Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: ملف شامل وهام جدا عن الاسعافات الاولية.ضرورى للقراءة للافادة والاستفادة فى حالة الخطر

Tuesday, January 24, 2012

ملف شامل وهام جدا عن الاسعافات الاولية.ضرورى للقراءة للافادة والاستفادة فى حالة الخطر

الإسعافات الأولية للجروح والخدوش
الرياض: «الشرق الأوسط» ـ «صحتك» 
قد لا تتطلب منّا الإصابة بأحد الجروح والخدوش والتهتكات الجلدية الصغيرة، القيام بزيارة إلى أقسام الإسعاف في المستشفيات لتلقي نوعية مستعجلة وبكيفية خاصة هناك. لكن هذا لا يعني عدم ضرورة تلقي علاج مستعجل لها، وأن يتم ذلك بكيفية خاصة لمنع احتمال إصابتها بالتهاب ميكروبي لاحقاً. وإليك إرشادات مبسطة لتساعدك في العناية بتلك الجروح أو الخدوش الصغيرة.

اضغط على الجرح لوقف النزيف
* الجروح البسيطة والخدوش، عادة ما يتوقف نزيف الدم منها تلقائياً. ولو أستمر نزفها، حاول وضع شيء من الضغط الخفيف أو المتوسط عليها بواسطة قطعة نظيفة من القماش لو لم يتوفر ضماد من شاش طبي معقم. واستمر في الضغط برفق، لمدة ما بين 20 إلى 30 دقيقة، لو تطلب الأمر ذلك. ومع ذلك احرص على أن لا تعمد إلى تكرار تفحص وقف النزيف أو استمراره من خلال رفع الضغط وإعادته. والسبب أن هذه العملية تُفسد إتمام مراحل تكون تجلط الدم وبناء كتلة منه لسد فتحات الأوعية الدموية، ما سينشأ عنه استمرار النزيف بداهة. وإذا ما استمر فيض الدم ونزفه برغم وضع ذلك الضغط، ولتلك المدة، توجه لطلب المعونة الطبية في قسم الإسعاف لأقرب مستشفى لديك.
نظف الجرح بالماء النقي
* أشطف الجرح، وأغسله برفق، بماء نقي فقط. ولو أردت استخدام الصابون في تنظيف المنطقة المتسخة التي حول الجرح، فأبعد الصابون عن الوصول مباشرة لفتحة الجرح. ولا تستخدم بالأصل الصابون في تنظيف ما بداخل الجرح نفسه من أوساخ. والسبب أن مادة الصابون قد تعمل على تهيج الأنسجة المتهتكة في الجرح.
ومن المهم غسل الجرح بهذه الكيفية لتقليل احتمالات حصول التهابات ميكروبية فيه لاحقاً. كما أن من المهم تنظيف ما حول الجرح بالماء والصابون. ولذا استخدم قطعة قماش مبللة بالماء والصابون، كي تمنعه من الوصول إلى الجرح نفسه.
ولو كان ثمة أوساخ واضحة في داخل الجرح، أو على الخدوش، حتى بعد غسله بالماء، فاستخدم ملقطاً معقماً بالكحول لإزالة قطع الأوساخ تلك. ولو كانت ثمة تهتكات جلدية عالقة داخل الجرح، حتى بعد الغسل بالماء، فلا تستخدم الملقط المعقم لإزالتها بنفسك، بل احرص على زيارة الطبيب ودع الأمر له. وهنا من المهم إزالة الأوساخ الداخلية، لو أمكنك ذلك دون التسبب بمزيد من نزيف الدم أو التلف للجرح. كما أن إزالة التهتكات الجلدية العالقة داخل الجرح، أمر مهم أيضاً. لأن التهتكات تلك عبارة عن قطع جلدية ميتة، من السهل والمناسب للميكروبات النمو فيها دون أن يتمكن جهاز مناعة الجسم من تعقبها هناك والقضاء عليها.
ولا تحرص على استخدم محلول “بيروأوكسيد الهيدروجين” أو محلول اليود أو محاليل التعقيم المحتوية على اليود، لتنظيف وتقيم الجروح الصغيرة.
ضع قليلاً من المضاد الحيوي على الجرح
* بعد الفراغ من تنظيف الجرح، ضع طبقة رقيقة من كريم، أو مرهم، يحتوي أحد المضادات الحيوية المخصصة للجروح. وهذه الطبقة تعمل على إبقاء سطح الجرح رطباً ومعزولاً عن الميكروبات. وليس من الضروري أن يُسهم هذا المضاد الحيوي في تعجيل التئام الجرح وسرعة شفائه، بل قد يمنع وصول الميكروبات أو القضاء عليها لإعطاء فرصة أفضل لتتابع عمليات التئام الجرح.
هذا مع ملاحظة أن بعضاً من مستحضرات المضادات الحيوية هذه قد يُثير تهيجاً جلدياً لدى البعض، ما يتطلب التوقف عن وضعها على الجرح.
أحرص على تغطية الجرح
* ومن الممكن استخدام لصقات الجروح الجاهزة، أو إعداد لفائف من الشاش على الجرح كضماد، بعد وقف النزيف في الجرح وتنظيفه ووضع طبقة من المضاد الحيوي عليها. ومن المفيد جداً تغطية الجرح في بداياته، كي لا يتأثر بالعوامل الخارجية والميكروبات. وبعد بدء التئامه، وقلة احتمالات التهابه بالميكروبات، يُمكن فتح الغطاء عن الجرح. ومن الملاحظ أن الجروح تلك متى ما تم تعريضها للهواء آنذاك، فإن شفائها سيكون أسرع.
غيّر ضماد الجرح يوميا
* ومن الأفضل تغيير ضماد غطاء الجرح كل يوم، إذا ما كان ثمة داع نتيجة خروج كميات من السوائل والصديد منه. أما إن كان الجرح بذاته نظيفاً، فيتم تغيير الضماد أو اللصقة كلما اتسخت خارجياً.
وهناك من لديه حساسية لأنواع من المواد المستخدمة في اللصقات أو الأشرطة اللاصقة، وعليهم استخدام قطع من الشاش المعقم لتغطية الجرح وتثبيت القطع تلك إما بأشرطة من الشاش القطني أو أشرطة طبية ورقية لاصقة، أو غيرها مما يتوفر في الصيدليات كأشرطة لصق خالية من المواد المهيجة للحساسية.
الحاجة إلى عمل غرزة لأطراف الجرح
* وفي بعض الجروح، يتطلب الأمر وضع غرزة لخياطة طرفي الجرح وتقريبهما إلى بعضهما. وهذه العملية مفيدة في تسهيل التئام الجرح، وتقليل احتمالات حصول التهابات ميكروبية فيه. ويرى الأطباء أن أي جرح يزيد عمق القطع فيه عن 6 مليمترات، أو أن ثمة تباعداً واضحاً وفجوة فيما بين طرفية، أو وصل القطع في الجرح إلى حد بدأت أنسجة من الطبقة الشحمية أو العضلية في البروز من خلاله، فإن ثمة ضرورة لعمل خياطة بالغرز لأطراف الجرح.
وهنا تجب مراجعة الطبيب، وسرعة ذلك، متى ما لاحظ المرء أياً من تلك العلامات.
* راقب ظهور أي علامات للالتهاب في الجرح وتشمل علامات الالتهاب ظهور احمرار على أطراف الجرح، أو استمرار وزيادة الألم فيه، أو انتفاخه وتورمه، أو زيادة حرارته، أو خروج سوائل صديدية صفراء أو بلون الدم الفاسد. وهنا تجب مراجعة الطبيب، كي تتم العناية المناسبة به.
احرص على تلقي لقاح التيتانوس، اي الكزاز.
وينصح الأطباء بتلقي كل إنسان للقاح خاص ببكتيريا التيتانوس، مرة كل عشر سنوات. ولو كان الجرح عميقاً أو اتسخ بالأتربة وغيرها، وكانت أخر مرة يتلقى المرء فيها لقاح الكزاز قبل أكثر من 5 سنوات، فإن الطبيب سيُعطيه جرعة منشطة من هذا اللقاح. واحرص على تلقيها خلال 48 ساعة من الإصابة بالجرح>


الجروح :الجروح هي قطع غير طبيعي أو بتر في الجلد أو الأنسجة الأخرى بالجسم . :007: 

أنواع الجروح :1 - الجروح السطحية 000 تحدث في طبقات الجلد السطحية نتيجة قطع منظم في الأنسجة بواسطة آلة حادة كالسكين أو الموس . 
2 - الجروح العميقة 000 قطع في طبقات الجلد وما تحتها حيث توجد الأوعية الدموية والأعصاب والعضلات والعظام نتيجة الإصابة بآلة أو أداه حادة أو الاصطدام بجسم صلب مدبب ويصاحب الجروح العميقة نزيف شديد . 
3 - الجروح النافذة 000 اختراق للجلد ليصل إلى أحد تجاويف الجسم مثل الصدر (القلب والرئتين) أو البطن (الأحشاء) أو الرأس (المخ) أو أقل كمفاصل الجسم الكبيرة. 
4 - الكدمات (الرضوض) 000 وتحدث نتيجة اصطدام الجسم بأجسام صلبة أو خشنة غير حادة مثل أجهزة الجمباز والموانع في ألعاب القوى أو كدمات الملاكمة . 
5 - التسلخات والسحجات 000 وهي جروح سطحية وتحدث نتيجة احتكاك الجلد بأسطح أو أجسام خشنة وصلبة وغير حادة وتكون غير منتظمة الشكل ويصاحبها نزيف خارجي بسيط وآلام شديدة . 
والجروح العميقة والجروح النافذة أكثر أنواع الجروح خطورة وأكثرها تعرضا لأنتقال العدوى والأمراض والالتهابات . 



الإسعافات الأولية :
يجب إيقاف النزيف فورا قبل تنظيف وعلاج الجروح ، ويستحسن ارتداء قفاز طبي للوقاية من الإصابة بالإلتهابات وإنتقال العدوى ، ويتطلب إجراء الآتي : 
1 - عمل ضماد ضاغط بشاش طبي أو قطن طبي نظيف ومعقم. 
2 - يوضع القطن أو الشاش على الجرح ويضغط بإعتدال مع استخدام اليدين . 
3 - يراعى عدم إزالة الشاش الطبى أو القطن في حالة تشرب الدم بل يجب وضع طبقة أخرى من القطن أو الشاش على مكان الإصابة . 
4 - يرفع العضو المصاب بالجرح أعلى من مستوى القلب . 
5 - يضغط بإستمرار على مكان الإصابة أو النزيف . 
6 - في حالة أستمرار تدفق الدم (النزيف) يجب إيقافه عن طريق الشريان المغذي للعضو المصاب أعلى الإصابة من الداخل وذلك بالضغط بواسطة اليدين للشريان والعظام لتقليل تدفق الدم إلى اتجاه الجرح النازف . 



