الإسعافات الأولية للجروح والخدوش
الرياض: «الشرق الأوسط» ـ «صحتك»
قد لا تتطلب منّا الإصابة بأحد الجروح والخدوش والتهتكات الجلدية الصغيرة، القيام بزيارة إلى أقسام الإسعاف في المستشفيات لتلقي نوعية مستعجلة وبكيفية خاصة هناك. لكن هذا لا يعني عدم ضرورة تلقي علاج مستعجل لها، وأن يتم ذلك بكيفية خاصة لمنع احتمال إصابتها بالتهاب ميكروبي لاحقاً. وإليك إرشادات مبسطة لتساعدك في العناية بتلك الجروح أو الخدوش الصغيرة.
قد لا تتطلب منّا الإصابة بأحد الجروح والخدوش والتهتكات الجلدية الصغيرة، القيام بزيارة إلى أقسام الإسعاف في المستشفيات لتلقي نوعية مستعجلة وبكيفية خاصة هناك. لكن هذا لا يعني عدم ضرورة تلقي علاج مستعجل لها، وأن يتم ذلك بكيفية خاصة لمنع احتمال إصابتها بالتهاب ميكروبي لاحقاً. وإليك إرشادات مبسطة لتساعدك في العناية بتلك الجروح أو الخدوش الصغيرة.
اضغط على الجرح لوقف النزيف
* الجروح البسيطة والخدوش، عادة ما يتوقف نزيف الدم منها تلقائياً. ولو أستمر نزفها، حاول وضع شيء من الضغط الخفيف أو المتوسط عليها بواسطة قطعة نظيفة من القماش لو لم يتوفر ضماد من شاش طبي معقم. واستمر في الضغط برفق، لمدة ما بين 20 إلى 30 دقيقة، لو تطلب الأمر ذلك. ومع ذلك احرص على أن لا تعمد إلى تكرار تفحص وقف النزيف أو استمراره من خلال رفع الضغط وإعادته. والسبب أن هذه العملية تُفسد إتمام مراحل تكون تجلط الدم وبناء كتلة منه لسد فتحات الأوعية الدموية، ما سينشأ عنه استمرار النزيف بداهة. وإذا ما استمر فيض الدم ونزفه برغم وضع ذلك الضغط، ولتلك المدة، توجه لطلب المعونة الطبية في قسم الإسعاف لأقرب مستشفى لديك.
نظف الجرح بالماء النقي
* أشطف الجرح، وأغسله برفق، بماء نقي فقط. ولو أردت استخدام الصابون في تنظيف المنطقة المتسخة التي حول الجرح، فأبعد الصابون عن الوصول مباشرة لفتحة الجرح. ولا تستخدم بالأصل الصابون في تنظيف ما بداخل الجرح نفسه من أوساخ. والسبب أن مادة الصابون قد تعمل على تهيج الأنسجة المتهتكة في الجرح.
ومن المهم غسل الجرح بهذه الكيفية لتقليل احتمالات حصول التهابات ميكروبية فيه لاحقاً. كما أن من المهم تنظيف ما حول الجرح بالماء والصابون. ولذا استخدم قطعة قماش مبللة بالماء والصابون، كي تمنعه من الوصول إلى الجرح نفسه.
ولو كان ثمة أوساخ واضحة في داخل الجرح، أو على الخدوش، حتى بعد غسله بالماء، فاستخدم ملقطاً معقماً بالكحول لإزالة قطع الأوساخ تلك. ولو كانت ثمة تهتكات جلدية عالقة داخل الجرح، حتى بعد الغسل بالماء، فلا تستخدم الملقط المعقم لإزالتها بنفسك، بل احرص على زيارة الطبيب ودع الأمر له. وهنا من المهم إزالة الأوساخ الداخلية، لو أمكنك ذلك دون التسبب بمزيد من نزيف الدم أو التلف للجرح. كما أن إزالة التهتكات الجلدية العالقة داخل الجرح، أمر مهم أيضاً. لأن التهتكات تلك عبارة عن قطع جلدية ميتة، من السهل والمناسب للميكروبات النمو فيها دون أن يتمكن جهاز مناعة الجسم من تعقبها هناك والقضاء عليها.
