Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: التفاصيل الكاملة لسقوط «حبارة» منفذ «مذبحة رفح الثانية» و مفاجأة: جماعة جهادية أبلغت عن «حبارة» والأمن تتبعه من رفح وقبض عليه بالعريش

Wednesday, September 4, 2013

التفاصيل الكاملة لسقوط «حبارة» منفذ «مذبحة رفح الثانية» و مفاجأة: جماعة جهادية أبلغت عن «حبارة» والأمن تتبعه من رفح وقبض عليه بالعريش

«حبارة».. تاريخ طويل من الإرهاب.. وعلاقة وثيقة بـ«القاعدة» و«جيش الإسلام»
تنظيمه يضم 600 مسلح تلقوا تدريباتهم فى منطقة «تل سلطان» داخل قطاع غزة.. و«دغمش» يمده بالأسلحة

«حبارة» كما ظهر فى أحد الفيديوهات على اليوتيوب

«حبارة» كما ظهر فى أحد الفيديوهات على اليوتيوب

أشعل سقوط عادل حبارة، أخطر إرهابيى سيناء، فى يد الأمن أمس الأول، فى العريش، التكهنات حول الرجل الغامض، الذى عرفه الإعلام، فور إعلان خبر القبض عليه بأنه رجل «القاعدة» فى سيناء، إلا أن التحقيقات الأولية أثبتت أنه لا يتبعه مباشرة لكنه يعتنق نفس أفكار التنظيم، ويقود تنظيماً مكوناً من 600 مقاتل يعد من أخطر التنظيمات الجهادية فى سيناء. ولد عادل محمد إبراهيم الشهير بـ«عادل حبارة» عام 1973 فى إحدى القرى الصغيرة بمركز أبوكبير بمحافظة الشرقية، واهتم منذ الصغر بحضور الدروس الدينية لبعض المشايخ بالقرية، وتعرف على مجموعة جهادية من مركز فاقوس بمحافظة الشرقية على رأسهم القيادى الجهادى «أ. ح» الذى يكبره بـ3 أعوام فقط، والذى سافر لأفغانستان وكان له دور كبير فى اعتناق «حبارة» فكر تنظيم القاعدة. وفى عام 2003، انتقل «حبارة» لسيناء، وانضم لجماعة «التوحيد والجهاد»، وتعرَّف على يونس محمود، وأسامة الصباح، المحبوسين حالياً فى سجن العقرب شديد الحراسة، لاتهامهما فى تفجيرات طابا.

وخطط «حبارة» معهما لتنفيذ تفجيرات طابا ودهب فى أكتوبر من عام 2004، وبعد العملية هرب «حبارة» لقطاع غزة عن طريق الأنفاق قبل مداهمة الأجهزة الأمنية لجبل الحلال، وهناك تعرف على بعض عناصر الجماعات الجهادية فى غزة، على رأسهم عناصر «جيش الإسلام»، وتأثر بهم لاعتناقهم نفس الأفكار التى يعتنقها تنظيم القاعدة، وعقب ثورة يناير بدأ يتردد «حبارة» بين غزة ومدينة رفح بشمال سيناء.

«رجل القاعدة» لا ينتمى للتنظيم ويعتنق أفكاره.. وشارك فى سلسلة عمليات إرهابية ضد السياح والجيش

وقالت مصادر أمنية إن «حبارة» أسس جماعة أطلق عليها «أنصار الجهاد فى سيناء» فى 2012، وهى جماعة لا تتبع تنظيم القاعدة بشكل مباشر، ولكنها تحمل نفس الأفكار والعقيدة التى يؤمن بها تنظيم القاعدة، والتى تعتمد على العنف المسلح باسم الدين لإقامة الخلافة الإسلامية، مضيفة أن جماعته بايعت أيمن الظواهرى ليكون خليفة للمسلمين، وتحويل سيناء إلى قاعدة لتلك الخلافة تنطلق بعدها لجميع الدول العربية.

