "الشيخ زويد" و"رفح".
"أنصار بيت المقدس" تعلن مسؤوليتها عن عمليات مسلحة ضد الجيش في سيناء
الجماعة: دمرنا سيارة "لاند كروزر" وأخرى "همر" عسكرية و3 مدرعات.. وأسقطنا عددا من الضباط والجنود
أعلنت جماعة "أنصار بيت المقدس" مسؤوليتها عن عدة عمليات مسلحة وقعت ضد عناصر الجيش في سيناء خلال الأيام الأخيرة.
واعلنت جماعة أنصار بيت المقدس مسئوليتها عن العديد من العمليات الإرهابية ضد قوات الجيش فى سيناء. أكد البيان مسئولية الجماعة عن تدمير سيارة (لاندكروزر) تابعة للجيش في عملية استهداف لإحدى الحملات في أثناء عودتها من عملياتها في قرية اللفيتات؛ مما أدى لمقتل عدد من الضباط والجنود .
كما أكد البيان مسئولية الجماعة عن تدمير سيارة هامر عسكرية بعبوة ناسفة في عملية استهداف لحملة متوجهة من الشيخ زويد إلى قرية الجورة؛ ما أدى لمقتل 6 من عناصر القوات الخاصة واستهداف ثلاث مدرعات بعبوات ناسفة مما أدى إلى إعطابها.
نفت الجماعة القبض على أى من إعضائها وأشارت إلى مقتل الإرهابى ناصر أبو جهيني وهو أحد أعضاء الجماعة فى مواجهة مع قوات الجيش.
وقالت الجماعة في بيان أصدرته منذ قليل، إنه "في هذه المرحلة الحساسة الحرجة التي تمر بها الأمة الإسلامية عامة ومصر خاصة، وفي وقت تمر فيه الأحداث العظام متسارعة فتسقط الأقنعة وتظهر الحقائق وتتباين الصفوف بفضل الله تعالى، ليحيى من حيَّ عن بينة ويهلك من هلك عن بينة، ولأن مصر هي قلب الأمة وعقلها المحرِّك، فإن المَكر والحرب فيها لها طبيعة خطيرة وشرسة يجب أن يتنبه لها الجميع، فهذه مرحلة تجمَّع فيها أعداء الإسلام في مصر من علمانيين وملحدين ومنافقين وصليبيين في الداخل، مع أعدائه خارج مصر من يهود وصليبيي الغرب، في حرب شاملة على الإسلام في مصر، وكانت قوتهم ورأس حربتهم في هذه الحرب هي أجهزة الجيش والشرطة".
وأضاف بيان الجماعة: "وفي سياق هذه الحرب التي يقودها الجيش نيابة عن كل القوى المحاربة للإسلام في الداخل والخارج، وخاصة اليهود، قامت قوات الجيش المصري بحملة عسكرية موسَّعة على شمال سيناء وخاصة منطقتي الشيخ زويد ورفح، أعلنت أن هدفها ضرب وتصفية البؤر الإجرامية والإرهابية كما تدَّعي كذبا، بينما هدفها الحقيقي تأمين المنطقة الحدودية مع الجانب الصهيوني، وصنع منطقة عازلة تحمي اليهود من أي تهديدات من جانب المجاهدين في سيناء، ومنع أي ضربات للمجاهدين ضد اليهود، وتأمين الحدود الصهيونية المزعومة بشكل كامل، وهذه المهمة يقوم بها الجيش بإذن ودعم كامل من الجانب الصهيوني، واعترف الجانب الصهيوني بذلك".
وزعمت الجماعة أنها "علمت منذ البداية أهداف هذه الحملة من طريقة إطلاقها وتشكيلات القوات فيها ومعلومات حصلت عليها، فظهر أنها لا تستهدف المجاهدين بشكل خاص، وإنما هي حملة ترويعية لكل أهالي المنطقة بشكل عام، فأراد المجاهدون تفويت هذه الفرصة على تلك القوات وحماية الأهالي وتجنيبهم المخاطر والخسائر بلا ذنب، وقاموا بعملية انحياز مدروسة تُفقد هذه الحملة أي هدف لها، وتمنعها من توجيه ضربات تضر الأهالي عامة، إذ أنه ليس هناك هدف تُوجَّه له الضربة من الأساس، لكن رغم علم قوات الجيش وقياداته بخلو القرى من أي تواجد للمجاهدين أو أي مسلحين، قامت قوات الجيش بحملة إرهاب وترويع لأهالي المنطقة، وعمليات تدمير وتخريب واسعة لممتلكات الأهالي ومنازلهم وأراضيهم ومقومات الحياة الضرورية لهم، في حملة تهجير قسرية ممنهجة لا تخطئها عين".
