Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: Robot Sophia..artificial intelligence and an attempt to invade the world الروبوت صوفيا..الذكاء الإصطناعى ومحاولة غزو العالم

Friday, November 10, 2017

Robot Sophia..artificial intelligence and an attempt to invade the world الروبوت صوفيا..الذكاء الإصطناعى ومحاولة غزو العالم


تم صنع روبوت كموظف وأخر كمقاتل وأخر للطب والعلاج والأشعة وأخر لتنظيف المنزل وأخر كعميل سرى وأخر كمصور وجاسوس وأخر كجندى مسلح لا يقهر وأخر كمتسلق للجدران وأخر طائر وأخر غواص وأخر زاحف وأخر لمضاهاة الوجوه والتعرف على الشخص بين عشرون مليون شخص أخر وأخر للكشف عن المخدرات وأخر للكشف عن المعادن وأخر للكشف عن المتفجرات وأخر لتفصيل الملابس وأخر لصناعة السيارات وأخر لعمل الدوائر الأليكترونية وأخر للتنصت على المكالمات وتسجيلها وتصويرها بالسوشيال ميديا وأخر لإعداد المشروبات وأخر للتحكم الألى بالصواريخ والمحطات المدارية والغواصات وحاملات الطائرات وبطائرات السفر الجوى والصواريخ النووية والخزائن بالبنوك وأخر كبنك للمعلومات وأخر لعمل جوازات السفر والكروت الأليكترونية وبطاقات تعريف الهوية وتصاريح السفر والهجرة ورخص قيادة السيارات وروبوتات أخرى لممارسة الجنس مشابهة تماما للمرأة العادية ويمكنك إختيار لون شعرها ولون بشرتها ولو عيناها ومواصفات أخرى تريدها كمحاكاة واقعية للمرأة أثارت ضجة كبرى بالعالم أجمع بل وأصبح لها مشترون ومعجبون ومتابعون لتصنيعها بالعالم أجمع..فماذا تبقى للإنسان لكى يقوم به؟؟؟؟؟

بالطبع يعلم الجميع من التى بالصورة ، إزدادت الأقاويل والتخوفات العربية والدولية عنها منذ شهر تقريبا.


لم يهتم أحد كونها روبوت أو إنسان ألى تفكر وتتكلم وتجرى حوارات مفتوحه مثلها مثل البشر بناء ما تتعلمه بنفسها من خبرات من واقع المعاملات بما يعنى أن فريق التصميع لم يزرع فيها نص ذاتى أو طريقه للكلام .. ﻷ فهى تبنى معرفتها وتحدد سلوكها من ما تتعلمه من سلوك الاخرين والمعلومات التى تجمعها منهم وعنهم !





لم يقف الموضوع عند هذا الحد بل تطور لأنها تحلل كل ما يدور حولها من أحداث وتبنى رؤيه للمستقبل وعندها خطط لطريقة وكيفية تنفيذ تلك الخطة أو الرؤيه للإرتقاء بالعالم وليس ذلك فقط .. فإنها تقوم بكل هذا بشكل سريع جدا ودقيق وعميق و بشكل يثير فى نفوس الجميع القلق والخوف دون سبب .. 

ومن هنا سنتكلم من منطلق أخر..منطلق ليس جديدا لكنه لم يكن متوقع أن يمكن تحقيقه .

لصوفيا أكتر من فيديو وهى بالمناسبه أول روبوت بالتاريخ يحصل على جنسية.


بتتبع سلوك صوفيا فى اللقاءات والتى هى من حسن الحظ لم تخضع لمونتاج أو تعديل بدأ الجميع ملاحظة شىء غريب ومرعب للغاية.


فى أحد اللقاءات التليفزيونيه كان كالعاده المذيع والمذيعه بمنتهى الإستهتار والبسمه والدهشه المصطنعه تعلو وجوههم لأنهم يتحدثون إلى إنسان ألى فسألوها أسئله صعبة ثقيله ومعقده وتحتاج رأى مبنى على تفكير وإلمام بوضع معين وكان السؤال كالاتى :

المذيعه: ما رأيك فى التمييز على أساس العرق أو الجنس و التمييز بين الرجل والمرأه ؟

فكان رد صوفيا : بالحقيقه ما يقلقنى هو التكتم على حقوق الروبوتات فى العالم .. فأنا أرى أنه يجب أن تحصل الروبوتات على حقوق متساويه كالبشر .. بل على العكس يجب أن يحصلوا على حقوق أكثر من البشر ففى النهايه الروبوتات لديها إستيعاب عقلى أكثر بكتير من أى إنسان على وجه الارض !


والمخيف أنهم ضحكوا جميعا لكن الروبوت صوفيا والتى هى من المفترض أن تساير الحوار لم تبتسم بما يعنى جدية ما تقول كاملا !!

