Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: Curse Of The Pharaoh : 22 Archaeologists Mysteriously DIED After Opening Tutankhamun's Tomb

Sunday, February 17, 2019

Curse Of The Pharaoh : 22 Archaeologists Mysteriously DIED After Opening Tutankhamun's Tomb


22 archaeologists mysteriously DIED after opening Tutankhamun's tomb

"Death shall be slay with his poisonous wings, all those who disturb the peace of the Pharaoh tomb"


This is what seems to be a clear warning or curse on the gate of the tomb was ignored and later after the many accrued death incidents this words got more attention to what it clearly means


TUTANKHAMUN’s tomb is said to hold a curse that was broken by archaeologists when they entered to search its contents and affected more than 20 of them in a matter of years, it was revealed in a documentary.


Tutankhamun, often referred to as "King Tut", was an Egyptian pharaoh of the 18th dynasty, who ruled during the New Kingdom.

Since the discovery of his intact tomb by Howard Carter and Lord Carnarvon 95 years ago to this day, many archaeologists have dedicated their lives to finding out more about how this powerful ruler died before the age of 20. However, few have managed to survive long enough to make real progress, with 22 of the original archaeologists mysteriously passing away. 


Amazon Prime’s “Tomb of the Boy King” claimed an effect known as “the curse of the pharaohs” could be to blame.

This alleged spell, which apparently does not differentiate between thieves and archaeologists, is said to cause bad luck, illness or even death. 


The 2018 documentary revealed: “When Carter poked a hole into the tomb, Lord Carnarvon asked if he could see anything and Carter famously replied ‘yes wonderful things’.


“It is alleged he found a curse written in hieroglyphics upon a clay tablet reading: ‘Death will slay with his wings whoever disturbs the pharaoh’s peace.’


"Five months after entering the tomb, Lord Carnarvon, aged 56, was dead. 

“And at the time of his death, all of the lights went out in Cairo."

However, the strange activity did not stop there.


The documentary continued: “American millionaire George Jay Gould died soon after visiting the tomb. 

“British industrialist Joel Wolfe, who was one of the first visitors to the tomb, also fell into a coma and died.


“By 1929, a total of 22 people who had been involved in the discovery of Tutankhamun’s tomb had died prematurely within seven years. 

“Only two of the original excavators were still alive.”


Howard Carter refused to believe any sort of curse and died of natural causes in 1949.

Despite the wild claims of a curse, the documentary does come up with a more realistic explanation. 


The series explains: “There is evidence the Egyptians had advanced knowledge of poisons and it is suggested that these were triggered during the opening.


“In 1949, atomic scientist professor Louis Bulgerini put forward a theory that the floor of the tomb may have been covered with uranium.


“But the most widely accepted theory is that bacteria flourished in the enclosed atmosphere, but this does not account for all of the deaths.”

لعنة «توت عنخ آمون» تقتل 22 عالما أثريا

الملك توت عنخ أمون كان عمره 9 سنوات عندما اصبح فرعون مصر كبير الآلهة المصرية القديمة.


وترجع أصول الملك توت إلى جده الملك أمنحوتب الثالث الذي أنجب من كبرى زوجاته الملكة تيي ابنه أمنحوتب الرابع والذي يعرف باسم أخناتون.. تزوج أخناتون من الملكة نفرتيتي وكانت زوجته الرئيسية بالإضافة إلى زوجة ثانوية تدعى كيا، وهي والدة توت عنخ أمون.


رجع البعض أسباب وفاة الملك توت في الثامنة عشر من عمره لنظرية المؤامرة للإستيلاء على الحكم من وزيره “خيرخيرو رع”، والذي تم إثبات بالأدلة أنه تزوج أرملة توت، وكانت له مطامع في الحكم، ولكن بعض العلماء أشاروا قبل 5 سنوات إلى أن كسر في عظمة الفخذ الأيسر تعرض له الملك أثناء سقوطه من العربة سبب وفاته بعد أن تلوث الجرح!


تم إكتشاف مقبرة توت عنخ آمون علي يد اثنان من الإنجليز هما “هوارد كارتر، واللورد كارنار فون” يوم  6 نوفمبر عام 1922م وقد تم غلق المقبرة مباشرة في اللحظة الأولى لإكتشافها ليركض كارتر إلى اللورد وقال له يجب أن تأتي بنفسك لترى الأمر المذهل، فجاء اللورد مع ابنته ليطلع على المفاجأة


وتوت عنخ آمون حكم مصر تسع سنوات من عام 1358 إلي 1349 قبل الميلاد، وهو السبب الرئيسي في جعل العامة والأطباء وعلماء الآثار يعتقدون فيما يسمى “لعنة الفراعنة”


وأشيع أن كهنة مصر صبوا لعنتهم علي أي شخص يحاول نقل تلك الآثار من مكانها، وجاءت الدلائل يوم فتح مقبرة حاكم مصر، حيث ثارت حول القبر عاصفة رملية، وصقر يطير فوق المقبرة، ومن المتعارف عليه أن الصقر أحد الرموز المقدسة لدي الفراعنة


ولعل إكتشاف هذه المقبرة تحديداً إستمدت قوتها وغرابتها من النقوش المكتوبة على جدرانها، بالإضافة إلى وصولها بعد أكثر من ثلاثين قرناً إلينا، كما أن الأربعين حرامي الذين طاردوا المقبرة وحاولوا سرقة المقبرة ماتوا بالفعل في ظروف مختلفة لم يتم الكشف عنها بعد.


