قال المتحدث الرسمي للجيش المصري الإلكتروني الرائد خالد أبو بكر إنهم تمكنوا من اختراق جهاز خاص بقيادي إخواني هارب خارج مصر، واستطاع الجيش الإلكتروني سحب وثائق هامة ومراسلات تدين حماس وتكشف تواطؤ المعزول محمد مرسي المتهم بالتخابر والخيانة العظمى ، في عملية خطف الجنود المصريين، والعثور على وثيقة تثبت سفر الشاطر بحوزته خمسة ملايين دولار لمساعدة كتائب القسائم.
أوامر لحماس بالتصدي لـ30 يونيو
وأضاف أبو بكر أن الوثائق توضح سفر حازم صلاح أبوإسماعيل وعدد من القيادات الإخوانية لإعطاء حماس الضوء الأخضر للتصدي لثورة الشعب المصري في الثلاثين من يونيو عام 2013.
أوامر لحماس بالتصدي لـ30 يونيو
وأضاف أبو بكر أن الوثائق توضح سفر حازم صلاح أبوإسماعيل وعدد من القيادات الإخوانية لإعطاء حماس الضوء الأخضر للتصدي لثورة الشعب المصري في الثلاثين من يونيو عام 2013.
صدام بين الجيش والرئاسة
وجاء في إحدى الوثائق: "إن اختطاف الجنود المصريين في هذا الوقت لم يمر مرور الكرام بين الرئاسة المصرية، وأن صدام قادم بين الرئاسة والجيش خاصة أن جماعة الإخوان قد تجاوزت الخطوط الحمراء لدى الجيش والشرطة في إرسالها عناصر لفتح معبر رفح بالقوة، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، أن محمد مرسي قام بالتفاوض مع الخاطفين رغم رفض الجيش لذلك".
كما أكدت هذه الوثيقة أن إسماعيل هنية التقي قادة من كتائب عز الدين القسام وأمرهم بالاستعداد في حال وقوع مواجهة بين الجيش المصري والإخوان.
وجاء في إحدى الوثائق: "إن اختطاف الجنود المصريين في هذا الوقت لم يمر مرور الكرام بين الرئاسة المصرية، وأن صدام قادم بين الرئاسة والجيش خاصة أن جماعة الإخوان قد تجاوزت الخطوط الحمراء لدى الجيش والشرطة في إرسالها عناصر لفتح معبر رفح بالقوة، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، أن محمد مرسي قام بالتفاوض مع الخاطفين رغم رفض الجيش لذلك".
كما أكدت هذه الوثيقة أن إسماعيل هنية التقي قادة من كتائب عز الدين القسام وأمرهم بالاستعداد في حال وقوع مواجهة بين الجيش المصري والإخوان.
حماس تخطف وتقتل الجنود المصريين
كما جاء في الوثائق أن عملية خطف الجنود والإفراج عنهم تمت بمساعدة حماس في غزة، وبعلم جماعة الإخوان، وأن الإفراج عن الجنود تم بالاتفاق بين الخاطفين والإخوان بدون علم الجهات الأمنية، وأن عملية الخطف جرت بمساعدة حماس وبتعليمات من الإخوان لإنجاز عدة ملفات لصالح مؤسسة الرئاسة والإخوان منها:
- إضعاف قادة الجيش من أجل إقالة عدد منهم ممن يصفهم محمد مرسي بغير المخلصين له.
-إقالة عدد من مديري المخابرات خاصة من كان في عهد نظام مبارك ومتهما بتعذيب الإخوان.
- أن تكون سيناء منطقة مفتوحة لعمل حماس ولتسهيل التهريب عبر الأنفاق.
-أن يتراجع الجيش عن هدم الأنفاق المنتشرة عبر الحدود.
