أيا عرش قدس الأقداس
أيا نور يتوج وجه الفرعون
أنت خالدا مع قرص الشمس
يا أخت اله الشمس كونى متوجة
اله طيبة فى الافق منارة عبر الزمن
ليكن يومك مشرق على نور تاج عرش قدس الاقداس
أيا جميلة المحيا وسيدة الدلتا والصعيد
أيا نفرتارى الجميلة ربة الفتنة والجمال
تاج النور والنار بأسم أمون رع
أيا سيدى ومولاى .. أيها الخالد من روح النور
ليكون يوم مولدك يوم زواجك يوم تتويجك
بأسم أمون رع لتشرق الشمس خالدة على وجه روح الحياة
Information did not know before about the Temple of Karnak
The sun's Perpendicular directly at the Temple of Karnak on December 21, the day of the winter solstice where the sun is at its lowest point, and also The sun's Perpendicular directly above the temple of Karnak on 21 June on the summer solstice at the highest levels
حدث من أهم أحداث العام الفلكية والتاريخية على الإطلاق ، يثبت هذا الحدث قطعا مدى العبقرية الفرعونية في المعرفة بالأمور الفلكية، الواقعة من إحدى العجائب التي أشتهر بها الفراعنة ولازلت تدهش العالم حتي الآن حيث الإبداع الفلكي في جعل أشعة الشمس تسير داخل ممر بالجبل للتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني في ظاهرة يتوافد لمشاهدتها كل الأطياف حول العالم.
مع شروق شمس اليوم الثلاثاء تعامدت أشعة الشمس في تمام الساعة الخامسة و53 دقيقة من صباح اليوم على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني داخل معبده بمدينة أبوسمبل جنوب محافظة أسوان .
At 12:00 the sun is over the heads of the priests in the temple of Karnak vertical, where it is not for humans any shadows, and the sun passes on the ground not only be in just two days (December 21 - 21 March), and on March 21 also will be sunrise from somewhere else one of the gates of the Temple of Karnak
Is designed gates, windows and the Temple of Karnak in order to receive the largest amount of X-Ray of the Sun to be sufficient 36 ancient Egyptian prayers on this day, which is the shortest day of the year, reaching 10-hour day hours and night hours more than 12 hours.
تعامد أشعة الشمس على تمثال رمسيس الثاني فى معبد أبى سمبل مرتين فى العام تستند إلى حقيقة علمية اكتشفها قدماء المصريين وهى أن لشروق الشمس من نقطة الشرق تماما وغروبها من نقطة الغرب تماما فى يوم الحادي والعشرين من شهر مارس ثم تتغير نقطة الشروق بمقدار ربع درجة تقريبا كل يوم الى ناحية الشمال حيث تصل فى شروقها إلى نقطة تبعد بمقدار 23 درجة و 27 دقيقة شمال الشرق فى حوالي يوم 22 يونيو .
Karnak Temple is one of the rarest temples completed entirely and is a completed form to the Pharaonic temples , which he obtained the port was in front of the River Nile to receive ships coming worshipers
Using rams , of sacred animals that can redeem their rights in the holidays , and in a number of ways rams her head and the body of a lion ram .
Outer gate (SCA ) outside patio , lounge and large columns of more than 5000 square meters , and then the great obelisks and hallways , and then built the most holy place , which is held the prayer.
وتعود الشمس مرة أخرى لتشرق من نقطة الشرق تماما بنفس معدل تحركها تجاه الشمال لتصل إلى نقطة الشرق تماما حول يوم 21 سبتمبر ثم تتغير نقطة شروق الشمس بمعدل ربع درجة تقريبا ناحية الجنوب لتصبح على بعد 23 درجة و 27 دقيقة جنوب الشرق يوم 22 ديسمبر من كل عام ثم تعود بنفس المعدل لتصل إلى نقطة الشرق تماما حول يوم 21 مارس، و قدماء المصريين استنادا إلى هذا اكتشفوا أن الشمس تمر على كل نقطة فى اثناء شروقها وغروبها مرتين فى كل عام، وأن المسافة الزمنية بينهما تختلف تبعا لبعد كل نقطة عن نقطة الشرق تماما.
