نشر أنصار تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، فيديو للحظة الهجوم على الصحيفة الفرنسية الساخرة "شارلي إبيدو"، أعقبها نشر صورة مقربة لملثمين، خرجا من إحدى السيارات في باريس، وقاما بإطلاق الرصاص على الصحيفة والشرطة في باريس، ما أدى إلى مقتل 11 شخصًا.
Published the supporters of the Islamic State "ISEL" organization a video of the moment of the attack on the French satirical "Charlie Appeddu" newspaper, followed by the time of a close-up masked jihadists, got out of a car in Paris and carried out the machine guns for shooting the newspaper and the police in Paris, killing 11 people.
يذكر أن الصحيفة الفرنسية كانت قد نشرت رسوما مسيئة للرسول، صلى الله عليه وسلم، منذ عدة سنوات، وخلال الأيام الماضية قامت بمهاجمة زعيم تنظيم داعش "أبو بكر البغدادي".
It is noteworthy that the French newspaper had published a bad cartoons of the Prophet muhamed, peace be upon him, several years ago, and during the past few days he have attacked the leader of al ISEL "Abu Bakr al-Baghdadi."
لقطات اثناء محاصرة البوليس للقتلى ومقتل فرد من البوليس وهروب منفذى العمليه ووصول الوفيات الى 12 فرد
أعاد الهجوم الذي نفذه مسلحان، اليوم الأربعاء، على مقر صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية، إلى الأذهان عصور ملاحقة الإعلام ومصادرة الآراء وإجراء محاكمات تفتيش، خاصة أن هذا الهجوم جاء ردا على صورة ساخرة نشرتها الصحيفة الفرنسية لأبي بكر البغدادي، والتي اعتبرها التنظيم الإرهابي "مسيئة" لأمير التنظيم، وكانت سببًا في الهجوم على مقر الصحيفة.
وكان مسلحان ملثمان اثنان قد هاجما مقر الصحيفة برشاش وقاذفة الصواريخ ونتج عنه 12 قتيلا، فيما أعلنت السلطات حالة الطوارئ القصوى في العاصمة الفرنسية.
وتوجه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند على الفور، إلى مكان الهجوم في حي سكني في العاصمة للتنديد "بهجوم إرهابي وعمل على قدر استثنائي من الوحشية"، وأكد هولاند أن "عدة اعتداءات إرهابية أحبطت" في الأسابيع الأخيرة، داعيا إلى "الوحدة الوطنية".
وقال شهود: إن المهاجمين هتفا بـ "انتقمنا للرسول" في إشارة على ما يبدو للرسومات الكاريكاتيرية التي سبق للصحيفة أن نشرتها، علما بأن غلاف الصحيفة الصادر اليوم الأربعاء ضم صورة للكاتب الفرنسي ميشال ويلبيك صاحب رواية "الاستسلام"، التي أثارت جدلا كبيرا في فرنسا في الآونة الأخيرة، لما اعتبره البعض أنها معادية للإسلام.
وفي تسجيل فيديو للهجوم، التقطه رجل لجأ إلى سطح ووضعه على الإنترنت لموقع فرانس تليفزيون العام، يُسمع صوت رجل يهتف "الله أكبر الله أكبر" بين عدة عيارات نارية.
وقال مصدر قريب من التحقيق: إن رجلين يحملان كلاشينكوف وقاذفة صواريخ، اقتحما مقر صحيفة "شارلي ايبدو" الساخرة في الدائرة الحادية عشرة من باريس، وحصل تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن.
وأصيب شرطي بنيران المسلحين لدى مغادرتهما المكان، قبل أن يرغما سائقا على الخروج من سيارته عند باب بانتان ويصدمان بها أحد المارة.. وأظهر تسجيل مصور بثه التليفزيون العام الفرنسي رجلين ملثمين يطلقان النار بدم بارد على شرطي فرنسي ملقى على الأرض، قبل أن يركبا سيارة سوداء.
من جانب آخر، أعلنت رئاسة الحكومة الفرنسية استخدام "كل الوسائل" من أجل "كشف واعتقال" المهاجمين، مشيرة إلى أنها وضعت وسائل الإعلام والمحال التجارية الكبرى ووسائل النقل تحت "حماية مشددة".
