Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: Ain Ghazal statues تماثيل عين غزال

Saturday, September 30, 2023

Ain Ghazal statues تماثيل عين غزال

The Google search engine celebrates the Ain Ghazal statues, which are a group of plaster statues discovered at the Ain Ghazal site in Jordan, dating back to the Neolithic era before the Pottery.

يحتفل محرك البحث "جوجل"، بتماثيل عين غزال، وهى عبارة عن مجموعة من التماثيل المصنوعة من الجص اكتشفت في موقع عين غزال بالأردن، والتي تعود إلى العصر الحجرى الحديث قبل الفخارى.


Ain Ghazal is a Jordanian ten thousand years old village عين غزال قرية أردنية عمرها عشرة آلاف عام

The villages of fishermen who roamed throughout the eastern Mediterranean reached their peak at the beginning of the tenth millennium BC, and a radical transformation occurred in the lives of human societies and the living patterns of people in that period. This turning point was represented by the transition from a life of hunting, gathering food, and moving to domestication, agriculture, production, and settling in fixed villages.


بلغت قرى الصيادين الذين جابوا أنحاء شرقي المتوسط ذروتها مع بداية الألف العاشر قبل الميلاد، وحصل تحول جذري في حياة المجتمعات البشرية والأنماط المعيشية للناس في تلك الفترة.

وتَمثل هذا الإنعطاف في الإنتقال من حياة الصيد وجمع القوت والتنقل إلى التدجين والزراعة والإنتاج والإستقرار في قرى ثابتة.


The site of Ain Ghazal, which witnessed the emergence of an organized agricultural society that lived about ten thousand years ago, is located in the eastern region of the capital, Amman.


This region constitutes a meeting point between the inhabitants of the mountainous regions in the west and the Jordanian desert in the east, so the site played an important role in the communication and interaction of the inhabitants of these two regions throughout the ages.


One of the most important villages founded in the Balqa Mountains region in the Neolithic era is the village of Ain Ghazal


يقع موقع عين غزال، الذي شهد نشأة مجتمع زراعي منظم عاش قبل حوالي عشرة آلاف عام، في المنطقة الشرقية من العاصمة عمّان.

 وتشكل هذه المنطقة نقطة التقاء بين سكان المناطق الجبلية في الغرب والبادية الأردنية في الشرق، لذا أدى الموقع دورًا مهمًا في تواصل سكان هاتين المنطقتين وتفاعلهم عبر العصور.

ومن أهم القرى التي تأسست في منطقة جبال البلقاء في العصر الحجري الحديث، قرية عين غزال 


Excavations in the village of Ain Ghazal حفريات تنقيبية في قرية عين غزال

The “Ain Ghazal” site derived its name from a water spring that watered the residents of Amman for a period of time.

It is a site centered on both banks of the Zarqa River (east and west).


The area appears to have been abundant with deer; In one of the rooms discovered in Ain Ghazal, excavators found thirteen deer antlers.

Ain Ghazal began as a small agricultural village with an area not exceeding twenty dunums, but it developed and expanded over time until its area reached about 150 dunums between 7500 and 7000 BC.


استمد موقع «عين غزال» اسمه من نبع ماء كان يسقي سكان عمَّان لفترة من الوقت، وهو موقع يتمركز على ضفتي نهر الزرقاء (شرقيها وغربيها).

ويبدو أن المنطقة كانت وفيرة الغزلان؛ حيث عثر المنقبون في إحدى الغرف المكتشفة في عين غزال على ثلاثة عشر قرنًا من قرون الغزال.

بدأت عين غزال قرية زراعية صغيرة المساحة لا تتجاوز عشرين دونمًا، إلا أنها تطورت واتسعت مع مرور الوقت حتى بلغت مساحتها فيما بين 7500 - 7000 قبل الميلاد حوالي 150 دونمًا.


Researchers estimate the population of the site at approximately 7000 BC at approximately 2,500-3,000 people.

