Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: كلمة الحق الشهيرة التي قالها أودلف إيخمان عن اليهود قبل إعدامه - The word of truth for Jews uttered by the famous Adolf Eichmann before his execution

Tuesday, April 15, 2014

كلمة الحق الشهيرة التي قالها أودلف إيخمان عن اليهود قبل إعدامه - The word of truth for Jews uttered by the famous Adolf Eichmann before his execution


Adolf Eichmann
Otto Adolf Eichmann was a German Nazi SS-Obersturmbannführer and one of the major organisers of the Holocaust

أدولف أيخمان هو أحد المسؤولين الكبار في الرايخ الثالث، وضابط في القوات الخاصة الألمانية أو ما تعرف بــ قوات العاصفة ، كان أيخمان يوصف بأنه الوحش الذي أشرف علي أفران الغاز حيث يزعم الصهاينة أن ملايين اليهود أحرقوا داخلها وهم أحياء , وقد هرب أيخمان الي الأرجنتين بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية وحاول الحياة متنكرا للهروب من ماضيه النازي ، لكن الموساد الصهيوني استطاع الوصول إليه بعد ثلاث سنوات من اختفاءه ، حيث جرى خطفه وإرساله إلى تل أبيب ليحاكم هناك ويحكم عليه بالإعدام في واحدة من أشهر محاكمات التاريخ .
وقد بدأت محاكمة آيخمان بشكل علني في (11 ابريل 1961م) وأعلن آيخمان أنه كان ينفذ الأوامر وأنه بالرغم من الأخطار التي كانت تحوم حول من يخالف الأوامر إلا أنه ساعد اليهود وكان هو الوحيد الذي خاطر بحياته لأنه ليس من مؤيدي السياسة النازية ضد اليهود ، وطلب آيخمان إحضار الشهود من اليهود الذين ساعدهم والذين كانوا على علم بما قدم لليهود ولكن طلبه رفض بشكل قاطع.






وبعد أن ساءت أحواله وعلم بالمصير المحتوم الذي ينتظره تقدم بالتماس غريب جدا أدهش الجميع ...!!!
لقد أعلن إيخمان فجأة أنه يريد من السلطات الصهيونية السماح له باعتناق اليهودية...!!!
وحين سألوه عن سبب ذلك الطلب المدهش ، أصر آيخمان على عدم الكلام إلا أمام عدسات المصورين وعلى مسامع الصحفيين من أنحاء العالم ، وظن اليهود أن أيخمان يريد استعطافهم بمدح اليهود والدين اليهودي أمام العالم خاصة وأن الحكم النهائي لم يكن قد صدر بعد في ذلك الحين ، فوافق اليهود على هذا الطلب وفعلا تم له ما أراد .
وحين عقد المؤتمر الصحفي ، و أمام الصحافة العالمية وقف آيخمان أمام أجهزة الصحافة والإعلام وقفة عسكرية فيها من العزة والشموخ ما يفتقر إليه الكثيرون ، ثم أدى التحية العسكرية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال الكلمات التي دونت في كتب التاريخ بحروف من ذهب ،والتي ينبغي علينا تأملها والاستفادة منها ونحن في هذه الحقبة من تاريخنا، قال آيخمان:

شهــــــــــادة حــــــق للتـــــــاريــــــــخ

" أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها..ولا حباً في إسرائيل..إنما أردت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب..وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت..أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائييلين.. تحمل كل ندمي وحرقتي..وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر..لقد كنت أكثر إنسانية معكم.. بينما كنتم أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب..إن أرض فلسطين ليست إرثكم ولا أرضكم..فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب..ما كان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم..فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً..ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط..أيها الكلاب…يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب..فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه..لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم..اهنؤوا ماشئتم بإجرامكم في فلسطين..حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار..وتعلو صراخاتكم تشق العنان..فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا أنها بانتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم ".
ولد أدولف في التاسع عشر من مارس اذار عام 1906 في مدينة زولينغن بألمانيا، وكان نجل أحد رجال الاعمال والصناعيين، كارل ادولف ايخمان، وماريا بيه شيفرلينج, انتقلت عائلته إلى لينز بالنمسا في عام 1914 بعد وفاة والدته, وخلال الحرب العالمية الأولى كان والد ايخمان يخدم في الجيش النمساوي الهنغاري, وفي ختام الحرب عاد والد ايخمان إلى العائلة وكان رجل أعمال في لينز.
ترك ايخمان المدرسة الثانوية دون أن يخرج، وبدأ التدريب ليصبح ميكانيكي، ولكنه لم يتم ذلك أيضا, بدأ العمل عام 1923 في شركة والده للتعدين من 1925 حتي 1927 أذ كان يعمل بائع في متجر Oberösterreichische Elektrobau ، ومنذ ذلك الحين وحتى ربيع 1933 عمل ايخمان كوكيل للمنطقة بشركة فاكوم للنفط إيه جي، وهي شركة تابعة لشركة ستاندرد أويل, وفي تموز يوليو 1933 عاد إلى ألمانيا.


بناء على نصيحة صديق للعائلة يسمى ارنست كالتنبرونر، انضم ايخمان إلى فرع النمسا للحزب النازي - عضو رقم 889 895 -- وللسكهوتزستفل (اس اس), اذ جند في 1 أبريل نيسان عام 1932 باعتباره اس اس Anwärter (المرشح), قُبل كعضو اس اس كامل في نوفمبر تشرين الثاني وعين اس اس مان (الرجل)، وتم تكليفه تحت رقم 45326.
كان ايخمان للسنة المقبلة عضوا في قوات الأمن الخاصة العامة وخدم في تشكيل حشد التشغيل من سالزبورغ, وفي عام 1933 عندما وصل النازيون إلى السلطة، عاد ايخمان إلى ألمانيا وقدم طلبا للانضمام إلى الخدمة الفعلية لفوج اس اس, قُبل الطلب في نوفمبر عام 1933 وتمت ترقيته إلى Scharführer (رئيس مفرزة) وعين ليرئس الموظفين الإداريين في معسكر الاعتقال بداخاو.