وشددت "أنصار بيت المقدس" على أنها أمام ما يحدث، وجب عليها الرد السريع، الذي تمثل في تدمير سيارة "لاند كروزر" تابعة للجيش في عملية استهداف لإحدى الحملات حين عودتها من عملية في قرية اللفيتات، ما أدى لمقتل عدد من الضباط والجنود، وتدمير سيارة "همر" عسكرية بعبوة ناسفة، في عملية استهداف لحملة متوجهة من الشيخ زويد إلى قرية الجورة، أسفرت عن قتل 6 من عناصر القوات الخاصة، وكذلك استهداف ثلاث مدرعات بعبوات ناسفة، ما أدى إلى إعطابها.
وأوضح بيان الجماعة أن الجيش لم ينجح في الإيقاع بأحد من عناصرها، في حين لقي أحدهم مصرعه ويدعى ناصر أبو جهيني، حيث "قدَّر الله أن تتعطل سيارته في الطريق وقت مرور الحملة العسكرية، التي أطلقت النار عليه، فترجل وواجه القوات وبادلها إطلاق النيران حتى أسقط قتيلين" ثم سقط صريعا.
خمس سيارات إسعاف نقلت القتلى والمصابين من رفح
أفاد أحد سائقي سيارات الإسعاف، بأن 5 سيارات إسعاف نقلت الجرحى والقتلى، وأن 4 مواطنين من بين القتلى والجرحى، يقطنون بجوار مكان التفجير.
فيما أكد أحد الشهود، انه من المحتمل أن تكون الأنفاق التي في مناطق حي الصرصورية الحدودي، هي من دخل منها المنفذون باتجاه مدينة رفح، ومن المحتمل أيضا أن يكونوا عادوا من نفس المكان.
شهود عيان: تفجير رفح تم بسيارة مفخخة عن طريق 12 إرهابيا
الشهود: مجموعة هاجمت أحد الكمائن واشتبكت مع الأمن قبل وقوع التفجير بلحظات لشغل القوات عن استهداف مبنى المخابرات
أكد شهود عيان من أهالي رفح أن انفجار مكتب المخابرات الذي وقع صباح اليوم، ناجم عن هجوم انتحاري بسيارة مفخخة.
وقال الشهود إن سيارة اقتربت من المبنى وبعد لحظات سُمع دوي انفجار هز المدينة بشكل غير مسبوق.
وأوضح مراقبون أن التفجير تم بنفس الطريقة التي تم بها تفجير قسم الشيخ زويد منذ نحو 20 يوما، ما يعني أن هناك اشتباه بأنه تم بسيارة مفخخة وبنفس الطريقة.
ومن ناحية أخرى، هاجمت مجموعة مسلحة أحد الكمائن بقذائف "آر بي جي"، ودار اشتباك عنيف عقب الانفجار بين مسلحين وقوات الأمن، وأكد الشهود أن الاشتباك تم قبل وقوع تفجير مبنى المخابرات بلحظات؛ لشغل القوات في منطقة أخرى وإتاحة الفرصة للسيارة المفخخة لدخول المبنى.
وقالت مصادر طبية إن الحصيلة الأولية لتفجير مبنى المخابرات هي 3 قتلى وأكثر من 10 مصابين أغلبهم من الجنود، إضافة إلى تدمير بعض البنايات القريبة وسيارات المواطنين، فيما تواترت أنباء عن قتل أحد أهالي المنطقة وإصابة آخر في الحادث ذاته.
وأوضح شهود العيان أن سيارات الإسعاف ما زالت تهرع لمكان الحادث حتى هذه اللحظات، وأن مدينة رفح تم إغلاقها بالكامل، وطردت قوات الأمن المواطنين من سوق الماسورة الأسبوعي، وأصبحت منطقة حي صلاح الدين خالية تماما من السكان الذين فروا عقب الحادث.