ولا تحرص على استخدم محلول “بيروأوكسيد الهيدروجين” أو محلول اليود أو محاليل التعقيم المحتوية على اليود، لتنظيف وتقيم الجروح الصغيرة.
ضع قليلاً من المضاد الحيوي على الجرح
* بعد الفراغ من تنظيف الجرح، ضع طبقة رقيقة من كريم، أو مرهم، يحتوي أحد المضادات الحيوية المخصصة للجروح. وهذه الطبقة تعمل على إبقاء سطح الجرح رطباً ومعزولاً عن الميكروبات. وليس من الضروري أن يُسهم هذا المضاد الحيوي في تعجيل التئام الجرح وسرعة شفائه، بل قد يمنع وصول الميكروبات أو القضاء عليها لإعطاء فرصة أفضل لتتابع عمليات التئام الجرح.
هذا مع ملاحظة أن بعضاً من مستحضرات المضادات الحيوية هذه قد يُثير تهيجاً جلدياً لدى البعض، ما يتطلب التوقف عن وضعها على الجرح.
أحرص على تغطية الجرح
* ومن الممكن استخدام لصقات الجروح الجاهزة، أو إعداد لفائف من الشاش على الجرح كضماد، بعد وقف النزيف في الجرح وتنظيفه ووضع طبقة من المضاد الحيوي عليها. ومن المفيد جداً تغطية الجرح في بداياته، كي لا يتأثر بالعوامل الخارجية والميكروبات. وبعد بدء التئامه، وقلة احتمالات التهابه بالميكروبات، يُمكن فتح الغطاء عن الجرح. ومن الملاحظ أن الجروح تلك متى ما تم تعريضها للهواء آنذاك، فإن شفائها سيكون أسرع.
غيّر ضماد الجرح يوميا
* ومن الأفضل تغيير ضماد غطاء الجرح كل يوم، إذا ما كان ثمة داع نتيجة خروج كميات من السوائل والصديد منه. أما إن كان الجرح بذاته نظيفاً، فيتم تغيير الضماد أو اللصقة كلما اتسخت خارجياً.
وهناك من لديه حساسية لأنواع من المواد المستخدمة في اللصقات أو الأشرطة اللاصقة، وعليهم استخدام قطع من الشاش المعقم لتغطية الجرح وتثبيت القطع تلك إما بأشرطة من الشاش القطني أو أشرطة طبية ورقية لاصقة، أو غيرها مما يتوفر في الصيدليات كأشرطة لصق خالية من المواد المهيجة للحساسية.
الحاجة إلى عمل غرزة لأطراف الجرح
* وفي بعض الجروح، يتطلب الأمر وضع غرزة لخياطة طرفي الجرح وتقريبهما إلى بعضهما. وهذه العملية مفيدة في تسهيل التئام الجرح، وتقليل احتمالات حصول التهابات ميكروبية فيه. ويرى الأطباء أن أي جرح يزيد عمق القطع فيه عن 6 مليمترات، أو أن ثمة تباعداً واضحاً وفجوة فيما بين طرفية، أو وصل القطع في الجرح إلى حد بدأت أنسجة من الطبقة الشحمية أو العضلية في البروز من خلاله، فإن ثمة ضرورة لعمل خياطة بالغرز لأطراف الجرح.
وهنا تجب مراجعة الطبيب، وسرعة ذلك، متى ما لاحظ المرء أياً من تلك العلامات.