ما يجب عمله :ــ تأكد من شهادة أو تاريخ آخر تطعيم للوقاية من الإصابة بمرض التيتانوس . 
ــ اصطحاب الطفل المصاب إلى المركز الطبي خاصة إذا تأكد من تلوث الجرح . 



1 - الرضوض :ما يجب عمله 00
1 - استخدام الكمادات الباردة (الثلج) فورا . 
2 - العناية الطبية في حالة وجود الرضوض العميقة وخاصة إذا كان هناك نزيف داخلي خوفا من تعرض المصاب للصدمة الجسمية. 
3 - تنظيف وغسيل الجروح ومكان الإصابة بالماء البارد والصابون المخفف . 
4 - أستخدام المراهم والمضادات الحيوية ولف الإصابة بالشاش المعقم . 
5 - راحة لمدة يومين من الأنشطة الرياضية . 
6 - مراجعة الطبيب في حالة الآلام المستمرة . 



2 - الجروح السطحية :ما يجب عمله : 
ــ يغسل مكان الإصابة بمحلول المطهر أو الماء البارد مع الصابون المخفف . 
ــ ينظف مكان الإصابة من الأوساخ والأتربة ويضمد بضماد طبي جاف . 



3 - الجروح العميقة :ما يجب عمله : في حالة وجود الجروح القطعية العميقة مع نزيف يتطلب أخذ الطفل المصاب إلى أقرب مركز طبي بأسرع وقت لإجراء اللازم :-
1 - ينظف الجرح بعناية مع كمية كبيرة من الماء الدافئ والصابون المخفف ، وفي حالة تلوث بالأوساخ والأتربة وينظف الجرحبالمحلول الطبى المخفف. 
2 - إزالة الأجسام الغريبة السطحية مثل الرمال والأتربة والأعشاب والزجاج ، أما إذا كانت الأجسام الغريبة غائرة في الجسم فلا يجب تحريكها إلا بمعرفة أطباء متخصصين . 
3 - يجفف الجرح وتستخدم المضادات الحيوية التي تساعد على الالتئام . 
4 - يغطى الجرح بأستخدام الشاش والضمادات الطبية والشرائط اللاصقة المناسبة مع ضم نهايات الجروح ، خاصة الجروح الكبيرة والعميقة . 
5 - يغطى الجرح بأستخدام الشاش أو الضمادات الطبية والشرائح اللاصقة تجنبا للتلوث ولإلتهابات. 
6 - يؤخذ الطفل المصاب إلى المستشفى إذا كانت الجروح عميقة أو كبيرة لإجراء اللازم والمناسب . 
7 - التأكد من تاريخ التطعيم ضد التيتانوس . 



جروح الأصابع :ما يجب عمله : 
1 - توضع اليد تحت ماء بارد وجاري ونظيف لتخفيف الألم وتنظيف الجرح . 
2 - يأخذ الطفل المصاب للمستشفى إذا كانت الإصابة خطيرة كقطع أحد الأصابع وذلك بوضع الإصبع المقطوع في كيس من البلاستيك نظيف مع ربط الجزء الأعلى ووضع اليد في وعاء يحتوي على ثلج مجروش لإجراء اللازم . 



الأجسام الغائرة في الجسم (الشظايا) :الأجسام الغائرة أو الشظايا الصغيرة الغائرة تحت سطح الجلد (مثل الشظايا الزجاجية أو الخشبية أو برادة حديد 000 إلخ ، أما إذا كانت الأجسام الغائرة داخل الجسم كبيرة فيجب إجراء الآتي : 
1 - بإمكان سحب وأخراج الأجسام الغريبة تحت الجلد إذا كانت صغيرة ومرئية وقريبة لسطح الجلد وذلك بسحبها بملقاط مع مراعاة التعقيم والتطهير لمكان الجرح والأدوات المستخدم . 
2 - تنظيف وتطهير مكان الجرح وأستخدام المراهم المناسبة كمضاد حيوي مع تغطية مكان الإصابة جيدا . 
3 - يعرض الطفل المصاب على الطبيب فورا إذا كانت الشظايا غائرة تحت الأظافر أو إذا كانت كبيرة أو معدنية واخترقت إحدى تجاويف الجسم ( الرأس ، الصدر ، البطن) . 
4 - التأكد من صلاحية حقنة التيتانوس . 



إصابات الأسنان :يتعرض الأطفال إلى كثير من الإصابات فى الأسنان مما يؤدي إلى فقدانها أو خلخلتها أو تلفها أو حدوث كسور بها مما يتطلب تقديم الإسعافات التالية : 
ما يجب عمله : 
في حالة تعرض الأسنان إلى الإصابات يتطلب عدم إزالة الأسنان والعمل على المحافظة عليها وعدم المضمضة بالماء أو غسيل الأسنان : 
1 - يدفع الأسنان الذي تتخلخل إلى مكانها الأصلي . 
2 - الأسنان الأولية (اللبنة) لا يمكن زراعتها مرة أخرى بمكانها ، أما الأسنان الأساسية فيمكن زراعتها إذا كان الطفل كبيرا فيطلب منه أن يثبت السن في مكانه أو تحت لسانه أو وضعه في وعاء نظيف ومعقم حتى وصوله للمستشفى لأخصائي الأسنان وإجراء اللازم . 
3 - في حالة وصول الطفل للمستشفى يتطلب عرضه فورا على جراح متخصص في الأسنان وفي خلال (30) دقيقة يتطلب زراعة السن المخلوع بمكانه الأصلي . 
4 - يحدث نزيف ولفترة طويلة عند خلع أول سن ولأول مرة في حياة الطفل .. لذا يجب إجراء الآتي : 
أ - عدم غسل الفم والمضمضة بالماء وذلك للمحافظة على تجلط الدم الذي تم . 
ب - يوضع في فم الطفل قطعة من الشاش الطبي المعقم في مكان السن ويطلب من الطفل الضغط على الشاش بأسنانه بشدة ولمدة (10) دقائق تقريبا . 
ج - يطلب الطبيب في حالة أستمرار النزيف




الغثيان و القيء


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للغثيان والقىء:

- متي بدأت الأعراض؟
- هل يعاني المريض من إسهال - إمساك - آلام في البطن - صداع - تيبس في الرقبة - دوار؟
- هل توجد أعراض لضيق في التنفس - عرق - آلام في الصدر؟
- هل توجد اضطرابات في الجهاز الهضمي؟
- هل يوجد تغير في حركة الأمعاء مثل براز به دم؟
- هل هي حالة حمل إذا كانت الإغماءة أو القيء لسيدة؟

* تقـييم الغثيان والقىء:

- قياس العلامات الحيوية.
- ملاحظة أعراض الجفاف مثل: جفاف الجلد - قلة كمية البول - تغيرات في الحالة العصبية - جفاف الغشاء المخاطي - التأكد من وجود آلام في منطقة البطن.


* تحذيرات:

- بسبب التسمم الناتج عن الطعام الشعور بالغثيان الحاد - قئ - تقلصات في البطن - إسهال - الإحساس بالإجهاد.
- ملاحظة الحالة العامة للمريض عما إذا كانت توجد أعراض لأمراض أخرى.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للغثيان والقىء:

- لا يعطي شي عن طريق الفم حتى يتوقف القيء.
- بعد توقف القيء يعطي المريض سوائل علي نحو متكرر وبكميات قليلة حتى لا يتعرض للجفاف.
- تجنب تناول الأطعمة الدسمة التي يوجد بها دهون.

* يتم اللجوء إلى الطبيب:

- إذا كانت هناك آلام بالصدر أو ضيق بالتنفس.
- إذا كان البول أو البراز مصحوباً بالدم أو لونه داكن.
- إذا كانت هناك أعراض جفاف حاد.
- إذا استمر القيء لفترة طويلة (عدم الاحتفاظ بالسوائل) لمدة يومين.
- عندما تكون هناك أعراض مثل: الحمي - الصداع - الإحساس بالدوار - تيبس في الرقبة.
- إذا وجد ألم في البطن.

الارتجاج و الكدمات


إذا ارتطمت رأسك يشئ ما أو تعرضت السقوط فمن الممكن أن يعرضك ذلك للارتجاج في المخ ، أو احتكاك للمخ داخل هيكله العظمى . ومن الممكن أن تسفر إصابات الرأس عن حدوث كدمات بالمخ .

وقد يشير مدة الغياب عن الوعى إلي حدوث تلف بالمخ يصاحبه عديد من الإصابات الأخرى .
* أعراض إصابات الرأس وعلاماتها :-
* نزول سائل عديم اللون أو أحمر من الأذن أو الأنف أو الفم .
* صعوبة في التحدث .
* صداع .
* عدم تساوى نينى العينين .
* جلد شاحب اللون .
* شــلل فـي الــذراع أو الــرجــل ( الجــانــب المضــاد لــلإصــابــة ) أو الــوجــه ( نفس جانب الإصابة ) .
* طريقة العناية الصحيحة :-
* أثناء الانتظار لوصول الإسعافات الطبية المتخصصة ، اجعل المصاب مستلقيا في وضع استرخاء علي ظهره .
* السيطرة علي نزيف مع التأكد من تنفسه بطريقة صحيحة .
* لا تعطى المصاب أية سوائل لكى يتناولها .
* إذا فقد المصاب الوعى لأى وقت من الزمن ، لابد من مراقبة طول المدة ومعرفتها لإخبار الطبيب المعالج عند وصول الإسعافات .

سرعة التنفس


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لسرعة التنفس:
- وجود آلام بالصدر - خفقان في القلب - غثيان - عرق غزير.

- هل عاني المصاب من قبل بحالات قلق حاد أو توتر عصبي؟
- مدي حدة الأعراض وبدايتها.