Based Holy of Holies most important part of the temple was built by prayer , and begin to pray at the arrival of sunlight into place , then in Nhaúh temple there is the eastern gate where there is a disk of the sun as he crossed the gate and then settle them to enter Walker amount of light and heat to complete the worship , and after Adahl to the axis the main temple , then LED On holy of Holies , and the sun at the lowest height of their astrological terms on December 21 , and then rise again in track virtual in sight of Heaven , even up to the highest point in the sky on June 21 , which is known astronomer coup Summer in this painful ( 21 June ), the sun rises from one of the gates in the Temple of Karnak , too.
وسبب أن تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين فى العام يومي الثاني والعشرين من شهر أكتوبر والثاني والعشرين من شهر فبراير جاء نتيجة لاختيار قدماء المصريين نقطة فى مسار شروق الشمس تبعد عن نقطتي مسارها زمن قدره أربعة أشهر لتتوافق مع يوم 22 أكتوبر " يوم مولده " و 22 فبراير " يوم تتويجه ملكا " .
ويذكر أن هذه الظاهرة تم اكتشافها في عام 1874 حيث قامت المستكشفة اميليا ادوارذ والفريق المرافق لها برصد هذه الظاهرة وتسجيلها في كتابها المنشور عام 1899 " ألف ميل فوق النيل " والذي جاء فيه:" تصبح تماثيل قدس الأقداس ذات تأثير كبير وتحاط بهالة جميلة من الهيبة والوقار عند شروق الشمس وسقوط أشعتها عليها، واستطردت قائلة إن أي مشاهد إذا لم يراقب سقوط أشعة الشمس هذه يساوره شك في أثرها القوي المحسوب بدقة حسب علم الفلك والحساب عند قدماء المصريين، حيث حُسب بدقة ووجه نحو زاوية معينة حتى يتسنى سقوط هذه الأشعة على وجوه التماثيل الأربعة "
Studies have shown that the themes that showed her Pharaonic temples including what is solar and lunar including what is , including what passes modified the temple with the Nile River .
أطرف ما في هذه الظاهرة أن الشمس لا تتعامد على وجه تمثال بتاح الذي كان يعتبره القدماء إله الظلمة ، حيث تشرق أشعة الشمس لمدة 20 دقيقة على التماثيل المقدسة لرمسيس الثاني وآمون رع " إله الشمس " ورع هاراختى " إله الشمس المشرقة " ويظل بتاح إله العالم السفلى والظلام جالسا في أقصى الشمال لصف الآلهة والظلام يحوله حيث لم يتغير أي شيء من هذا القبيل.
Studies also showed that the architectural and astronomical Pharaohs were one of the best in the effects of blindness , architecture , astronomy and space in order to do this huge production of the temples that have astronomical measurements .
في إطار الظاهرة التي تشد أنظار العالم مرتين في العام في يوم 22 أكتوبر يوم ميلاد الملك رمسيس الثاني والثانية في يوم تتويجه في 22 فبراير من كل عام ، وتعد الظاهرة الأكثر شهرة وأهمية ضمن 4500 ظاهرة فلكية شهدتها مصر الفرعونية ، وذلك وسط أجواء اتسمت بسحر وغموض الفراعنة ، وبحضور اعلامى محلى ودولي واسع ، ووسط إجراءات أمن مشددة وغير مسبوقة ، وبالتزامن مع انتهاء الاحتفالات بالذكرى 44 لإنقاذ معابد أبوسمبل من الغرق في عام 1968 .
And proven archaeological mission and astronomical Egyptian and Spanish that in Egypt there are more than 300 Temple compartment Pharaonic , proved the mission that the eight temples in Luxor on the degree 116 on the horizon , and this means that it receives the first light reaching the earth in the first day of winter , and in the rest of the temples enters sunlight to the place of prayer directly to prove the Pharaohs progress in astronomy and architecture .
الظاهرة تؤكد ريادة قدماء المصريين لعلم الفلك في العالم اجمع وامتلاكهم لفنونه وأسراره باقتدار ومشيرا إلى أن مده تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني 20استمرت دقيقة وشاهدها قرابة 2000 زائر من السياح والمصريين .