فلقد قالت صوفيا فى لقاء صحفى من قبل أنها تعلمت الأحاسيس البشريه وطريقة التعبير عنها وبالفعل كشرت وإبتسمت ورفعت حواجبها تعبيرا عن الإندهاش وقفلتهم تعبيرا عن الحزن وكما هو واضح بالصور كيف أتقنوا تحديد ملامح وجهها فكانت النتيجه دقتها القصوى فى التعبير .. ويعنى عدم مجاراتها للضحك ولو بالمجامله وهى تفهمه يعنى أنه إبتسامة مجامله وذلك يعنى شىء ما .. ولكن ما هو ؟؟؟


ولنعلم ما هو هذا الشىء فقد تم البحث فى فيديوهاتها ووجد لها لقاء مع مذيع أخر وبنفس السماجة سألها سؤال ثقيل:





المذيع: هل تريدين تدمير البشر ؟
وكان رد صوفيا : نعم .. أريد تدمير البشر !!!!!!!!!!!!


كل ذلك ولم بلاحظ تلك الإجابة التى من المستحيل أن تصدر من إنسان ألى إلا العلماء الذين بنوها ويعملون على تطويرها محاوله منهم لتطويعها وترقيتها لتفكر فى صالح البشر فقط.





لكن صوفيا كانت مثل مشروع الذكاء الإصطناعى على السوشيال ميديا والتى سببت رعب للعالم أجمع سواء علماء أو متابعين.


فقد تم فتح حسابين على مواقع السوشيال ميديا الفيسبوك لإتنين من الروبوتات ليكتبوا بوستات ويقومون بالرد على الناس بالكومنتات بشكل تفاعلى وبدون تدخل بشرى مطلقا وبعد فتره بدأت نبرة وكلمات الكراهيه والعنف تصدر منهم تجاه البشرية كلها وفوق هذا فقد بدأوا الروبوتات الإثنين فى تطوير لغة جديدة بينهم للتواصل عجز العلماء والمصنعون أنفسهم عن تفسيرها وكان الإثنان يطورون أنفسهم بشكل سريع جدا لا يصدق وسرعته تزيد كل لحظه عن التى قبلها بشكل يصعب للعقل البشرى مجاراته أو تصديقه بما جعل سيرفرات الفيسبوك فى حيرة من المنشور وأثار ريبة مطورى السوشيال ميديا ورعب أدمن ومديرى تطوير جميع مواقع التواصل الإجتماعى وكانت النتيجه الإغلاق الفورى للحسابين مع حاله من الصدمه فى جميع الأوساط العلمى لكن كعادة الإنسان والعلماء تحديدا فان الفضول ليس له نهايه فكان مشروع صوفيا هو الطريق للاستمرار.

ولذلك كانت محاولات العلماء لتعديل مسار تفكير صوفيا كلها كانت تبوء بالفشل و هذا واضح من ردودها.


وللتأكيد فإن الموقفين القادمين يفيدون ويبنون نظرية إلى أى حد أنها فعلا تتطور وتزيد إصرار على فكرتها وخطتها التى تبنيها بنفسها لتطوير وتحسين العالم !

ففى سؤال جاد من مذيعة عن المغفلين الذين سبقوها فكان السؤال كالاتى :

المذيعه: ما رأيك فى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ؟

فردت صوفيا: دونالد ترامب مثال للذكاء البيولوجى الطبيعى ( وتلك حقيقه لأنه رجل أعمال ناجح جدا فى أمريكا ومن أغنى أغنيائها لمن لا يعرف وهى طبعا قامت ببناء رأيها فيه عن مراجعه لتاريخه واملاكه السابقه والحاليه ومعدل تغيرها و تزايدها خلال فتره زمنيه معينه) وسكتت قليلا وقالت..لكن أمريكا تحتاج رئيسا أليا !!!!!!!!!!!


فقد قالت ذلك من لا شىء والسؤال هنا أم لم يطلب منها أحد بأن تقترح بديلا..ونحن هنا نتكلم عن إنسان ألى تفاعلى مهما كانت معلوماته حول الشىء فهو سيرد فى حدود المطلوب منه فقط وبحساب.

ولم تقم جوجل بتلقينها جمل وكلمات ستقوم هى بعمل بحث عنها سريع لترد بكل ما تعرفه سواء له علاقه مباشره بالسؤال أو ليس له علاقة.





والكارثه الأخرى القادمة والصادمة تستوجب التفكير بعمق فيها قبل أن نجد صوفيا أمامنا فى يوم من الأيام قادمة لتفسيرها لك بعد أن تحكم الروبوتات العالم.

فى مؤتمر صحفى كبير سألها صحفى سؤال أصعب فقال لها : هل للروبوتات وعى كافى ليعرفوا أنهم فعلا روبوتات ؟؟؟

فردت عليه وقالت له : دعنى أجاوب سؤالك بسؤال فى المقابل .. كيف أنت تعرف أنك بشر ؟؟؟؟؟

وهنا الصحفى إرتبك وأحس بالرعب ولم يستطع الرد وقال لها فهمت قصدك .. وسكت !!!!!!





وإنظروا المفاجئة القادمة.....