وطوقت قوات الأمن المكان وفرضت طوقا على مدينة رفح، وأكد شهود عيان أن القوات أغلقت كل الطرق المؤدية إلى الأنفاق، بينما أكد شهود آخرون أن مجموعة ملثمة فرت عقب التفجير باتجاه مناطق الأنفاق، ومن المحتمل أن تكون فرت باتجاه قطاع غزة، وأن المجموعة المنفذة لا تقل عن 12 شخصا، اعتلوا إحدى بنايات حي الصفا قبيل عملية التفجير بلحظات، وقال بعضهم إن المسلحين كانوا يقودون سيارات ملاكي، ووصلت مجموعة أخرى مترجلة.
وشوهدت مدرعات وسيارات جيب عسكرية وناقلات جنود متجهة إلى رفح، فيما يحاصر رتل عسكري الطريق الساحلي لرفح.
المفتي يدين تفجيرات رفح ويطالب الأمن بالضرب بيد من حديد لحماية سيناء
الدكتور شوقي علام يدعو لسرعة التحرك لتوفير الأمن والحماية للمواطنين والمنشآت الحيوية
شوقي علام
أدان الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، حادث تفجير مبنى المخابرات الحربية بحي الإمام في مدينة رفح، الذي أسفر عن سقوط 4 شهداء و18 مصابا، بحسب مصادر طبية.
ودعا المفتي إلى سرعة التحرك لاتخاذ كافة التدابير والإجراءات الحازمة، التي من شأنها أن توفر الأمن والحماية للمواطنين ومنشآت الدولة الحيوية، وردع أي عدوان على سيناء من المخربين والخارجين عن القانون.
كما طالب علام أجهزة الدولة باتخاذ كل الإجراءات المطلوبة لمواجهة هذه التحديات الخطيرة التي تواجه الوطن، والضرب بيد من حديد لحماية سيناء وفرض السيادة المصرية عليها، وأن يتحمل الجميع مسؤوليته في الحفاظ على سلامة الوطن وأراضيه بكل حزم.
وقدم مفتي الجمهورية العزاء لأسر شهداء الواجب الوطني الأبرار، كما تمنى الشفاء العاجل لكل المصابين، ودعا بأن يقي الله مصر وأهلها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.
بعض من التعليقات الكريهة من خونة ورعاع مصر تجار الأديان الذين يدعون كذبا أنهم مسلمون على خبر استشهاد مجندين في تفجيرات سيناء اليوم
وفرحتم بموت أخوانهم وبنى وطنهم ولذلك يطالب الشعب المصرى بأعدامهم قبل أن يقومون هم بأنفسم بتلك المهمة وعندئذ لن يوقفهم قوة كائن على الأرض من الثأر لأبناؤهم وأخوانهم الذين يقتلون بدم بارد
تكثيف التواجد الأمني بالطرق التي تربط محافظة السويس مع سيناء بعد تفجيرات رفح
قال مصدر أمني بمحافظة السويس، إنه تم عمل إجراءت أمنية مشددة تقوم بها قوات الجيش والشرطة بالسويس من خلال كمائن التفتيش بالطرق التي تربط محافظة السويس مع سيناء، مؤكدًا وجود تكثيف أمني أمام المجرى الملاحي لقناة السويس بمدخلة الجنوبي من أجل تأمينه.
وأكد المصدر الأمني أن كمائن التفتيش بمدخل محافظة السويس بالكيلو 109، تتواجد به القوات حاليا من أجل التأكد من هوية المترددين بالمحافظة، وأنه يوجد تعاون من جانب المواطنين بالمحافظة، وتفهم للإجراءات الأمنية التي تقوم بها قوات الجيش.
وأضاف المصدر أن الإجراءات الأمنية المشددة متبعة حاليا بنفق الشهيد أحمد حمدي الذي يربط محافظة السويس مع سيناء، وأنه توجد قيادات أمنية متواجدة بالنفق من أجل متابعة عمليات التأمين والتفتيش الخاصة بالسيارات.
جدير بالذكر أنه كان قد وقع انفجارين صباح اليوم بشمال سيناء بمدينة رفح؛ نتيجة لعمليتين انتحاريتين باستخدام سيارتين مفخختين أحدهما بجوار مبنى المخابرات الحربية، والثانى عند كمين أمنى بميدان النافورة برفح وخلفا عددًا من القتلى والجرحى.
مفتي الجمهورية يدين تفجيرات رفح ويطالب بردع أي عدوان على سيناء.
