برغم نفى المتحدث العسكرى للنبأ الذى تداول فى صفحات التواصل الأجتماعى حول قيام طائرات برش غاز الكيميتريل على الحدود المصرية وبأنه لا أساس له من الصحة وبأن الدخان الذى شوهد كان أرتداد الاقلاع العمودى للطائرات النفاثة أثناء عملية التدافع والاقلاع النفاث وسط الهواء البارد فى الجو .
فقد حذر الدكتور "أمجد مصطفى أحمد إسماعيل" الخبير في علوم الفيزياء، من تعرض مصر لضربة بسلاح "H A A R P" (جهاز تكنولوجي) خلال ساعات، على خلفية تعرض القشرة الأرضية في أعماق البحر المتوسط لسلسلة من الزلازل، بحسب موقع رصد الزلازل، متوقعا أن تتعرض المناطق المتاخمة من سواحل مصر الشمالية لزلزال عنيف خلال أيام قليلة.
وأوضح أن الفارق بين الزلازل الاصطناعية والطبيعية، أن الأخيرة لا يقل عمقها عن الخمسين كيلومترا، بينما الزلازل التي تصنعها الصناعية لا يزيد عمقها على "3 إلى 11" كيلومترا.
وقال: وجدت في الأيام الأخيرة مشاهدات متعددة لطائرات تقوم برش غاز الكيمتريل في سماء عدد من المدن المصرية، مخلفة خطوطا غازية طولية.
يستخدم سلاح هارب في اختراق القشرة الأرضية بواسطة الإشارات المرتدة من الأيونوسفير بداية للنظر داخل الكوكب إلى عمق عدة كيلومترات من أجل تحديد مكان الذخائر تحت الأرض والمعادن والأنفاق والثروات الطبيعية.
وأوضح أن الفارق بين الزلازل الاصطناعية والطبيعية، أن الأخيرة لا يقل عمقها عن الخمسين كيلومترا، بينما الزلازل التي تصنعها الصناعية لا يزيد عمقها على "3 إلى 11" كيلومترا.
وقال: وجدت في الأيام الأخيرة مشاهدات متعددة لطائرات تقوم برش غاز الكيمتريل في سماء عدد من المدن المصرية، مخلفة خطوطا غازية طولية.
يستخدم سلاح هارب في اختراق القشرة الأرضية بواسطة الإشارات المرتدة من الأيونوسفير بداية للنظر داخل الكوكب إلى عمق عدة كيلومترات من أجل تحديد مكان الذخائر تحت الأرض والمعادن والأنفاق والثروات الطبيعية.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.