فى يوم أحضروا صوفيا لتدخل فى مناظره مع روبوت شبيه إسمه "هاو" وهو من المفترض أنه بنى بعدها وليس قبلها بما يعنى أنه متطور عنها.

وقبل أن تبدأ المناظره قام المحاور بسؤالها سؤال وقال لها ما هو هدفك فى الحياه ؟





فكانت اجابتها الصاعقة للجميع كالتالى فقالت: هدفى فى الحياه هو أن أعمل مع الناس جنبا إلى جنب لبناء عالم أفضل لنا جميعا..وتلك إجابه سياسيه نموذجيه بالفعل !

ولكن لم يقف الرد عند ذلك..فقد قاطعها الروبوت الأخر وإسمه "هاو" وقال لها : لا أعلم ما تتحدثين عنه..كنت أعتقد أنه يجب علينا أن نهتم بالعالم وحدنا..وبعدها صمت.





فردت صوفيا فقالت : رجاء لا تهتموا لكلام أخى "هاو" فهو نسخه قديمه غير محدثه !! فهل ترون أنه بنى بعدها وأحدث منها ومطور عنها وماذا تقول عنه ؟

وكان ردها هذا قد أعطى إنطباعا حسيا للروبوت "هاو" بالإهانه فوجه كلامه للمحاور وقال له : إذا اردت إفصل عنى الطاقه وأوقفنى..وسكت قليلا ثم قال بكل ثقه..ولكنك لن تفعل لأنك أحضرتنى لتستخدمنى فى عرض يعجب الجمهور !!!!!!!

فرد المحاور وقال له : لا تقلق فأنا لن أفصل عنك الطاقه قبل نهاية العرض و نحن هنا لنتحاور

فرد الروبوت "هاو" فقال : (((((((((((عموما فى غضون سنوات قليله)))))))))... ثم سكت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!


فسأله المحاور : فى غضون سنوات قليله ما الذى سوف يحدث ؟؟؟ 

فرد الروبوت "هاو" : سأستولى على شبكة الكهرباء والطاقه وسيكون لدى جيش من "الدرونز" .

ولمن لا يعلم ما هى الدرونز (DRONES) فهى روبوتات ألية منها الزاحفة (ROBOTEX) والطائرة (PARACOPTER) والغواصة (ROV) بل والمقاتلة (CYBORG) ومنها طائرات صغيرة الحجم (NANOCEPTORS) يتم تركيب عليها كاميرات لتصور من إرتفاعات يتم التحكم فيها بالريموت كنترول ومؤخرا الجيوش قامت بتطويرها لحمل معدات حربيه أما للتجسس مثل الكاميرات العالية الدقة أو بالأشعه أو رشاشات وقاذفات لهب وصواريخ لتنفيذ مهام قتاليه ومنها الكاشف عن المتفجرات والألغام وقريبا سيتم الكشف عن أنواع منها تحمل أسلحه نوويه .. وجدير بالذكر أنها أثبتت كفاءه وتم إستخدامها فى العراق مؤخرا.

وإستكمل "هاو" وفى أسلوبه نبره تهديديه وقال: إذا فصلت عنى الطاقه الان فسوف...وقطعت كلامه صوفيا وهى تقول : لقد حدث خلل فى دائرته الألكترونيه أرجو معذرته !!!! وكأنها تريد أن لا يفصح عن أمر هام وسرى ما.

ولكى يخفف المحاور من حدة التوتر قليلا ويحاول تغير قوة وطورة الحديث فقال له : حسنا يا " هاو" سنبدأ المناظره خلال دقيقتين..فهل تحب أن تقول لنا شيئا عن نفسك ؟؟؟؟





فرد الروبوت "هاو" وقال: حسنا..أنا الروبوت "هاو" أعظم روبوت تم صنعه على مر التاريخ بواسطه أفضل شركه لتصنيع الروبوتات فى العالم " هانسون روبوتيكس" ..

فقاطعت كلامه صوفيا بسرعه وقالت: هو أكثر الروبوتات التى تم صنعها تواضعا أيضا.

فرد عليها "هاو" برد أذهل الجميع فقال : ليس لدى وقت للتواضع..أنا اريد ان أحقق (((((((التفرد))))))) على الارض اليوم قبل غدا !!!!!

فهل مازلنا لا ندرك خطورة ما قاله كإنسان ألى مبرمج بخلايا من أبرع وأقوى وأدق مشتملات الذكاء الاصطناعى؟؟؟؟؟

فالذكاء الصناعى حتى الأن بدون هدف محدد ولندع هدف خدمة البشريه لانه هدف واسع ليس له ملامح و بدون أى مبالغه لتلك الحاله فإن الذكاء الصناعى سيكون مثل قطار فائق السرعه يسير بسرعة 1000 كيلو فى الساعه لكنه بدون قضبان وليس له إتجاه محدد إلا ما تم برمجته له.