* راقب ظهور أي علامات للالتهاب في الجرح وتشمل علامات الالتهاب ظهور احمرار على أطراف الجرح، أو استمرار وزيادة الألم فيه، أو انتفاخه وتورمه، أو زيادة حرارته، أو خروج سوائل صديدية صفراء أو بلون الدم الفاسد. وهنا تجب مراجعة الطبيب، كي تتم العناية المناسبة به.
احرص على تلقي لقاح التيتانوس، اي الكزاز.
وينصح الأطباء بتلقي كل إنسان للقاح خاص ببكتيريا التيتانوس، مرة كل عشر سنوات. ولو كان الجرح عميقاً أو اتسخ بالأتربة وغيرها، وكانت أخر مرة يتلقى المرء فيها لقاح الكزاز قبل أكثر من 5 سنوات، فإن الطبيب سيُعطيه جرعة منشطة من هذا اللقاح. واحرص على تلقيها خلال 48 ساعة من الإصابة بالجرح>
الجروح :الجروح هي قطع غير طبيعي أو بتر في الجلد أو الأنسجة الأخرى بالجسم . :007:
أنواع الجروح :1 - الجروح السطحية 000 تحدث في طبقات الجلد السطحية نتيجة قطع منظم في الأنسجة بواسطة آلة حادة كالسكين أو الموس .
2 - الجروح العميقة 000 قطع في طبقات الجلد وما تحتها حيث توجد الأوعية الدموية والأعصاب والعضلات والعظام نتيجة الإصابة بآلة أو أداه حادة أو الاصطدام بجسم صلب مدبب ويصاحب الجروح العميقة نزيف شديد .
3 - الجروح النافذة 000 اختراق للجلد ليصل إلى أحد تجاويف الجسم مثل الصدر (القلب والرئتين) أو البطن (الأحشاء) أو الرأس (المخ) أو أقل كمفاصل الجسم الكبيرة.
4 - الكدمات (الرضوض) 000 وتحدث نتيجة اصطدام الجسم بأجسام صلبة أو خشنة غير حادة مثل أجهزة الجمباز والموانع في ألعاب القوى أو كدمات الملاكمة .
5 - التسلخات والسحجات 000 وهي جروح سطحية وتحدث نتيجة احتكاك الجلد بأسطح أو أجسام خشنة وصلبة وغير حادة وتكون غير منتظمة الشكل ويصاحبها نزيف خارجي بسيط وآلام شديدة .
والجروح العميقة والجروح النافذة أكثر أنواع الجروح خطورة وأكثرها تعرضا لأنتقال العدوى والأمراض والالتهابات .
الإسعافات الأولية :
يجب إيقاف النزيف فورا قبل تنظيف وعلاج الجروح ، ويستحسن ارتداء قفاز طبي للوقاية من الإصابة بالإلتهابات وإنتقال العدوى ، ويتطلب إجراء الآتي :
1 - عمل ضماد ضاغط بشاش طبي أو قطن طبي نظيف ومعقم.
2 - يوضع القطن أو الشاش على الجرح ويضغط بإعتدال مع استخدام اليدين .
3 - يراعى عدم إزالة الشاش الطبى أو القطن في حالة تشرب الدم بل يجب وضع طبقة أخرى من القطن أو الشاش على مكان الإصابة .
4 - يرفع العضو المصاب بالجرح أعلى من مستوى القلب .
5 - يضغط بإستمرار على مكان الإصابة أو النزيف .
6 - في حالة أستمرار تدفق الدم (النزيف) يجب إيقافه عن طريق الشريان المغذي للعضو المصاب أعلى الإصابة من الداخل وذلك بالضغط بواسطة اليدين للشريان والعظام لتقليل تدفق الدم إلى اتجاه الجرح النازف .
ما يجب عمله :ــ تأكد من شهادة أو تاريخ آخر تطعيم للوقاية من الإصابة بمرض التيتانوس .
ــ اصطحاب الطفل المصاب إلى المركز الطبي خاصة إذا تأكد من تلوث الجرح .