- نوع وكمية العقاقير التي تم تناولها ومواعيدها.
- هل يوجد تنميل في الأيدي أو حول الفم؟

- هل يوجد تاريخ بأية أمراض أخرى؟
* تقييم سرعة التنفس:

- ملاحظة أعراض الإغماء أو فقدان الوعي.

- ملاحظة صوت التنفس ماذا كان يصاحبة أزيز صادر من الرئة.
- قياس العلامات الحيوية.

* تحذيرات:

- يسبب القلق الحاد والتوتر العصبي سرعة التنفس: الضغط العصبي الذي ينتج عن موت أو إصابة أحد أفراد عائلة المريض.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لسرعة التنفس:

- قياس العلامات الحيوية.

- تقديم العلاج النفسي.
- تقديم العون للمريض وتهدئته نفسياً.

- تتم عملية التنفس من خلال كيس ورقي أو وضع اليدين علي الفم علي شكل الفنجان لإحلال ثاني اكسيد الكربون الذي يخرج خلال عملية التنفس.
* اللجوء إلى الطبيب:

- عند وجود آلام بالصدر وأزيز في التنفس.

- إذ استمرت الأعراض لأكثر من 15 دقيقة بعد استخدام العلاج المذكور عاليه.

الام الظهر


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- هل يعاني في الماضي من مشاكل في الظهر؟
- تحديد سبب الآلام: هل هو القيام بحركة خاطئة أو عند رفع حمل ثقيل أم فجائيا؟
- متي وأين وكيف حدث الألم وعلاقته عند القيام بنشاط ما أو عند أخذ وضع معين أو عند الاسترخاء؟
- تغير في لون البول وكميتة وتكرار حدوثه.
- وجود تنميل أو ضعف أو إرتخاء في الأرجل.
- هل يمتد الألم من الظهر للأرجل أو إلى منطقة البطن السفلي أو الفخذ؟

* التقييم:

- ملاحظة حركة الشخص المصاب عند الوقوف والجلوس.
- تقييم توازنه وسهولة الحركة أو صعوبتها.
- هل يوجد ورم في الظهر.
- ملاحظة الضعف أو عدم الإحساس بالأطراف.
- فحص منطقة البطن عما إذا كانت توجد أية كتل محسوسة أو ألم.

* تحذيرات:

- تسبب الذبحة الصدرية ألم يمتد من الظهر إلى عظم الكتف.
- كما أن أمراض الأوعية الدموية تؤدي إلى الشعور بهذه الآلام.
- لكن حصوات الكلى تسبب آلاما تمتد من الظهر إلى عظمة الفخذ.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الظهر:

- المريض الذي يعاني من آلام يستطيع تحملها ينبغي عليه أن يأخذ قسطاً من الراحة بين كل فترة وأخرى مع تجنب رفع الأشياء الثقيلة، يمكنه تناول بعض المسكنات للتخفيف من الألم.
- أما المريض الذي يعاني من الآلام الحادة ينبغي عليه:
أ - الراحة على سطح صلب مسطح مع ثني الركبتين واستخدام كمادات دافئة أو باردة على مكان الألم.
ب - تناول بعض المسكنات.
ج - عدم الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.

* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب عند:

- ظهور أعراض للألم الحاد والتي تتمثل في: ارتفاع متزايد في درجة الحرارة - قئ - ضيق في التنفس - رجفة - إفراز العرق - أو عند وجود ألم أو كتلة محسوسة في منطقة البطن.
- إذا استمر الألم في حدته.
- إذا كانت هناك صعوبة في المشي.
- وجود دم في البول أو آية أعراض أخرى تتصل بالجهاز البولي.

النزيف الخارجي


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:

- لابد من وجود تحديد أولاً كيف حدثت الإصابة وتاريخ آخر جرعة تطعيم تناولها المصاب ضد التيتانوس.

* تقييم النزيف الخارجى:

- لبس قفازات.
- لبس (جاون) وهي عباءة خاصة فوق ملابس المسعف لتحميه من التلوث وواقي للعين والوجه (ماسك).
- تحديد نوع الجرح وعمق القطع به.
- تحديد ما إذا كان الجرح ملوثاً.
- تحديد ما إذا كان النزيف شرياني (يكون لونه أحمر فاتح وغزير) أو وريدي (لونه أحمر داكن وأقل غزارة).
- تقييم العلامات الحيوية (تنفس - ضغط - نبض - درجة الحرارة).

* تحذيرات:

- يؤدي النزيف الحاد إلى الموت والحد الأقصى للكبار حوالي2,2 لتر وللأطفال من 5-7 لتر حسب الوزن.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف الدموي) بنسب بسيطة وعلى نحو محدد لأن ضررها أكثر من نفعها.
- تغسل الأيدي بعد تقديم الرعاية للمريض أو المصاب حتي في حالة ارتداء القفازات.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:

- يغطي الجرح بضمادة ثم يضغط عليه باليد لمدة خمس دقائق علي الأقل.
- إذا لم يتوقف النزيف في خلال خمس دقائق، استمر في الضغط ثم يتم التوجه إلي أقرب مستشفي أو عيادة طبية.
- يرفع الجزء أو العضو المجروح إلى أعلى (فوق مستوى القلب) في حالة عدم وجود كسور مع ربطه بإحكام.
- لتقليل تدفق الدم عليك بالضغط علي الشريان في مكان الضغط الملائم.
- لا تنزع الضمادة عند توقف الدم وبداية تجلطه علي أن يدعم بضمادات أخرى إذا تطلب الأمر.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف) فقط إذا فشلت كل الطرق لوقف النزيف.
- متابعة التنفس والعلامات الحيوية.
- ملاحظة الجروح البسيطة بعد توقف النزيف في خلال خمس دقائق لحاجتها إلي الخياطة أو وضع مرهم مضاد حيوي عليها.
- يستخدم أكسجين في حالة النزيف الحاد.

* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب:

- إذا لم تتم السيطرة علي النزيف و بدء تعرض المصاب للصدمة.

* الجرعات المنشطة من التيتانوس:

- تؤخذ جرعة منشطة من التيتانوس في حالة الجروح البسيطة غير الملوثة ( إذا لم يتم أخذها منذ عشر سنوات).
- وأيضاً جرعة منشطة في حالة الجروح الكبيرة الملوثة (إذا لم تؤخذ منذ خمس سنوات).
- أما في حالة عدم التطعيم به نهائياً منذ الصغر لابد من اللجوء إلى الطبيب علي الفور.
- كافة الجروح التي تتطلب خياطة لابد من إعطائها حقن ضد التيتانوس.

نزيف الجروح


لا ينتج دائماًً عن الجروح العميقة نزيفاًً حاداً، وفي معظم الأحوال يكون النزيف بسيطاً.


ويلتئم هذا النوع من الجروح تلقائياً، ولا يعني ذلك أن العلاج غير مطلوب أو غير ضروري. ويعرض الإنسان لهذا النوع من الجروح عند الخدش بالأظافر، أو عند الإصابة بأدوات حادة مثل المسامير، لكن الخطر يأتي من الفرص القائمة للإصابة بالعدوى والمقصود بها عنها عدوى التيتانوس أو أي نوع من أنواع البكتريا الأخرى وخاصة إذا كانت الأداة التي تسبب في الإصابة تعرضت للتربة. وتنتج مثل هذه الجروح من عضة الحيوان والإنسان أيضاً، وتتضمن أيضاًعلي عضة الحيوانات الأليفة من القطط والكلاب وتكون الجروح الناتجة عنها عرضة للعدوى، وإذا كانت عميقة بالدرجة التي ينتج عنها نزيف عليك باستشارة الطبيب، وما بخلاف ذلك اتبع هذه الخطوات التالية:

1- وقف النزيف:
إن الجرح أوالقطع السطحي يتوقف نزيفهما تلقائياً. لكن إذا كان هناك نزيفاً حاداًً عليك بالضغط علي الجرح بضمادة أو قطعة قماش نظيفة لكن إذا استمر الدم في التدفق بعد الضغط علي الجرح عليك باللجوء إلي المشورة الطبية علي الفور.

2- تنظيف الجرح:
ينظف الجرح بالماء المتدفق، لا يحبذ استخدم الصابون لأنها من المحتمل أن تهيج الجرح، وإذا كانت هناك بعض الأتربة والحبيبات ما زالت موجودة في الجرح ولم تستجيب للمياه يمكنك استخدام ملقاط مطهر بالكحول للتخلص منها، أما الأتربة والملوثات العميقة داخل الجرح لا تحاول إزالتها بنفسك ولكن استشر الطبيب. وتنظيف الجرح والأماكن المحيطة به يقلل فرص الإصابة بالتيتانوس، ويستخدم الصابون لتنظيف الأماكن المحيطة بالجرح، كما يمكنك الاستعانة بماء أكسجين أو يود. من الممكن أن تسبب هذه المواد تهيج للخلايا الحية لذلك من المحبذ عدم استخدامها علي الجرح مباشرة.

3- استخدام مضاد حيوي:
بعد تنظيف الجرح جيداًً تضع طبقة خفيفة من كريم أو مرهم مضاد حيوي مثل: نيو سبورين (Neosporin) أو بوليسبورين ( Polysporin) وهذه المضادات الحيوية تساعد علي بقاء الجلد رطباً، لكنها لا تعمل علي التئامه سريعاً، كما أنها تساعد علي محاربة العدوى، وتسمح لعوامل الالتئام بالجسم أن تعمل بكفاءة أكثر من أجل التئامه. وتوجد مركبات معينة في المراهم تسبب طفحاًً جلدياًً عند بعض الأشخاص وبمجرد ظهوره يجب الامتناع علي الفور عن استخدامه.

4- تغطية الجرح:
تعرض الجرح للهواء يزيد من سرعة التئامه، لكن تغطيته يساعد علي بقائه نظيفاًً ولا يتعرض للبكتريا الضارة، عليك بتغطيته بلاصق طبي (بلاستر) أو ضمادة حتى تمام تكون القشرة الخارجية.

5- تغيير الضمادات:
تغير الضمادات يومياًً أو عندما تتسخ أو تصبح مبللة. ويصاب كثير من الأشخاص بالحساسية من بعض أنواع الضمادات والتي يوجد بها لاصق، ويمكنك الاستعانة بأنواع أخري غير لاصقة للتعويض عنها.