الصورة الساخرة التي تسببت في هجود داعش على مقر الصحيفة الفرنسية
وقد ذكرت قناة "فرانس 24" أن مسلحين ملثمين شنا هجومًا على مقر صحيفة "شارلي أيبدو" الساخرة في باريس، وكانا يحملان رشاشًا وقاذفة صواريخ وأودى الحادث بحياة 11 قتيلًا، وتعد عملية غير مسبوقة ضد وسائل الإعلام في فرنسا.
وقال الرئيس الفرنسي هولاند: "إن الهجوم على شارلي ايبدو اعتداء إرهابي، ولقد أحبطت عدة اعتداءات إرهابية في الأسابيع الأخيرة"، ووصف هولاند الهجوم بأنه عمل استثنائي وحشي.
وأضاف هولاند "أنه سيرأس اجتماعا طارئا عند الساعة 14 في قصر الإليزيه لبحث أول الإجراءات التي سنتخذها بعد هذا الاعتداء الإرهابي.. فرنسا اليوم تحت صدمة".
وقال مصدر قريب من التحقيق إنه "قرابة الساعة 11:30 اقتحم رجلان يحملان كلاشنيكوف وقاذفة صواريخ مقر صحيفة شارلي ايبدو الساخرة في الدائرة الحادية عشرة من باريس وحصل تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن.
وأصيب شرطي بنيران المسلحين لدى مغادرتهما المكان قبل أن يرغما سائقًا على الخروج من سيارته عند باب "بانتان" ويصدمان بها أحد المارة.
وكان الرسام "رونو لوزييه" وهو أحد أسرة الصحيفة معروف بلقب "لوز" قال في اتصال هاتفي "أعتقد أن هناك ضحايا".
وقال ميشال جولدنبرج، الذي يقع مكتبه بجوار مقر الصحيفة لوكالة "فرانس برس": "سمعت إطلاق نار ورأيت ملثمين غادروا في سيارة كانوا خمسة على الأقل".
وروى برونو ليفييه، من جوار مقر الصحيفة أنه سمع "في تمام الساعة 11:30 نحو ثلاثين طلقة نارية على مدى نحو عشر دقائق".
وهناك أخبار عن إصابة رسام الكاريكاتير الشهير، شارب، والذي يشتغل في شارلي إيبدو، وإصابته بجروح خطيرة.
وقال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون: "إن هجوم فرنسا بغيض وإن بريطانيا تقف إلى جانب فرنسا في الحرب على الإرهاب".
لقطات اثناء محاصرة البوليس للقتلى ومقتل فرد من البوليس وهروب منفذى العمليه ووصول الوفيات الى 12 فرد
أعاد الهجوم الذي نفذه مسلحان، اليوم الأربعاء، على مقر صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية، إلى الأذهان عصور ملاحقة الإعلام ومصادرة الآراء وإجراء محاكمات تفتيش، خاصة أن هذا الهجوم جاء ردا على صورة ساخرة نشرتها الصحيفة الفرنسية لأبي بكر البغدادي، والتي اعتبرها التنظيم الإرهابي "مسيئة" لأمير التنظيم، وكانت سببًا في الهجوم على مقر الصحيفة.
وكان مسلحان ملثمان اثنان قد هاجما مقر الصحيفة برشاش وقاذفة الصواريخ ونتج عنه 12 قتيلا، فيما أعلنت السلطات حالة الطوارئ القصوى في العاصمة الفرنسية.
وتوجه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند على الفور، إلى مكان الهجوم في حي سكني في العاصمة للتنديد "بهجوم إرهابي وعمل على قدر استثنائي من الوحشية"، وأكد هولاند أن "عدة اعتداءات إرهابية أحبطت" في الأسابيع الأخيرة، داعيا إلى "الوحدة الوطنية".