1 - الرضوض :ما يجب عمله 00
1 - استخدام الكمادات الباردة (الثلج) فورا .
2 - العناية الطبية في حالة وجود الرضوض العميقة وخاصة إذا كان هناك نزيف داخلي خوفا من تعرض المصاب للصدمة الجسمية.
3 - تنظيف وغسيل الجروح ومكان الإصابة بالماء البارد والصابون المخفف .
4 - أستخدام المراهم والمضادات الحيوية ولف الإصابة بالشاش المعقم .
5 - راحة لمدة يومين من الأنشطة الرياضية .
6 - مراجعة الطبيب في حالة الآلام المستمرة .
2 - الجروح السطحية :ما يجب عمله :
ــ يغسل مكان الإصابة بمحلول المطهر أو الماء البارد مع الصابون المخفف .
ــ ينظف مكان الإصابة من الأوساخ والأتربة ويضمد بضماد طبي جاف .
3 - الجروح العميقة :ما يجب عمله : في حالة وجود الجروح القطعية العميقة مع نزيف يتطلب أخذ الطفل المصاب إلى أقرب مركز طبي بأسرع وقت لإجراء اللازم :-
1 - ينظف الجرح بعناية مع كمية كبيرة من الماء الدافئ والصابون المخفف ، وفي حالة تلوث بالأوساخ والأتربة وينظف الجرحبالمحلول الطبى المخفف.
2 - إزالة الأجسام الغريبة السطحية مثل الرمال والأتربة والأعشاب والزجاج ، أما إذا كانت الأجسام الغريبة غائرة في الجسم فلا يجب تحريكها إلا بمعرفة أطباء متخصصين .
3 - يجفف الجرح وتستخدم المضادات الحيوية التي تساعد على الالتئام .
4 - يغطى الجرح بأستخدام الشاش والضمادات الطبية والشرائط اللاصقة المناسبة مع ضم نهايات الجروح ، خاصة الجروح الكبيرة والعميقة .
5 - يغطى الجرح بأستخدام الشاش أو الضمادات الطبية والشرائح اللاصقة تجنبا للتلوث ولإلتهابات.
6 - يؤخذ الطفل المصاب إلى المستشفى إذا كانت الجروح عميقة أو كبيرة لإجراء اللازم والمناسب .
7 - التأكد من تاريخ التطعيم ضد التيتانوس .
جروح الأصابع :ما يجب عمله :
1 - توضع اليد تحت ماء بارد وجاري ونظيف لتخفيف الألم وتنظيف الجرح .
2 - يأخذ الطفل المصاب للمستشفى إذا كانت الإصابة خطيرة كقطع أحد الأصابع وذلك بوضع الإصبع المقطوع في كيس من البلاستيك نظيف مع ربط الجزء الأعلى ووضع اليد في وعاء يحتوي على ثلج مجروش لإجراء اللازم .
الأجسام الغائرة في الجسم (الشظايا) :الأجسام الغائرة أو الشظايا الصغيرة الغائرة تحت سطح الجلد (مثل الشظايا الزجاجية أو الخشبية أو برادة حديد 000 إلخ ، أما إذا كانت الأجسام الغائرة داخل الجسم كبيرة فيجب إجراء الآتي :
1 - بإمكان سحب وأخراج الأجسام الغريبة تحت الجلد إذا كانت صغيرة ومرئية وقريبة لسطح الجلد وذلك بسحبها بملقاط مع مراعاة التعقيم والتطهير لمكان الجرح والأدوات المستخدم .
2 - تنظيف وتطهير مكان الجرح وأستخدام المراهم المناسبة كمضاد حيوي مع تغطية مكان الإصابة جيدا .
3 - يعرض الطفل المصاب على الطبيب فورا إذا كانت الشظايا غائرة تحت الأظافر أو إذا كانت كبيرة أو معدنية واخترقت إحدى تجاويف الجسم ( الرأس ، الصدر ، البطن) .
