نعت صفحات معارضة على موقع التواصل الاجتماعي ( الفيس بوك) “ناشطة سوريه ”، قالت انه ” تم العثور على جثتها مرمية في إحدى مزارع ريف حلب، وذلك بعد 40 يوماً على اختفائها”.
وبحسب الصفحات المعارضة، فإن “الناشطة سميرة كيالي البالغة من العمر 20 عاماً كانت اختفت قبل نحو 40 يوماً أثناء سفرها من حلب إلى تركيا، حيث اختفت قرب كفر حمرة” والتي يسيطر عليها مسلحو المعارضة، قبل أن يعثر عليها مرمية في مزرعة قلب حلب، بعد إعدامها ميدانياً.
وذكرت الصفحات أن “كيالي من أوائل المنضمين للثورة ,شاركت بالعديد من المظاهرات في مدينة حلب , كما أعدت عدة تقارير إعلامية, و من ثم انتقلت إلى العمل الإغاثي حيث عملت بالعديد من المشافي الميدانية كان أخرها المشفى الميداني في كفرحمرة”.
يذكر أن جميع المنطقة الممتدة من كفر حمرة إلى الحدود التركية خاضعة لسيطرة مسلحي المعارضة، الذين ينشطون ضمن فصائل متنازعة
اعترفت صفحات الثورة الوهابية ومواقعها بأن مسلحي هذه الثورة الإجرامية أقدمت على إعدام الشابة "سميرة كيالي" العاملة في مجال الإغاثة.
وقالت هذه المواقع في نعيها الشابة، التي تبلغ من العمر 20 عاما، إنها اختطفت من قبل المسلحين الشهر الماضي خلال سفرها من حلب إلى تركيا قرب قرية "كفر حمرة" المتاخمة لبلدة "حريتان"، قبل أن يعثر على جثتها اليوم مرمية في أحد حقول القرية المذكورة.
وتبين أنها أعدمت ميدانيا من قبل عصابات "لواء التوحيد" الأخواني!
وعرّفت هذه الصفحات الشابة المغدورة بأنها "من أوائل المنضمين للثورة"، وبأنها"شاركت بالعديد من المظاهرات في مدينة حلب , كما أعدت عدة تقارير إعلامية, و من ثم انتقلت إلى العمل الإغاثي حيث عملت بالعديد من المشافي الميدانية كان أخرها المشفى الميداني في كفرحمرة".
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.