6- ملاحظة علامات العدوى:
استشر طبيبك علي الفور، إذا لم يستجب الجرح للعلاج أو إذا لاحظت إحمرار، تورم، سخونة، رشح من الجرح.

7- التطعيم ضد التيتانوس.

النزيف الداخلي


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الداخلي:

يمثل النزيف الداخلي صعوبة أكثر في تحديده عن النزيف الخارجي ولكن يمكن التوصل إليه بمعرفة نوع الحادث ومدي الإصابات التي لحقت بالشخص، ومن خلال:

- تغير لون الجلد (وجود كدمات في المنطقة المصابة).
- وجود أنسجة ليفية مثل التي توجد في منطقة البطن ويكون بها ألم وتورم.
- قلق وتوتر وشعور بعدم الراحة.
- نبض سريع وضعيف.
- تنفس سريع.
- شحوب الجلد، واكتسابه اللون الشبيه بالأزرق، مع بروده.
- غثيان وقيء.
- عطش متزايد.
- قلة الوعي تدريجياً.
- تقييم عن وجود علامات للصدمة.

* تحذيرات:

- يؤدى النزيف الداخلي الحاد إلى تدهور في حالة المصاب ومن ثم إلي موته لأنه يؤدي إلي حدوث صدمة وفشل تام في الرئة والقلب.

بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الداخلى:

- قياس العلامات الحيوية: النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة.
- مساعدة المصاب في اتخاذ الوضع الأكثر ملائمة وراحة له.
- جنب المصاب التعرض للحرارة أو البرودة العالية.
- تهدئة المصاب.
- العناية بأية إصابات أخرى.
- يستخدم ماسك - أكسجين 8 - 12 لتر/الساعة.

* اللجوء إلى الطبيب:

- يتم اللجوء إلى الطبيب في كل حالات النزيف الداخلي لخطورته البالغة

نزيف الأنف


تشتمل خطوات الإسعافات الأولية لنزيف الأنف على الخطوات التالية:

* الإجراءات الأولية لنزيف الأنف:
- هل يعاني المريض من ضغط دم عالي؟

- هل توجد إصابة ما؟
- هل يتناول المصاب أية أدوية لا تساعد علي التجلط مثل الأسبرين؟

* التقــــييم:

- قياس العلامات الحيوية.

- فحص ما إذا كانت توجد كسور.
* تحـــذيرات:

- يعد النزيف من الأشياء الخطيرة وخاصة إذا طالت مدته أو إذا ارتبط بضغط الدم العالي أو تناول أية أدوية تمنع تجلط الدم.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لنزيف الأنف:

- يتخذ المصاب وضع الجلوس مع إمالة الرأس قليلاً إلي الأمام، مع سد الأنف لمدة خمس دقائق علي الأقل وإذا لم يتوقف النزيف فليكن 10 دقائق.

- يستخدم فازلين أو مرهم مضاد حيوي عند فتحة الآنف.
* يتم اللجوء الي الطبيب:

- إذا كان النزيف حاداً.

- إذا كان ضغط الدم مرتفعاً، أو هناك استخدام لبعض الأدوية تمنع تجلط الدم.
- إذا لم يتوقف النزيف، أوعند توقفة ثم رجوعه.

النزيف الحاد


- لابد وأن يستلقي الشخص علي ظهره، وإن أمكن يتم إمالة الرأس في مستوي منخفضاًً قليلاً عن مستوي الجسم (الجذع)،


أو يتم رفع الأرجل عالياً، ويساعد هذا الوضع علي تجنب التعرض للإغماءة لأنه يزيد من تدفق الدم للمخ. وإن أمكن أيضاً، ارفع الجزء المصاب بالنزيف.

2- ينظف الجرح من أية أتربة أو ملوثات توجد عليه، لكن لا يتم إزالة أية أداة موجودة في جسم الإنسان من آثار لدغة النحل علي سبيل المثال، وفي هذه الحالة لا ينظف الجرح لكن الأهم من ذلك كله هو وقف النزيف.

3- يتم الضغط علي الجرح بشكل مباشر عن طريق ضمادة معقمة أو قطعة قماش أو ملابس نظيفة، وإذا لم يكن أمامك شئ يمكنك استخدام يديك.

4- استمر في الضغط علي الجرح حتى يتوقف النزيف، وعندئذ يربط الجرح بإحكام بضمادة وإذا لم يتوافر لديك فيمكنك استخدام قطعة من القماش النظيفة.

5- وإذا استمر النزيف بعد لف الجرح بالضمادة ونفذ من خلالها، لا تنزع هذه الضمادة من مكانها وأضف ضمادات أخري تمتص هذا الدم فوق الضمادة السابقة.

6- إذا لم يتوقف النزيف بالضغط علي الجرح، اضغط علي الشريان الذي يمد مكان الجرح بالدم، وفي حالة ما إذا كان الجرح في اليد أو الجزء السفلي من الذراع اضغط علي الشريان الرئيسي في مواجهة العظم. اجعل أصابعك في وضع مستوٍ عند القيام بالضغط، واضغط باليد الأخرى علي الجرح.

7- لا تحرك الجزء المصاب بمجرد أن يتوقف النزيف، اترك الضمادات في مكانها ثم اصطحب الشخص المصاب إلي أقرب عيادة طبيب أو مستشفي.

حروق الدرجة الأولى


الإسعافات الأولية للحروق:
- الإجراءات الأولية:
- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.

* التقـييم:

(1) تحديد نوع الحرق:
- حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.
- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.

- حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوي.

(2) تحديد مدي خطورتها:
- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
- الكــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

- الاطفـال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %

* تحذيـرات:
- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الأولى:
- إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.
- يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
- إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
- مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند
حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
- لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
- بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
- يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
- لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
- أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.
- استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.

* اللجوء إلي الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب في:
- كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
- الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
- كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان.
- حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.
- الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.

حروق الدرجة الثانية


الإسعافات الأولية للحروق:
- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.

* التقييم:
- تحديد نوع الحرق:
- حروق من الدرجة الأولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافاً، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.
- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.
- حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية والدهون والعضلات و العظام والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

- تحديد مدي خطورة الحروق:
- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

- تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
- الكبار:
- الرأس = 9%
- الذراع اليمني = 9%
- منطقة الجذع الأمامية = 18%
- منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
- منطقة الجذع الخلفية = 18%
- الرجل اليسري = 18%
- الذراع اليمني = 9%
- الرجل اليمني = 18%

- الأطفال:
- الرأس = 9%
- الذراع اليمني = 9%
- منطقة الجذع الأمامية = 18%
- منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
- منطقة الجذع الخلفية = 8%
- الرجل اليسري = 13,5 %
- الذراع اليسري = 9%
- الرجل اليمني = 13,5 %

- تحذيرات:
- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.

- بروتوكول الاسعافات الأولية للحروق:
- إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.
- يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
- إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
- مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
- لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
- بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
- يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
- لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
- أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من استرخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.
- استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.

- اللجوء إلي الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب في:
- كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
- الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
- كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الإنسان.
- حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.
- الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.

الحروق الكيميائية


* الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:
- الإجراءات الأولية:
- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.

* التقـييم:

(1) تحديد نوع الحرق:
- حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.

- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.

- حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوى.

(2) تحديد مدي خطورتها:
- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
- الكــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

- الاطفـال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %

* تحذيـرات:
- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.

- الحروق الكيمائية:
بروتوكول الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:

- البعد عن المصدر الكيميائي الذي يسبب الحرق.
- يستخدم الماء الجاري البارد بكميات كبيرة علي الحرق حتي وصول المساعدة الطبية. - خلع الملابس الملوثة إن أمكن.
- إذا تعرضت العين للحرق الكيميائي، تغسل بماء دافئ من ناحية الأنف للعين لخروج المادة الكيميائية بعيداً عن الوجه وخاصة العين لمدة 20 دقيقة حتي وصول العناية الطبية.

حروق الدرجة الثالثة


الإسعافات الأولية للحروق:
- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.

* التقييم:
- تحديد نوع الحرق:
- حروق من الدرجة الأولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافاً، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.
- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.
- حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية والدهون والعضلات و العظام والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

- تحديد مدي خطورة الحروق:
- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

- تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
- الكبار:
- الرأس = 9%
- الذراع اليمني = 9%
- منطقة الجذع الأمامية = 18%
- منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
- منطقة الجذع الخلفية = 18%
- الرجل اليسري = 18%
- الذراع اليمني = 9%
- الرجل اليمني = 18%

- الأطفال:
- الرأس = 9%
- الذراع اليمني = 9%
- منطقة الجذع الأمامية = 18%
- منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
- منطقة الجذع الخلفية = 8%
- الرجل اليسري = 13,5 %
- الذراع اليسري = 9%
- الرجل اليمني = 13,5 %

- تحذيرات:
- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.

- بروتوكول الاسعافات الأولية للحروق:
- إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.
- يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
- إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
- مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
- لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
- بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
- يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
- لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
- أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من استرخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.
- استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.

- اللجوء إلي الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب في:
- كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
- الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
- كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الإنسان.
- حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.
- الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.

حروق الكهرباء


لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.

* التقييم:
- تحديد نوع الحرق:
- حروق من الدرجة الأولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافاً، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.
- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.
- حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية والدهون والعضلات و العظام والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

- تحديد مدي خطورة الحروق:
- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

- تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
- الكبار:
- الرأس = 9%
- الذراع اليمني = 9%
- منطقة الجذع الأمامية = 18%
- منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
- منطقة الجذع الخلفية = 18%
- الرجل اليسري = 18%
- الذراع اليمني = 9%
- الرجل اليمني = 18%

- الأطفال:
- الرأس = 9%
- الذراع اليمني = 9%
- منطقة الجذع الأمامية = 18%
- منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
- منطقة الجذع الخلفية = 8%
- الرجل اليسري = 13,5 %
- الذراع اليسري = 9%
- الرجل اليمني = 13,5 %

- تحذيرات:
- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.

- بروتوكول الاسعافات الأولية للحروق:
- إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.
- يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
- إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
- مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
- لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
- بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
- يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
- لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
- أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من استرخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.
- استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.

- اللجوء إلي الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب في:
- كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
- الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
- كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الإنسان.
- حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.
- الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.