As such, it is not comparable in size to any other site in the surrounding area, and it has been inhabited without interruption for nearly three thousand years.

In addition, the archaeological discoveries in Ain Ghazal have demonstrated the wealth and intellectual and ideological progress that its residents have known for long periods of time.


ويقدر الباحثون عدد سكان الموقع في حوالي 7000 قبل الميلاد بقرابة 2500 - 3000 نسمة .

وبهذا لا يضاهيها اتساعًا أي موقع آخر في المنطقة المحيطة، وهي التي سُكنت دون انقطاع مدة تقارب ثلاثة آلاف عام.

يضاف إلى ذلك أن المكتشفات الأثرية في عين غزال قد دلت على الغنى والتقدم الفكري والعقائدي الذي عرفه سكانها منذ عهود بعيدة.


A plaster statue of MPNBB in Ain Ghazal تمثال من الجبس MPPNB في عين غزال


Clay « haltered calf » figurine, MPPNB Ayn Ghazal. تمثال صغير من الطين لـ «عجل مطوق»، MPPNB عين غزال.


Stone « Mother » figurine, LPPNB/PPNC Ayn Ghazal. تمثال "الأم" الحجري، LPPNB/PPNC عين غزال.


The architecture discovered in Ain Ghazal indicated the diversity and urban development that the site witnessed during the various stages of stability, and the excavators were able to identify two types of architecture: residences and religious buildings.


In the eastern and northern regions of Ain Ghazal, buildings were found that the excavators believed were dedicated to practicing rituals of a doctrinal nature, based on their architectural style and the way they were built.


A number of archaeological remains were also found at the site indicating the practice of religious rituals, such as plastered skulls, masks, human and animal dolls, and human statues.


ʿAin Ghazal statue at the Jordan Archaeological Museum, Amman

During excavations in 1983 and 1985, two groups of human plaster statues were uncovered in Ain Ghazal, arranged in holes specially prepared for this purpose.


These statues were made of plaster, which is a fragile and crumbling material, so the first group of these statues was sent to the British Archaeological Institute in London for restoration and preservation, and the second group was sent to the Smithsonian Institution in New York, and the majority of them were returned to Jordan after restoration.


دلت العمارة المكتشفة في عين غزال على التنوع والتطور العمراني الذي شهده الموقع خلال مراحل الإستقرار المختلفة، وتمكن المنقبون من التعرف على نوعين من العمارة، هما: المساكن والأبنية الدينية.



حيث عثر في المنطقتين الشرقية والشمالية من عين غزال على أبنية اعتقد المنقبون بأنها قد كرِّست لممارسة طقوس ذات طبيعة عقائدية استنادًا إلى طرازها العمائري وطريقة بنائها.


كذلك عثر في الموقع على عدد من المخلفات الأثريةالتي تدلّ على ممارسة الطقوس العقائدية، مثل الجماجم المجصصة (Plastered Skulls) والأقنعة، والدمى البشرية والحيوانية والتماثيل الآدمية.


كشف في عين غزال خلال أعمال التنقيب في عامي 1983 و1985 عن مجموعتين من التماثيل الجصّية الآدمية موضوعة على نحو مرتب في حفر أعدت خصيصا لهذا الشأن.


وقد صنعت هذه التماثيل من مادة الجص، وهي مادة هشة وقابلة للتفتت، لذا بُعثت المجموعة الأولى من تلك التماثيل إلى معهد الآثار البريطاني في لندن لترميمها وصيانتها، وبُعثت المجموعة الثانية إلى معهد سميثسونيان في نيويورك، وأعيدت غالبيتها إلى الأردن بعد الترميم 


الكثير من التشكيليين يرون فيها بدايةً لانطلاقة الفن التشكيلي المتكئ على خيال الإنسان ورؤاه الجمالية والروحية للعالم المحيط.