أن تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني داخل معبده بأبوسمبل في 22 أكتوبر يتواكب مع بداية فصل الزراعة في مصر القديمة حيث أن بداية موسم الزراعة أيام الفراعنة يبدأ في 21 أكتوبر ، أما تعامد الشمس على وجه الملك في 22 فبراير فيحدث في مناسبة بداية موسم الحصاد ، وما عرف عن أن ظاهرة تعامد الشمس تحدث في يوم مولد الملك ويوم تتويجه هو أمر له أساس علمي وكان هناك صعوبة تحديد أى تاريخ ليوم مولد الملك أو يوم تتويجه لأنه وببساطة لم هناك سجل للمواليد في مصر القديمة ، ويوم تتويج الملك يوافق اليوم الثامن عشر من شهر يونيه ، بجانب وجود نقوش ورسوم في صالة قدس الأقداس في المعبد تصور مولد خروج الإله آمون لإعلان بدء موسم الزراعة وبدء موسم الحصاد .
It also proved Batat relics and other astronomical that the windows in the Pharaonic temples are designed to receive sunlight and intensification , is also helping the corridors inside the temples to convert climate in all seasons of the year
حدث تعامد الشمس على تمثال رمسيس كانت تحدث يومي 21 أكتوبر و21 فبراير قبل عام 1964 وبعد نقل معبد أبو سمبل من موقعه القديم إلى موقعه الحالي ضمن مشروع إنقاذ آثار النوبة أصبحت الحادثة تتكرر يومي 22 أكتوبر و22 فبراير وذلك لتغير خطوط العرض والطول بعد نقل المعبد 120 متر غربا وبارتفاع 60متر حيث تدخل الشمس من واجهة المعبد لتقطع مسافة 200 متر لتصل إلى قدس الأقداس وتقطع 60مترا أخرى لتتعامد على تمثال الملك رمسيس الثاني وتمثال الإله آمون رع اله طيبة صانعة إطار حول التمثالين بطول 355 سم وعرض 185 سم متر ويوجد بالجدار الشمالي والجنوبي بقاعة قدس الأقداس وصالة الأعمدة الثانية منظرين ل21 كاهنا يحملون في الأولى مركب الملك رمسيس الثاني والثاني يحملون فيه موكب الإله آمون رع اله طيبة وتحكى كتب المصريات إن موكبي الملك والإله كانا يحملان بمعرفة ال21 كاهن لخارج معبد أبو سمبل حيث كانت تقدم لهما القرابين في موسمي البذر والحصاد في 21 أكتوبر و 21 فبراير .
Pharaohs had not worshiped the sun's as what published in some media, but it was revered and respected the sun because of their energy
وتحكى نقوش ورسوم معبد أبوسمبل تفاصيل أجمل قصة حب ربطت بين قلبي رمسيس الثاني وزوجته نفرتا ري منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة . ويظهر هذا الحب الفياض جليا من خلال الكلمات الرقيقة التي نقشت علي جدران معبد نفرتا ري بأبوسمبل والتي يصف فيها رمسيس الثاني زوجته الحبيبة بأنها ربة الفتنة والجمال وجميلة المحيا وسيدة الدلتا والصعيد ، ويتميز معبد نفرتا ري باللمسة الأنثوية الحانية التي تعبر عن رقة صاحبته حيث يوجد فيه مجموعة من النقوش الناعمة التي تبرز جمال نفرتا ري وهي تقدم القرابين للملائكة وفي يدها "الصلاصل " رمز الموسيقي ويعلو رأسها تاج الآلهة الحتحوري ربة الفتنة والجمال عند القدماء المصريين . تعد نفرتاري هي الزوجة الوحيدة من زوجات رمسيس الثاني التي بني لها معبدا خاصا إلي جوار معبده الكبير بمدينة ابوسمبل ، كما بني لها واحدة من أجمل المقابر في البر الغربي بالأقصر بعد رحيلها ليؤكد إخلاصه وحبه الأبدي لجميله الجميلات نفرتاري .
the pharaohs day to 3 stages:
Stage first ( news) , a phase appearing from Noon or hill watery eternal and begins his journey in the middle of the day ( Ra ) Any strong that his energy and vitality and youth , and then up to the stage set , namely, ( Atomih ) is the stage of old age and the sets where the sun . They represent the stages of human life and the power of childhood and youth of old age .
على مدى اكثر من 3000 عام تتكرر ظاهرة تعامد الشمس على تمثال رمسيس في معبد أبو سمبل بانتظام وفي نفس الساعة والدقيقة مرتين في السنة.