* الحروق الكهربائية:
- البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق.
- تحديد عمق الحرق.
- تغطي الجروح بضمادة جافة معقمة.
- لا تهدأ الجروح باستخدام الماء.
- مراقبة ما إذا كانت توجد علامات تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضربات القلب أو مشاكل فى التنفس.

حروق الشمس


الإجراءات الأولية:
لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقــــــــــــييم:

(1 )تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.
حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.
حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .
(2) تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .
(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%
الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .
بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .
* حروق الشمس :

بالنسبة لحروق الشمس يتم الابتعاد علي الفور عن ضوء الشمس وأشعتها مع استخدام بعض مسكنات الألم مثل "الايبروفين" أو "أستيا مينوفين".

الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
الجلد : هو عضو غني بالألياف العصبية التي تقوم باستقبال و نقل جميع أنواع الحس من المحيط الخارجي ( حس الألم و الحرارة و الضغط و البرودة و اللمس )
طبقات الجلد : البشرة , الأدمة , النسج تحت الأدمة .
الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
الحروق: الحروق هي إصابة أنسجة الجسم بتلف و ضرر بسبب مواد كيميائية كاوية أو ساخنة أو كهربائية .

أسباب الحروق

  1. الحرارة الجافة : مثل التعرض المباشر للنار أو للغازات الحارة
    الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
  2. ملامسة معدن ساخن كالمكوى .
    الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
  3. الحرارة الرطبة كالتعرض للسوائل الساخنة .
    الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
  4. الاحتكاك مثل محاولة مسك حبل متحرك بسرعة .
  5. الشمس المحرقة .
    الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
  6. الموجات الضوئية الحارقة المتولدة من الانفجارات النووية .
  7. حروق الكهرباء.
    الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
  8. البرودة الجافة : ملامسة الغازات مثل غاز النيتروجين أو الأكسجين .
  9. المواد الكيماوية الكاوية .
    الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
تقييم الحروق
  1. تحديد نوع الحرق :
    ناري , نتيجة سائل ساخن , تعرض للشمس ، كيميائي , كهربائي .
  2. تحديد العمق :
    الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
    جلد طبيعي


    درجات الحروق و أنواعها :
    تقسم تبعا لعمقها إلى أربعة أنواع أو درجات , هي :

    1. حروق الدرجة الأولى : لا تتعدى طبقة الجلد السطحية و علاماتها الاحمرار و تغير اللون , التورم البسيط , الألم الشديد , و لا تترك أثرا أو ندبا بعد شفائها .
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
      حرق سطحي
       
    2. حروق الدرجة الثانية : لا تتعدى طبقات الجلد الداخلية و علاماتها هي : ألم شديد , احمرار شديد , تكون نفطات (فقاقيع ) ممتلئة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات, تورم و انتفاخ .
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
      حرق عميق
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
    3. حروق الدرجة الثالثة : تمتد إلى جميع طبقات الجلد و الطبقات الدهنية و الأنسجة الرخوة تحت الجلد و قد تصل إلى العظام . ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان على الإطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالبا ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الإنسان وتتعرض للعدوى. و تترك ندبا بعد الشفاء .
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
      عميق جدا 
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
  3. تحديد نسب الإصابة :
    الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
عوامل خطورة الحروق
تتوقف خطورة الحروق على 4 عوامل : و هي
المساحة , العمق , الموضع , العمر .

  • تحديد مدي الخطورة
    • هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة حروق حول الأنف أو الفم.
    • منتشرة في أكثر من جزء في الجسم بنسبة أكثر من 10%.
    • الحرق بدرجة عميق أو عميق جداً.
    • تأثر مناطق الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
    • المصاب بالحرق طفل أو شخص هرم.
    • وجود أمراض أخرى مثل السكر و ارتفاع ضغط الدم ...
       
  • المساحة : و لتقدير مساحة الحروق يمكن اللجوء إلى استعمال قاعدة ((9)) في تقسيم الجسم على النحو التالي :
    • الرأس و الرقبة = 9%
    • كل طرف علوي = 9% = 18% الاثنين
    • السطح الأمامي للساق و الفخذ = 9% = 18% الاثنين
    • السطح الخلفي للساق و الفخذ = 9% = 18 % الاثنين
    • الصدر = 9%
    • البطن = 9 %
    • السطح الخلفي العلوي للجذع = 9 %
    • السطح الخلفي السفلي للجذع = 9 %
    • الأعضاء التناسلية = 1 %
  • تقييم الحروق :
    بسيطمتوسطخطير
    النسبةأقل من 15%15-25%أكثر من 25%
    السببناري ، احتكاك ، سائل ، أشعة شمسناري ، احتكاك ، سائل ، أشعة شمسكيميائي ، كهربائي ، إشعاعي
    العمقسطحيعميقعميق جدا
    الجزء المحترقأي جزء عدا الوجه واليدين والقدمينأي جزء بما في ذلك الوجه واليدين والقدمين والأعضاء التناسلية
    أعرض أخرى-إصابات أخرى ، أمراض مزمنة
الإجراءات الأوليةلابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.
  • الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الأولى:
    • إبعاد الشخص عن مصدر الحريق على الفور.
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
    • يتم وضع ماء بارد على الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشترط ألا تكون مثلجة.
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
    • إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
    • مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
       
    • لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
    • بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
    • يغطى الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns


      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
    • لا تحتاج الحروق البسيطة إلى عناية طبية متخصصة حتى التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها على أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها وتغطى بضمادة.
    • أما بالنسبة لحروق الدرجة الثالثة وحروق الدرجة الثانية (التي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 50%) أي الحروق الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من استرخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوى القلب إن أمكن.
    • الحفاظ على درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلى الإحساس بالبرودة. - استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.
       
  • اللجوء إلى اقرب مركز طبي أو مستشفى في:
    • كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
    • الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
    • كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الإنسان.
    • حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 15 %في الكبار و 10 % في الأطفال
    • الحروق التي تعرض المصاب للعدوى.
       
  • الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:
    • البعد عن المصدر الكيميائي الذي يسبب الحرق.
    • يستخدم الماء الجاري البارد بكميات كبيرة على الحرق حتى وصول المساعدة الطبية.
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
    • خلع الملابس الملوثة إن أمكن.
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
    • إذا تعرضت العين للحرق الكيميائي، تغسل بماء دافئ من ناحية الأنف لخروج المادة الكيميائية بعيداً عن الوجه لمدة 20 دقيقة حتى وصول العناية الطبية.
       
  • الإسعافات الأولية للحروق الكهربائية :
    • البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق .
    • تحديد عمق الحرق .
    • تغطية الحروق بضمادة جافة معقمة .
    • لا تهدأ الحروق باستخدام الماء .
    • مراقبة ما إذا كانت توجد علامات تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضربات القلب أو مشاكل التنفس .
      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns


      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns

      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns

      الإسعافات الأولية للحروق First aid for burns
الوقاية و الاحتياطات:
  • الانتباه التام أثناء تأدية الأعمال المنزلية
  • وجود فتحات تهوية أو منافذ للهواء
  • وجود طفاية الحريق بالقرب من المطبخ
  • أجهزة إنذار للحريق
  • وسائل علاج داخل حقيبة إسعافات أولية
  • الاتصال بالمختص


الام الصدر


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الصدر:
- تحديد ما إذا كان المصاب يعاني من ارتفاع في ضغط الدم - مرض السكر - أية أزمات قلبية - أو إذا كان مدخناً.
- هل يعاني من أزمات الربو، أو تضخم بالرئة؟
- هل يوجد تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب؟
- متي بدأت هذه الأعراض؟
- هل هذا الألم يسبب اعتسار للصدر؟
- هل يحدث بعد القيام بالنشاط الرياضي أو تناول وجبة غذائية؟
- هل يمتد الألم إلي أعضاء أخري في الجسم؟
- هل يرتبط الألم بوجود سعال أو حمي؟
- هل يشعر المريض بالغثيان أو الدوار؟

* تقــــييم آلام الصدر:

- قياس العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).
- تقييم ما إذا كان يوجد ضيق في التنفس - القئ - إفراز عرق.

* تحـــذيرات:

- تمتد الآلام المتصلة بعضلة القلب إلى منطقة البطن - الرقبة - الفك السفلي - الكتف - أو الصدر.
- يمكن أن تشير الأعراض التالية إلي الأزمة القلبية: الغثيان - القيء - العرق - ضيق التنفس.
- تزيد فرص الإصابة بالأزمات القلبية لمن لهم تاريخ مرضي بضغط الدم المرتفع - مرض السكر - التدخين - أزمات سابقة لأزمات القلب، أو من له تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الصدر:

- يسترخي المريض في وضع مريح وملائم.
- يستخدم الأكسجين إذا كان هناك شك في وجود آلام للذبحة الصدرية 2 لتر/ دقيقة عن طريق أنبوب من خلال الأنف.
- تناول الأدوية المحددة لمثل هذه الحالات.

اللجوء إلي الطبيب:

- كل الحالات التي تشكو من آلام بالصدر وضيق في التنفس - الشعور بالغثيان - إفراز العرق.
- كل الحالات التي تستمر فيها آلام لأكثر من خمس دقائق.
- كل الحالات التي لا تستجيب للأدوية.

الاغماء


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإغماء:
- هل تعرض المريض لأية إصابات عند سقوطه وقت الإغماء؟
- هل تناول قدراً وافراً من الراحة والغذاء والشراب؟
- ماذا كان يفعل المريض قبل تعرضه للإغماءة؟
- تحديد السن، وتحديد ما إذا كان يوجد حمل في حالة السيدات؟
- هل يعاني المريض من جرح حديث في الرأس؟
- هل كان يشعر بالغثيان والدوار قبل الإغماء؟
- هل له تاريخ قديم سابق بأمراض القلب؟

* تقييم الإغماء:
- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم ما إذا كانت توجد علامات وأعراض للصدمة.
- التأكد من عدم تعرض المريض لأية إصابات أثناء سقوطه.