يبلغ عدد التماثيل التي تم اكتشافها 36 تمثالًا، كان لها عظيم الأثر في لفت الانتباه وجذب الاهتمام إلى موقع عين غزال، لا سيما أن هذه المجموعة من التماثيل ذات أهمية خاصه، نظرًا لأهمية الأفكار والمضامين المرتبطة بها وبصفاتها الشكلية، وطريقة حفظها ونحتها.


تُعد تماثيل عين غزال الجصية من بين أقدم التماثيل التي صُنعت على يد الإنسان والتي تم اكتشافها حتى الآن، ويعود تاريخ هذه التماثيل إلى العصر الحجري الحديث، تحديدًا إلى ما يقرب من 8000 عام قبل الميلاد.


تعتبر هذه التماثيل مكملة للتاريخ القديم وتعكس تطور الحضارة البشرية على مر العصور، هذا ما يكسبها أهمية تاريخية كبيرة، إذ تُعتبر دليلًا على استيطان الإنسان لهذه المنطقة منذ عصور ما قبل التاريخ، كما يرى الكثيرون أنها بداية لنهضة الفن التشكيلي، حيث استند الفنانون إلى خيالهم ورؤيتهم الجمالية والروحية للعالم المحيط بهم لإنشاء هذه الأعمال الفنية الرائعة.


عين غزال عبارة عن موقع أثري يقع في الشمال الشرقي من مدينة عمان، على الطريق الرئيس الذي يربطها مع مدينة الزرقاء، وكانت بلدة ومستوطنة زراعية ورعوية اكتُشفت في أثناء بناء الشارع العام بين الزرقاء وعمان في عام 1972.

أما الحفريات الرئيسة في الموقع فتم اكتشافها عام 1982، وكشفت الحفريات الأثرية عن بقايا قرى زراعية تعود بدايتها إلى النصف الثاني من الألف الثامن قبل الميلاد، واستمر السكن فيه حتى منتصف الألف الخامس قبل الميلاد.


ويرتفع الموقع 720 مترًا عن سطح البحر، بالإضافة إلى مجاورته لنبع ماء، وموقعة ضمن سلسلة جبال، وكذلك امتداده على جانبي نهر الزرقاء السابق.

The ʿAin Ghazal Statues are a number of large-scale lime plaster and reed statues discovered at the archeological site of ʿAin Ghazal in Jordan, dating back to approximately 9000 years ago (made between 7200 BC and 6250 BCE), from the Pre-Pottery Neolithic C period.

A total of 15 statues and 15 busts were discovered in 1983 and 1985 in two underground caches, created about 200 years apart.


تماثيل عين غزال هي مجموعة من التماثيل المصنوعة من الجص اكتشفت في موقع عين غزال في الأردن، والتي تعود إلى العصر الحجري الحديث قبل الفخاري.

كما عُثر في موقع عين غزال على 3 أقنعة جصية تمثل وجوها آدمية تعاصر في تاريخها التماثيل الآدمية في الموقع ذاته.


وحتى الآن لم يعرف وظيفة هذه الأقنعة على وجه التحديد، علما أنها ربما تمثل نسخا لوجوه أشخاص متوفين، ولا يمكن الجزم فيما إذا كانت ذات علاقة بالعقيدة والمعبود في عين غزال.

وللتغلب على الضرر الذي لحق بها، تم ترميم تماثيل عين غزال في بريطانيا، وعرضت على مدى 3 عقود في المتحف الوطني بجبل القلعة، ونقل جزء منها ليعرض في متحف الأردن برأس العين، في قاعة خاصة مجهزة وفق أحدث المقاييس العالمية للحفاظ على الآثار والحؤول دون تلفها أو تهالكها.


تغطية الهيكل بمادة الجص

The statues are among the earliest large-scale representations of the human form, and are regarded to be among the most remarkable specimens of prehistoric art from the Pre-Pottery Neolithic B or C period.

Their purpose remains uncertain, with archaeologists believing they may have been buried just after production, having possibly been made with that intent.