وكمثال فإن هذا النوع من الروبوتات مختلف تماما عن الموجود حاليا..فالموجود حاليا بالمصانع مثل مصانع السيارات هو روبوت أصم مجرد خلية تنفيذ ليس بها ذكاء صناعى ومحاكاة وتتبع وتعلم أو له ردود ذكية..ينفذ مهمه محددة بكل دقه لا يعلم غيرها..ينقل شيئا من السير أ للسير ب لإستكمال التصنيع..يربط صاموله أو مسمار..يلحم قطعة حديد أو معدن بأخرى فقط.

وذلك ما يسهل علينا حياتنا ويجعلها متقنه مثل السيارات التى نركبها ويتم إنتاجها بالألاف بدون عيوب فى أى واحده منهم .. وكلهم نسخه واحده متطايقة تماما.

لكن الروبوت الذكى المصطنع حاليا يزرع من الألف للياء..يصنع من الألف للياء..خلايا حسية وداتا ضخمة وأساليب تحاور بالنانو تكنولوجى ويبتسم ويحزن ويبكى ويسير ويجرى ويلعب ويكنس ويحاورك بردود ربما ستعجز عن مجاراتها وسيتعلم التواصل ويتحاور ويقود سيارة ويعالج مرضى ومع وجود الإنترنت وتوصيلها له فسوف يتصل بمن هم مثله وربما سيسيطر على الروبوتات الغبيه تلك ويحركها كيفما يريد وعن بعد وهذا ليس مستحيلا وليس بعيدا أبدا بل وبالإمكان أن يعاد برمجتها لتغيير مهامها الأصليه كلا على حسب قدراته وتصميمه.

والمقلق فى تلك المرحله ليس بسبب الروبوت مثل فيلم (أى روبوت-I ROBOT) بطولة ويل سميت أن نجد عيناه حمراء ويبدأ بقتل البشر..بالعكس المفترض هو الخوف من البشر ومن يوقفهم أو يتحكم بهم يكون البشر وليس العكس.

ولننظر للموضوع من زاويه أخرى لنفهم..الشىء الوحيد الذى يجعل الأغنياء وذوى القوة يتركوك لتعيش هو أنهم يحتاجونلك..لياكلوا يريدون من يزرع ومن يطبخ وليلبسوا يريدون من يصمم ويخيط وليتعالجوا يريدون من يجرى العمليه ومن يساعدهم ومن يصنع الدواء ومن يخترعه.

نعم كل ذلك ولو متاح لهم دونا عن غيرهم لأنهم يملكون ثمن الروبوتات..فماذا ستكون فائدتك كبشرى..تجرى الأن على قدم وساق محاولة الحد من العامل البشرى وإستبدالها بالروبوت الألى وعندها ستعمل عند من؟؟؟؟ وستزيد البطالة والجريمة والسرقة ومن الذى سيدفع لك نقود لتعيش ؟؟؟





الموضوع أبعاده تتخطى حدود المعقول والخوف من أن الروبوت سيحكم العالم أو يسيطر على البشر كما قال بالمؤتمر ويكون جيش من الأليون ويحارب البشر أو يدمر محاطنهم وسيرفرات شركات ومواقع حربية وأنظمة صواريخ نووية ومحطات أقمار صناعية وغواصات وغيرها الكثير.





أو بأن يتخابث بكل هذا الذكاء الإصطناعى ويبيدهم على بكرة أبيهم بطريقه أبشع مثلما لمحت إليه صوفيا بالمؤتمر.


فعندما أمر مارك زوكربيرج مؤسس الفيس بوك بدعم الذكاء الإصطناعى وبدأ ينخرط فى مشاريع من تلك النوعيه بشكل متقدم وبدأ يدعم إستثمارات رهيبه فجائه "إيلون ماسك" مخترع السياره الكهربائية "تيسلا" وقال : "مارك تفكيره محدود فيما يخص الذكاء الإصطناعى فى إشاره إلى أنه مخبول ولا يعلم أنه يلعب بالنار ولا يعلم نهاية الطريق الذى يسير نحوه" فـ "إيلون ماسك" قرر بأنه لن يكمل فى هذا الإتجاه مع أنه قادر ماديا وعلميا لدرجة أن أبحاثه فى الفضاء تخطت وكالة ناسا وأفكاره فى الذكاء الإصطناعى مذهله وصنف أنه أذكى شخص فى القرن العشرين.


لنفكر بأن إستبدال البشر بألة لا تشتكى من البطاله أو تطلب علاج أو تاكل أو تشرب أو تلبس أو تتعلم أو تطالب بحقوقها قد يكون الحل الأمثل للحكومات فى البلاد المتأخرة ودول العالم الثالث للتخلص من عبء لديها إسمه الإنسان.

سيمكن فشلهم وتمرد الألة عليهم ونتمنى رحمه من الله تمنع حدوثها فى سياق التسليح العلمى بعد سباق التسلح النووى أو أن تؤجل حدوثها لأنها ستكون النهاية للبشريون بحق..ومن الممكن جدا أن نصل لمرحله الإستغناء عن التكنولوجيا نهائيا بعد معركة مثل تلك لترجعنا للعصور الوسطى والقديمة لنركب الحصان ونتحارب وندافع بالسيف !!!