* تحذيرات:
- إذا أحس المريض بضعف أو دوار لابد أن يستلقي مسترخياً مع رفع الأرجل لأعلي.
- توجد عوامل عديدة تسبب الإغماءة منها: الصدمات النفسية - الألم - أمراض القلب - الجفاف - مجهود زائد عن الحد - تغير مفاجئ في وضع الجسم (مثل ترك الفراش فجأة عند الاستيقاظ) - الحمل.

* برووتوكول الإسعافات الأولية للإغماء:
- ينام المريض مسترخياً مع التحرر من الملابس الضيقة.
- رفع القدم لأعلي من 25 - 70 سم إن أمكن.
- في حالة القيء، ينبغي أن ينام المريض علي جانبيه.
- لا يعطي أي شيء سواء للأكل أو الشرب.

* اللجوء إلي الطبيب:
- عند تعرض المريض للإصابات أثناء سقوطه في الاغماءة.
- إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.
- عدم انتظام العلامات الحيوية.

الصداع


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للصداع:
- تحديد ما إذا كان يوجد تغير في الرؤية - تيبس في الرقبة - تغير في السلوك - الخوف المرضي من الضوء (فوبيا الضوء).
- هل توجد أية إصابات؟
- تحديد مدة استمرار الصداع ومدي تكراره وحدته؟
- هل المريض يعاني من الجيوب الانفية - توتر - ضغط - صداع عصبي - صداع نصفي - ارتفاع ضغط العين؟
- هل يتلازم مع الصداع حمي؟
- هل يوجد تاريخ لضغط دم مرتفع؟
- هل عاني من أعراض مشابهة من قبل وقام بعلاجها؟
- هل يرجع ذلك إلي عدم ارتداء النظارات الطبية أو لفقدها؟
- نوع الألم ومكانه.

* التقييم:
- قياس العلامات الحيوية.
- للتأكد من فوبيا الضوء يركز ضوء مباشر علي العين.
- فحص الرأس أو الوجه للتأكد من عدم وجود أية اصابات أو آلام في المنطقة المحيطة بالأنف.
- فحص الرقبة للتأكد من تيبس الرقبة.

* تحذيرات:
- توجد أسباب عديدة للصداع: الأمراض المعدية - ضغط الدم المرتفع - التوتر - الضغط النفسي - ارتفاع درجة الحرارة.
- يصاحب الصداع النصفي تغير في الرؤية - غثيان - قئ، ويتركز الألم في جانب واحد من الرأس.
- كافة أنواع الصداع هي أمراض حميدة وسهل علاجها بالأدوية ومسكنات الألم.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للصداع:
- التأكد من تناول المريض لبعض المسكنات مثل الأسبرين أو أسيتا مينوفبن أو إيبيروفين للكبار، أما الصغار فيمكنهم تناول آخر نوعين والجرعة حسب السن والوزن.
- النوم والراحة في غرفة مظلمة.
- أخذ سوائل كثيرة عن طريق الفم.
- في حالة إصابات الرأس يتم التعامل معها كما هو مشار إليه فى (إصابات الرأس).

* اللجوء إلى الطبيب:
- إذا كان الصداع حاداً.
- إذا لم تتم الاستجابة للأدوية، تستخدم كمادات باردة.

ضيق التنفس


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لضيق التنفس:
- مدي حدة الأعراض.
- هل تم التعرض لنوبات ضيق في التنفس من قبل؟
- هل يعاني المريض من آلام أو ضيق بالصدر، خفقان في القلب أو إفراز عرق غزير - سعال - أو تنميل بالأيدي وحول الفم؟
- هل يعااني المريض من قلق حاد أو توتر عصبي؟
- هل تمت إصابته من قبل بعدوي الجهاز التنفسي أو إصابته بــ: أزمات الربو - أمراض القلب - فشل في عضلة القلب المحتقنة - أو حساسية؟
- هل تم تعرضة لغبار أو أية عوامل بيئية اخري؟
- هل تناول أية أدوية أو عقاقير؟

* تقييم ضيق التنفس:
- قياس العلامات الحيوية وخاصة درجة الحرارة والتنفس.
- ملاحظة مدي عمق التنفس ومعدله، وعما إذا كانت توجد أية علامات غير طبيعية.
- ملاحظة المظهر العام.
- ملاحظة وجود أزيز بالصدر - سعال - استخدام العضلات للتنفس - ضيق في الصدر أو ألم.
- ملاحظة أية اعراض للإغماء أو فقدان الوعي.

* تحذيرات:
- ضيق التنفس إما أن يكون له علاقة بمشاكل القلب أو الجهاز التنفسي.
- وتتضمن الأعراض المتصلة بالقلب: ألم بالصدر - ضيق في التنفس - عرق غزير- غثيان.
- أما أعراض الالتهاب الرئوي فهي تشتمل أيضاً علي ضيق في التنفس مع وجود حمي وسعال.
- يسبب القلق الحاد مشاكل في التنفس وخاصة الضغط النفسي الذي يتعرض له الشخص عند تعرض أحد أفراد العائلة للموت أو الإصابة. وتتضمن أعراضه: سرعة في التنفس، تنميل بالأيدي أو المنطقة التي توجد حول الفم.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لضيق التنفس:
- قياس العلامات الحيوية.
- يتخذ المريض دائماً وضع الجلوس.
- تهدئة المريض.
- استخدام الدواء إذا تطلب الأمر.
- يستخدم الأكسجين وتعتمد كميته علي حسب الحالة.

* يتم اللجوء إلي الطبيب:
- في كل حالات ضيق التنفس التي لا تهدأ بعد تناول المريض قسطاً من الراحة، وسواء أكانت متصلة بآلام في الصدر أم لا.
- كل حالات أزمات الربو الحادة.
- إذا صاحب حالة ضيق التنفس سعال أو حمي.

عسر الهضم


* الإجراءات الأولية لعسر الهضم:
- كم من الوقت مضي علي معاناة المريض من هذه الأعراض؟

- عادات الأكل لدي المريض، وهل قام بتغيير نظامه الغذائي؟
- هل كان يعاني من مشاكل أو اضطرابات من قبل وكيف تعامل معها؟

- هل توجد أعراض الغثيان - القيء - الإمساك؟
- ما هي الأدوية التي يتناولها المريض، وهل يوجد تغيير في نوعيتها أو جرعتها؟

- هل يوجد تاريخ مرضي للإصابة بقرح أو أمراض القلب؟
- هل تظهر هذه الأعراض بعد ممارسة النشاط الرياضي؟

- هل يعاني من ضيق في التنفس أو إفراز العرق بكثرة؟
* تقــــييم عسر الهضم:

- فحص العلامات الحيوية.

- فحص منطقة البطن لإكتشاف ما إذا كانت توجد أية آلام.
- فحص الحالة العامة لجسم الإنسان.

* تحذيرات:

- ممكن أن يكون عسر الهضم أحد مؤشرات أمراض القلب.

- وممكن أن يشير ضيق التنفس - الغثيان - وإفراز العرق إلى جلطة في القلب.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لعسر الهضم:

- لا ينصح باستخدام الطعام الحريف إذا كانت العلامات الحيوية مستقرة ولا يوجد المزيد من الأعراض الأخرى.

- يوصي بشرب الماء كثيراً مع تجنب تناول الكحوليات، والقهوة أو أية مشروبات أخري توجد بها مادة الكافيين.
- تستخدم أدوية مضادة للحموضة، لا تعطى للأطفال.

يتم اللجوء إلي الطبيب:

- إذا كانت هناك أية أعراض تشير إلى وجود آلام غير عادية.

- إذا استمرت الأعراض الحادة أكثر من ساعتين ولم تتم الإستجابة بعد تناول العلاج.

الام البطن


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام البطن:
- تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.

- هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟

- هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟

- هل توجد أية تغيرات في وظيفة الأمعاء مثل حدوث الإمساك أو وجود دم بالبراز؟

- هل توجد أية أعراض لضيق في التنفس إفراز العرق أو وجود آلام بالرقبة أو الذراع أو الكتف؟

- إذا كان المريض سيدة لابد من تحديد وجود حمل من عدمه.

* التقييم:

- قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.

- فحص البطن لاكتشاف ما إذا كانت توجد آلام - ورم - التأكد من وجود انتفاخ.

* تحذيرات:
- لا تستخدم حقن شرجية أو ملينات لأنه من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.

* بروتوكول الإسعافات لآلام البطن:
- يطلب من المريض الراحة.

- عدم إعطائه أي شيء عن طريق الفم حتى يتم معرفة سبب الآلام.

* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب علي الفور عند:

- اكتشاف ضيق في التنفس - آلام بالصدر - إفراز العرق - آلام تمتد إلى الرقبة أو الذراع أو الكتف.

- عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة).

- وجود كتلة محسوسة.

- وجود آلام شديدة في منطقة البطن والتي تتميز بـ :
1- تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.
2- وجود غثيان وقئ أو إسهال.
3- تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (يشير الي وجود ن زيف داخلي).
4- وجود درجة حرارة مرتفعة.

النزلة المعوية


* أسباب النزلات المعوية أو اضطرابات المعدة التالي:



1- الإصابة بالفيروسات.

2- تلوث الأطعمة أو الأغذية بالبكتريا أو الطفيليات.

3- أعراض جانبية نتيجة لتناول بعض العقاقير أو الأدوية.

4- رد فعل عند تناول مادة غذائية جديدة, ونجد أن الأطفال هم أكثر إصابة نتيجة لهذا السبب بوجه خاص وبالنزلات المعوية بوجه عام فإذا كان الطفل يرضع رضاعة طبيعية من ثدي أمه سيتأثر بأنه تغيرات تتبعها الأم في نظامها الغذائي.



* أعراض النزلات المعوية:

- غثيان و قيء.

- إسهال.

- تقلصات بالبطن.

- انتفاخ.

- ارتفاع طفيف في درجة الحرارة (في بعض الحالات).

- استمرار الأعراض لحوالي 36 ساعة.



* الإسعافات الأولية للنزلة المعوية:

- شرب الكثير من السوائل وأولها الماء لمنع حدوث الجفاف.

- تناول بعض العقاقير ((Acetaminophen مثل: "تايلينول" وغيرها من العقاقير الأخرى, مع أخذ الحذر بالابتعاد عنها إذا كانت هناك إصابات بالكبد.

- تناول أدوية للإسهال, وتجنبها إذا كان هناك دم يصاحب عملية الإخراج أو مع ارتفاع درجة الحرارة (103 فهرنهيت) أو أعلى.