هيكل التمثال وهو عبارة عن قصب تم لفه بالقش للحصول على الشكل المطلوب ولتقوية التمثال من الداخل

يبلغ مجموع التماثيل المكتشفة خمسة عشر تمثالاً، وعثر عليها بين عامي 1983 و 1985 مطمورة في مخابئ تحت الأرض.

يعود صنع أقدم تلك التماثيل إلى حوالي منتصف الألفية الثامنة قبل الميلاد؛ وتعد من أقدم النماذج التي صورت الشكل البشري، ولها أهمية تاريخية كبيرة.

عين غزال هي موقع أثري مهم يقع في الأردن الشرقي، وهو مكتشف لعصور ما قبل الفخارية والتي شهدت تحولًا كبيرًا في حياة البشر، حيث تمثل هذه الفترة الانتقال من نمط حياة الصيد والتجميع إلى نمط حياة زراعي واستيطاني في قرى ثابتة.


الشكل النهائي بعد تغطية الرأس والجسم بمادة الجص المصنعة

ويمتد تاريخ موقع عين غزال إلى نحو عشرة آلاف عام، وقد تم اكتشاف هذا الموقع في منطقة شمال شرق عمان أثناء بناء الطريق العام بين الزرقاء وعمان في السبعينات، وتمتاز هذه المنطقة بأنها نقطة تقاء بين السكان الجبليين والبادية في الأردن، مما أدى إلى تفاعل وتواصل بين هاتين الثقافتين عبر العصور.

The ʿAin Ghazal Statues are today part of the collections of The Jordan Museum in Amman, with some also on display at the Amman Citadel's Jordan Archaeological Museum, while a few have been loaned to foreign museums: one statue is in the Louvre Museum in Paris; parts of three other statues can be seen at the British Museum in London; and one of the figures with two heads is on show in the Louvre Abu Dhabi.

تتسم هذه التماثيل بأهمية فريدة تعود إلى الأفكار والمضامين التي تحملها والصفات الشكلية البارزة التي تمتاز بها. ولكن من المؤسف تعرض هذه التماثيل للتلف جراء الاهتزازات والأوزان الثقيلة أثناء عملية شق الطرق في المنطقة.


تماثيل عين غزال في شكلها الحالي بعد ترميمها

تبين بعد الكشف أن محتوى تلك التماثيل عبارة عن مجموعة متنوعة من التماثيل البشرية، سواء كانت كاملة أو نصفية. وقد تضررت هذه التماثيل بشكل كبير نتيجة تحطم الفراغ الداخلي الناتج عن المواد العضوية النباتية التي كانت تشكل الهيكل الداخلي للتماثيل.

ونتيجة للضغط الذي تعرضت له أثناء وجودها تحت الأرض، امتلأت التماثيل بالطين الذي يحتوي على نسب عالية من الجبس، هذا إلى جانب وجود أقنعة جصية تمثل وجوهًا بشرية في الموقع، ورغم أن وظيفتها لم تُحدد بشكل نهائي، إلا أنها قد تكون تمثل وجوه أشخاص متوفين أو ترمز إلى عقائد دينية ومعتقدات في تلك الفترة.

ترميم تماثيل عين غزال

من ناحية أخرى تمتاز التماثيل بشكل خاص بشبكات التصدع الناعمة التي ظهرت على سطحها نتيجة تأثيرات الضغط والتحولات الجيولوجية، وتشكل هذه التمثال تجربة فريدة للعلماء لفهم التأثيرات التي يمكن أن تحدثها القوى الطبيعية على الأعمال الفنية القديمة، وتم ترميم تماثيل عين غزال بعناية في بريطانيا وعُرضت جميعًا في المتحف الوطني بجبل القلعة لمدة ثلاثة عقود، كما تم نقل جزء من هذه التماثيل إلى متحف الأردن بمنطقة رأس العين، حيث تم عرضها في قاعة خاصة تم تجهيزها وفقًا لأحدث المقاييس العالمية للحفاظ على الآثار والمحافظة عليها دون تعرضها للتلف أو التآكل.

