يشاهد قتلاهم من الجنود على أرض ساحة مدخل المطار ، بينما يسير بقيتهم ... لاححظ وضع رأس الجنود .... فلم يكونوا يغطون ظهر زملائهم ...
صورة الدبابة أيه إم إكس الفرنسية ، تقف أمام حديقة فريال ، لحراسة القنصليتين الفرنسية والبريطانية ، وهو المربع الذى كان يتواجد فيه مبنى سنترال التليفون ، وبنك باركليز البريطانى سابقا
قول دبابات فرنسية طراز إيه إم إكس الفرنسية ، تقف فى بداية شارع توفيق "سابقا" بالقرب من الدير الفرنس ، وناصية شارع فؤاد
وحطمت دباباتهم السنتوريون 4 ، عند نزولهم للشاطىء ، الكبائن الخشبية ، قبل أن تشعل فيها النيران ، بينما تمكنت إحداها "أنظر طلاء الكاموفلاج" الكاكى من التقدم بعد عبور الشاطىء فى محاولة الزحف جنوبا الى طريق المعاهدة
طابور الدبابات الفرنسية، يقوم بإستعراض "المنتصرين" فى منطقة حوض شريف ، ويلاحظ سفينة القيادة الفرنسية وقد رست على الرصيف ، وفى الخلف سفينى ركاب بريطانية استعملت لنقل الجنود
صــورة نادرة ، لردائ فدائيين "كوماندو رويال مارين" وتسليحهم الذى واجهونا به .... حصلت عليها من .... أحد جنودهم ، تعرفت عليه من سنوات ، وأدلى لى بحقائق يقف لها شعر الرأس ...
قرأت رسائلكم عن الرغبة فى إزالة "الفنار" ، الذى لعب دورا كبيرا فى جعله من أهدافهم ، حتى يعطلون الملاحة .... وإنه لعار كبير ، أن يفكر فى إزالة هذا الأثر القومى التاريخى ...
دخلوا وأحتلوا محطة السكة الحديد فى بورسعيد ، ويشاهد بعضهم فى الصالة ســابق ... لست أدرى أذا كانت لا تزال هكذا حتى الآن ... ؟؟؟
ليس فقط ، لم يشعر البريطانيون بالسلامة ، ولكن أيضا جنود الأمم المتحدة ، الذين طالبوا بحماية البريطانيون لهم...
يشاهد جندى "كوماندو رويال مارين" بريطانى ، يحرس بمدفعه الرشاش "برين" جنود الأمم المتحدة ، فى الميدان "جاليا ميدان الشهداء" ويشاهد فى الخلف ، واجهة مدرسة بورسعيد الثانوية ... المدرسة الثانوية العسكرية الآن....
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.