- هذه الجريمة واضحة بما لا يدع مجالاً للشك أنها ارتكبت في مصر، سواء كانت في كرداسة أم في غيرها، سواء كانت في الصيف أم في الشتاء؛ فكل من شاهدها ويعرف هؤلاء المجرمين، ولم يبلغ عنهم فهو مشارك لهم.
- انشروه وأعيدوا نشره، للتمكن الشرطة من ضبط الجناة القتلة.
- قتلوا الأبرياء، قاتلهم وقتلهم الله، المنتقم الجبار.
- لا دين ولا ملة ولا رحمة ولا إنسانية، ويتاجرون بشرع الله وبسنة نبيه، وتتشدق أوروبا وأمريكا بحقوق الإنسان.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.