Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: تحت عنوان "شفرة مرسي".. التايمز البريطانية: الرئيس واجه الاحتجاجات بقسوة واضحة لا تختلف عن أسلوب مبارك-Themed "Mursi code" .. Britain's Times: President faced protests brutally clear method does not differ from Mubarak

Thursday, February 7, 2013

تحت عنوان "شفرة مرسي".. التايمز البريطانية: الرئيس واجه الاحتجاجات بقسوة واضحة لا تختلف عن أسلوب مبارك-Themed "Mursi code" .. Britain's Times: President faced protests brutally clear method does not differ from Mubarak


تحت عنوان "شفرة مرسي" الذي يحيل إلى رواية دان براون الشهيرة "شفرة دافنشي" تخصص صحيفة التايمز البريطانية إحدى مقالاتها الإفتتاحية لمناقشة خيارات الرئيس المصري محمد مرسي، منطلقة من الزيارة الأخيرة للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لمصر التي تعد أول زيارة لرئيس إيراني لمصر منذ الثورة الايرانية عام 1979. 

وينطلق المقال من تساؤل عن أن الرئيس المصري مرسي منذ وصوله إلى السلطة حتى الآن لم يقدم مؤشرات واضحة عن ما إذا كان سيشكل قوة لفرض الاستقرار أم العكس. 

وتستعرض الصحيفة بين هذين القطبين الخيارات المتاحة أمام الرئيس مرسي منطلقة من نجاحه بالتوسط في اتفاق وقف اطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في النزاع المسلح الذي وقع نوفمبر الماضي، حيث قدم نفسه في صيغة الزعيم المعتدل في المنطقة، إلا أنه عاد بعد أيام ليحاول الهيمنة على السلطة ما أثار معارضة واحتجاجات كبيرة في الشارع المصري وإدانات دولية. 

وتشير الصحيفة إلى أن مرسي واجه هذه الاحتجاجات بقسوة واضحة لا تختلف عن اسلوب سلفه السابق حسني مبارك، ما أسفر عن وقوع عشرات القتلى في احتجاجات الأسبوع الماضي. 

وتتوقف الصحيفة عند زيارة الرئيس الإيراني لتقول إن العديد من المصريين يخشون من أن حكومتهم قد تكون تلقت النصح من طهران في كيفية قمع الاحتجاجات (كما فعلت السلطة في إيران مع الثورة الخضراء هناك عام 2009). 

وتخلص الصحيفة بعد مناقشتها لتردد مرسي بين قطبي الاعتدال والتطرف إلى أنه مازال أمام مرسي الفرصة للعب دور معتدل، فهو في زيارته السابقة إلى طهران أدان نظام بشار الأسد في سوريا حليف طهران المقرب، وأنه بوصفه رئيسا منتخبا لأكبر بلد في الشرق الأوسط يمكن أن يلعب دورا أكبر في قضايا اساسية في المنطقة، أمثال تشجيع ايران على التخلي عن طموحاتها النووية، وتخلي الأسد عن السلطة في سوريا، واستئناف الإسرائيليين والفلسطينيين لمفاوضات السلام المتعثرة بينهما. 

وتقول الصحيفة إنه يمكن لمرسي أن يلعب دورا مهما في كل ذلك و"لكن إذا اراد ذلك فقط، وحتى الآن لم يظهر أنه يريد ذلك".

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.