وقال شهود: إن المهاجمين هتفا بـ "انتقمنا للرسول" في إشارة على ما يبدو للرسومات الكاريكاتيرية التي سبق للصحيفة أن نشرتها، علما بأن غلاف الصحيفة الصادر اليوم الأربعاء ضم صورة للكاتب الفرنسي ميشال ويلبيك صاحب رواية "الاستسلام"، التي أثارت جدلا كبيرا في فرنسا في الآونة الأخيرة، لما اعتبره البعض أنها معادية للإسلام.
وفي تسجيل فيديو للهجوم، التقطه رجل لجأ إلى سطح ووضعه على الإنترنت لموقع فرانس تليفزيون العام، يُسمع صوت رجل يهتف "الله أكبر الله أكبر" بين عدة عيارات نارية.
وقال مصدر قريب من التحقيق: إن رجلين يحملان كلاشينكوف وقاذفة صواريخ، اقتحما مقر صحيفة "شارلي ايبدو" الساخرة في الدائرة الحادية عشرة من باريس، وحصل تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن.
فيديو
وأصيب شرطي بنيران المسلحين لدى مغادرتهما المكان، قبل أن يرغما سائقا على الخروج من سيارته عند باب بانتان ويصدمان بها أحد المارة.. وأظهر تسجيل مصور بثه التليفزيون العام الفرنسي رجلين ملثمين يطلقان النار بدم بارد على شرطي فرنسي ملقى على الأرض، قبل أن يركبا سيارة سوداء.
من جانب آخر، أعلنت رئاسة الحكومة الفرنسية استخدام "كل الوسائل" من أجل "كشف واعتقال" المهاجمين، مشيرة إلى أنها وضعت وسائل الإعلام والمحال التجارية الكبرى ووسائل النقل تحت "حماية مشددة".
الصورة الساخرة التي تسببت في هجود داعش على مقر الصحيفة الفرنسية
وقد ذكرت قناة "فرانس 24" أن مسلحين ملثمين شنا هجومًا على مقر صحيفة "شارلي أيبدو" الساخرة في باريس، وكانا يحملان رشاشًا وقاذفة صواريخ وأودى الحادث بحياة 11 قتيلًا، وتعد عملية غير مسبوقة ضد وسائل الإعلام في فرنسا.
وقال الرئيس الفرنسي هولاند: "إن الهجوم على شارلي ايبدو اعتداء إرهابي، ولقد أحبطت عدة اعتداءات إرهابية في الأسابيع الأخيرة"، ووصف هولاند الهجوم بأنه عمل استثنائي وحشي.
وأضاف هولاند "أنه سيرأس اجتماعا طارئا عند الساعة 14 في قصر الإليزيه لبحث أول الإجراءات التي سنتخذها بعد هذا الاعتداء الإرهابي.. فرنسا اليوم تحت صدمة".
وقال مصدر قريب من التحقيق إنه "قرابة الساعة 11:30 اقتحم رجلان يحملان كلاشنيكوف وقاذفة صواريخ مقر صحيفة شارلي ايبدو الساخرة في الدائرة الحادية عشرة من باريس وحصل تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن.
وأصيب شرطي بنيران المسلحين لدى مغادرتهما المكان قبل أن يرغما سائقًا على الخروج من سيارته عند باب "بانتان" ويصدمان بها أحد المارة.
وكان الرسام "رونو لوزييه" وهو أحد أسرة الصحيفة معروف بلقب "لوز" قال في اتصال هاتفي "أعتقد أن هناك ضحايا".
وقال ميشال جولدنبرج، الذي يقع مكتبه بجوار مقر الصحيفة لوكالة "فرانس برس": "سمعت إطلاق نار ورأيت ملثمين غادروا في سيارة كانوا خمسة على الأقل".
وروى برونو ليفييه، من جوار مقر الصحيفة أنه سمع "في تمام الساعة 11:30 نحو ثلاثين طلقة نارية على مدى نحو عشر دقائق".
وهناك أخبار عن إصابة رسام الكاريكاتير الشهير، شارب، والذي يشتغل في شارلي إيبدو، وإصابته بجروح خطيرة.
وقال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون: "إن هجوم فرنسا بغيض وإن بريطانيا تقف إلى جانب فرنسا في الحرب على الإرهاب".
شاهد الفيديو - Watch Video
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.