أدان فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية حادث تفجير مبنى المخابرات الحربية بحي الإمام في مدينة رفح الحدودية، والذي راح ضحيته العديد من الشهداء والأبرياء.
ودعا فضيلة المفتي إلى سرعة التحرك لاتخاذ كافة التدبير والإجراءات الحازمة والتي من شأنها أن توفر الأمن والحماية للمواطنين ولمنشآت الدولة الحيوية، وردع أي عدوان على سيناء من المخربين والخارجين على القانون.
كما طالب فضيلته كما جاء على الصفحة الرسمية لدار الافتاء المصرية أجهزة الدولة كافة باتخاذ كل الإجراءات المطلوبة لمواجهة هذه التحديات الخطيرة التي تواجه الوطن، والضرب بيد من حديد لحماية سيناء وفرض السيادة المصرية عليها، وأن يتحمل الجميع مسئوليته في الحفاظ على سلامة الوطن وأراضيه بكل حزم.
وفي نهاية بيانه تقدم فضيلة مفتي الجمهورية بخالص العزاء لأسر شهداء الواجب الوطني الأبرار، كما تمنى الشفاء العاجل لكل المصابين .
العمليات الانتحارية بسيناء تؤكد تأثر الإرهابيين بضربات الجيش
العمليات الانتحارية التي يشنها الإرهابيون على قوات الجيش في سيناء، دليل على مدى تأثرهم بالضربات الموجعة التي تقوم بها القوات المسلحة.
ندعمه للقوات المسلحة المصرية في العمليات التي تقوم بها خلال الأسابيع الماضية من أجل تطهير سيناء من العناصر الإرهابية، التي تقف وراء جرائم قتل الجنود المصريين.
كما ندين الهجمات الإرهابية التي يسقط ضحيتها مدنيين أبرياء من أهالي شمال سيناء من قبل العناصر المسلحة، والعملية التفجيرية، التي شهدتها مدينة رفح صباح اليوم وأسفرت عن استشهاد 6 من الجنود المصريين وإصابة 17 آخرين
شاهد عيان يروى ما حدث اليوم من قتل جنودنا فى رفح لثالث مرة
خبر مؤسف من المتحدث العسكرى و قرار تجاه معبر رفح لهذا السبب
استشهاد 6 مجندين وإصابة 17 في هجوم بسيارتين محملتين بالمتفجرات في رفح
قال المتحدث الرسمي للقوات المسلحة العقيد أركان حرب أحمد محمد علي إن العناصر الإرهابية شنت عملية صباح اليوم باستخدام سيارتين محملتين بكميات كبيرة من المتفجرات استهدفت عناصر التأمين بمدينة رفح بشمال سيناء.
واضاف المتحدث العسكري بصفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك أن العملية أسفرت عن إستشهاد ستة من أفراد الجيش وإصابة سبعة عشر بجروح مختلفة، هم عشرة عسكريين وسبعة مدنيين، بينهم ثلاث سيدات .
شاهد من أعلن مسئوليته عن تفجير رفح الإرهابى اليوم و تفاصيل تنفيذه المؤسفة و عدد القتلى و المصابين
إغلاق ميناء رفح البري بالاتجاهين لأجل غير مسمى
أغلقت السلطات المصرية ميناء رفح البري أمام حركة العبور من الاتجاهين إثر الانفجارين الإرهابيين اللذين وقعا في رفح صباح اليوم. وأكد مصدر مسئول بميناء رفح البرى أنه تم اغلاق الميناء كإجراء وقائي، لحين صدور تعليمات أخرى، مشيرا الى أن إعادة فتح الميناء سيكون بعد استقرار الأوضاع فى المنطقة.
مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة عشرين جراء انفجارين فى رفح
ذكرت مصادر طبية أن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب عشرون آخرون جراء تفجيرين إرهابيين أحدهما بسيارة ملغومة استهدفت مقرا أمنيا بمدينة رفح في شمال سيناء.
في السياق ذاته أفاد شهود عيان بأن قوات الأمن أغلقت منطقة الانفجار لمعرفة أسبابه والجهة التي تقف ورائه..
كما أوضحت مصادر مطلعة أنه تم إغلاق معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة لدواع أمنية ..
في غضون ذلك تواصل قوات الجيش والشرطة عملياتها الأمنية في شمال سيناء لليوم الخامس على التوالي للقضاء على البؤر الإرهابية
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.