Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: Hackers are attacking a website that supports U.S. President Obama - قراصنة يهاجمون موقع يدعم الرئيس الأميركي اوباما

Tuesday, November 5, 2013

Hackers are attacking a website that supports U.S. President Obama - قراصنة يهاجمون موقع يدعم الرئيس الأميركي اوباما

استولت جماعة "الجيش السوري الالكتروني" لفترة وجيزة على موقع يدعم الرئيس الأميركي اوباما يقوم بتوجيه الروابط الالكترونية المرسلة من حساباته على موقعي تويتر وفيسبوك. لكن الحساب الشخصي لاوباما على الموقع لم يتعرض للقرصنة.
 U.S. President Barack Obama gestures as he walks into the briefing room of the White House in Washington after the Senate passed the bill to reopen the government, October 16, 2013. The U.S. Senate approved a deal on Wednesday to end a political crisis that partially shut down the federal government and brought the world's biggest economy to the edge of a debt default that could have threatened financial calamity. REUTERS/Yuri Gripas (UNITED STATES - Tags: BUSINESS POLITICS)
استولت جماعة الجيش السوري الالكتروني يوم أمس الاثنين على أداة للانترنت تستخدمها منظمة مؤيدة للرئيس الأمريكي باراك أوباما بهدف إعادة توجيه الروابط الالكترونية المرسلة من حساباته على موقعي تويتروفيسبوك. وقال مسؤول من (منظمة من اجل العمل) التي انبثقت عن حملة إعادة انتخاب أوباما أن أداة اختصار الروابط التي تستخدمها المنظمة تعرضت للقرصنة لفترة وجيزة.

وكانت الروابط الالكترونية في صفحات أوباما على فيسبوك وتويتر وضعت بهدف اطلاع القراء على موضوع نشرته صحيفة واشنطن بوست بشأن الهجرة إلا أن تدخل قراصنة الانترنت جعل هذه الروابط متصلة بتسجيل مصور يتعلق بالصراع في سوريا. لكن جيم بروسير المتحدث باسم تويتر قال إن الحساب الشخصي لاوباما على الموقع لم يتعرض للقرصنة الالكترونية.

وكان الجيش السوري الالكتروني قد هاجم في الأشهر الماضية موقعا الكترونيا لسلاح مشاة البحرية الأميركية "المارينز" ونشر عليه رسائل تحض الجنود على عصيان أوامر الرئيس الأميركي باراك اوباما. كما هاجم موقع صحيفة نيويورك تايمز الأميركية وتويتر.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.