CAPTAIN TAREK DREAM: حركة "علمانيون " - حركة مصرية

فكرهم

على فكر واحد وأيديولوجية واحدة كونوا أجندة لهم.أحترام الأخر.اللا تفرقة بين الأديان.الدين لله والوطن للجميع.أحترام الحريات.عالمهم متحضر مثقف بلا قيود أو ربط أو تفكك.فهم ضد التميز الدينى والنصرية وتقييد الحريات أو فرض الرأى بالقوة .يدعمون الفكر والأبتكار وحرية الأبداع.منفتحون على العالم وبالأضافة الى أنهم من أعظم الشخصيات والمراكز المرموقة الموجودة على الساحة وفى الوطن ومن كبار العلماء والمفكرين والمبدعين الذين ليس لهم أية أهداف الا الحب والوئام والسلام بمجتمع واحد مترابط رائع يشمله المشاركة وأتحادية القرار بمجتمع لا يفرق بين ديانة أو جنس ولون أو حتى جنسية مواطن.هدف سامى يسعون اليه من أجل غد مشرق باسم للجميع.

علمانيون مصر يرفضون احتكار الدستور

لاول مرة في تاريخ مصر تخرج اصوات تطلبها صريحة وعلنية

نريد دستور علماني

نريد دولة علمانية

حركة علمانيون ...... نحن نصنع التاريخ

حاربوا من أجل هدفهم وناضلوا بشرف وشجاعة وبسالة فى قضيتهم للحشد لها ونصرتها وبرغم ضغوط كثيرة ومضايقات عدة برزوا للشارع المصرى الذى بدأ شيئا فشيئا يدرك الاحداث المتلاحقة والمتخبطة حولهة لا يعلم من أين أو لأين يذهب أو من يتبع أو من يرشح أو يصدق.فى ظل غمامة من مجلس تابع للمخلوع يحارب الجميع حتى ضباطه أنفسهم والشعب وكل رموز مصر.فقط أعطيت الوعود الخلابة الزائفة للأخوان لأنهم بالنسبة له مراكز قوى لن يستطيع السيطرة عليها فى خضم أنتفاضة شعب مصر وغليان ثورة خيرة شبابه الذين صنعوها بدماؤهم ونظفوا بها أرض الكنانة من الخونة والسارقين ومن باعوا الوطن بأبخس الأثمان وهدرت دماؤهم سدى بمهرجان البراءة للجميع من كل من سرق ونهب وهتك عرض وباع وطن وأعتقل وسحل وقتل بد بارد خيرة زهور مصر وشبابها وصدق الأخوان اللعبة ولهثوا لها عدوا لأنه حلما منذ عقود ولو بكرسى برلمانى واحد لهم.ومن اللأمثال الأنجليزية ما يقال(لا تصدق الثعلب الا اذا كنت ذئبا)فكلا الطرفان الان يريد السلطة ويتصارع ولكن سرعان ما أنكشف الستار لأن هذا البلد فى حماية ألهية من أى ضرر يلحق به وسرعان ما ينكشف المزيفون

هدفهم

علمنة الدولة المصرية من خلال علمنة المجتمع

بيانهم التأسيسي

حركة "علمانيون "

هي حركة دعوية فكرية تهدف لنشر الفكر العلماني وتكوين تيار علماني مصري شعبي.

تيار علماني حقيقي غير نخبوي يخرج من رحم الشارع المصري متشبعاً بالفكر العلماني التنويري والروح المصرية

حركة علمانيون هي أول محاولة حقيقية لنشر الفكر العلماني من القاعدة بهدف أن يتم علمنة المجتمع المصري وبالتالي علمنة مؤسسات ومجالس الدولة .

ولا يخفى سرا على أحد أن في ظل الممارسات التي تاتي من بعض التيارات الأصولية والتي تهدف لتشويه العلمانية وتقديمها للمجتمع المصري "العلماني بالفطرة " بشكل مغلوط قد أدى إلى تراجع حاد في الخطاب العلماني المصري النخبوي تحت وطأة الإرهاب الفكري والمعنوي الذي يمارس من قبل التيارات الأصولية.

