Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: النص الكامل لأول حوار تلفزيوني مع المشير «عبد الفتاح السيسي» المرشح الرئاسى المصرى

Tuesday, May 6, 2014

النص الكامل لأول حوار تلفزيوني مع المشير «عبد الفتاح السيسي» المرشح الرئاسى المصرى

جانب من لقاء السيسي

أكد المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع والأنتاج الحربى السابق والمرشح الرئاسى الحالى مساء اليوم الاثنين أن سبب عدم ظهوره بشكل كبير في وسائل الإعلام كان بسبب عدم حبه للتحدث كثيرا، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن أحد إشكاليات الأنظمة السابقة كانت في عدم التواصل مع المواطنين والتحدث معهم حول المشكلات بالدولة.
وحول سبب ترشحه للرئاسة، قال السيسي في حواره مع الإعلاميين إبراهيم عيسى ولميس الحديدي المذاع على فضائيتي “سي بي سي” و”أون تي في” :”مقدرش أحترم نفسي أو أحترم الناس عندما أضع خطة للاستيلاء على الحكم، وأكون ايضا لا أحترم الناس أو إرادة المصريين، ولكن بيان 3 يوليو كان واضحا في أن يكون رئيس المحكمة الدستورية هو الرئيس المؤقت في مصر، وهذا الأمر قائم حتى الأن، وقلت ايضا في تصريحات سابقة لي أن حب المصريين لي أشرف من تولي السلطة في الدولة”.
وتابع :”كنت أظن أن التحديات أمام مصر والاستهداف داخل وخارج مصر، أي وطني مسؤول يكون لديه فرصة للتقدم كان عليه التقدم، والفرصة هنا كانت التهديدات وضخامتها، فلم أكن من الممكن أن أترك الشعب، لأن هناك من يستطيع حماية مصر من الداخل والخارج”.
وحول سؤاله “متى كان قراراك للترشح”، قال إن القرار أتخذه في 27 فبراير 2014، وقبل ذلك لم يكن هناك قرار واضح، لأني قمت بدراسة المخاطر والتهديدات، وايضا استدعاء المصريين لي خاصة بسطاء المصريين.
واستكمل قائلا :”لو كنا بنحب الناس بجد فأوامرهم واجبة التنفيذ على كل شخص، وكل من لا يدرك هذا ينظر إلى 25 يناير و30 يونيو، وأريد أن أستعدي الحالة التي حدثت بعد بيان 3 / 7 وحالة الأمن والقلق لدى المصريين وصلت لأي مرحلة، وايضا الخارج وتصرفاته مع الدولة، وكان هناك دعوات لي للتقدم، وخاصة يوم الاستفتاء على الدستور فكان هذا استدعاء لي للترشح”.
وحول كيفية رصده استدعاء المصريين له، أكد أن "هناك متابعة للإعلام ومتابعة للرأي العام، وهذه المتابعة شفافة وليست مراقبة، وتهدف فقط للوقوف على الرأي العام في مصر متجه إلى أين وماذا يريده، وهذه التقارير كنا نأخذ بها عندما كنا نحدد للنظام ماذا يريد الشعب، ولكن هذه التقارير لم تعد تأتي لي بعد تركي منصبي كوزير للدفاع”.
حازم عبد العظيم: السيسي مستهدف داخليا وخارجيا ما يعرقل حرية تحركه وعقده للمؤتمرات
واستطرد قائلا :”إن المؤسسة العسكرية في مصر منضبطة ولديها أدبيات وقواعد، وهناك قيم ايضا تجمعها، فكان لابد وأن يكون هناك إخطار لهم قبل ترشحي للرئاسة، لأن القائد العام منصب رفيع جدا بالقوات المسلحة، وثقافتنا بها جانب إنساني عالي، فكان هناك ترتيبات، لأن هناك تغيير سيحدث بسبب هذا القرار، وكان لابد من ترتيب منزل الجيش بعد خروجي منه”.
وتابع :”الحالة في مصر بها تداخلات كثيرة وتشكيك في كل شئ، كما أن النقاشات زائدة في هذه الفترة، وهذه الحالة بسبب الثورة، وستهدأ هذه الأمور بعد إستقرار الدولة”.