Description الوصف

The figures are of two types, full statues and busts. Some of the busts are two-headed. Great effort was put into modelling the heads, with wide-open eyes and bitumen-outlined irises.

The statues represent men, women and children; women are recognizable by features resembling breasts and slightly enlarged bellies, but neither male nor female sexual characteristics are emphasized, and none of the statues have genitals, the only part of the statue fashioned with any amount of detail being the faces.

تنقسم التماثيل المكتشفة إلى فئتين: تماثيل كاملة وتماثيل نصفية. بعض التماثيل النصفية ذات رأسين. بذل الفنانون جهدًا كبيرًا في تصميم الرؤوس بعيون مفتوحة على مصراعيها وقزحية محددة بالبتومين، تصور التماثيل الرجال والنساء والأطفال.

يمكن التعرف على تماثيل النساء من خلال ميزات تشبه الثديين والبطون المتضخمة قليلاً، ولكن لم يتم التركيز على الخصائص الجنسية للذكور أو الإناث، ولا يحتوي أي من التماثيل على أعضاء تناسلية، الجزء الوحيد من التماثيل المصمم بأكبر قدر من التفاصيل هو الوجه.

The statues were formed by modelling moist plaster from limestone on a reed core using plants that grew along the banks of the Zarqa River.

The reed decayed over the millennia, leaving plaster shells with hollow interiors.

Lime plaster is formed by heating limestone to temperatures between 600 and 900 °C (1,100 and 1,700 °F); hydrated lime is then combined with water to make a dough, which was then modelled.

Plaster becomes a water-resistant material when it dries and hardens.

Heads, torsos and legs were formed from separate bundles of reeds which were then assembled and covered in plaster.

The irises were outlined with bitumen and the heads were likely covered with some sort of wig.

صنعت التماثيل من خلال تشكيل الجص الرطب المصنوع من الحجر الجيري حول قلب القصب، باستخدام النباتات التي تنمو على ضفاف نهر الزرقاء.

تآكل القصب على مدى آلاف السنين، تاركًا قذائف الجبس ذات تصميمات داخلية مجوفة.

They are taller than figurines or statuettes, but not human-sized, the tallest statues having a height of close to 1 m (3 ft).

They are disproportionately flat, about 10 cm (4 in) in thickness.

They were nevertheless designed to stand up, probably anchored to the floor in enclosed areas and intended to be seen only from the front

The way the statues were made would not have permitted them to last long, and since they were buried in pristine condition it is possible that they were never on display for any extended period of time, but rather produced for the purpose of intentional burial.

يتم تشكيل الجص الجيري عن طريق تسخين الحجر الجيري إلى درجات حرارة تتراوح بين 600 و900 درجة مئوية (1100 و1700 درجة فهرنهايت)؛ يتم بعد ذلك خلط الجير المطفأ مع الماء لصنع عجينة والتي يتم تشكيلها بعد ذلك.

يصبح الجص مادة مقاومة للماء عندما يجف ويتصلب. صنعت الرؤوس والجذع والأرجل من حزم منفصلة من القصب والتي تم تجميعها بعد ذلك وتغطيتها بالجص.

تم تحديد القزحية بالبتومين ومن المحتمل أن تكون الرؤوس مغطاة بنوع من الشعر المستعار.

Discovery and conservation الاكتشاف والحفظ

التماثيل المكتشفة أطول من التماثيل الصغيرة، لكنها ليست بحجم الإنسان، أطول التماثيل المكتشفة يبلغ ارتفاعها ما يقرب من 1 متر (3 قدم).

وهي مسطحة بشكل غير متناسب، ويبلغ سمكها حوالي 10 سم (4 بوصات).

The site of ʿAin Ghazal was discovered in 1974 by developers who were building a highway connecting Amman to the city of Zarqa.

Excavation began in 1982. The site was inhabited during ca. 7250–5000 BC.

In its prime era, during the first half of the 7th millennium BC, the settlement extended over 10–15 hectares (25–37 ac) and was inhabited by ca. 3000 people.