وقال مصدر جهادى إن «أنصار الجهاد» ترتبط بعلاقة وثيقة مع «جيش الإسلام» فى فلسطين وزعيمه ممتاز دغمش، الذى تحوم حوله الاتهامات بارتكاب «مذبحة رفح الأولى»، موضحاً أن «جيش الإسلام» كان له دور رئيسى فى تدريب أعضاء التنظيم على استخدام الأسلحة الثقيلة. وقال المصدر إن عناصر التنظيم تلقوا تدريباً عسكرياً وقتالياً على مستوى عالٍ من الكفاءة، فى منطقة «تل سلطان» بقطاع غزة، وهناك مقاطع فيديو تم تصويرها لتلك التدريبات. وتابع أن «جيش الإسلام» هو المصدر الرئيسى لتسليح تنظيم «أنصار الجهاد فى سيناء» للقيام بأعمال إرهابية ضد الجيش والشرطة، مضيفاً أن «ممتاز دغمش» يمدهم أحياناً بعناصر مسلحة لمساندتهم فى العمليات الإرهابية الكبرى. من جهتها، قالت قيادات جهادية من سيناء إن جماعة «أنصار الجهاد» هى الأخطر على أرض الفيروز، وتستهدف جنود الجيش والشرطة، لاعتقادهم أنهم «جنود الطاغوت» الذين يقفون فى وجه إعلان الخلافة الإسلامية. وأكدت المصادر أن الجماعة تحمل نفس أفكار تنظيم القاعدة ولا تختلف عنها فى شىء، مشيرة إلى أنها بدأت بالظهور بشكل فعلى فى 23 يناير من عام 2012، حيث أصدرت أول بيان لها، أعلنت من خلاله عن تأسيسها، ومبايعة الدكتور أيمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة.

قصته مع الإرهاب بدأت بتفجيرات طابا ودهب وهرب بعدها لغزة وتدرب على يد «جيش الإسلام»

وأضافت المصادر أنهم قالوا فى نص هذا البيان: «إلى أميرنا الحبيب، وشيخنا المفضال، أبى محمد أيمن الظواهرى، حفظك الله ونصرك وأعانك، من جنودك فى سيناء الحبيبة فى أرض الكنانة، نبايعك على السمع والطاعة فى المنشط والمكره، والعسر واليسر، وأثرة علينا، فارمِ بنا حيث شئت، فلن ترى ولن تسمع منا إلا ما تقر به عينك، وتشفى به صدرك، فلن نقر ولن نستسلم إلا على آخر قطرة من دمنا فى سبيل الله، وحتى يحكم الإسلام بعون الله تعالى. وفقكم الله شيخنا الحبيب المجاهد إلى ما فيه الخير للإسلام والمسلمين، ونسأل الله أن يحفظكم بحفظه، وأن يحفظ قادة الجهاد فى كل مكان إنه ولى ذلك والقادر عليه»، وانتهى البيان بتوقيع «جنودكم فى جماعة أنصار الجهاد فى جزيرة سيناء». وأوضحت المصادر أن عناصر من جماعة «أصحاب الرايات السوداء» و«التكفير والهجرة» انضموا لـ«أنصار الجهاد»، حتى وصل عددهم إلى 600 مسلح، مشيرة إلى أنها نفذت عدة عمليات إرهابية، أبرزها: الهجوم المسلح على أقسام الشرطة والأكمنة الأمنية واغتيال الضابط محمد أبوشقرة، وتفجير سيارة نقل عمال أسمنت سيناء، الذى راح ضحيته 3 شهداء و14 مصاباً، وأحد تفجيرات خط غاز العريش الموصل لإسرائيل، وقصف مدينة إيلات الإسرائيلية عام 2012.

وأوضحت المصادر أن «أنصار الجهاد» يستخدمون فى هجماتهم الأسلحة الثقيلة، وقذائف الـ«آر بى جى»، والأسلحة الآلية والقنابل بجميع أنواعها، ولا يستخدمون فى عملياتهم إلا سيارات الربع نقل والدفع الرباعى.

وأكدت مصادر أمنية أن «حبارة» نفى فى التحقيقات الأولية علاقته المباشرة بتنظيم القاعدة وزعيمه أيمن الظواهرى، كما نفى معرفته بالبيان الذى صدر فى 8 فبراير من عام 2011، والذى أعلن عن وجود تنظيم القاعدة فى سيناء وإعلان إمارة إسلامية فى سيناء، والذى تبعه نشاط مسلح على نطاق واسع من قِبل الجماعات الجهادية والتكفيرية.