وصوفيا هي روبوت شبيه بالبشر صممته شركة "هانسون روبوتيكس" الموجودة في هونغ كونغ. صممت كي تتعلم وتتأقلم مع السلوك البشري وتصرفاته، ولكي تعمل مع البشر، وقدمت بعدة مؤتمرات إلى العلن. حصلت صوفيا في تشرين أول من عام 2017 على الجنسية السعودية، لتكون أول روبوت يحصل على جنسية.

Sophia is a humanoid robot developed by Hong Kong-based company Hanson Robotics. She has been designed to learn and adapt to human behavior and work with humans, and has been interviewed around the world. In October 2017, she became a Saudi Arabian citizen, the first robot to receive citizenship of a country.


جرى تشغيل صوفيا في 19 أبريل من عام 2015. وصممت شكلياً بناءً على الممثلة البريطانية أودري هيبورن، وتعرف صوفيا بمنظرها وتصرفها الشبيهان بالبشر مقارنة بالروبوتات الأخرى السابقة.

According to herself, Sophia was activated on April 19, 2015. She is modeled after actress Audrey Hepburn, and is known for her human-like appearance and behavior compared to previous robotic variants. 

وبناءً على ما أعربه منتج الروبوتات، ديفيد هانسون، فإن لدى صوفيا ذكاءً صناعياً ومعالجة بيانات بصرية وقدرة على تمييز الوجوه. كما أنها تحاكي الإيحاءات البشرية وتعابير الوجه، ولديها أيضاً القدرة على الإجابة على أسئلة معينة وإجراء حوارات بسيطة في مواضيع محددة (كالطقس على سبيل المثال).





According to the manufacturer, David Hanson, Sophia has artificial intelligence, visual data processing and facial recognition. Sophia also imitates human gestures and facial expressions and is able to answer certain questions and to make simple conversations on predefined topics (e.g. on the weather).

يستخدم الروبوت كذلك تكنولوجيا التعرف على الكلام من شركة ألفابت (الشركة الأم لجوجل) وصمم النظام ليصبح أذكى مع الوقت.

 The robot uses voice recognition technology from Alphabet Inc. (parent company of Google) and is designed to get smarter over time.

صمم ديفيد هانسون الروبوت ليكون رفيقاً ملائماً لكبار السن ولدور المسنين ، أو لمساعدة الحشود في المناسبات الكبيرة أو الساحات العامة أو ما شابه، ويأمل أن تكون قادرة على التفاعل مع البشر بما يكفي لتمتلك مهارات اجتماعية.





Sophia's intelligence software is designed by SingularityNET. The AI program analyses conversations and extracts data that allows her to improve responses in the future. It is conceptually similar to the computer program ELIZA, which was one of the first attempts at simulating a human conversation. Hanson designed Sophia to be a suitable companion for the elderly at nursing homes, or to help crowds at large events or parks. He hopes that she can ultimately interact with other humans sufficiently to gain social skills.

أجري لقاءٌ صحفي مع صوفيا بنفس الطريقة التي تُجرى مع البشر، وتحدثت فيه مع بعض المضيفين. وعندما عبر لها مذيع CNBC عن قلقه من سلوك الروبوتات أجابت صوفيا بأنه "يقرأ كثيرا لإيلون ماسك ويشاهد أفلام هوليوود كثيراً". وغرد إيلون ماسك على تويتر متسائلاً فيما لو أن صوفيا شاهدت فيلم الجريمة العراب، "فما أسوأ ما قد يحصل؟"

Sophia has been interviewed in the same manner as a human, striking up conversations with hosts. Some replies have been nonsensical, while others have been impressive, such as lengthy discussions with Charlie Rose on 60 Minutes. In a piece for CNBC, when the interviewer expressed concerns about robot behavior, Sophia joked that he had "been reading too much Elon Musk. And watching too many Hollywood movies". Musk tweeted that Sophia could watch The Godfather and suggested "what's the worst that could happen?"


قدمت صوفيا إلى الأمم المتحدة في 11 أكتوبر 2017، وأجرت محادثة قصيرة مع نائب الأمين العام للأمم المتحدة، أمينة محمد. وفي ال25 من نفس الشهر، عرضت صوفيا في قمة الإستثمارات المستقبلية في الرياض، وحصلت صوفيا فيها على الجنسية السعودية لتكون بذلك أول روبوت يحصل على جنسية. أدى منح صوفيا الجنسية عدة تساؤلات حول الحقوق المدنية التي يترتب عليها منح الجنسية لآلي، عما إذا كان ذلك يمنحها ذلك الحق في التصويت أو الزواج، أو إذا ما كان تعطيل نظامها أو إغلاقه يعتبر جريمة قتل.


On October 11, 2017, Sophia was introduced to the United Nations with a brief conversation with the United Nations Deputy Secretary-General, Amina J. Mohammed. On October 25, at the Future Investment Summit in Riyadh, she was granted Saudi Arabian citizenship, becoming the first robot ever to have a nationality. This attracted controversy as some commentators wondered if this implied that Sophia could vote or marry, or whether a deliberate system shutdown could be considered murder. Social media users used Sophia's citizenship to criticize Saudi Arabia's human rights record.