ومع ذلك، فقد تم تصميمها لتتمكن من الوقوف، ومن المحتمل أن تكون مثبتة على الأرض في مناطق مغلقة وكان المقصود رؤيتها من الأمام فقط.

The statues were discovered in 1983. While examining a cross section of earth in a path carved out by a bulldozer, archaeologists came across the edge of a large pit 2.5 meters (8 ft) under the surface containing plaster statues.

Excavation led by Gary O. Rollefson took place in 1984/85, with a second set of excavation under the direction of Rollefson and Zeidan Kafafi during 1993–1996.

إن الطريقة التي صنعت بها التماثيل لم تكن لتسمح لها بالصمود لفترة طويلة، وبما أنها دُفنت في حالة بدائية فمن الممكن أنها لم تكن مخصصة للعرض لفترة طويلة من الزمن، بل تم إنتاجها بغرض الدفن المتعمد.

A total of 15 statues and 15 busts were found in two caches, which were separated by nearly 200 years.

Because they were carefully deposited in pits dug into the floors of abandoned houses, they are remarkably well-preserved.

Remains of similar statues found at Jericho and Nahal Hemar have survived only in fragmentary state.

اكتشف موقع عين غزال عام 1974 من قبل عمال البناء الذين كانوا يعملون على بناء طريق سريع يربط عمان بمدينة الزرقاء.

بدأت أعمال التنقيب في عام 1982.

كان الموقع مأهولًا بالبشر من 7250-5000 قبل الميلاد، وامتدت المستوطنة في أوجها وخلال النصف الأول من الألفية السابعة قبل الميلاد على مساحة 10-15 هكتارًا (25-37 فدانًا) وكان يسكنها حوالي 3000 شخص.

The pit where the statues were found was carefully dug around, and the contents were placed in a wooden box filled with polyurethane foam for protection during shipping.

The statues are made of plaster, which is fragile especially after being buried for so long.

The first set of statues discovered at the site was sent to the Royal Archaeological Institute in Great Britain, while the second set, found a few years later, were sent to the Smithsonian Institution in New York for restoration work.

The statues were returned to Jordan after their conservation and can be seen in the Jordan Museum.

اكتشفت التماثيل في عام 1983 أثناء فحص مقطع عرضي من الأرض في مسار حفرته جرافة، عثر علماء الآثار على حافة حفرة كبيرة بعمق 2.5 متر (8 قدم) تحت السطح تحتوي على تماثيل من الجبس.

نفذت أعمال التنقيب الأولية بإشراف عالم الآثار الأمريكي غاري رولفسون  في عامي 1984-1985، وفي وقت لاحق، جرت جولة ثانية من الحفريات بقيادة العالمين (رولفسون) و(زيدان كفافي) بين عامي 1993 و1996.

Part of the find is on loan in the British Museum.

One statue is on loan at the Louvre Museum in Paris, and one of the figures with two heads is on show at the Louvre Abu Dhabi.

عثر على إجمالي 15 تمثالًا و15 تمثالًا نصفيًا في مخبأين بفارق زمني يقارب 200 عام بينهما.

ولأن هذه التماثيل وضعت بعناية في حفر محفورة في أرضيات المنازل المهجورة، فقد تم الحفاظ عليها جيدًا بشكل ملحوظ.

في حين أن بقايا تماثيل مماثلة اكتشفت في أريحا وكهف نحال هيمار  في فلسطين لم تنجو إلا في ظروف مجزأة.

Nahal Hemar Cave is an archeological cave site in Israel, on a cliff in the Judean Desert near the Dead Sea and just northwest of Mount Sodom.

كهف نحال هيمار هو موقع كهف أثري في إسرائيل، يقع على منحدر في صحراء يهودا بالقرب من البحر الميت وإلى الشمال الغربي من جبل سدوم.

The excavations here are considered to be one of the most conspicuous Pre-Pottery Neolithic assemblages ever found in the Levant.