التيار العلماني المصري الذي لطالما حاول تقديم التجربة العلمانية وإعادة صياغتها لتساعد في نهضة وطننا والرقي بمجتمعنا بدفعه نحو الحداثة والتمدن ومواكبة العصر ولكن دائما ما يصطدم بظروف المجتمع الذي يعاني من ضغوط معيشية صعبة وأنظمة شمولية متعاقبة تتفنن في إفقار مجتمعنا المصري ثقافيا ومعرفيا وعلميا.

ومن ناحية أخرى تيارات أصولية دأبت على الهجوم الحاد والتشويه المتعمد لكل ما يخالفها وبالطبع كان للفكر العلماني ورموز العلمانية المصرية نصيب الأسد من هذا الهجوم والتشويه.

وفي رغبة حقيقية وإيمان مطلق من بعض الشباب المصري العلماني بحتمية التحول العلماني للمجتمع والدولة لنستطيع مجاراة العالم والانخراط في عصر العولمة وحجز مكان لوطننا في قائمة دول العالم المتقدم مدفوعين بالقيم التي نؤمن بها من مساواة وعدل وتنوير وفكر وثقافة وعلم ومعرفة وحداثة .

أخذنا على عاتقنا أن نتحمل تلك المسئولية التي أُثقلت كاهلنا بإنشاء قاعدة علمانية مصرية حقيقية تخاطب الشارع وتتواصل مع المواطن المصري باختلاف مكاناته العلمية والاجتماعية والثقافية ... أيا كان اتجاهاته السياسية وأيا كانت منطقته الجغرافية ...سنصل للمواطن المصري أيا كان .... وفي كل مكان.

سنبني قاعدة علمانية تعمل ليل نهار لا تكل ولا تمل من أجل نشر الفكر العلماني ...متحدية التيار من أجل إقامة وطن علماني ديمقراطي.

وطن لا يميز ولا يفصل بين أبناء الوطن على أساس الدين أو الجنس أو العرق أو اللون .آملين أن تُكلل جهودنا في يوم من الايام بأن نرى وطننا في مكانة تليق بمكانته التاريخية والحضارية وموقعه الحيوي على خارطة الأحداث.

وأخذنا العهد على أنفسنا أن نستمر ونواصل ونكافح حتى نرى ما نحلم به حقيقة ومستعدين لبذل الغالي والنفيس من أجل رفعة ورقي وطننا .لا نبتغي شيئا إلا مصر ولا هدف لنا إلا مصر ولا مناص لنا إلا لمصر.

مصر علمانية مدنية ديمقراطية .... هدف لن نحيد عنه .

آن الأوان لأن تخطو العلمانية خطوات واثقة في وطن كان مهد الحضارة والعلم والثقافة والمعرفة وكان وسيظل مركز للإشعاع الحضاري .متمسكين بهويتنا المصرية وتاريخنا المضيء... راغبين في واقع أفضل ينمو دائما للامام .و متطلعين لمستقبل مُشرق لوطن يسع الجميع.

حركة "علمانيون" _ القاهرة في ديسمبر 2011

جانب من مشاركاتهم

‎نظم عشرات النشطاء مسيرة انطلقت السبت ٢٤ مارس ٢٠١٢ من أمام مسجد «رابعة العدوية» بمدينة نصر نحو قاعة المؤتمرات، حيث تنعقد الجلسة المشتركة لمجلسي الشعب والشورى لاختيار اللجنة التأسيسية لصياغة الدستور احتجاجًا على معايير تشكيل اللجنة مرددين هتافات ضد المجلس العسكري وجماعة «الإخوان المسلمين» والرئيس المخلوع حسني مبارك وسط تواجد أمني مكثف

الدستور يؤسس سلطات.. لا سلطات تؤسس دستور, اين عقولهم !!

فيديو جزء من مسيرة الحركة ومشاركة حركات اخرى بالمسيرة