ثاني أعلى محكمة في الاتحاد الأوربي، شطبت اليوم الأربعاء قرار الاتحاد القاضى بإدراج حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" على قائمة المنظمات الإرهابية، مرجعة ذلك لعدم إدراجها وفقا للبروتوكول الخاص بالاتحاد، لكونها حافظت مؤقتا على بعض التدابير لمدة 3 أشهر.
وقالت المحكمة العامة للاتحاد الأوربي، أن المحكمة لا تستند إلى التدابير المتنازع عليها لفحص أعمال "حماس" وجميعها افتراضات مستمدة من وسائل الإعلام والإنترنت.
وبالأضافة أن المحكمة ستعمل على الحفاظ على الآثار المترتبة على التدابير الفعالة من أجل ضمان تجميد أي من الأموال في المستقبل.
قضت محكمة الاتحاد الأوروبي بأن حركة حماس الفلسطينية لا ينبغي أن تكون مدرجة ضمن قائمة الاتحاد للمنظمات الإرهابية.
وجاء في بيان للمحكمة العامة - وهي ثاني أعلى محكمة في الاتحاد - أن قضية إدراج حماس ضمن القائمة السوداء لم تتم على نحو ملائم.
ولكن تجميد أموال الحركة بسبب وجودها على القائمة سيستمر ثلاثة أشهر أخرى، أو حتى تنتهي فترة استئناف الحكم.
وأوضحت المحكمة أن قرار الإدراج كان مبنيا على تقارير إعلامية وليس فحصا مناسبا لأنشطة حماس.
وتسيطر حماس على قطاع غزة ودخلت في حرب مدة 50 يوما هذا الصيف مع إسرائيل.
وتصنف إسرائيل والولايات المتحدة ودول أخرى الحركة تنظيما "إرهابيا".
وترفض حماس مفاوضات السلام، التي تشارك فيها السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس مع إسرائيل، وتلتزم بمقاومة الاحتلال بجميع الوسائل بما فيها العمل المسلح.
وقالت المحكمة العامة للاتحاد الأوربي، أن المحكمة لا تستند إلى التدابير المتنازع عليها لفحص أعمال "حماس" وجميعها افتراضات مستمدة من وسائل الإعلام والإنترنت.
وبالأضافة أن المحكمة ستعمل على الحفاظ على الآثار المترتبة على التدابير الفعالة من أجل ضمان تجميد أي من الأموال في المستقبل.
قضت محكمة الاتحاد الأوروبي بأن حركة حماس الفلسطينية لا ينبغي أن تكون مدرجة ضمن قائمة الاتحاد للمنظمات الإرهابية.
وجاء في بيان للمحكمة العامة - وهي ثاني أعلى محكمة في الاتحاد - أن قضية إدراج حماس ضمن القائمة السوداء لم تتم على نحو ملائم.
ولكن تجميد أموال الحركة بسبب وجودها على القائمة سيستمر ثلاثة أشهر أخرى، أو حتى تنتهي فترة استئناف الحكم.
وأوضحت المحكمة أن قرار الإدراج كان مبنيا على تقارير إعلامية وليس فحصا مناسبا لأنشطة حماس.
وتسيطر حماس على قطاع غزة ودخلت في حرب مدة 50 يوما هذا الصيف مع إسرائيل.
وتصنف إسرائيل والولايات المتحدة ودول أخرى الحركة تنظيما "إرهابيا".
وترفض حماس مفاوضات السلام، التي تشارك فيها السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس مع إسرائيل، وتلتزم بمقاومة الاحتلال بجميع الوسائل بما فيها العمل المسلح.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.