تعتبر الحفريات هنا واحدة من أبرز تجمعات العصر الحجري الحديث ما قبل الفخار التي تم العثور عليها في بلاد الشام.

The find consisted of wooden artifacts, fragments of baskets and plaster assemblages.

يتكون الاكتشاف من مصنوعات خشبية وأجزاء من السلال ومجموعات من الجبس. ومن بين الأشياء التي عثر عليها في الكهف سلال من الحبال، وأقمشة، وشباك، ورؤوس سهام خشبية، وأدوات من العظام والصوان بما في ذلك المنجل وملاعق النسيج، وجماجم بشرية مزخرفة.

The objects found in the cave included rope baskets, fabrics, nets, wooden arrowheads, bone and flint utensils including a sickle and weaving spatulae, and decorated human skulls.

كانت هناك أيضًا أقنعة احتفالية مشابهة لأقنعة العصر الحجري الحديث الأخرى التي تم العثور عليها داخل دائرة نصف قطرها 30 ميلاً من صحراء يهودا وتلال يهودا وما يسمى بـ "سكاكين ناحال هيمار".

There were also ceremonial masks similar to other neolithic masks found inside a 30-mile radius of the Judean Desert and Judean Hills and unusual so-called "Nahal Hemar knives."

تم العثور على الكنز مغطى بما يعتقد أنه أسفلت من مشاريع البناء القريبة.

كشفت التحليلات الأقرب أنه كان في الواقع غراءًا قديمًا يعود تاريخه إلى حوالي 8310-8110 سنة مضت.

The trove was found covered in what was thought to be asphalt from nearby construction projects.

لقد كان يعتمد على الكولاجين، ومن المحتمل أنه مشتق من جلود الحيوانات وربما كان بمثابة مادة مقاومة للماء أو كمادة لاصقة.

Closer analyses revealed it was in fact an ancient glue that dated to around 8310–8110 years ago.

تم التعرف على غراء مماثل سابقًا في مصر، لكن ذلك الذي تم العثور عليه في نحال هيمار كان عمره ضعفي عمر ذلك.

It was collagen-based, possibly deriving from animal skins and may have served to waterproof the objects or as an adhesive.


Replica Stone Mask, Nahal Hemar Cave, Pre-Pottery Neolithic B period

قناع حجري طبق الأصل، كهف ناحال هيمار، فترة ما قبل الفخار من العصر الحجري الحديث (ب).

Similar glue was previously identified in Egypt, but that found in Nahal Hemar was twice as old.


Object said to be "the oldest sickle", flint and resin, Tahunian culture, c. 7000 BC, Nahal Hemar Cave. Israel Museum.

القطعة التي يقال إنها "أقدم منجل"، الصوان والراتنج، الثقافة الطاهونية، ج. 7000 ق.م.، مغارة ناحال هيمار. متحف إسرائيل.

جرت عملية التنقيب في الحفرة التي تم العثور فيها على التماثيل بعناية شديدة، ووضعت محتوياتها في صندوق خشبي مملوء برغوة البولي يوريثان لحمايتها أثناء النقل.

صنعت التماثيل من الجبس، وهي مادة تصبح هشة خاصة بعد دفنها لفترة طويلة.

ارسلت المجموعة الأولى من التماثيل المكتشفة في الموقع إلى المعهد الأثري الملكي  في بريطانيا العظمى، في حين إرسلت المجموعة الثانية التي عثر عليها بعد سنوات قليلة إلى معهد سميثسونيان في نيويورك لأعمال الترميم.

أعيدت التماثيل لاحقا إلى الأردن بعد ترميمها وهي معروضة اليوم في متحف الأردن.

جزء من التماثيل المكتشفة معار حاليًا للمتحف البريطاني.

بالإضافة إلى ذلك، أعير تمثال آخر إلى متحف اللوفر في باريس، في حين أعير تمثال من ذوي الرأسين إلى متحف اللوفر أبوظبي.