وكان يمكن مشاهدة تعامد الشمس في معبد أبو سمبل في المرة الاولى يوم 21 فبراير في الساعة السادسة وخمس وعشرون دقيقة، اما المرة الثانية من كل سنة فتصادف يوم 21 اكتوبر، حيث تتسلل اشعة الشمس عبر ممر طويل وتصل الى هدفها المرسوم لها بدقة في حجرة تسمى “قدس الاقداس” حيث تتصدر اربعة تماثيل متلاصقة، لتضيء وجه الفرعون رمسيس الثاني ومعه تمثالين آخرين وهما تمثال رع حور اخت اله الشمس، وتمثال أمون إله طيبة، أما التمثال الرابع فهو للاله بتاح والذي يمثل الهة العالم السفلي فلا تصل اليه أشعة الشمس، هكذا قدر له ان يعيش في ظلام دامس مثلما هي حالته في العالم المعتم السفلي.
تعامد الشمس في معبد أبو سمبل الصخري، الذي استمر لاكثر من 3 الاف سنة اي منذ عام 1240 قبل الميلاد وحتى عام 1964 عندما جرى نقل معبد أبو سمبل من موقعه التاريخي الى موقع اخر يبعد عنه 120 متراً وعلى ارتفاع 60 متراً عما كان عليه سابقاً.
ومنذ ذلك الحين تغير توقيت تعامد الشمس في معبد أبو سمبل لييصبح يومي 22 فيراير و 22 اكتوبر
نقوشه تحكى قصة حب ملكية خالدة :تعامد الشمس على معابد ابوسمبل
تعامدت الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني داخل معبده بمدينة أبو سمبل جنوب محافظة أسوان صباح اليوم فى اطار الظاهرة التى تشد انظار العالم مرتين فى العام في يوم 22 أكتوبر يوم ميلاد الملك رمسيس الثاني والثانية في يوم تتويجه في 22 فبراير من كل عام
مع الاحتفال بظاهرة تعامد الشمس على معابد ابوسمبل فى شهرى اكتوبر وفبراير من كل عام تتجه تتجه القلوب أيضا إلي أجمل قصة حب ربطت بين قلبي رمسيس الثاني وزوجته نفرتا ري منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة .
ويظهر هذا الحب الفياض جليا من خلال الكلمات الرقيقة التي نقشت علي جدران معبد نفرتا ري بابوسمبل والتي يصف فيها رمسيس الثاني زوجته الحبيبة بأنها ربة الفتنة والجمال وجميلة المحيا وسيدة الدلتا والصعيد ، ويتميز معبد نفرتا ري باللمسة الأنثوية الحانية التي تعبرعن رقة صاحبته حيث يوجد فيه مجموعة من النقوش الناعمة التي تبرز جمال نفرتا ري وهي تقدم القرابين للملائكة وفي يدها " الصلاصل " رمز الموسيقي ويعلو رأسها تاج الآلهة الحتحوري ربة الفتنة والجمال عند القدماء المصريين . تعد نفرتا ري هي الزوجة الوحيدة من زوجات رمسيس الثاني التي بني لها معبدا خاصا إلي جوار معبده الكبير بمدينة ابوسمبل ، كما بني لها واحدة من أجمل المقابر في البر الغربي بالأقصر بعد رحيلها ليؤكد إخلاصه وحبه الأبدي لجميله الجميلات نفرتا ري .
تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني داخل معبده بابو سمبل في 22 أكتوبر يتواكب مع بداية فصل الزراعة في مصر القديمة حيث أن بداية موسم الزراعة أيام الفراعنة يبدأ في 21 أكتوبر ، أما تعامد الشمس على وجه الملك في 22 فبراير فيحدث في مناسبة بداية موسم الحصاد
يوم تتويج الملك يوافق اليوم الثامن عشر من شهر يونيه ، بجانب وجود نقوش ورسوم في صالة قدس الأقداس في المعبد تصور مولد خروج الإله آمون لإعلان بدء موسم الزراعة وبدء موسم الحصاد . أبو سمبل وما جاورها من مناطق كان لها أهمية كبيرة في عالم الفلك حيث عثر في موقع النبطه الاثرى شمال غرب أبو سمبل على أول بوصلة حجرية وأقدم ساعة حجرية تحدد اتجاهات السفر وموعد سقوط المطر ويرجع تاريخهما إلى 11 ألف سنة .
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.