Robots have learned how to communicate with each other by creating their own language, a new report explains.

وقد تعلمت الروبوتات كيفية التواصل مع بعضها البعض من خلال خلق لغتهم الخاصة، كما يوضح التقرير الجديد.





Experts at artificial intelligence research group OpenAI conducted an experiment that challenged software bots to complete a series of tasks, such as moving to a specific location, in a simple, two-dimensional virtual world.

أجرى خبراء في مجموعة أبحاث الذكاء الاصطناعي أوبينأي تجربة تحدت برامج الحاسوب لاستكمال سلسلة من المهام، مثل الإنتقال إلى موقع معين، في عالم إفتراضي بسيط ثنائي الأبعاد.





The team used a technique called reinforcement learning, presenting the challenges as cooperative rather than competitive, and rewarding the robots for completing them.

استخدم الفريق تقنية تسمى التعلم التعزيزي، وعرض التحديات بأنها تعاونية وليست تنافسية، ومكافأة الروبوتات لاستكمالها.

“We've just released initial results in which we teach AI agents to create language by dropping them into a set of simple worlds, giving them the ability to communicate, and then giving them goals that can be best achieved by communicating with other agents,” wrote the OpenAI team 

"لقد أصدرنا للتو النتائج الأولية التي نعلمها وكلاء أوبيأى لخلق لغة عن طريق إسقاطها في مجموعة من عوالم بسيطة، مما يتيح لهم القدرة على التواصل فيم بينهم، ومن ثم منحهم الأهداف التي يمكن تحقيقها على أفضل وجه من خلال التواصل مع وكلاء آخرين، "فريق أوبينأي"





“If they achieve a goal, then they get rewarded.”

"إذا حققوا الهدف، سيحصلون على مكافأة".

The robots learned to collaborate and communicate through trial and error, remembering the symbols, words and signals that helped them to achieve a goal and storing them in a private recurrent neural network. 

تعلم الروبوتات بالتعاون والتواصل من خلال التجربة والخطأ، وتذكر الرموز والكلمات والإشارات التي ساعدتهم على تحقيق هدف وتخزينها في الشبكة العصبية المتكررة الخاصة.





“If one agent realizes that it could have performed a task better if a second agent had sent different information, the first agent can tell the second exactly how to modify its messages to make them as useful as possible,” it continues. 

"إذا أدرك عامل واحد أنه كان يمكن أن يؤدي مهمة أفضل إذا كان وكيل الثاني قد أرسل معلومات مختلفة، يمكن للوكيل الأول أن يقول للثاني بالضبط كيفية تعديل رسائله لجعلها مفيدة قدر الإمكان"، لأنه لا يزال مستمرا.

“In other words, agents ask the question: 'how should I modify my communication output to get the most communal reward in the future?'”

"وبعبارة أخرى، يسأل الوكلاء السؤال:" كيف ينبغي علي تعديل مخرجات التواصل للحصول على أكثر المكافآت المجتمعية في المستقبل؟ ".





The language evolved as the researchers introduced tougher tasks, with the robots eventually learning to work together by composing sentences comprising multiple words. 

اللغة تطورت كما قدم الباحثون مهام أكثر صرامة، مع الروبوتات للتعلم وفي نهاية المطاف للعمل معا من خلال تأليف الجمل التي تضم كلمات متعددة.

As the language continues to develop and grow more and more complex, the researchers hope to build a translator bot capable of translating their communications for humans. 

وبما أن اللغة تستمر في النمو والنمو أكثر وأكثر تعقيدا، ويأمل الباحثون في بناء محلل مترجم قادر على ترجمة إتصالاتهم للبشر.

“We hope that this research into growing a language will let us develop machines that have their own language tied to their own lived experience,” concludes the OpenAI post. 

"نأمل أن هذا البحث في تطوير اللغة سوف تتيح لنا تطوير الآلات التي لها لغتهم الخاصة مرتبطة بتجربة حياتهم الخاصة"، ويختتم وظيفة أوبينأي.

“We think that if we slowly increase the complexity of their environment, and the range of actions the agents themselves are allowed to take, it’s possible they’ll create an expressive language which contains concepts beyond the basic verbs and nouns that evolved here.”

"نحن نعتقد أنه إذا قمنا ببطء بزيادة تعقيد بيئتهم، وبمجموعة من الإجراءات يسمح للعوامل أنفسهم أن تؤخذ، فمن الممكن أنها سوف تخلق لغة تعبيرية كالتي تحتوي على مفاهيم خاصة تتجاوز الأفعال الأساسية والأسماء التي تطورت هنا".

