الكاميرات تسجل جريمة سرقة في سنتر جويل بقشلاق السواحل ببورسعيد

"ان لم تستحى فاصنع ما شئت"

ليست مقولة مفرغة من الواقع ولكتها الواقع بعينه

جريمة سرقة في سنتر جويل بقشلاق السواحل ببورسعيد

جريمة سرقة تم تصويرها بدون أن تلاحظ السارقة بأنها مراقبة بكاميرات مثبته بداخل السنتر والتى قام بتركيبها نفس تلك الكاميرات العديد من المحال التجارية للحفاظ على ممتلكاتهم وبضاعتهم من ذوى النفوص المريضة والسارقون

ينشغل العاملون بسنتر تجميل للعروسين بليلة زفاف وربما كانت أحدى المدغوين ممن حضروا مع العروسين وتستغل الفرصة بمساعدة طفل صغير يعبث وبدلا من أن تعنفه بكلمة عيب أو حرام تكون المفاجئة بأنه هو الأداة التى تمتد يدها بها لتسرق وتنهب ما ليس لها وأمام طقلها لتنشئه على الحرام والسرقة.أم معدومة الضمير والأنسانية ومأساة أصبحت تتكرر كل يوم على مرأى ومسمع من الجميع