كما جاء في الوثائق أن عملية خطف الجنود والإفراج عنهم تمت بمساعدة حماس في غزة، وبعلم جماعة الإخوان، وأن الإفراج عن الجنود تم بالاتفاق بين الخاطفين والإخوان بدون علم الجهات الأمنية، وأن عملية الخطف جرت بمساعدة حماس وبتعليمات من الإخوان لإنجاز عدة ملفات لصالح مؤسسة الرئاسة والإخوان منها:
- إضعاف قادة الجيش من أجل إقالة عدد منهم ممن يصفهم محمد مرسي بغير المخلصين له.
-إقالة عدد من مديري المخابرات خاصة من كان في عهد نظام مبارك ومتهما بتعذيب الإخوان.
- أن تكون سيناء منطقة مفتوحة لعمل حماس ولتسهيل التهريب عبر الأنفاق.
-أن يتراجع الجيش عن هدم الأنفاق المنتشرة عبر الحدود.
مرسي يسمح لمتطرفين بالدخول إلى سيناء
وأكدت وثيقة أخرى أن مجموعتين من السلفيين التابعتين لجماعة التوحيد والجهاد دخلتا إلى سيناء بدعم من حماس لتنفيذ عمليات خطف وقتل للجنود المصريين.
وقالت وثيقة أخرى: "في ضوء التطورات الأخيرة في سيناء والتي أدت إلى مقتل عدد كبير من الجنود المصريين في اشتباكات مع مسلحين، حيث أوضحت التقارير أن حماس لعبت الدور الرئيسي في هذه العملية".
وأكدت وثيقة أخرى أن مجموعتين من السلفيين التابعتين لجماعة التوحيد والجهاد دخلتا إلى سيناء بدعم من حماس لتنفيذ عمليات خطف وقتل للجنود المصريين.
وقالت وثيقة أخرى: "في ضوء التطورات الأخيرة في سيناء والتي أدت إلى مقتل عدد كبير من الجنود المصريين في اشتباكات مع مسلحين، حيث أوضحت التقارير أن حماس لعبت الدور الرئيسي في هذه العملية".
مرسي يفرج عن المتطرفين بشروط
كما أوضحت إحدي الوثائق أن الجماعات السلفية في العريش تعمل وفق تعليمات الإخوان وحماس وأنهم طلبوا من مرسي الإفراج عن عدد من عناصرها المتهمين بتفجيرات طابا، ووافق مرسي على الإفراج عن كل عناصر السلفية الجهادية بسيناء بشرط أن تتم عملية الإفراج بعيدة عن الإعلام ومغادرة المفرج عنهم سيناء لمدة عامين والتوجه لغزة وليبيا.
كما أوضحت إحدي الوثائق أن الجماعات السلفية في العريش تعمل وفق تعليمات الإخوان وحماس وأنهم طلبوا من مرسي الإفراج عن عدد من عناصرها المتهمين بتفجيرات طابا، ووافق مرسي على الإفراج عن كل عناصر السلفية الجهادية بسيناء بشرط أن تتم عملية الإفراج بعيدة عن الإعلام ومغادرة المفرج عنهم سيناء لمدة عامين والتوجه لغزة وليبيا.
وأكملت الوثيقة أنه من ضمن الشروط أيضا: "أن يقوم بدو سيناء بمساعدة حماس في تخزين وتهريب السلاح إلى غزة".
وأضافت الوثيقة: "أن مرسي وعصام العريان وخيرت الشاطر طلبوا من العشائر في سيناء حفر أنفاق جديدة بدلا من الأنفاق التي هدمها الجيش، ومنع أيا كان من هدمها وتكون هذه الأنفاق مخصصة لتهريب الأفراد والأسلحة وأن يتم حمايتها من قبل أفراد تابعين لجماعة الإخوان".
وفي هذه الوثيقة مكتوب "ملاحظة من قام باستلام الجنود وتسليمهم إلى محافظ سيناء هو الشيخ إبرهيم أرميلات أبو سامح".
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.