وأوضح أنه عندما استطلع رأي قادة القوات المسلحة من موقف ترشحه قالوا له :”كنا بنحبك وإحنا بنحبك فمنرشحكش ومنوافقش على ده.. أما إذا كنا بنحب الوطن وخايفين على الوطن فملناش خيار تاني”.
وحول تهديدات اغتياله، أوضح السيسي أنه يثق في القدر ومؤمن به، موضحا أنه يعلم أنه لا أحد سيأخذ عمره قبل أوانه وأن الأعمار بيد الله، ولا يخاف من هذا، كاشفا عن أنه كانت هناك محاولتان لاغتياله، وأنه في حال فوزه بالانتخابات سيعمل وسيتحمل مسؤولية المنصب الذي سيتولاه.
شاهد ماذا نشرت “غادة عبد الرازق” على صفحتها دعماً للسيسي
وأشار إلى أنه في حال نجاحه لن يتعامل بعقلية رجل المخابرات، لأنه أخذ خبرة متنوعة من القوات المسلحة، ونال تطور وعمل بادارات مختلفة، موضحا أنه  نال دراسات خارج مصر وعمل ملحقا عسكريا بالرياض، وأن هذا رصيد مكون للقائد وفكره وثقافته، مشيرا إلى أن هناك من يختزل عمل المخابرات في الغموض ولكنها ليست كذلك لأن بها فكر كثير ودراسات كبيرة.
وقال السيسي عن نفسه إنه :”مصري مسلم يحب بلده ودينه وبحب الناس وولد في منطقة من أقدم مناطق مصر وبها تنوع ثقافي وأنساني بلا حدود، وكانت الكنيسة في شارع بورسعيد وسمع أجراسها ولم يكن هذا الأمر يستدعي فكرة الدين”.
واستكمل حديثه قائلا إنه في سنة 1970 كان هناك حالة لجميع المصريين وهي الدولة، وحلم الدولة ومستقبلها، ونشأ في هذا الحلم، موضحا أنه قبلها رأى الألم في عيون المصريين في 1967 وتخوف على مصر من أن تسقط، الأمر الذي جعله يلتحق بالقوات المسلحة، وانه كان أول من دخل الجيش من عائلته.
وحول مدى تشبيهه بالزعيم جمال عبد الناصر، قال :”إن عبد الناصر متعلق في قلوب المصريين، وعقولهم، وأن من يقول عنه أنه ناصر الجديد فهو كثير عليه، متمنيا أن يكون بالفعل كذلك”.
وأوضح السيسى أن الشرطة تعمل في ظروف غاية في الصعوبة منذ حوالى 4 سنوات، وعلي الشعب المصري والإعلام أن يتفهم هذه الظروف الصعبة، مشدداً علي ضرورة أن تدعم الدولة مؤسسات الشرطة لفرض الاستقرار في البلاد، قائلا: “طول ما الجيش المصرى موجود، فعلى المصريين أن يطمئنوا، وطول ما الجيش المصري موجود مع الشعب المصري وليس الرئيس فالكل يطمن، وما يحدث في سيناء ليس بأيدي ناي احد وهناك مراقبين توقعوا ان يحدث في شبه الجزيرة مثلما حدث في أفغانستان”.
وحول التحديات التي ستواجهه في الرئاسة قال :”أقدر تحمل المواطن فكرة الزمن الطويل لحل المشكلات والتراكمات الماضية لن تحل بين يوم وليلة، ولكن ببرنامج زمنى، وممر التنمية الذى طرحه فاروق الباز، ومشروع تنمية قناة السويس جزء من برنامجى الانتخابى، وأقدر عندما تحمل المواطن فكرة الزمن الطويل لحل المشكلات”.
وحول الناحية الأمنية في برنامجه الانتخابي أوضح :”أن الأمن والاستقرار فى أولويات برنامجى الانتخابى ومحاربة الإرهاب، وما حدث فى ثورة 30 يونيو العظيمة سيكون له تأثير فى مصر والمنطقة والعالم بأثره، والأمن المطلق لا يتحقق بسرعة كما يتوقع البعض”.
لقاء السيسي مع ابراهيم عيسي ولميس الحديدي الموعد النهائي والقنوات الناقلة
وتابع :”الأمن فى مصر أغلق 1200 نفق بين مصر وغزة من اصل 1300، بدأنا فى تأمين الحدود الغربية قبل ثورة 30 يوينو بـ4 شهور، والتفويض الذى طلبته كان للدولة لمحاربة الإرهاب وليس لشخصى وكان هناك خطر عظيم على مصر من الداخل والخارج وكان لابد من خروج المصريين ليثبتوا للعالم أنهم يرفضون هذا الحكم آن ذاك”.
بالفيديو.. ممثلات المرأة “بنحبك يا ‏سيسى” والسيسي “هتعملوا مشكلة مع الرجّالة”
قال المشير عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع السابق والمرشح لرئاسة الجمهورية، إن أهم أولوياته حال فوزه بالرئاسة الاستقرار الأمنى، وفى نفس التوقيت الاهتمام بالتنمية فى مصر، مضيفًا: “أن التنمية تشمل التعليم والإسكان والصحة”، موضحًا: “عيب يكون عندنا 12 مليون عاطل فى مصر”، مشددًا على أن الجميع لابد أن يعمل من أجل مستقبل مصر.
فيديو لقاء السيسي مع لميس الحديدي وابراهيم عيسي اليوم يوتيوب
وأشار السيسي إلى أن :”الأمن القومى به غذاء المواطن وصحته، والكلام فى الإشكاليات الفترة السابقة كانت كثيرة، والمصريون ليس لديهم ثقة أو صبر، ولكن لو لديهم أمل يصبرون كثيرًا، فحالة الشك لابد أن تنتهى وتحل محلها الثقة، وبرنامجي حلم قابل للتحقيق، وكلنا هنذاكر، وباختصار فإننا نعيش على مساحة من الأرض منذ آلاف السنوات ولم تزد زيادة معتبرة حقيقية وضاقت علينا الأرض، وتقسمت الثروة فى 7% من الأرض، على 90 مليون، وهناك تصور آخر من علماء ومفكرين فى برنامجه، والبرنامج يحتاج إلى جهد مضنى، ولا أنا هنام.. ولا انتو كمان هتناموا، وغير مقبول أن نترك لأولادنا وأحفادنا ديون، وعيب علينا يكون لدينا 12 مليون لا يعملون”.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.