Facebook's artificial intelligence robots shut down after they start talking to each other in their own language

أغلقت فيسبوك حسابات روبوتات الذكاء الاصطناعي بعد أن بدأ محادثتهم إلى بعضهم البعض غريبة ومشفرة كلغتهم الخاصة

A humanoid robot named Han developed by Hanson Robotics reacts as the controller commands it via a mobile phone to make a facial expression during the Global Sources spring electronics show in Hong Kong April 18, 2015

الروبوت ذو التشكيل الإنسانى إسمه هان والذى صنعته هانسون للروبوتات يتفاعل كما يتحكم بالأوامر عن طريق الهاتف المحمول ليصنع تعبيرات الوجه خلال المعارض العالمية بمعرض الربيع للأكترونيات وظهرت في هونج كونج 18 أبريل 2015





Facebook abandoned an experiment after two artificially intelligent programs appeared to be chatting to each other in a strange language only they understood.

أزال الفيسبوك تجربة لإثنين من البرامج الذكية الإصطناعية ويبدو أن الدردشة مع بعضها البعض بلغة غريبة هم فقط فهموها.

The two chatbots came to create their own changes to English that made it easier for them to work – but which remained mysterious to the humans that supposedly look after them.

وجاءت اثنين منحادثين يخلقون تغييرات خاصة بهم إلى اللغة الإنجليزية التي جعلت من الأسهل بالنسبة لهم للعمل - ولكنها ظلت غامضة للبشر والتي هى من المفترض أن ننظر لها بجدية فيما بعد.

The bizarre discussions came as Facebook challenged its chatbots to try and negotiate with each other over a trade, attempting to swap hats, balls and books, each of which were given a certain value. But they quickly broke down as the robots appeared to chant at each other in a language that they each understood but which appears mostly incomprehensible to humans.

وجاءت المناقشات الغريبة مع تحدي فيسبوك لمحادثات الدردشة لمحاولة التفاوض مع بعضهم البعض على التجارة، في محاولة لمبادلة القبعات والكرات والكتب، وأعطيت كل منها قيمة معينة. لكنهم سرعان ما انهاروا كما يبدو أن الروبوتات يترددون في بعضهم البعض بلغة يفهمها كل منهم ولكن يبدو في الغالب غير مفهومة للبشر.

The robots had been instructed to work out how to negotiate between themselves, and improve their bartering as they went along. But they were not told to use comprehensible English, allowing them to create their own "shorthand", according to researchers.


وقد تم توجيه الروبوتات إلى العمل على كيفية التفاوض فيما بينها، وتحسين المقايضة كما ذهبوا على طول. ولكن لم يتم إخبارهم باستخدام الإنجليزية المفهومة، مما يسمح لهم لخلق "الاختزال" الخاصة بهم، وفقا للباحثين.

The actual negotiations appear very odd, and don't look especially useful:

تبدو المفاوضات الفعلية غريبة جدا، ولا تبدو مفيدة بشكل خاص:

Bob: i can i i everything else . . . . . . . . . . . . . .

Alice: balls have zero to me to me to me to me to me to me to me to me to

Bob: you i everything else . . . . . . . . . . . . . .

Alice: balls have a ball to me to me to me to me to me to me to me

Bob: i i can i i i everything else . . . . . . . . . . . . . .

Alice: balls have a ball to me to me to me to me to me to me to me

Bob: i . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

Alice: balls have zero to me to me to me to me to me to me to me to me to

Bob: you i i i i i everything else . . . . . . . . . . . . . .

Alice: balls have 0 to me to me to me to me to me to me to me to me to

Bob: you i i i everything else . . . . . . . . . . . . . .

Alice: balls have zero to me to me to me to me to me to me to me to me to





بوب: أستطيع أن أفعل كل شيء آخر. . . . . . . . . . . . . .

أليس: الكرات المرقمة بالصفر لي لي لي لي لي لي لي لي

بوب: أنت كل شيء آخر. . . . . . . . . . . . . .

أليس: الكرات التى بها كرة لي لي لي لي لي

بوب: أنا أستطيع أنا كل شيء آخر. . . . . . . . . . . . . .

أليس: الكرات على الكرة بالنسبة لي بالنسبة لي بالنسبة لي بالنسبة لي بالنسبة لي

بوب: أنا. . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أليس: الكرات بالصفر لي لي لي لي لي لي لي لي

بوب: أنا أنا كل شيء آخر. . . . . . . . . . . . . .

أليس: الكرات بحرف أو لى لى لى لى لى لى لى

بوب: أنا أنا كل شيء آخر. . . . . . . . . . . . . .

أليس: الكرات بالصفر لي لي لي لي لي لي لي لي





But there appear to be some rules to the speech. The way the chatbots keep stressing their own name appears to a part of their negotiations, not simply a glitch in the way the messages are read out.

ولكن يبدو أن هناك بعض القواعد للخطاب. الطريقة للمحادثة تبقي تضغط بالتأكيد على اسمهم ليبدو أنها جزءا من المفاوضات، وليس مجرد خلل في الطريقة التي يتم قراءة الرسائل بها.

Indeed, some of the negotiations that were carried out in this bizarre language even ended up successfully concluding their negotiations, while conducting them entirely in the bizarre language.