بحلول عام 1934، طلب ايخمان النقل إلى Sicherheitspolizei (شرطة الأمن) التي أصبحت في ذلك الوقت قوية جدا ومن المنظمات التي تُخشى, ونقل ايخمان في نوفمبر تشرين الثاني 1934، وكان مكلفا بمقر Sicherheitsdienst (التنمية المستدامة) في برلين.
تمت ترقيته ايخمان إلى Hauptscharführer (رئيس فرقة القائد) في عام 1935، وفى عام 1937، كلف بوصفه اس اس Untersturmführer.
في عام 1937، أرسل ايخمان في عهد الانتداب البريطاني لفلسطين مع رئيسه هربرت هاغن لتقييم إمكانيات هجرة اليهود الهائلة من ألمانيا إلى فلسطين, هبطوا في حيفا ولم يتمكنوا من الحصول على تأشيرة عبور لذا ذهبوا إلى القاهرة بدلا من ذلك, وهناك، التقوا بفيفال بولكيس، وكيل الهجانه، الذي ناقش معهم خطط الصهاينة، وحاول حثهم على المساعدة في تسهيل هجرة اليهود من أوروبا, ووفقا لايخمان في الإجابة التي قدمها أثناء محاكمته، انه كان يعتزم لقاء القادة العرب في فلسطين، ولكن هذا لم يحدث أبدا لأن الدخول إلى فلسطين رفض من قبل السلطات البريطانية, حيث اعترضت بريطانيا مبدأ اقامة دولة يهودية في فلسطين، وبالتالي فإن فكرة ترحيل جميع يهود أوروبا إلى فلسطين تم التخلي عنها حينها.

في عام 1938، تم تعيين ايخمان للمساعدة في تنظيم قوات الأمن الخاصة في قوات الأمن بفيينا ثم انتقل إلى ألمانيا, نظرا لمجهوداته تمت ترقيه ايخمان إلى اس اس Obersturmführer (اللفتنانت أول)، وبحلول نهاية عام 1938 تم اختياره من قبل قيادة قوات الأمن الخاصة لتشكيل المكتب المركزي للهجرة اليهودية، وتم تكليفه بطرد وترحيل اليهود قسرا من النمسا.
يُعتبر "مهندس المحرقة" بسبب مواهبه التنظيمية والإيديولوجية الموثوقة، وجهت إليه من قبل Obergruppenführer راينهارد هيدريش مهمة تيسير وإدارة لوجستيات الترحيل الشامل لليهود لمعازل ومعسكر الاعتقال في شرق أوروبا المحتلة من القوات النازي.
تم القبض على آيخمان من قبل الجيش الاميركي في نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945، الذي لم يكن يعرف ان هذا الرجل الذي قدم نفسه بصفته اوتو ايكمان كان في الواقع أسير أكبر بكثير, وفي أوائل عام 1946، هرب من السجن الأمريكي واختبأ في مختلف أنحاء ألمانيا لبضع سنوات, وفي عام 1948 حصل على تصريح هبوط للأرجنتين، ولكن لم يستخدامه فورا باستخدام جوازات مرور مزورة صادره عن الصليب الأحمر الدولي, والتي اكتشفت في أوائل أيار مايو 2007 في محفوظات محكمة في الأرجنتين من قبل أحد الطلاب الذي كان يجرى ابحاثا عن اختطاف ايخمان.، على كل حال عاش هناك تحت هوية مزورة يعمل لدى مرسيدس بنز حتى عام 1960.
في يونيو حزيران 2006، أفرج عن وثائق وكالة المخابرات المركزية القديمة عن النازيين والشبكات المكرسة من المخلفين لمناهضة الشيوعية. من بين الوثائق ال27،000 كانت هناك مذكرة من المخابرات الألمانية في مارس 1958 إلى وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، التي تنص على أن أيخمان عاش في الأرجنتين منذ عام 1952 باستخدام الاسم المستعار "كليمنس". ومع ذلك، لم تتخذ وكالة الاستخبارات المركزية أي إجراء بشأن هذه المعلومات، وذلك لأن اعتقال ايخمان قد يحرج الولايات المتحدة وألمانيا من خلال تحويل انتباه الرأي العام إلى النازيين السابقين الذين كانوا قد عينوا بعد الحرب العالمية الثانية من قبلهم. على سبيل المثال، كانت الحكومة الألمانية الغربية، التي يرأسها كونراد اديناور قلقة حول ما قد يقول ايخمان خصوصا ما حدث في الماضي من هانز جلوبكى، مستشار الأمن القومي لاديناور، الذي كان يعمل مع ايخمان في قسم الشؤون اليهودية وساعد في وضع مسودة قوانين نورمبرغ 1935.
اعتقله نشطاء موساد تل ابيب في الأرجنتين، وحوكم في محكمة إسرائيلية عن 15 تهمة جنائية، بما في ذلك جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب, ليُدين ويشنق قبل منتصف الليل ببضع دقائق في سجن الرملة ليوم 31 مايو ايار عام 1962.
بعد هذا الكلمات المدوية الصادمة إزداد حقد اليهود وغلت الدماء في عروقهم ،فشنقوه ثم أحرقوه في فرن صنع خصيصاً له ، ومن ثم طُحنت عظامه ووضعت داخل علبة حديدية ورميت في البحر .

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.