* اللجوء إلى الطبيب:

- يتم اللجوء إلى الطبيب:

- إذا استمرت الأعراض لأكثر من 36 ساعة.

- إذا كانت عملية الإخراج يصاحبها نزول الدم.

- فى حالة ارتفاع درجة الحرارة عن 103 فهرنهيت أو أكثر من ذلك.

- الشعور بالدوار أو الميل للغثيان عند النهوض.

- الارتباك والشعور بعدم الارتياح.



* الإسعافات الأولية للنزلة المعوية عند الأطفال:

إذا كان هناك شك ما في أن طفلك مصاب بالنزلة المعوية:

- العمل على راحته واسترخائه.

-إذا توقف الطفل عن التقيؤ, عليك بإعطائه بشكل تدريجي كميات صغيرة من السوائل عديمة اللون مثل الماء.

- يمكنك إعداد وجبة غير دسمة له مثل قطعة من الدجاج مع الأرز وقطعة صغيرة من الخبز (بعد توقف القيء من 6 – 8 ساعات) .

- تجنب إعطائه الألبان أو منتجاتها أو الأطعمة الحارة أو التي تحتوى على نسبة كبيرة من الدهون لبضعة أيام.

- تجنب إعطاء الأسبرين.



* اللجوء إلى الطبيب:

يتم اللجوء إلى الطبيب إذا كان الطفل:

- غير متحكم في توازنه.

- يتقيأ دم.

- عملية الإخراج تصاحبها نزول دم.

- ظهور علامات الجفاف مثل جفاف الفم والجلد, الشعور بالعطش, ظهور الإعياء على العين, أو البكاء بدون دموع.

- ملاحظة عدم تبلل الحفاظات لمدة 8 – 12 ساعة, أو انخفاض الجزء اللين في الرأس للداخل.

التهاب الزائدة الدودية


تعريف التهاب الزائدة الدودية:

- الزائدة الدودية هو عضو من أعضاء الجسم يشبه الإصبع ويوجد فى الأمعاء الغليظة فى أسفل الجزء الأيمن من
البطن ...



وعلى الرغم من أن الزائدة الدودية لا تقوم بأى دور حيوى أو لها فائدة محددة إلا أنها تتعرض للالتهاب وإذا لم تعالج قد يؤدى ذلك إلى انفجارها وتلوث باقى الأعضاء فى الجسم ومن ثم الوفاة.

ويحدث الالتهاب من عدوى فيروسية تصيب الجهاز الهضمى أوعند انسداد القناة التى تصل بين الأمعاء الغليظة والزائدة الدودية لتراكم البراز فيها مثلاً, وخوفاً من انفجارها عند حدوث الالتهاب يلجأ الأطباء إلى استئصالها فى خلال 48-72 ساعة من بداية ظهور أعراض الالنهاب. ويعتبر التهاب الزائدة الدودية من الحالات الطارئة التى ينبغى اللجوء إلى المساعدة الطبية على الفور ولا توجد خطوات محددة يمكن أن يقوم بها الشخص لتقديم الإسعافات الأولية من أجل تخفيف الآلام.



*مخاطر الإصابة بها:

غالبية الأشخاص التى تتأثر بالتهاب الزائدة الدودية يكون لصغار السن ما بين 11 – 20 عاماً وتحدث خلال أشهر فصل الشتاء ما بين أكتوبر – مايو. كما أن وجود تاريخ وراثى بين أفراد العائلة لحالات التهابها يرفع من نسب إصابة الأطفال وخاصة من الذكور, بالإضافة لحالات تكون الحويصلات الليفية.



*أعراض التهاب الزائدة الدودية:

- ألم فى الجانب الأيمن من البطن هو من أكثر الأعراض شيوعاً, وتمتد هذه الآلام بالقرب من السرة وتتحرك لتصل إلى الجانب الأيمن من الجسم، ويزداد الألم مع ممارسة الحركة وأخذ نفس عميق أو مع السعال والعطس أو بلمس مكان الزائدة.

- غثيان.

- قئ.

- إمساك.

- إسهال.

- عدم القدرة على إخراج الغازات.

- ارتفاع درجة الحرارة.

- تورم بالبطن.

ومن الهام عدم أخذ ملينات أو استخدام الحقنة الشرجية للتخلص من الإمساك لأنها قد تسبب انفجارها بالاضافة إلى ذلك يتم تجنب أخذ أدوية للألم لأنها قد تخفى أعراض أخرى الطبيب بحاجة إلى معرفتها.



* تشخيص التهاب الزائدة الدودية:

- الفحص الطبى.

- الأعراض الموجودة بالفعل.

- اختبارات الدم للتأكد من خلو المريض من أىإصابة بكتيرية كازدياد كرات الدم البيضاء.

- تحليل البول .

- الأشعة التشخيصية مثل: الأشعة المقطعية – الموجات فوق الصوتية – الأشعة السينية.



* علاج التهاب الزائدة الدودية:

- يحدد العلاج بواسطة الطبيب المعالج ويعتمد على:

- صحة المريض العامة وتاريخه الوراثى.

- مدى التهاب الزائدة.

- تقبل حالة المريض واستجابتها للعقاقير والأدوية.

- مدة استمرار الالتهاب.

ويتلخص العلاج إما:

1- بإجراء عملية جراحية لاستئصال الزائدة الدودية والتى لا تؤثر مطلقاً على حياة الفرد وما يتبعه من عادات الطعام أو الرياضة ... الخ.

أو

2- بأخذ العقاقير التى يصفها الطبيب.

إصابات البطن


الإسعافات الأولية لإصابات البطن:


* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لإصابات البطن:
- تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.

- هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟
- هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟

- هل تعرض لمشاجرة أو حادث أدت إلى هذه الإصابات الجسدية؟
* تقـــييم إصابات البطن:

- قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.

- تحديد مكان الألم وحدته.
- تحديد ما إذا كانت توجد أية كدمات في منطقة البطن.

- التأكد من وجود إنتفاخ.
- فحص البطن لاكتشاف أية آلام - ورم.

- فحص الجلد لرؤية ما إذا كان شاحباً.
- وجود ضعف عام.

- الإحساس بالعطش.
- بروز أعضاء خارج منطقة البطن.

* تحذيرات:

- لا تستخدم حقن شرجية - ملينات -أو التعرض لدرجة حرارة عالية لأنة من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.

- لا تضغط على الجروح بشكل مباشر.
- لا تحاول إعاده الأعضاء إلى مكانها.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات البطن:

- عدم إعطاء المريض أي شي عن طريق الفم.

- خلع الملابس التي تحيط بالجروح.
- وضع ضمادة معقمة ونظيفة حول الجرح ومن الممكن استخدام الماء الدافئ من الصنبور.

- يمكن تغطية الجرح بضمادات نظيفة لتدفئته ثم يلف ببلاستيك، كما يمكن استخدام يستخدم ماسك أكسجين 8 - 12 لتر/ ساعة إذا تطلب الأمر.

* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:

- عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة ).

- وجود جروح عديدة وعميقة في منطقة البطن.
- وجود كتلة محسوسة.

- وجود آلام حادة في منطقة البطن والتي تتميز بـــ :
1- تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.
2- وجود غثيان وقيء أو إسهال.
3- تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (مما يشير إلى نزيف داخلي).

ابتلاع جسم غريب


كثيراً منا يبتلع أشياءاً غريبة...قد لا ترضى عنها!! والمسار الطبيعي لها المرور خلال الجهاز الهضمي لكي تهضم مثلها مثل باقي الأطعمة. لكن هل سمعت عن الشئ الذي وقف في الزور أي"المرئ"...ستتركه أم ستتعامل معه؟!




لا تقلق لأنك ستعوض هذا الشئ وإن كان طعاماً حتى لو كنت جوعان ...!!!.



وعليك بالتخلص منه على الفور في الحالات التالية:

- إذا كان شيئاً مدبباً حتى لا يجرح جدار المرئ أو أي نسيج للأعضاء يمر بها.



- إذا سد الممرات الهوائية ولم تستطع التنفس, وهنا يرى ضرورة القيام بمناورة هيميلك والإسعافات الأولية للشرقة.



- اللجوء إلى المساعدة الطبية في أقرب مكان ممكن.

ازمة الربو


* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لأزمة الربو:

- هل يعانى المريض من أزمات ربو أو انسداد مزمن في الجهاز التنفسي؟
- هل تم إصابته بنوبات مماثلة من هذه الأزمة من قبل أو يشكو من أمراض القلب؟
- هل الأزمات السابقة لها نفس الأعراض؟
- هل توجد آلام بالصدر؟

* تقييم أزمة الربو:

- فحص الحالة العامة للمريض.
- تقييم العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).
- ملاحظة ما إذا كان يوجد أزيز عند التنفس - ضيق في الصدر أو صعوبة في التنفس
- سماع صوت الرئة عند التنفس إن أمكن.

* تحذيرات:

- لابد من التفريق بين المشاكل التي تتصل بالتنفس وتلك التي تتصل بالقلب.
- تشتمل أعراض ضيق التنفس على التعثر في الكلام و إفراز العرق وعدم النوم إلا في وضع الجلوس.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لأزمة الربو:

- تهدئة المريض.
- مساعدته بالدواء عند الاحتياج لذلك.
- قياس العلامات الحيوية.
- إعطائه سوائل على الدوام .
- إعطائه أكسجين.

* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:

- أزمات الربو الحادة.
- حدوث ضيق في التنفس أو أزيز في الصدر عند المصاب الذي لا يعانى من أزمات الربو.
- ضيق في التنفس مع آلام في الصدر.
- عدم إستقرار حالة المريض.
- إذا تم إستخدام الأكسجين.
- أي شخص يعاني من أزمات الربو ولم يستجب للعلاج.

النزيف الخارجي


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:

- لابد من وجود تحديد أولاً كيف حدثت الإصابة وتاريخ آخر جرعة تطعيم تناولها المصاب ضد التيتانوس.

* تقييم النزيف الخارجى:

- لبس قفازات.
- لبس (جاون) وهي عباءة خاصة فوق ملابس المسعف لتحميه من التلوث وواقي للعين والوجه (ماسك).
- تحديد نوع الجرح وعمق القطع به.
- تحديد ما إذا كان الجرح ملوثاً.
- تحديد ما إذا كان النزيف شرياني (يكون لونه أحمر فاتح وغزير) أو وريدي (لونه أحمر داكن وأقل غزارة).
- تقييم العلامات الحيوية (تنفس - ضغط - نبض - درجة الحرارة).