4 - التأكد من صلاحية حقنة التيتانوس .
إصابات الأسنان :يتعرض الأطفال إلى كثير من الإصابات فى الأسنان مما يؤدي إلى فقدانها أو خلخلتها أو تلفها أو حدوث كسور بها مما يتطلب تقديم الإسعافات التالية :
ما يجب عمله :
في حالة تعرض الأسنان إلى الإصابات يتطلب عدم إزالة الأسنان والعمل على المحافظة عليها وعدم المضمضة بالماء أو غسيل الأسنان :
1 - يدفع الأسنان الذي تتخلخل إلى مكانها الأصلي .
2 - الأسنان الأولية (اللبنة) لا يمكن زراعتها مرة أخرى بمكانها ، أما الأسنان الأساسية فيمكن زراعتها إذا كان الطفل كبيرا فيطلب منه أن يثبت السن في مكانه أو تحت لسانه أو وضعه في وعاء نظيف ومعقم حتى وصوله للمستشفى لأخصائي الأسنان وإجراء اللازم .
3 - في حالة وصول الطفل للمستشفى يتطلب عرضه فورا على جراح متخصص في الأسنان وفي خلال (30) دقيقة يتطلب زراعة السن المخلوع بمكانه الأصلي .
4 - يحدث نزيف ولفترة طويلة عند خلع أول سن ولأول مرة في حياة الطفل .. لذا يجب إجراء الآتي :
أ - عدم غسل الفم والمضمضة بالماء وذلك للمحافظة على تجلط الدم الذي تم .
ب - يوضع في فم الطفل قطعة من الشاش الطبي المعقم في مكان السن ويطلب من الطفل الضغط على الشاش بأسنانه بشدة ولمدة (10) دقائق تقريبا .
ج - يطلب الطبيب في حالة أستمرار النزيف
الغثيان و القيء | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للغثيان والقىء: - متي بدأت الأعراض؟ - هل يعاني المريض من إسهال - إمساك - آلام في البطن - صداع - تيبس في الرقبة - دوار؟ - هل توجد أعراض لضيق في التنفس - عرق - آلام في الصدر؟ - هل توجد اضطرابات في الجهاز الهضمي؟ - هل يوجد تغير في حركة الأمعاء مثل براز به دم؟ - هل هي حالة حمل إذا كانت الإغماءة أو القيء لسيدة؟ * تقـييم الغثيان والقىء: - قياس العلامات الحيوية. - ملاحظة أعراض الجفاف مثل: جفاف الجلد - قلة كمية البول - تغيرات في الحالة العصبية - جفاف الغشاء المخاطي - التأكد من وجود آلام في منطقة البطن. * تحذيرات: - بسبب التسمم الناتج عن الطعام الشعور بالغثيان الحاد - قئ - تقلصات في البطن - إسهال - الإحساس بالإجهاد. - ملاحظة الحالة العامة للمريض عما إذا كانت توجد أعراض لأمراض أخرى. * بروتوكول الإسعافات الأولية للغثيان والقىء: - لا يعطي شي عن طريق الفم حتى يتوقف القيء. - بعد توقف القيء يعطي المريض سوائل علي نحو متكرر وبكميات قليلة حتى لا يتعرض للجفاف. - تجنب تناول الأطعمة الدسمة التي يوجد بها دهون. * يتم اللجوء إلى الطبيب: - إذا كانت هناك آلام بالصدر أو ضيق بالتنفس. - إذا كان البول أو البراز مصحوباً بالدم أو لونه داكن. - إذا كانت هناك أعراض جفاف حاد. - إذا استمر القيء لفترة طويلة (عدم الاحتفاظ بالسوائل) لمدة يومين. - عندما تكون هناك أعراض مثل: الحمي - الصداع - الإحساس بالدوار - تيبس في الرقبة. - إذا وجد ألم في البطن.
|
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.