نقلاً من كتاب “سرقة الملك” للكاتب محسن محمد أنه عندما اكتشفت المقبرة أطلقوا عليها اسم “مقبرة العصفور الذهبي”، وعندما سافر كالندر مساعد اللورد كارنار فوضع مساعده كالندر عصفوراً في الشرفة، ويوم افتتاح المقبرة سمع كالندر استغاثة العصفور بعدما قتل بلدغات الكوبرا، وعلي الفور قيل أن “اللعنة” بدأت مع فتح المقبرة حيث أن ثعبان الكوبرا يوجد علي التاج الذي يوضع فوق رأس تماثيل ملوك مصر!!.


توالت المصائب وبدأ الموت يحصد الذين شاركوا في الاحتفال، ومعظم حالات الوفاة كانت بسبب تلك الحمي الغامضة مع هذيان ورجفة تؤدي إلي الوفاة، والجنون فقد توفي سكرتير مكتشف المقبرة مجنوناً ثم انتحر والده حزنا عليه.


وأثناء تشييع جنازة السكرتير داس الحصان الذي كان يجر عربة التابوت طفلا صغيرا فقتله، وأصيب الكثيرون من الذين ساهموا بشكل أو بآخر في اكتشاف المقبرة بالجنون وبعضهم انتحر دون أي سبب رغم أن علماء الآثار صرحوا بأن لعنة الفراعنة مجرد خرافة نظراً لأن “هاورد كارتر” نفسه صاحب الكشف عن المقبرة لم يحدث له أي مكروه!!.


ويشير التفسير العلمي لخرافة للعنة الفراعنة أنها تخيلات بشرية بدليل أن من يفتح المقبره يموت فورا بسبب أن المقبره تكون مغلقه لمدة الآف السنين، ووجود الهواء الملوث والميكروبات والغازات السامه بسبب تحلل الجثث، وفور استنشاق هذا الهواء الملوث يمرض الإنسان وقد يموت على الفور


عيّن عالم المصريات والآثار هوارد كارتر من قبل ايرل كارنارفون الخامس، جورج هربرت، للإشراف على عمليات التنقيب في وادي الملوك في مصر عام 1907. وكان كارتر يتمتع بسمعة مميزة في تسجيل وتوثيق الاكتشافات الأثرية


عمل كارتر في البحث والتنقيب في الوادي لسنوات، ولم يجد ما يذكر، مما أثار غضب هربرت وأخبره بأن لديه ستة أشهر فقط لإيجاد شيء من الآثار القديمة وذلك قبل انتهاء تمويله، كان هذا عام 1922.


كرر كارتر الحفر في بعض المواقع التي كان قد زارها سابقاً، وفي 4 نوفمبر عام 1922 اكتشف فريقه درجة منحوتة بالصخر، ومع نهاية اليوم التالي تم كشف النقاب عن درج كامل. أرسل كارتر إلى هربرت طالباً حضوره إلى الموقع حالاً وفي 26 نوفمبر قام الاثنان بفتح بوابة المدخل أسفل الدرج.


يقول كارتر: ” في البداية لم ارى شيئا، وكان الهواء الساخن الهارب من الغرفة يضعف ضوء الشمعة التي في يدي ولكن مع الوقت تأقلمت عيناي مع الضوء وبدأت تفاصيل الغرفة بالتوضح بين الضباب، ورأيت تماثيل لحيوانات غريبة وذهب، بريق الذهب انتشر في كل مكان.”


علم الفريق أنهم اكتشفوا مدفن الفرعون الصبي توت عنخ آمون الذي حكم مصر من 1323 وحتى 1332 قبل الميلاد، ولم يكن هنالك أي دليل على أن أحداً من اللصوص قام بمداهمة المدفن، فكل ما فيه كان محفوظاً وسليماً بشكل ملحوظ حيث كان المدفن مكتظاً بآلاف القطع الأثرية التي لا تقدر بثمن بما في ذلك تابوت الملك المحنط.


تم تسجيل وتوثيق وفهرسة جميع الموجودات في المدفن قبل نقلها، واستغرق توثيقها ثماني سنوات. الصور الفوتوغرافية التالية تستعرض ما تم اكتشافه داخل المدفن المكون من ثلاث غرف بكل ما فيها من تحف وممتلكات للفرعون أثناء طفولته كالكرسي الهزاز والمهد، وتم تلوينها للمرة الأولى في 21 نوفمبر من قبل فريق ديناميكروم لتوضع في معرض في نيويورك يحوي نسخاً مماثلة عمّا وجد داخل المدفن وتمثيلاً مطابقاً للمدفن نفسه كما تم اكتشافه.


