تداول فيديو على صفحات التواصل الاجتماعى والمواقع الاليكترونية والاخبارية يقال أنه لإعدام أول الرهائن المصريين في ليبيا على أيدي تنظيم داعش
ويظهر في الفيديو، أحد أعضاء تنظيم داعش الملثمين، حاملاً بندقية ثم قام بالتصويب على رأس الرهينة فأرداه قتيلاً في الحال .
وقد مهد أعضاء ما يسمى دولة العراق والشام «داعش» الإرهابي في ليبيا، في تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" لبث فيديو إعدام 21 مصريا، المحتجزين لدى التنظيم منذ عدة أسابيع.
ونشر أعضاء التنظيم تغريدات متتالية على حساباتهم الشخصية على "تويتر" ومن هذه الحسابات حساب لأحد المقربين لأبي حبيب الأسدي أمير داعش في ليبيا؛ ووفقا للتغريدات فإن التنظيم سينشر الفيديو تحت عنوان "رسالة موقعة بالدماء".
الفيديو يشمل جميع الإعدامات التي نفذها التنظيم ضد المسيحيين سواء في العراق أو سوريا وصولا إلى المصريين الـ21 المختطفين في ليبيا.
كانت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعى، محسوبة على «داعش ليبيا»، نشرت صورا للعمال المصريين، يرتدون ملابس الإعدام البرتقالية، ويقفون مكتوفي الأيدي، ويقتادونهم ملثمون إلى شاطئ البحر، ثم يظهرونهم في صورة أخرى وقد وضعوا أسلحة بيضاء على رقابهم في وضع الذبح.
يأتي ذلك في الوقت الذي نفى فيه السفير بدر عبدالعاطى، المتحدث باسم وزارة الخارجية، وجود دليل مادى يؤكد قتل الأقباط المصريين المختطفين في ليبيا من قبل تنظيم داعش الإرهابى، مؤكدًا استمرار الاتصالات الرسمية وغير الرسمية مع الجانب الليبى لإطلاق سراح المصريين المختطفين.
يشار إلى أن المختطفين المصريين من الأقباط، جميعهم من أبناء محافظة المنيا، يعملون بمهن مرتبطة بقطاع التشييد والبناء، ينتمون لمركزي سمالوط ومطاي، أغلبهم من قرية ''العور'' التابعة لمركز سمالوط، وكان ما يسمى بالمكتب الإعلامي لـ«ولاية طرابلس التابعة لتنظيم داعش»، نشر صورا واضحة لهم في 12 من يناير الماضي.
وقد مهد أعضاء ما يسمى دولة العراق والشام «داعش» الإرهابي في ليبيا، في تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" لبث فيديو إعدام 21 مصريا، المحتجزين لدى التنظيم منذ عدة أسابيع.
ونشر أعضاء التنظيم تغريدات متتالية على حساباتهم الشخصية على "تويتر" ومن هذه الحسابات حساب لأحد المقربين لأبي حبيب الأسدي أمير داعش في ليبيا؛ ووفقا للتغريدات فإن التنظيم سينشر الفيديو تحت عنوان "رسالة موقعة بالدماء".
الفيديو يشمل جميع الإعدامات التي نفذها التنظيم ضد المسيحيين سواء في العراق أو سوريا وصولا إلى المصريين الـ21 المختطفين في ليبيا.
كانت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعى، محسوبة على «داعش ليبيا»، نشرت صورا للعمال المصريين، يرتدون ملابس الإعدام البرتقالية، ويقفون مكتوفي الأيدي، ويقتادونهم ملثمون إلى شاطئ البحر، ثم يظهرونهم في صورة أخرى وقد وضعوا أسلحة بيضاء على رقابهم في وضع الذبح.
يأتي ذلك في الوقت الذي نفى فيه السفير بدر عبدالعاطى، المتحدث باسم وزارة الخارجية، وجود دليل مادى يؤكد قتل الأقباط المصريين المختطفين في ليبيا من قبل تنظيم داعش الإرهابى، مؤكدًا استمرار الاتصالات الرسمية وغير الرسمية مع الجانب الليبى لإطلاق سراح المصريين المختطفين.
يشار إلى أن المختطفين المصريين من الأقباط، جميعهم من أبناء محافظة المنيا، يعملون بمهن مرتبطة بقطاع التشييد والبناء، ينتمون لمركزي سمالوط ومطاي، أغلبهم من قرية ''العور'' التابعة لمركز سمالوط، وكان ما يسمى بالمكتب الإعلامي لـ«ولاية طرابلس التابعة لتنظيم داعش»، نشر صورا واضحة لهم في 12 من يناير الماضي.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.