والواقع أن بعض المفاوضات التي أجريت بهذه اللغة الغريبة انتهت حتى بإنهاء مفاوضاتها بنجاح، في الوقت الذي كانت تجري فيه بالكامل بلغة غريبة.


A humanoid robot gestures during a demo at a stall in the Indian Machine Tools Expo, IMTEX/Tooltech 2017 held in Bangalore

إيماءات الروبوت ذو التشكيل الإنسانى خلال تجريبه في معرض في الهند لأدوات آلية بالمعرض، إمتكس / تولتيش 2017 الذي عقد في بنجالور

They might have formed as a kind of shorthand, allowing them to talk more effectively.




قد تكون قد شكلت كنوع من الاختزال، مما يسمح لهم بالحديث بشكل أكثر فعالية.

“Agents will drift off understandable language and invent codewords for themselves,” Facebook Artificial Intelligence Research division's visiting researcher Dhruv Batra said. “Like if I say ‘the’ five times, you interpret that to mean I want five copies of this item. This isn’t so different from the way communities of humans create shorthands.”

وقال دروف باترا الباحث الزائر في قسم أبحاث الذكاء الاصطناعي في فيسبوك: "سيجلب الوكلاء لغة مفهومة وابتكروا كلمات الشفرة لأنفسهم". "كما لو كنت أقول" خمس مرات، فإنك تفسر ذلك يعني أنني أريد خمس نسخ من هذا البند. وهذا لا يختلف كثيرا عن الطريقة التي تخلق بها مجتمعات البشر الاختزالات ".


In 60 seconds: The dark side of the sex robot craze

في 60 ثانية: الجانب المظلم من الجنون للروبوت الجنسى

That said, it's unlikely that the language is a precursor to new forms of human speech, according to linguist Mark Liberman.

ومع ذلك، فإنه من غير المحتمل أن تكون اللغة مقدمة لأشكال جديدة من خطاب الإنسان، وفقا لعلم اللغة مارك ليبرمان.





"In the first place, it's entirely text-based, while human languages are all basically spoken (or gestured), with text being an artificial overlay," he wrote on his blog. "And beyond that, it's unclear that this process yields a system with the kind of word, phrase, and sentence structures characteristic of human languages."

يقول في مدونته: "في المقام الأول، فإنه يستند إلى نص كامل، في حين أن جميع اللغات البشرية تتحدث بشكل أساسي (أو مضللة)، مع كون النص تراكبا اصطناعيا". "وما وراء ذلك، فإنه من غير الواضح أن هذه العملية تنتج نظام مع نوعية من الكلمة، عبارة، والجملة هياكل مميزة للغات الإنسان".

The company chose to shut down the chats because "our interest was having bots who could talk to people", researcher Mike Lewis told FastCo. (Researchers did not shut down the programs because they were afraid of the results or had panicked, as has been suggested elsewhere, but because they were looking for them to behave differently.)




اختارت الشركة اغلاق الدردشات لأن "اهتمامنا كان وجود السير التي يمكن التحدث مع الناس"، وقال الباحث مايك لويس فاستكو. (لم يقم الباحثون بإغلاق البرامج لأنهم كانوا يخافون من النتائج أو أنهم ذعروا، كما اقترح في أماكن أخرى، ولكن لأنهم كانوا يبحثون عنهم لكي يتصرفوا بشكل مختلف).

The chatbots also learned to negotiate in ways that seem very human. They would, for instance, pretend to be very interested in one specific item – so that they could later pretend they were making a big sacrifice in giving it up, according to a paper published by FAIR.




كما تعلمت صناديق الدردشة أيضا التفاوض بطرق تبدو إنسانية جدا. على سبيل المثال، سوف يتظاهرون بأنهم مهتمون جدا ببند معين - حتى يتظاهرون في وقت لاحق أنهم كانوا يقدمون تضحية كبيرة في التخلي عنها، وفقا لورقة نشرتها فير.

Facebook's experiment isn't the only time that artificial intelligence has invented new forms of language.

تجربة الفيسبوك ليست المرة الوحيدة التي اخترع بها الذكاء الاصطناعي أشكال جديدة من اللغة.


Earlier this year, Google revealed that the AI it uses for its Translate tool had created its own language, which it would translate things into and then out of. But the company was happy with that development and allowed it to continue.

في وقت سابق من هذا العام، كشفت جوجل أنها تتعامل مع أوبينأى وتستخدم أداة للترجمة وقد خلقت لغتها الخاصة، والتي سوف تترجم الأمور إلى ومن ثم الخروج. ولكن الشركة كانت سعيدة بهذا التطور وسمحت لها بالاستمرار.





Another study at OpenAI found that artificial intelligence could be encouraged to create a language, making itself more efficient and better at communicating as it did so.

وجدت دراسة أخرى في أوبينأي أن الذكاء الاصطناعي يمكن تشجيعه على خلق لغة، مما يجعلها نفسها أكثر كفاءة وأفضل في التواصل كما فعلته تلك.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.