احتجز مسلحون ليبيون أكثر من مائة سيارة مصرية، على طريق إجدابيا - السلوم، للمطالبة بالإفراج عن بعض الليبيين المسجونين داخل السجون المصرية.
من ناحيته أكد الليبي عادل الفادي، رئيس لجنة التواصل الاجتماعي الليبية المصرية، أنه يتم تكثيف الجهود الشعبية للتفاوض مع المسلحين لإطلاق سراحهم.
أكدت مصادر ليبية ومصرية قيام بعض المسلحين الليبيين بنطاق مدينة إجدابيا الواقعة غرب الحدود المصرية بأكثر من 700 كيلو متر باحتجاز عشرات من شاحنات نقل البضائع المصرية المصدرة إلى ليبيا للضغط على الحكومة المصرية من أجل الإفراج عن 3 ليبيين بالسجون المصرية ألقى القبض عليه قبل 4 أشهر خلال عملية تهريب عبر حدود البلدين.
ويطالب المسلحون بالإفراج عنهم، متحججين بأن المقبوض عليهم كانوا تائهين فى الصحراء عندما ألقى القبض عليهم.
من جانبه، أكد العمدة عمران إمبيوة عمدة قبيلة القناشات بمطروح ورئيس لجنة المصالحات الشعبية المصرية الليبية أن هناك اتصالات مع نظرائهم الليبيين أعضاء لجنة المصالحة والعمد والمشايخ والأعيان على الجانب الليبى من أجل إنهاء أزمة السائقين، مشيراً إلى إحراز تقدم فى هذا الشأن واقتراب إنهاء أزمة احتجاز الشاحنات المصرية خلال الساعات القليلة القادمة.
وقال عمران، إن الأجهزة السيادية المصرية تتابع وتدعم الجهود الشعبية لإنهاء أزمة إحتجاز السائقين والشاحنات المصرية بمنطقة إجدابيا فى ظل غياب الوجود الدبلوماسى المصرى هناك مما يزيد الأعباء على الجانب الشعبى الذى يتحمل متطوعا ملأ هذا الفراغ بجانب دوره منذ الثورتين المصرية والليبية فى حل المشاكل وإنهاء الأزمات التى تقع داخل الأراضى الليبية بالتنسيق والتعاون مع نظرائهم على الجانب الليبى.
أكدت مصادر ليبية ومصرية قيام بعض المسلحين الليبيين بنطاق مدينة إجدابيا الواقعة غرب الحدود المصرية بأكثر من 700 كيلو متر باحتجاز عشرات من شاحنات نقل البضائع المصرية المصدرة إلى ليبيا للضغط على الحكومة المصرية من أجل الإفراج عن 3 ليبيين بالسجون المصرية ألقى القبض عليه قبل 4 أشهر خلال عملية تهريب عبر حدود البلدين.
ويطالب المسلحون بالإفراج عنهم، متحججين بأن المقبوض عليهم كانوا تائهين فى الصحراء عندما ألقى القبض عليهم.
من جانبه، أكد العمدة عمران إمبيوة عمدة قبيلة القناشات بمطروح ورئيس لجنة المصالحات الشعبية المصرية الليبية أن هناك اتصالات مع نظرائهم الليبيين أعضاء لجنة المصالحة والعمد والمشايخ والأعيان على الجانب الليبى من أجل إنهاء أزمة السائقين، مشيراً إلى إحراز تقدم فى هذا الشأن واقتراب إنهاء أزمة احتجاز الشاحنات المصرية خلال الساعات القليلة القادمة.
وقال عمران، إن الأجهزة السيادية المصرية تتابع وتدعم الجهود الشعبية لإنهاء أزمة إحتجاز السائقين والشاحنات المصرية بمنطقة إجدابيا فى ظل غياب الوجود الدبلوماسى المصرى هناك مما يزيد الأعباء على الجانب الشعبى الذى يتحمل متطوعا ملأ هذا الفراغ بجانب دوره منذ الثورتين المصرية والليبية فى حل المشاكل وإنهاء الأزمات التى تقع داخل الأراضى الليبية بالتنسيق والتعاون مع نظرائهم على الجانب الليبى.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.