عدد من الجهاديين والإرهابيين المقبوض عليهم فى إحدى عمليات الجيش فى سيناء

عدد من الجهاديين والإرهابيين المقبوض عليهم فى إحدى عمليات الجيش فى سيناء

15 مدرعة وطائرة أباتشى شاركت فى عملية القبض عليه.. وضبط 37 إرهابياً شاركوا فى الهجوم على قوات الجيش والشرطة بسيناء

مكالمة هاتفية من مجهول لضابط على هاتفه المحمول كانت كل ما تحتاجه قوات أمن شمال سيناء لإسقاط عادل حبارة، أخطر إرهابى فى أرض الفيروز، الذى عُرف إعلاميا بـ«رجل القاعدة»، بعد أن تتبعته قوات الشرطة من رفح إلى العريش لتلقى القبض عليه داخل محل بويات. ويتزعم «حبارة» جماعة «أنصار الجهاد فى سيناء»، التى أسسها فى 2012، وهى جماعة لا تتبع تنظيم القاعدة بشكل مباشر، لكنها تحمل نفس الأفكار والعقيدة وتعتمد على العنف المسلح لإقامة الخلافة من سيناء، وسبق أن بايعت أيمن الظواهرى ليكون خليفة للمسلمين. وقال مصدر أمنى: إن «حبارة»، المحكوم عليه بالإعدام فى قضية تفجيرات «طابا» عام 2004، اعترف أنه كان قائد عملية مذبحة رفح الثانية، وقال إنه قيّد الجنود وأطلق النار عليهم هو ومجموعته. وترتبط «أنصار الجهاد» بعلاقة وثيقة مع «جيش الإسلام» الفلسطينى وزعيمه ممتاز دغمش، الذى يساندهم بالسلاح والمقاتلين، وأكدت مصادر جهادية أن عناصر التنظيم تلقوا تدريباً عسكرياً وقتالياً على مستوى عالٍ من الكفاءة، فى منطقة «تل سلطان» بقطاع غزة. قد لا تمثل عملية القبض على «حبارة» نهاية عاجلة للإرهاب فى سيناء ما بقيت عناصر من أبناء القبائل حرة طليقة إلا أنها الخطوة الأهم فى اتجاه استعادة الأمن والاستقرار.

مفاجأة: جماعة جهادية أبلغت عن «حبارة» والأمن تتبعه من رفح وقبض عليه بالعريش
طائرة عسكرية نقلت المتهم إلى القاهرة للمثول أمام جهات سيادية

ضحايا مجزرة رفح الثانية بعد استشهادهم

ضحايا مجزرة رفح الثانية بعد استشهادهم
كشف مصدر أمنى كبير بشمال سيناء تفاصيل عملية القبض على «رجل القاعدة» فى سيناء «عادل محمد إبراهيم» الشهير بـ«عادل حبارة»، وبرفقته اثنان من مساعديه هما: على مصلح سليمان، 26 عاماً، وأحمد مصلح سليمان، 29 عاماً، وقال المصدر: إن العملية جاءت بعد بلاغ من شخص يرجح أنه ينتمى لجماعة جهادية عن مكان ووجهة المتهم، موضحا أنه تم القبض عليه عصر أمس الأول داخل محل بويات بالعريش بعد تتبعه أثناء انتقاله من رفح إلى العريش.

وأضاف المصدر أن «حبارة» هارب من الحكم عليه بالإعدام فى قضية تفجيرات «طابا» عام 2004، وكانت الأجهزة الأمنية تبحث عنه لخطورته على الأمن العام بسيناء، والاشتباه فى مشاركته بمذبحتى رفح الأولى والثانية.

وقال المصدر: إن المتهم كان كثير التنقل بين مدن شمال سيناء وجبل الحلال، وجاء القبض عليه بعد تلقى أحد الضباط بمديرية أمن شمال سيناء بلاغا من مجهول عبر هاتفه المحمول، يؤكد رؤيته للقيادى الجهادى عادل حبارة، يستقل سيارة «ربع نقل» بيضاء، ماركة «تويوتا» ويتجه بها من رفح إلى العريش.

ورجحت المصادر أن يكون مصدر المعلومة إحدى الجماعات الجهادية فى سيناء، وأنها قامت بالإبلاغ عنه لإغلاق ملف مذبحة رفح الثانية التى راح ضحيتها 26 من جنود الأمن المركزى، وتخفيف الملاحقات الأمنية والحصار على العناصر الجهادية والتكفيرية فى سيناء، لا سيما عقب الإجراءات الأمنية الصارمة التى يتبعها الجيش الثانى على الحدود مع غزة وتدميره معظم الأنفاق، ما جعل تلك الجماعات تحت الحصار.

وأوضحت المصادر أن فريقاً من مباحث شمال سيناء تخفى فى زى القبائل البدوية، وبدأ فى تتبع المتهم من داخل سيارة ميكروباص بيضاء، حتى دخل مدينة العريش، وتوجه لشارع 23 يوليو، فتوجهت على الفور قوات من الجيش للتمركز بالقرب من الشارع، تحسباً لأى تطورات، وبمجرد أن دخل المتهم محلا لبيع البويات، وبصحبته 2 من العناصر الإرهابية، داهمت القوات المحل وألقت القبض عليه هو ومن معه، وأحبطت محاولته تفجير قنبلتين كانتا بحوزته.

