Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: حصريا بالفيديو : لقطات لا ينساها التاريخ لقادة العرب بالأمم المتحدة: عبد الناصر أول رئيس ينطق بالعربية..عرفات يبكى وسط تصفيق العالم..السادات مندوب تكسير عظام إسرائيل.. والسيسى أول رئيس يردد هتافًا بالمنظمة

Thursday, September 25, 2014

حصريا بالفيديو : لقطات لا ينساها التاريخ لقادة العرب بالأمم المتحدة: عبد الناصر أول رئيس ينطق بالعربية..عرفات يبكى وسط تصفيق العالم..السادات مندوب تكسير عظام إسرائيل.. والسيسى أول رئيس يردد هتافًا بالمنظمة


لقطات تاريخية لم تحظ بها أمة سوى الأمة العربية ممثلة فى بعض قاداتها، وانفردت بعض من الدول العربية ببعض المشاهد فى اجتماعات الأمم المتحدة التى يتذكرها التاريخ ولم ينس إياها منذ حضور أول دولة عربية اجتماعات القمة الدولية.

 كيف تعامل قادة العالم مع "السيسي" و"أردوغان" في الأمم المتحدة

مقاطع من كلمة الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسي والرئيس التركى رجب طيب اردوغان تظهر مدى التفاوت بين اهتمام قادة العالم بكلمة الرئيس المصرى وحرصهم على الاستماع إلى الكلمة داخل القاعة الرئيسية في الوقت الذي غابوا فيه عن الاستماع لكلمة اردوغان وبدت القاعة فارغة الا من أعضاء الوفد التركى وبعض الوفود القليلة المشاركة فى القمة.


وحظيت كلمة السيسي بتصفيق حاد من قادة دول العالم الذين أبدوا انبهارهم بذكاء الرئيس المصرى وقدرته على إدارة ملفات المنطقة العربية بجدارة.

ولم يكن مفاجئًا ما قام به الرئيس التركي بتطاوله على مصر، خلال كلمته مكررًا وصفه لما جرى في 30 يونيو بـ"الانقلاب" على نظام منتخب، متسائلًا: "كيف يحدث ذلك في وجود الأمم المتحدة"، موجهًا نداء للحضور: "أنادي الجميع كيف يقومون بالحكم بهذا الشكل؟". فى حين كانت تقريبا ثلثى المقاعد الموجودة بالقاعة أصبحت خاوية وكأنه يتحدث مع نفسه دون أن ينصت اليه أحدا خاصة فى ظل تحقيقات مذابح الأرمن التى فتحت من جديد لتهدد الأتراك بالحرمان الأبد من عضوية الأتحاد الأوربى بلا وتطبيق غلارامات دولية كبيرة عليهم وادانات ضخمة تصل الى حد المنع من التمثيل ببعض المحافل الدولية وخاصة الأمم المتحدة.


واعتبرت الخارجية المصرية ما قالة أردوغان "أكاذيب"

وأضافت في بيان لها، "لا شك أن اختلاق مثل هذه الأكاذيب والافتراءات ليس بأمر مستغرب أن يصدر عن الرئيس التركي الذي يحرص على إثارة الفوضى وبث الفرقة في منطقة الشرق الأوسط من خلال دعمه لجماعات وتنظيمات إرهابية سواء بالتأييد السياسي أو التمويل أو الإيواء بهدف الإضرار بمصالح شعوب المنطقة تحقيقًا لطموحات شخصية لدى الرئيس التركي وأوهام الماضي لديه".

وسُجل الرئيس عبد الفتاح السيسى بعد كلمته المختصرة اليوم فى اجتماع الأمم المتحدة فى قائمة زعماء الدول العربية الذين انفردوا بمشاهد داخل مقر المنظمة، حيث حازت حالة الحضور الذى تميز بها خطاب الرئيس على إعجاب الدول الأعضاء من خلال التصفيق مرارًا خلال كلمته إعجابًا بطريقة إلقائه، فضلا عن تسجيل الأمم المتحدة لأول مرة قيام رئيس دول بترديد هتافات متمثلة فى "تحيا مصر" 3 مرات، وتترديد الحضور الهتاف خلفه بجانب التصفيق الحار.

فيما يعد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، أول رئيس عربى يتحدث باللغة العربية، وسيتذكر العالم فى الدورة الخامسة عشرة للجمعية العامة للأمم المتحدة لعام 1960، التى سميت بـ"دورة الرؤساء" التى شهدت أول خطاب سياسى باللغة العربية يلقى من فوق منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة على لسان عبد الناصر رئيس الجمهورية العربية المتحدة وقتها ممثلا لحركة عدم الانحياز، مع العلم أنه منذ أن تأسست الأمم المتحدة سنة 1945 والممثلون العرب يتكلمون فيها بالعربية مع إحضار مترجم، إلى أن صدر قرار فى عام 1973 باعتماد اللغة العربية كلغة رسمية فى أعمال الجمعية العامة فقط، وألقى أول كلمة فيها الرئيس الجزائرى هوارى بو مدين، إلا أن اللغة العربية لم تصبح لغة رسمية كاملة تستعمل فى الجمعية إلا سنة 1983.



وأذهل رئيس السلطة الفلسطينة الراحل ياسر عرفات، فى خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فى 11 نوفمبر 1974 جميع ممثلى الدول فى القمة الدولية، من خلال تقديم خطبة يبرز فيها كفاح المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلى، ولم يستطع فى نهاية تلك الخطبة أن يتمالك نفسه وأجهش فى البكاء قائلا :" لا تسقطوا الغصن الأخضر من يدى"، الأمر الذى دعا الحضور إلى الدخول فى حالة تصفيق حاد.



واختص الزعيمان الراحلان جمال عبد الناصر، وأنور السادات، بالحديث دعم القضية الفلسطينية، وتوبيخ الاحتلال الإسرائيلى على عدم الوفاء بوعوده حيال دولة فلسطين، حيث تحدث "ناصر فى كلمته بالقمة 5 أكتوبر 1960 عن تنفيذ دولة إسرائيل فكر الاستعمار بطريقة حديثة وانتهاك حقوق الدول العربية واحتلال أراضيها"، بينما دخل الرئيس السادات فى اجتماع الأمم المتحدة عام 1975 مرفوع الرأس أمام الجميع بعد سحق إسرائيل، ليقضى على آمالهم حول القضاء على العرب ويدعم المقاومة الفلسطينية ويرهب دولة الاحتلال أمام دول العالم.


وبعد التاريخ المشرف من كلمات قادة العرب فى الأمم المتحدة، عمل أمير دولة قطر على انهيار جزء كبير من هذه الصورة، بعد أن تجاهلت دول العالم كلمته فى المناقشة العامة للدورة السادسة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة، فى مقر المنظمة بنيويورك، وارتفعت أصوات الحضور بالأحاديث الجانبية دون الانتباه أو الاهتمام بالكلمة التى يلقيها أمير دولة قطر.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.