يُخصص المتحف قاعاتٍ خاصة لعرض الآثار التي تتطلب عنايةً استثنائية، بما في ذلك كتل تماثيل البحر الميت.

وبفضل الاتفاقيات الثنائية بين دائرة الآثار الأردنية ومتحف اللوفر، يُعرض الآن تمثالان من هذه المجموعة الرائعة في المتحف.

Before the knowledge of pottery, people in Ain Ghazal used household utensils such as plates made of chalk limestone or other stones.

They also made pestles and pestles from basalt and limestone stones for grinding and crushing grains.

The matter remained this way until about 6500 BC, when the use of utensils made of clay became common, which included jars, plates, and cups for storing liquids, cooking, or eating food.

قبل معرفة الأواني الفخارية، استخدم الناس في عين غزال أوانيَ منزلية مثل الأطباق المصنوعة من الحجارة الطباشيرية الكلسية أو غيرها.

كذلك صنعوا من الحجارة البازلتية والجيرية مدقات ومهارس لطحن الحبوب وجرشها.

وبقي الأمر على هذا النحو حتى حوالي عام 6500 قبل الميلاد حين شاع استخدام أوانٍ مصنوعة من الصلصال، والتي ضمّت الجرار والأطباق والكؤوس لحفظ السوائل، أو الطهو، أو تناول الطعام.

Although agriculture was the primary source of sustenance for the residents of Ain Ghazal, hunting remained an important source of food, and people continued to make flint arrowheads for hunting animals.

They also made other tools from flint stones, such as axes, shovels, knives, leather and wood scrapers, sickle blades, drills, and others.

Together, these tools represent the basic foundation of the work of agricultural communities.

وإذا كانت الزراعة مصدر القوت الأساسي لدى سكان عين غزال، فإن الصيد بقي مصدرا مهمًا من مصادر الغذاء، وظل الناس يصنعون رؤوس السهام الصوانية لصيد الحيوانات، كما صنعوا أدواتٍ أخرى من حجارة الصوان، مثل الفؤوس والقداديم والسكاكين ومكاشط الجلود والأخشاب وشفرات المناجل والمثاقب وغيرها.

وتمثل هذه الأدوات مجتمعة الركيزة الأساسية في عمل المجتمعات الزراعية.


Louvre ʿAin Ghazal statue, frontal تمثال اللوفر عين غزال، أمامي


Louvre ʿAin Ghazal statue left profile تمثال اللوفر عين غزال من الجانب الأيسر


Louvre ʿAin Ghazal statue right profile تمثال اللوفر عين غزال من الجانب الأيمن


Micah, ʿAin Ghazal Statue, the British Museum ميخا، تمثال عين غزال، المتحف البريطاني


Noah, ʿAin Ghazal Statue, the British Museum نوح، تمثال عين غزال، المتحف البريطاني


Head, human statue from ʿAin Ghazal, Amman, the Jordan Museum رأس، تمثال إنسان من عين غزال، عمان، المتحف الأردني


Double-headed statue from ʿAin Ghazal, Amman, Jordan Archaeological Museum تمثال ذو رأسين من عين غزال، عمان، متحف الآثار الأردني


Statue, human, from ʿAin Ghazal city, Amman, Jordan Archaeological Museum تمثال بشري، من مدينة عين غزال، عمان، متحف الآثار الأردني


Statue, human, from ʿAin Ghazal, Amman, Jordan Archaeological Museum تمثال بشري، من عين غزال، عمان، متحف الآثار الأردني


Two-headed statue from ʿAin Ghazal, Jordan Museum, Amman تمثال ذو رأسين من عين غزال، المتحف الأردني، عمان


Human statue from ʿAin Ghazal, Amman city, Jordan Museum تمثال إنسان من عين غزال، عمان، المتحف الأردني


Human statue from ʿAin Ghazal, Jordan Museum, Amman تمثال إنسان من عين غزال، المتحف الأردني، عمان

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.