وقالت المصادر إنه عقب القبض على المتهم وزميليه، تم نقلهم على الفور لمديرية أمن شمال سيناء، لإنهاء إجراءات الضبط، ثم نقلهم على الفور بواسطة طائرة عسكرية للقاهرة، للمثول للتحقيق أمام إحدى الجهات السيادية.

وأكدت المصادر أن المتهم اعترف أنه قائد عملية مذبحة رفح الثانية، بمشاركة بعض العناصر الذين رفض الإفصاح عن هويتهم، وأشار فى التحقيقات الأولية إلى أن تعليمات وردت له من جهة، رفض الكشف عنها، لتنفيذ مذبحة رفح الثانية.

وأصر على أنه وثلاثة آخرين معه، ليس من بينهم على مصلح وأحمد مصلح، اللذان تم ضبطهما بصحبته، هم من نفذوا العملية، كما نفى المتهم ضلوعه فى مذبحة رفح الأولى التى استشهد فيها 16 من جنود الجيش فى رمضان قبل الماضى.

مصدر أمنى: المتهم اعترف بارتكابه مجزرة «الأمن المركزى»

الحبارة

حبارة
قال مصدر أمنى مسئول إن الجهات السيادية تجرى تحقيقات مع عادل محمد إبراهيم، الشهير بـ«عادل حبارة»، المتهم الرئيسى فى مجزرة جنود الأمن المركزى، مؤكداً أن «حبارة» اعترف بأنه كان قائد عملية قتل الجنود، وقام بتمثيل الواقعة كما حدثت تماماً، وكيفية قتلهم دفعة واحدة هو وآخرون.

وأضاف المصدر أن الجهات السيادية تستكمل التحقيقات معه لمعرفة باقى المتهمين فى تنفيذ الجريمة لاتخاذ الإجراءات القانونية ضده. وقال اللواء سميح بشادى، مدير أمن شمال سيناء، إن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على عادل حبارة، منفذ «مذبحة رفح الثانية»، والمتهم بقتل 25 من جنود الأمن المركزى، موضحاً أن الأجهزة الأمنية تحفظت على المتهم، للتحقيق معه، ومعرفة باقى المتهمين. وكشف مصدر أمنى مطلع تفاصيل عملية القبض على عادل حبارة زعيم تنظيم القاعدة فى سيناء واثنين من مساعديه، فى عملية كبيرة شارك فيها الجيش والشرطة وقوات كبيرة وأكثر من 15 مدرعة وسط تحليق مكثف لطائرات الأباتشى فوق المنطقة، وذلك فى مخبأ بجنوب العريش، وتم نقله إلى منطقة عسكرية وتسليمه لقوات الجيش فى سيناء.

«حبارة» قام بتمثيل الجريمة كما حدثت تماماً والجهات السيادية تقترب من التوصل لباقى المتهمين

وأوضح المصدر أن عملية الإعلان عن المقبوض عليهم تخضع لتدقيقات أمنية من جهات سيادية، مشيراً إلى أن كثيراً من المقبوض عليهم قادوا خلال التحقيقات إلى مطلوبين آخرين على ذمة القضايا المعلقة، وأوضح المصدر أن الجماعات الجهادية والتكفيرية فى سيناء تربطهم قيادة واحدة من خلال سلسلة معقدة بدأت تتهاوى حلقاتها من خلال تكثيف العمليات الأمنية المشتركة للجيش والشرطة.

يشار إلى أن المتهم عادل محمد إبراهيم، محكوم عليه بالإعدام فى قضية أحداث تفجيرات دهب وطابا، وضبط بحوزته قنابل يدوية، كما تم ضبط متهمين آخرين، و«حبارة» من مواليد محافظة الشرقية وهو من المنطقة القريبة من موطن زعيم القاعدة «الظواهرى»، ويعد من أخطر أعضاء التنظيم فى مصر، ومؤسس تنظيم القاعدة فى سيناء، والعقل المدبر والمنفذ لعملية مذبحة رفح الثانية التى تم فيها مقتل 26 جندياً من قطاع الأمن المركزى عندما تم إنزالهم من حافلة أجرة كانت تقلهم وتم تقييدهم بالحبال قبل إطلاق الرصاص عليهم وإعدامهم بنفس أسلوب تنظيم القاعدة المعتاد فى مثل هذه الجرائم.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.