عاش توت عنخ آمون في فترة انتقالية في تاريخ مصر القديمة حيث أتى بعد أخناتون الذي حاول توحيد آلهة مصر القديمة في شكل الإله الواحد وتم في عهده العودة إلى عبادة آلهة مصر القديمة المتعددة.


تم اكتشاف قبره عام 1922 من قبل عالم الأثار البريطاني والمتخصص في تاريخ مصر القديمة هوارد كارتر واحدث هذا الإكتشاف ضجة اعلامية واسعة النطاق في العالم.


تم العثور على كنوز الملك الشاب فى "وادى الملوك" بالبر الغربى للأقصر، تلك المقبرة التى حوت روائع فنية وكنوزا أثرية ليس لها مثيل والتى تدل على ما وصلت إليه الفنون المصرية من تقدم.

و تعرض اليوم محتويات مقبرة "توت عنخ آمون" فى المتحف المصرى بميدان التحرير بمدينة القاهرة.


في4 نوفمبر 1922 وعندما كان كارتر يقوم بحفريات عند مدخل النفق المؤدي إلى قبر رمسيس الرابع في وادي الملوك لاحظ وجود قبو كبير واستمر بالتنقيب الدقيق إلى ان دخل إلى الغرفة التي تضم ضريح توت عنخ أمون

وكانت على جدران الغرفة التي تحوي الضريح رسوم رائعة تحكي على شكل صور قصة رحيل توت عنخ أمون إلى عالم الأموات


وكان المشهد في غاية الروعة للعالم هوارد كارتر الذي كان ينظر إلى الغرفة من خلال فتحة وبيده شمعة ويقال ان مساعده سأله "هل بامكانك ان ترى اي شيء ؟" فجاوبه كارتر "نعم اني ارى أشياء رائعة"


وتاخذ مقبرة الفرعون المصرى توت عنخ امون شهرة عالمية واسعة واهمية بين ناظرتها من مقابر الملوك المصريين بسبب انها المقبرة الفرعونية الوحيدة المكتشفة كاملة بكامل اساسة الجنائزى (5 الاالاف قطعة جنائزية)


وكانت مقولة الفرعون الصغير صادقة والمكتوبة على احد جدران المقبرة "سيذبح الموت بجناحية السامين كل من يعكر سلام مرقد الفرعون"


إعتقد الناس وكثير من العلماء والباحثون أنها "لعنة الفراعنة" التى تكلم عليها د.أنيس منصور فى كتابه بسبب الذى حدث بعد أكتشاف مقبرة توت عنخ أمون وأفاد كثير من العلماء بأن ما حدث كان بسبب الغازات السامه التى كانت حبيسة ألاف السنين فى المقبره وبسبب تحلل المومياء .


وقد كشف فيلم وثائقي أن العلماء الذين اكتشفوا مقبرة توت عنخ آمون وحاولوا العثور على محتوياته جميعهم توفوا بعد فتح المقبرة الفرعونية.

وذكر أن لعنة توت عنخ آمون أصابت نحو 22 عالم آثار، حاولوا كشف لغز وفاته قبل عمر العشرين، موضحا أن جميعهم توفوا أو اختفوا في ظروف غامضة، بحلول عام 1929.


وأضاف فيلم الوثائقي بعنوان "قبر الملك الصبي" أن لعنة الفراعنة هي السبب في وفاة العلماء واختفائهم، مبينا أن العالم كارتر بوب الذين اكتشف مقبرة توت عنخ آمون أكدا أنه وجد أشياء مذهلة عندما دخل المقبرة لأول مرة.


وقال الفيلم إن كارتر عثر على لعنة مكتوبة بالهيروغليفية على قرص من الطين، وتضمنت بعض كلماتها عبارة" سيذبح الموت بجناحية السامين كل من يعكر سلام مرقد الفرعون".


وذكر الفيلم أن العالم لورد كارنافون توفي بعد دخول المقبرة بـ5 شهور، كما توفي المليونير الأمريكي جورج جاي جولد بعد أيام من زيارة القبر، ودخل البريطاني جويل وولف، الذي كان من أوائل الزائرين إلى المقبرة، في غيبوبة وتوفي.


وقال إن إثنين فقط من مكتشفي المقبرة لا يزالون على قيد الحياة، مشيرا إلى عدد من التفسيرات العلمية لما حدث للعلماء والزائرين، ومنها أن القدماء المصريين وضعوا عدد من السموم بالمقابر وأصيب بها من قاموا بدخول المقبرة، فيما ذهب أحد العلماء إلى أن الفراعنة دهنوا جدران المقابر باليورانيوم لإصابة من يدخلها بإشعاعات نووية.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.