* تحذيرات:

- يؤدي النزيف الحاد إلى الموت والحد الأقصى للكبار حوالي2,2 لتر وللأطفال من 5-7 لتر حسب الوزن.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف الدموي) بنسب بسيطة وعلى نحو محدد لأن ضررها أكثر من نفعها.
- تغسل الأيدي بعد تقديم الرعاية للمريض أو المصاب حتي في حالة ارتداء القفازات.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:

- يغطي الجرح بضمادة ثم يضغط عليه باليد لمدة خمس دقائق علي الأقل.
- إذا لم يتوقف النزيف في خلال خمس دقائق، استمر في الضغط ثم يتم التوجه إلي أقرب مستشفي أو عيادة طبية.
- يرفع الجزء أو العضو المجروح إلى أعلى (فوق مستوى القلب) في حالة عدم وجود كسور مع ربطه بإحكام.
- لتقليل تدفق الدم عليك بالضغط علي الشريان في مكان الضغط الملائم.
- لا تنزع الضمادة عند توقف الدم وبداية تجلطه علي أن يدعم بضمادات أخرى إذا تطلب الأمر.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف) فقط إذا فشلت كل الطرق لوقف النزيف.
- متابعة التنفس والعلامات الحيوية.
- ملاحظة الجروح البسيطة بعد توقف النزيف في خلال خمس دقائق لحاجتها إلي الخياطة أو وضع مرهم مضاد حيوي عليها.
- يستخدم أكسجين في حالة النزيف الحاد.

* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب:

- إذا لم تتم السيطرة علي النزيف و بدء تعرض المصاب للصدمة.

* الجرعات المنشطة من التيتانوس:

- تؤخذ جرعة منشطة من التيتانوس في حالة الجروح البسيطة غير الملوثة ( إذا لم يتم أخذها منذ عشر سنوات).
- وأيضاً جرعة منشطة في حالة الجروح الكبيرة الملوثة (إذا لم تؤخذ منذ خمس سنوات).
- أما في حالة عدم التطعيم به نهائياً منذ الصغر لابد من اللجوء إلى الطبيب علي الفور.
- كافة الجروح التي تتطلب خياطة لابد من إعطائها حقن ضد التيتانوس.

الام الظهر


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- هل يعاني في الماضي من مشاكل في الظهر؟
- تحديد سبب الآلام: هل هو القيام بحركة خاطئة أو عند رفع حمل ثقيل أم فجائيا؟
- متي وأين وكيف حدث الألم وعلاقته عند القيام بنشاط ما أو عند أخذ وضع معين أو عند الاسترخاء؟
- تغير في لون البول وكميتة وتكرار حدوثه.
- وجود تنميل أو ضعف أو إرتخاء في الأرجل.
- هل يمتد الألم من الظهر للأرجل أو إلى منطقة البطن السفلي أو الفخذ؟

* التقييم:

- ملاحظة حركة الشخص المصاب عند الوقوف والجلوس.
- تقييم توازنه وسهولة الحركة أو صعوبتها.
- هل يوجد ورم في الظهر.
- ملاحظة الضعف أو عدم الإحساس بالأطراف.
- فحص منطقة البطن عما إذا كانت توجد أية كتل محسوسة أو ألم.

* تحذيرات:

- تسبب الذبحة الصدرية ألم يمتد من الظهر إلى عظم الكتف.
- كما أن أمراض الأوعية الدموية تؤدي إلى الشعور بهذه الآلام.
- لكن حصوات الكلى تسبب آلاما تمتد من الظهر إلى عظمة الفخذ.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الظهر:

- المريض الذي يعاني من آلام يستطيع تحملها ينبغي عليه أن يأخذ قسطاً من الراحة بين كل فترة وأخرى مع تجنب رفع الأشياء الثقيلة، يمكنه تناول بعض المسكنات للتخفيف من الألم.
- أما المريض الذي يعاني من الآلام الحادة ينبغي عليه:
أ - الراحة على سطح صلب مسطح مع ثني الركبتين واستخدام كمادات دافئة أو باردة على مكان الألم.
ب - تناول بعض المسكنات.
ج - عدم الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.

* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب عند:

- ظهور أعراض للألم الحاد والتي تتمثل في: ارتفاع متزايد في درجة الحرارة - قئ - ضيق في التنفس - رجفة - إفراز العرق - أو عند وجود ألم أو كتلة محسوسة في منطقة البطن.
- إذا استمر الألم في حدته.
- إذا كانت هناك صعوبة في المشي.
- وجود دم في البول أو آية أعراض أخرى تتصل بالجهاز البولي.

الغيبوبة  Coma
د. نورالدين المعداوي
تعريف
الأسباب
درجات الغيبوبة
علاج الغيبوبة

من نعم الله علينا الوعي وهو الإدراك بما حولنا من المكان، والزمان، الأشخاص، والألم، والمعاني من الحب والسعادة والغضب والجوع والشبع وغير ذلك من آلاف المدركات التي بدونها تتحول الحياة إلى شقاء، وللوعي درجات كثيرة من الفهم الكامل للمكان والزمان إلى إدراك جزءا منه، والوعي من عمل المخ، ومراكزه الكثيرة التي تجند شبكة معقدة من الأعصاب للإحساس بالتغيرات في البيئة المحيطة؛ ثم تجند شبكة أخرى للرد المناسب على هذه المتغيرات، ويتم ذلك كله في أقل من ثانية بسرعة ودقة مذهلة، وهناك دائما ابتلاءات للبشر ليسيروا في الأرض ويبحثوا في حديث رسول الله صلعم (ما خلق الله من داء إلا خلق معه الدواء) ومن هذه الأمراض الغيبوبة.تعريف
هي غياب الوعي كله أو جزء منه.الأسباب أهمها
  1. داخل المخ
    1. نقص الأكسجين
    2. نزيف
    3. جلطة
    4. ورم
    5. التهاب بأغشية المخ
    6. ارتجاج بالمخ نتيجة إصابة بالرأس
    7. الأدوية والسموم
      مثل المخدرات والمنومات وكثير من الأدوية إذا أخذت بجرعات غير دقيقة أو بصورة غير قانونية؛ مثل الأسبرين والكحول والمبيدات.
    8. الصرع. تشنجات وغيبوبة ومرحلة ما بعد النوبة.
    9. ارتفاع الحرارة الشديد أو انخفاضها.
    10. تسمم بكتيري في الدم يخرج سموم تؤثر على المخ.
  2. خارج المخ
    1. فشل لأحد الأجهزة الأساسية في الجسم
    2. ارتفاع ضغط الدم الشديد المفاجئ وله أسباب كثيرة.
    3. انخفاض ضغط الدم المفاجئ الشديد وله أسباب كثيرة.
    4. الاختلال الأيضي أي زيادة أي مركب كيميائي أو نقصانه في الجسم، وأهم مثال هو السكر؛ وانخفاض السكر في الدم هو أول سبب يجب إثباته أو نفيه عند حدوث الغيبوبة لأن علاجه سهل والتأخر فيه خطير للغاية، ويجب أن يُسْأل المرافقون هل عند المغمى عليه مرض السكري أم لا.
    5. الجفاف بفقد كمية كبيرة من السوائل والأملاح.
    6. النزيف الحاد أو تكسر الدم الحاد.
  1. لا يعي من حوله تماما ولا يتفاعل معهم ولكنه مستيقظ وكأنه نعسان.. 
  2. نائم ولكن يمكن إيقاظه لينام ثانية فوراً.
  3. نائم ولا يمكن إيقاظه ولكنه يستجيب للمؤثرات المؤلمة بتحريك يده أو ساقه.
  4. لا يستجيب وعنده صعوبة في التنفس وتنفسه غير منتظم ومتقطع.
  1. المحافظة على الوظائف الحيوية بالترتيب الآتي:
    1. مجرى التنفس بوضع المصاب على جنبه مع خفض رأسه وإزالة أي معوق لمجرى التنفس من الفم..
    2. مشاهدة التنفس وهل يوجد أم لا، هل هناك صعوبة في التنفس وهل هناك زرقة؟ ثم بدء الإنعاش القلبي الرئوي.
    3. تحسس النبض فإن لم يوجد يبدأ الإنعاش القلبي.
    4. قياس الضغط والتصرف.
    5. قياس الحرارة والتصرف
  2. السؤال عن التاريخ المرضي من المرافقين:
    1. هل عنده بول سكري أو مرض ارتفاع ضغط أو صرع.
    2. هل هناك أدوية يأخذها، أو هناك أدوية مهدئة في المنزل.
    3. هل تعرض لإصابة في الرأس.
    4. آخر مرة تناول طعام ونوعه
    5. المبيدات الحشرية الموجودة في المنزل.
  3. تحريك المريض بصورة منتظمة، مع وضع قطرة ومرهم للعين للحفاظ عليها.
  4. التغذية عن طريق الأنبوبة الأنفية المعدية.
  5. علاج السبب مثل إعطاء السكر لهبوط الجلوكوز في الدم.


    الحروق  Burns
    كيف تصنف الحروق؟

    الحرق هو الإصابة الحرارية للأنسجة مما يؤدي إلى تخثر أو تنخر تلك الأنسجة. وهناك عدة مصادر للحرارة وباختلاف تلك المصادر تختلف التدابير العلاجية لهذه الحروق نذكر من هذه المصادر الآتي:
    • الحرارة الجافة مثل التعرض المباشر للنار أو للغازات الحارة.
    • الحرارة الرطبة كالتعرض لبعض السوائل الحارة.
    • الحرارة الكيماوية كالتعرض لبعض الأحماض مثل حمض الكبريتيك.
    • حروق الإحتكاك
    • حرارة الإشعاع كالتعرض لفترة طويلة لأشعة الشمس أو أشعة إكس.
    كيف تصنف الحروق؟ 
    وتصنف الحروق على حسب عمق الإصابة في الجلد علماً بأن الجلد يتكون من االبشرةُ Epidermis (الطبقة الخارجية) ومن الأدمة Dermis (ما تحت الجلد) ومن الطبقة الدهنية (ما تحت الأدمة).



No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.