Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: وتستمر مؤسسة الرئاسة تشجع تقسيم مصرنا الغالية

Wednesday, April 10, 2013

وتستمر مؤسسة الرئاسة تشجع تقسيم مصرنا الغالية



كما لو كان التاريخ يعيد نفسه ، كما قام النظام السابق باختراع أكذوبة الفتنة الطائفية وكراهية كل من الأقباط للمسلمين والعكس لكى يجد النظام وسيلة ليجعل الشعب لا يفكر فى مصالح الوطن وينشغل بالخلافات الطائفية ، والان تتبع مؤسسة الرئاسة للأسف تلك الخطة القديمة التى اتبعها النظام السابق ، بدأت المسرحية بتقسم شباب مصر الذين للاسف اتحدوا فقط فى فتره الثوره للقضاء على نظام مبارك ، خرج جميع الشباب من كافه الطوائف ومن كافة المحافظات ليعلنون صرختهم ضد القمع والظلم ، وولأن الاخوان يعلمون جيدا أن لو اتحد شباب مصر مرة ثانية لن تبقى دولة الظلم ساعه واحده فقط ، فكان المخطط هو تقسيم شباب مصر حتى لا يتحدوا على قلب رجل واحد ضد الطاغية .
فبدأ مسلسل التقسيم منذ انتشار مصطلحات اللبرالى والعالمانى والسلفى ، وبكثرة التيارات والاتجاهات ظهرت الخلافات وحالة التعصب بين الشباب وتفككت وحدتهم ، ثم اتجهت الأحداث إلى محافظه بورسعيد والعمل على تقسيمها عن مصر ، فقامت مؤسسة الرئاسة بتجاهل مطالب أهل بورسعيد تماما فى المطالبة بحق شهدائهم بل زاد القمع والظلم بأحداث مدرية الأمن وسياسة العنف والقتل التى اتبعها جهاز الداخليه مع اهل بورسعيد وذلك لتقسيم أهل المدينه وزرع الكراهيه بداخلهم وزياده الفجوة بين جماهير الأهلى والمصرى لتظل القصه مشتعلة بلا نهاية ، والان اتجهت مؤؤسة الرئاسة لقصتها الجديدة فى التقسيم ولكنها قصة معادة قد مثلها ممثلين النظام السابق على مسرح الأحداث سابقا ....ألا وهى مسرحية الحروب الطائفيه والتهجم على الكنائس والتهجم على المساجد وهكذا ... وذلك حتى لا يستيقظ شباب مصر من غفلتهم ويعلمون من هو الطرف الثالث فى قتلهم وسحلهم واغتصاب نسائهم .... حتى لا يعلمون من كان السبب فى مؤامرة مذبحه الاستاد ومن كان السبب فى قتل شهداء مدينة بورسعيد ، ومن السبب فى قتل جيكا ومحمد الجندى وكريستى ، ومن كان السبب فى أحداث المقطم ، ومن اليوم هو السبب فى قتل أخواتنا الأقباط ومن أطلق القنابل على الجنازه كما تم اطلاق القنابل والرصاص من قبل على جنازة شهداء بورسعيد. ....ومن ....ومن .....ومن .... .

ترى هل مازال أحد منا لا يعلم من هم الطرف الثالث؟؟؟ أم تعصبنا وانتمائنا التطرفى أحيانا لدين أو لمحافظة أو فكره نعتنقها سيظل حائلا أمام عقولنا ولن نرى الصوره المجسمه الحقيقة للطرف الثالث والتى بدت لنا الأن بكافة ملامحها وأبعدادها.؟؟؟

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.